علاج الاكتئاب بالألوان
يتم تصنيف مرض الاكتئاب على أنه مرض مزاجي، يمكن أن نصفه بالشعور بالحزن والخسارة والغضب، فهو يؤثر على جميع أنشطة الفرد اليومية،
يتم تصنيف مرض الاكتئاب على أنه مرض مزاجي، يمكن أن نصفه بالشعور بالحزن والخسارة والغضب، فهو يؤثر على جميع أنشطة الفرد اليومية،
لا تقوم نوبات المزاج المرتفع والمنخفض باتباع نمط محدّد في سياق الهوس الاكتئابي، حيث يمكن أن يشعر البعض بنفس الدرجة من المزاج، مثل الاكتئاب أو الهوس عدّة مرّات
إنّ أغلب الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب التفاعلي من الممكن أن يتعالجوا منه خلال 6 أشهر، يتم ذلك عن طريق العلاج السلوكي الإدراكي، فهو مؤقت وعكس الأنماط الأخرى
إنّ الاكتئاب أحادي القطب يعد شكل من أشكال الاكتئاب الحاد، غالباً ما يتم تمييزه بالشعور بشكل مستمر بالحزن والقلق، كذلك عدم الاهتمام بجميع الأنشطة التي تدور حول المريض
إنّ الإنسان بطبيعته يمر بلحظات من الاكتئاب والضعف والحزن الشديد، بسبب المواقف المقلقة التي تحصل في الحياة، كذلك قد يفتقد الشعور بمعنى الحياة
يوجد الكثير من أنواع الاكتئاب، منها العصابي والذي يعرف أيضاً باسم اضطراب dysthymia، هو شكل مزمن من الاكتئاب، أيضاً الاكتئاب الذهاني والذي يعد من أخطر أشكال الاكتئاب
سهل جداً أن يختلط علينا الفرق بين الاكتئاب أحادي القطب وثنائي القطب، حيث أنهما يتشابهان جداً ويتشاركان في الكثير من الأعراض، مثل اليأس والحزن والتشاؤم
صعب جداً أن نتعرف على أعراض الاكتئاب ثنائي القطب عند الأطفال والمراهقين، كذلك يكون من الصعب في الغالب التأكد إذا كانت هذه التقلبات طبيعية أو أنها نتائج للإجهاد
يتّعلق مصطلح الاكتئاب بالحُزن، فالحزن مفهوم واضح وجميع الأشخاص قد شعروا به، فيشعرون بالحزن عند الفشل أو فقدان الأحبّة أو الضغط، لكنْ الشيء الذي يميّز الاكتئاب
إنّ اكتئاب ما بعد الولادة هو حالة الاكتئاب التي تحصل عند العديد النساء بعد الإنجاب، تتضمّن أعراض هذه الحالة الحزن وتغُّر في عادات النوم وتناول الطعام وانخفاض الطاقة والقلق،
إنّ ضغوطات الحياة تتزايد بشكل يومي وتتزايد معها نسبة حدوث الاضطرابات النفسية في المجتمع، يعد الاكتئاب من الأمراض النفسية الأكثر شيوعاً،
يمكن تعريف اضطرابات الأكل بأنها أحد الأمراض النفسية الخطرة، التي غالباً ما تتضمن مشاكل فقدان الشهية العصبي والإفراط في تناول الطعام والتي قد تهدد حياة الفرد
يتميز مرض البوليميا أو اضطراب النهام بوجود نوبات متكررة من النهم غير المراقب، فهو يتمثّل بالشراهة عند تناول الطعام الذي يتبعه التطهير أو التفريغ، يمكن تعريف الشّرَه
إنّ الشخص المصاب بمرض البوليميا أو ما يسمى بالنهام العصابي لديه شعور الخوف بشكل دائم من ارتفاع الوزن، كما أنه يتظاهر بأنه غير مقتنع بجسمه ومظهره الخارجي
