أهم معدلات الاختبار النفسي
تم استخدام مصطلح معدل الاكتشاف الخاطئ (FDR) للإشارة إلى احتمال أن تكون النتيجة المهمة إيجابية خاطئة في الاختبارات، استخدم لاحقاً مصطلح الخطر الإيجابي الكاذب (FPR) لنفس الكمية
تم استخدام مصطلح معدل الاكتشاف الخاطئ (FDR) للإشارة إلى احتمال أن تكون النتيجة المهمة إيجابية خاطئة في الاختبارات، استخدم لاحقاً مصطلح الخطر الإيجابي الكاذب (FPR) لنفس الكمية
عندما يتعلّق الأمر بالاختبار النفسي، هناك العديد من الأسئلة والمخاوف التي تنشأ من الاشخاص، سنقوم هنا بمعالجة المفاهيم الخاطئة الأكثر شيوعاً فيما يتعلق بالاختبارات النفسية
في عام 1954 طوّر ريموند كاتيل معادلة إمكانيات القيادة والتي لا تزال تستخدم حتى اليوم لتحديد سمات القائد الفعال، تشمل هذه الاستقرار العاطفي والحزم والحماس والضمير والجرأة الاجتماعية
تقول جمعية علم النفس المعروفة باسم SIOP أنّ هناك مئات الاختبارات النفسية المتاحة لمساعدة أصحاب العمل في اتخاذ القرارات، لكن هناك بشكل أساسي ثلاثة أنواع
يهتم علم النفس العصبي بالعلاقات بين الدماغ والسلوك، يُجري علماء النفس العصبي تقييمات لوصف التغيرات السلوكية والمعرفية الناتجة عن مرض أو إصابة الجهاز العصبي المركزي
في الغالب ما تكون أعراض الاضطراب النفسي واضحة بشكل كبير، على سبيل المثال عندما يعاني الطفل من مشاكل أكاديمية واجتماعية في المدرسة
يقيم التقييم النفسي التفكير والتعلم والسلوك، فقد يشمل التقييم المقابلات والمراقبة والاختبار والتشاور مع المهنيين الآخرين المشاركين في رعاية الأطفال
الموثوقية هي قياس ما إذا كان شيء ما يبقى كما هو، إنّ نتائج التحقيقات النفسية موثوقة إذا كانت متشابهة في كل مرة يتم إجراؤها باستخدام نفس التصميم والقياسات
العلوم التجريبية هي جميع إجراءات قياس التصميم للحصول على معلومات دقيقة حول الأشياء أو الأفراد أو المجموعات، عندما يقيس علماء الفلك سلوك الكواكب والنجوم
يحتاج مستهلكو أدوات القياس أو الاختبار النفسي التي تم تطويرها مسبقاً في الممارسة السريرية أو البحث أو التعليم، إلى تقييم الأدلة التي تدعم صحة التفسيرات التي يحاولون إجراؤها بعناية
تتعلق المصداقية والموثوقية في الاختبار النفسي بتفسير الدرجات من أدوات القياس النفسي، على سبيل المثال مقاييس الأعراض والاستبيانات والاختبارات التعليمية وتقييمات المراقبين
الاختبارات النفسية هي أدوات تسمح للأشخاص بقياس متغير معين مثل الذاكرة أو الذكاء أو الشخصية، يُعرّف معهد علم نفس العمل الاختبار على أنّه عينة موجزة من سلوك شخص ما
ما الذي يمكن أن يتعلمه الاقتصاديون من علم نفس الشخصية ويساهمون فيه؟ ماذا نتعلم من علم نفس الشخصية؟ تتنبأ سمات الشخصية بالعديد من السلوكيات، أحياناً بنفس القوة أو قوة أكبر مثل السمات المعرفية التقليدية
يعتبر علم نفس الشخصية أحد أنواع علم النفس، الذي يدرس الاختلافات الفردية بين الشخصيات؛ حيث ركّز علماء النفس على ربط الدّراسات النفسية مع الحياة الاجتماعية للتعرّف على طبيعة السلوك البشري
