الإرشادات المهمة في تداول الأسمدة الزراعية في المزرعة
عند إجراء عملية تداول الأسمدة داخل المزرعة عند وصول الشاحنة التي تكون محملة بأكياس الأسمدة، يجب العمل على العناية في تنزيل وتحميل الأكياس.
عند إجراء عملية تداول الأسمدة داخل المزرعة عند وصول الشاحنة التي تكون محملة بأكياس الأسمدة، يجب العمل على العناية في تنزيل وتحميل الأكياس.
عند تجهيز الأراضي التي يتم وضع فيها الأسمدة يتم العمل على تنظيم الأراضي إلى أجزاء وإلى مناطق محددة حسب الصنف السمادي.
عند تخزين الأسمدة يجب العناية التامة بالأرضيات التي يتم وضع الأسمدة عليها، ويحب العناية بالأرضيات من ناحية النظافة ومن ناحية إزالة المعوقات والأوساخ والأتربة.
يجب توافر مجموعة من الأدوات والمعدات الزراعية لتنفيذ العمليات الفنية والعادية داخل المشتل، بشرط توافرها بالعدد المناسب الذي يتناسب مع مساحة المشتل وطاقة العمال الدورية والعمل لعدم التعطل أو التأخر في أي عملية تحدث داخل المشتل.
لقد اهتم العديد من الباحثين في العالم خلال الثلاثين سنة الأخيرة بهذه التقنية و أجري العديد من الأبحاث الأكاديمية مما أدى إلى معرفة كيفية تكوين الأعضاء أو الأجزاء النباتية المفصولة والمنماة في البيئات الصناعية وتمييزها وكشفها، في الوقت الحالي انتشرت المعامل التجارية التي تستخدم زراعة الأنسجة في العديد من الدول، هي زراعة أجزاء نباتية صغيرة معزولة من النبات الأم ومعقمة في أوساط صناعية ذات تراكيب محددة في أوعية خاصة لحث الأجزاء النباتية على النمو والتطور تحت ظروف بيئية خاصة داخل غرف النمو لاعطاء نباتات جديدة مكتملة و متشابهة في ما بينها، وتشبيه نبات الأم.
عملية تكاثر الخضري تُجرى للنباتات التي تكون جذوراً على السوق وهي لم تزل متصلة بالنبات الأم والترقيد لهً أشكال عدة منها:
يوجد العديد من الطرق المناسبة لقطف الثمار والمحصول الزراعي، تقطف ثمار أشجار الفاكهة، يدويا ومیكانیكیا أو باستخدام بعض المواد الكيميائية أو غيرها من الطرق المناسبة.
تُمر المنتوجات الخضرية بعد جمعها بعدة طرق التجهيزها للشحن والتسويق والتخزين، ليس من الضروري أن تشمل هذه العمليات المنتوجات جميعها؛ إذ إن بعض هذه المنتوجات لا تحتمل بعض هذه العمليات.
يجب أن تكون العبوات المستخدمة لجني المحصول نظيفة خالية من الأوساخ والتربة ويجب أن تكون صالحة للستهلاك وأن يكون حجمها مناسب لحجم الثمار وعددها وأن تكون مناسبة للتسويق ومناسبة للبيع؛ حتى يقوم المستهلك من الشراء.
يجب جني الثمار بطريقة صحيحة؛ للمحافظة على الثمار من الخدش والكسرها وضع الثمار بعد قطفها في عبوات ملائمة ويراعى تفريغها بطريقة لا تعمل على إتلافها، وأن لا تلقى على بعد من صناديق جمع الثمار، عدم تعريض الثمار بعد قطفها لأشعة الشمس المباشرة؛ إذ يفترض إنشاء معرشات مؤقتة في أماكن متعددة من البستان، تجمع تحتها الثمار قبل تعبئتها في الأوعية الخاصة بالتسويق.
إنتاج بعض المحاصيل ذات العائد الاقتصادي الكبير، في منشآت خاصة تغطى بمواد شفافة تسمح بالاستفادة من الطاقة الشمسية، تسمى البيوت المحمية؛ بهدف حمايتها من التأثيرات السلبية للظروف الجوية غير المناسبة.
يوجد هناك عدة أمور يجب أخذها بعين الاعتبار،عند البدء في التنفيذ العملي لإنشاء بساتين الفاكهة؛ لما لها من أهمية في نجاح زراعة بساتين الفاكهة والقدرة على أنتاج أشجار بطريقة مناسبة.
يوجد العديد من المحاصيل تستخدم في عدة أمور، لكن هناك محاصيل خاصة تدخل في العديد من الصناعات وتدخل في الزراعة.
نظراً إلى الاختلافات الكبيرة في شكل الساق والأوراق والأزهار والثمار وغيرها؛ فإنه من الصعب جدا الاتفاق على تقسيم واحد للمحاصيل؛ وذلك لاختلاف أغراض زراعتها وتنويع استعمالاتها واختلاف احتياجاتها البيئية ودرجة تأقلمها المناخي ونتيجة للتقدم العلمي؛ قد تبين أن هناك نباتات برية وأخرى مزروعة حديثاً، ثبتت فائدتها اقتصادياً.
القريص، نبات حولي وهوعشب طفيلي تغطّيه شعيرات لاسعة للجلد بمجرّد لمسها، رغم كلّ ذلك يظلّ القراص نباتا نافعا ومغذّيا يحتوي القراص على أملاح وعناصر والصوديوم والبوتاسيوم والنحاس والزنك والمنغنيز والفيتامينات، يحتوي حوامض عضويّة وبروتينيات، أكثر من بروتينيات اللّحوم كما يحتوي على 8 حوامض أمينيّة أساسيّة إضافة إلى مادّة هلامية وصابغة.
