المعارض الفنية وأثرها في انتشار الخط العربي
لقد كان وما زال للمعارض دوراً كبيراً بين الحضارات التي نشئت وتطورت بالخط العربي، لذلك فإن المعارض الفنية للخطوط العربية لتكون تحت مفهوم الخط العربي ونشأه وتطوره،
لقد كان وما زال للمعارض دوراً كبيراً بين الحضارات التي نشئت وتطورت بالخط العربي، لذلك فإن المعارض الفنية للخطوط العربية لتكون تحت مفهوم الخط العربي ونشأه وتطوره،
قرطبة هي مكتبة من مكتبات التي أقيمت في الأندلس، والتي أسسها الخليفة الحكم الثاني وهو يحتل مكانة خاصة من ناحية اهتمامه بالعلم والخط العربي ويعتبر من الحكام المتنورين العرب
الورق: هو مادة الكتابة الجديدة والتي ستقضي بسرعة على غيره من مواد الكتابة والخط كما قال المؤرخون والعلماء في العصر الوسيط لأوروبا.
في القرن الثامن الميلادي وقبل بدأ العرب بإنتاج الورق، كانت الأبيات الشعرية والروايات وكذلك الإنجازات العلمية تنتقل بالمشافهة. لقد كان العرب يستخدمون وقبل ظهور الإسلام
في مطلع العصر العباسي نشأة طبقة من الرواة المحترفين الذين اتخذوا من رواية الشعر عملاً أساسياً لهم، وكانوا يتخذون لأنفسهم حلقات في المسجد الجامع يحاضرون فيها الطلاب،
إن المواد التي تم الكتابة عليها في العصر الجاهلي كانت بحاجة إلى تصنيع مثل: الجلد، الورق، القماش بالإضافة إلى العسب. ربما تكون هذه الحقيقة قد هدتنا
من الممكن أن يكون شراء أي جهاز للمطبخ مهمة صعبة في عالم اليوم ومع موجود عدد كبير من الخيارات والأصناف المتوفرة في السوق فإن عملية الشراء للأجهزة تكاد تكون صعبة نوعاً ما.
الكثير من المتعصبين للنزعة البربرية كانوا يعتبرون الخط (أمازيغيينا) خط بربري لكن في الحقيقة إن تسمية الخط بهذا الاسم؛ يعود للخط العربي باللغة العربية القديمة والذي كتب
القوالب الخشبية عبارة عن أداة يتم من خلالها طباعة الحروف في قوالب خشبية، حيثُ تعتمد على نوعية الأوراق التي يختارها الكاتب أو الخطاط في نوعية تلك الأوراق،
الخطاط التركي حسن شلبي أو ما يقال عنه بلفظ أكثرهم (حسن جلبي)، ولد هذا الخطاط والعالم في تركيا في أرض روم شرقي الأناضول.
خط الرقعة: وهو أسهل وأسرع الخطوط، كما ويمتاز بالوضوح واستقامة الحروف بالإضافة إلى أن الناس يستخدمونه في أمورهم اليومية، كما ويستعمل في عناوين الصحف والكتب والإعلانات التجارية
النطق: ميزة امتاز بها الإنسان عن بقية مخلوقات الله، وما يتفوه به الإنسان من كلمات وما هي إلا تعبيراً عما يدور في ذهنه من أفكار، فالكلمات رموز للأفكار، ولما اكتشف الإنسان الكتابة.
لقد كان للخط العربي أصول بدأت منذ أن جاء الإسلام، لكن منذ أن بدأ الإسلام ينتشر بالحفظ وبدأ يدخل الإسلام أناس من خارج الجزيرة العربية في الإسلام،
لم يكن ظهور المصادر الأدبية واللغوية في الخط والتراث العربي بمحض الصدفة، بل مرت شأنها شأن الثقافة بعامة بمراحل وأطوار الإعداد والتمهيد، متأثرة في الوقت نفسه بمراحل تطور وسيلة التدوين نفسها، وهي الكتابة اللغوية.
الخط العربي هو هندسة وإبداع لم يكن الخطاطون ليصلوا إلى هذا المستوى الذي وصل إليه لولا أن هناك عقول نيرة كتبت فأبدعت، واخترعت عدد من الأقلام والخطوط التي تنوعت
يُعد الخط العربي واحداً من أهم الفنون الإبداعية والتشكيلية، التي مارسها العرب والخلق كافة منذ بداية الحياة وحتى يومنا هذا،
إن لخط التعليق أصول وقواعد بعيدة عن التعقيد، كما ويمتاز هذا الخط بجماله ودقة حروفه هذا ويعتبر العلماء بأن من لا يتقن هذا الخط ليس خطاطاً.
وهذا النوع من الخط شاع استخدامه في كتابة المصاحف، ويوصف القلقشندي بأن هذا الخط من النوع المبسوط، وينتمي هذا النوع الى الأسرة الكوفية
يجمع هذا النوع من الكتابات الكوفية بين الجفاف والليونة في مزيج رائع بينهما، وقد كان في كتابة المصاحف الكبرى، وظل الخط المفضل لها على طول القرون الثلاثة الهجرية الأولى.
إن للكوفة أهمية كبيرة في مجال الخط، بالإضافة الى أن الكوفة قد أخذت موقعها التاريخي والحضاري، حيثُ نال الخط قسطاً كبيراً من التجويد
الخط الإيراني كغيره من أنواع الخطوط العربية الأخرى ، فقد امتاز بالجمالية والفن والأناقة.
الخط: هو فن وتصميم وقد استخدم المؤرخون هذا التعبير لتعريف الخط بكل أنواعه وأشكاله. فالخط مبدأ كتبه الخطاطون بكل فنية ليعبروا فيه عن مكنوناتهم التي كانت محصورة في أحشائهم
على الرغم من ظهور خط النسخ في مصر من لدن أواخر العصر الفاطمي وأوائل العصر الأيوبي فقد بقي للخط الكوفي في كتابة الشواهد مكانته الخاصة
لقد ظهرت الكتابة والخط في كريت في بداية الألف الثانية قبل الميلاد، وذلك من خلال الشكل التصويري. وفي فترة لاحقة ظهرت للوجود الكتابة الخطية الأولى (A)، ثم ظهرت الكتابة الخطية الثانية (B)
لقد كان لخط النسخ الدور الأكبر والأهم من بين الخطوط العربية التي استعملها الخطاطون في الكتب الفرعونية.
السومرية: هي حضارة قديمة تعود للسهول الخصبة لبلاد الرافدين، حيثُ تعد من أغرب الحضارات المتقدمة في أحد أغرب الشعوب في تاريخ الإنسانية للسومريين.
الخط الكوفي (المصحف) وهذا النوع من الخط يجمع ما بين الليونة والجفاف، لقد ظلّ هذا الخط المفضل للمصاحف على مدى القرون الهجرية الثلاثة الأولى.
لقد كان للإسلام والدين الإسلامي أثر بالغ في الخط العربي وانتشاره، كما كان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أثر بالغ في انتشار الخط وتطوره كذلك في تعلمه وتعليمه لأكبر عدد ممكن
إن الخط العربي قد مثل وما زال يمثل عنصراً مهماً من التراث العربي، إن تنوع أشكاله في مجالات استعماله، يتجاوز الحاجات الثقافية إلى الأفاق الفنية ليصبح من أبرز الفنون الزخرفية.
إن ظهور التدوين منذ القرن الرابع قبل الميلاد في وادي الرافدين، كان مصحوباً بالاهتمام في أول الأمر بالكتابة الصورية، أي برسم بعض الوحدات كإشارة للحصول على المعاني،