لقد هزت أزمة التكرار مجال علم نفس الشخصية وعلم النفس الاجتماعي في السنوات القليلة الماضية، بعد اكتشاف أن التأثيرات المعروفة التي أخذناها كأمر مسلم به فشلت في تكرارها
لا يمكن لأيّ اختبار شخصية أن يختصر أفكارنا ومشاعرنا وخبراتنا وسلوكياتنا الفريدة. لذا فبدلاً من النظر إلى اختبارات الشخصية على أنّها لمحات عامة شاملة عن هويتنا فلنستخدمها كأدوات
شكل أساسي معرفة ما نحن قادرون عليه أمر بالغ الأهمية لكي نكون ناجحين بنفس القدر في كل جانب من جوانب حياتنا وعملنا، هذا هو الغرض من اختبارات الشخصية
يمكن أن تكون الدرجات من اختبارات الشخصية مستقرة وقوية عندما يكون التقييم مبني جيداً، سيحصل الشخص الذي يعيد إجراء اختبار شخصية الجودة على نتائج متشابهة في معظم الأوقات
أصبح تكييف الاختبارات النفسية عمل تجاري كبير لشركات الاختبار والعديد من الاختبارات، غالباً ما يتم تكييف المقاييس المطورة باللغة الإنجليزية لاستخدامها في بلدان أخرى
اختبارات الشخصية للتقرير الذاتي المستخدمة على نطاق واسع في المجالات السريرية والطبية والجنائية والتنظيمية للتقييم النفسي عرضة للتزييف، تمّ تطوير العديد من الأساليب
ختبارات الشخصية هي طرق تقيُّم شخصية الإنسان، أغلب الأدوات الحديثة لتقييم الشخصية هي عبارة عن مقاييس تصنيف، كان محاولة إنشاء اختبار خاص بالشخصية محدود جداً
عندما نسمي شخص ما أو شيئ ما يمكن الاعتماد عليه، فإننا نعني أنه متسق ويمكن الاعتماد عليه، الموثوقية هي أيضاً عنصر مهم في اختبار نفسي جيد
عادة ما نسمع مصطلح مجموعة معيارية في مناقشات الاختبارات النفسية والقياسات، يشير إلى عينة من المتقدمين للاختبار الذين يمثلون السكان الذين يهدف الاختبار لهم
الاختبارات العصبية النفسية موحدة، مما يعني أنها تُعطى بنفس الطريقة لجميع المرضى ويتم تسجيلها بطريقة مماثلة مرة بعد مرة،
هناك عدد كبير من الاختبارات النفسية وتقنيات التقييم التي يمكن استخدامها للمساعدة في تشخيص اضطرابات الصحة العقلية،
يعود تاريخ علم نفس الشخصية إلى اليونان القديمة؛ في الواقع حاول الفلاسفة منذ القرن الرابع قبل الميلاد تحديد ما يجعلنا بالضبط، في عام 370 قبل الميلاد اقترح أبقراط دعامتين للمزاج
في حين أنّ الشخصية هي من الأمور التي نتحدث عنها كل الوقت ؛ مثلاً (لديه مثل هذه الشخصية الرائعة أو شخصيتها مثالية لهذه الوظيفة)
فلنفكر في الأشخاص الذين نعرفهم في المنزل وفي العمل وفي الحي، قد يكون لدى البعض حس دعابة كبير وقد يكون البعض خائف دائماً وقد يكون لدى البعض الآخر خط تحد قوي
يعتبر القياس النفسي مجال دراسي يهتم بنظرية وأسلوب الاختبار النفسي؛ يشير المجلس الوطني الأمريكي للقياس بشكل عام إلى مجال علم النفس والتعليم المخصص للاختبار
يتلقى علماء النفس الكثير من الأسئلة خلال ممارساتهم من قبل أولياء الأمور والأطباء وغيرهم من المهنيين حول كل من نطاق وقيمة التقييمات النفسية المحتملة