يصعب على المتخصصين تشخيص اضطراب الاجترار في عمر الثلاثة أشهر؛ ذلك لأنّ هذا النوع من الاضطرابات يرافقه في الغالب العديد من المشاكل الأخرى، خصوصاً الارتجاع المريئي
يعتبر اضطراب الاجترار من أهم الاضطرابات التي ترتبط بالطعام، حيث تظهر هذه الاضطرابات في سن الرضاعة أو في سن الطفولة المبكرة، من أهم العلامات التي توضح هذا الأمر،
إنّ كلّ من الحزن والقلق شعور طبيعي يمر به كثير من الطلاب خلال مرحلة الدراسة، في الغالب تختفي هذه المشاعر بعد بضعة أيام على الأكثر، أما الاكتئاب فهو يؤثر على كيفية
صاب الكثير من النساء باضطرابات الأكل مثل فقدان الشهية العصبي والشره العصبي المرضي، كما تحدث اضطرابات الأكل عادة في سن المراهقة
من الممكن أن نعزز المُعتقدات الجيدة عند الأفراد ونبعد المُعتقدات السيئة عنهم؛ مثلاً اقتناع الشخص بأنّه غير قادر على الابتعاد عن الطعام في الليل
غالباً ما تتباين أعراض متلازمة الجوع الليلي بين الأشخاص، حيث إنّ الشخص الذين يعاني من هذه المتلازمة يكون مدرك بصورة تامة في اليوم التالي بأنّه قد استيقظ من النوم
غالباً ما نستخدم مصطلح الاكتئاب للتعبير عن الحزن، إلا أنه في الواقع ليس مجرد مصطلح فهو أحد من الأمراض النفسية الخطرة التي لا يجب أن نتهاون معها، كما أنّ أحد أشكاله يؤثر
من الصعب ان نجد طريقة فاعلة يمكن بها أن نمنع الإصابة بالشره العصبي المرضي، لكن هذا لا يعني أنه من غير الممكن أن نوجه الأفراد للسلوكيات الصحّية والعلاج المناسب
يمكن تصنيف اضطراب الشره المرضي من الاضطرابات النفسية التي ترتبط بتناول الطعام، حيث أن الأشخاص المصابين به يتناولون الكثير من الطعام بدون أن يتحكّموا بسلوك طعامهم
تعتبر اضطرابات الأكل عدد من الحالات والاضطرابات النفسيّة، التي تؤثّرُ بشكل سلبي على العادات الخاصة بتناولِ الطعام عند الشّخص المصاب، فهي غير نادرة
إلى الآن لا يوجد أي سبب واضح ومعروف لإصابة الأشخاص بمرض البوليميا، إلا أنّ الدراسات قد أكدت وجود العديد من العوامل التي تساهم في ظهور هذا الاضطراب،
إذا أُصبنا بنزلة برد وفقدنا حاسة الشم والتذوق نجد أنفسنا في حالة نفسية سيئ، فلن نتمكن من تذوق الطعام الشه أو شم الروائح الجميلة، كذلك الشعور بالتعب العام
تعتبر اضطرابات الأكل من المشاكل الصحيّة الحقيقيّة، التي غالباً ما تتعلق باتّباع الشخص لعادات غذائيّة غير سليمة، تحول بدون أن يحصل الجسم على التّغذية المناسبة المحتاجة
لأنّ اضطرابات الشم والذوق نادرة الحدوث، فهي لا تهدد الحياة ولا تحظى بالعناية الطبية الضرورية، لكن يمكن لهذه الاضطرابات أن تؤثر على الجانب النفسي للمريض
يجب علينا قبل أي شيء أن نعزِّز علاقاتنا وأنشطتنا الاجتماعية ونتواصل مع الأصدقاء والأشخاص الإيجابيين، الذين سيساعدوننا في تمضية وقت رائع وسيسمعون متى ما احتجنا
إذا كنت من الأشخاص الذين تتأثر شهيتهم بالمزاج، فهندما تشعر بالحزن والاكتئاب تنسد شهيتك أو على العكس فقد تنفتح الشهية وتبدأ بالأكل بدون أي وعي