يزرع عرق السوس للاستفادة من أغصانة التي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية مثل: الفيتامينات، الكالسيوم، البروتين، لهُ العديد من الفوائد الصحية مثل: تعزيز جهاز المناعة وتقوية القلب وتقوية الذاكرة ومساعد لعمليات الهضم ومفيد للبشرة، يدخل في العديد من الصناعات الغذائية مثل: صناعة العصائر، صناعة الحلويات.
لا توجد أنواع محددة للتقليم، لكن يمكن تحديد نوع التقليم من حيث موعد إجرائه وكيفية إجرائه وشدته والغرض من إجرائه والكمية المزالة وموقعه في الشجرة.
تقليم النباتات وتربیها: علم وفن يختص بقطع جزء أو أجزاء من النبات، بهدف تغيير شكله والتأثير في نموه وإزهاره وإنتاجه ومعالجة أمراضه؛ بالتخلص من الأفرع المصابة والمكسورة والمتشابكة وإعطائه الشكل المطلوب الذي يختلف عن شكل النبات الطبيعي لو ترك ينمو على طبيعته الأصلية.
يجب من الضروري إحاطة البستان وحماية نباتاته بأشجار من مصدات الرياح وهي أشجار خشبية متينة مستدركة الخضرة تزرع في الجهات التي تهب منها الرياح؛ لحماية أشجار الفاكهة من الأضرار الميكانيكية والفسيولوجية التي تسيها الرياح للنمو الخضري والزهري والشمري، تزرع هذه المصدات في صفوف متعامدة مع اتجاه الرياح، نظرا إلى أن مقدرة المصد على الحماية تنحصر في مسافة تقدر بنحو ( 3-5 )أمثال ارتفاعه.
هناك مجموعة من المواصفات التي يجب توفرها في أصناف التصنيع للطماطم منها: أم يكون لون ثمار الطماطم المصنعة الأحمر القاني.
توجد مواصفات عامة يجب توفرها في جميع الأصناف حسب الغرض من زراعتها ويعتمد ذلك على النمو الخضري الجيد الذي يغطي الثمار بصورة جيدة.
يُصاب نبات البصل بأمراض بكتيرية وفطريات، والعديد من الآفات التي تؤثر سلباً على المحصول وتؤدي إلى موت نبات وثمار ورؤوس البصل، ويجب إزالة هذه الآفات والأمراض الفطرية.
جتود زراعة البصل في معظم أنواع الأراضي جيدة الصرف والخصبه مما يكفل تنفيذ العمليات الزراعية جميعها وخاصة في موسم الشتاء ولا تتم زراعة الأراضي التي كانت مزروعه في البصل في الموسم الماضي وحتى خلال أربعة سنوات الماضيه كما اليجوز زراعة البصل في التربه الملوثة بالآفات التي يحتمل أن تهاجم المحصول الجديد وخاصة الديدان الثعبانيه النايماتودا ولا يستحسن زراعة البصل في الأراضي التي كانت مزروعة بالبطاطا في الموسم السابقة،علاوة على أن هذا المحصول يمكن زراعتة في الأراضي المتوسطة المالحة.
تتم عملية خدمة النباتات في الأراضي الرملية التي تحتاج إلى مياة الري وإلى إزالة الأعشاب وتخلص منها وتزال النباتات الضعيفة.
تعتبر الذرة الرفيعة الحبوب من محاصيل الحبوب الهامة في العالم، إذ يأتي في الأهمية بعد القمح والذرة الشامية والأرز والشعير وتستعمل الذرة الرفيعة الحبوب في الآتي:
تصاب الذرة الشامية بالعديد من الأمراض والتي يكون سببها الحشرات القارضة والتي تسبب ضررفي المحصول والأنتاج.
يساعد الري على منع الصقيع في المحصول ويتم الري على هذا المحصول إلى أن يتم جمع (60)% منه ثم يتوقف الري بعد ذلك.
ينتشر في حقول الذرة الشامية كثير من الحشائش الحولية الصيفية وأهمها أبوركبة (حشيشة الأرانب)، رجل الحمامة، الرجلة، الملوخيا، الداتورة، عنب الديب، الزربيح، عرف الديك، والشبيط، وكذلك الحشائش المعمرة وأهمها النجيل، العليق، السعد، الحلفا. وتعتبر مقاومة الحشائش المصاحبة للذرة الشامية من أهم العمليات الزراعية اللازمة لمحصول الذرة بعد زراعته والتي تؤدي إلى نقص في كمية المحصول قد يزيد عن (50)%في الأراضي الموبوءة بالحشائش.
يتبع الأرز العائلة بواسي (Poaceae) ويضم هذا الجنس حوالي خمسة وعشرون نوعاً مزروع في المناطق الإستوائية وشبه الإستوائية في آسيا وأفريقيا وأمريكا الوسطى والجنوبية وأستراليا ويوجد نوعين فقط من الأرز المزرعو هما: أوريزا ستيفا وأوريزا جلابيريما ولقد كانت تقتصر زراعة النوع الثاني في غرب أفريقيا ولكن حل محله النوع الأول.
نظراً لأن بادرات الدخن رهيفة، فإن مقاومتها للحشائش تكون قليلة ولذلك فيجب التبكير بمقاومة الحشائش وذلك في الأطوار الأولى من حياة النبات، تقاوم الحشائش بواسطة العزيق أو إستعمال مبيدات الحشائش ويصاحب الدخن عادة الحشائش الصيفية، كما يصاب في بعض دول أفريقيا بحشيشة الفيتش Wichweed ناقصة التطفل.