استعمال الحرارة المرتفعة في القضاء على الآفات الحشرية الزراعية المختلفة
يتم زراعة بعض أصناف نباتية داخل البيوت البلاستيكية بشكل مستمر، ويتم العمل على زراعتها بطريقة مناسبة وبطريقة صحيحة.
يتم زراعة بعض أصناف نباتية داخل البيوت البلاستيكية بشكل مستمر، ويتم العمل على زراعتها بطريقة مناسبة وبطريقة صحيحة.
يتم العمل في هذه المحاصيل للتخلص من الآفات الحشرية وللتخلص من القوارض التي لها دور كبير في القضاء على المحاصيل الخضرية وعلى المحاصيل الثمرية.
يتم العمل على استعمال حواجز زراعية يتم وضعها على النباتات وعلى المحاصيل الحقلية لمنع من دخول الحشرات إلى هذه النباتات وحدوث بعض المشاكل الغير مناسبة للنباتات.
تحدث الإصابة في الحبوب التي تكون مخزونة داخل غرف التخزين في المزارع أو المصانع الكبيرة، ويتم تخزينها بشكل صحيح وبطرق تمنع دخول أي نوع من الآفات الحشرية.
تعد أهمية حصر الآفات الحشرية من الأمور التي يجب العمل بها ودراستها ويمكن من خلالها معرفة أنواع الآفات الحشرية ومعرفة الحشرات.
تعتبر الحرارة الجوية من العوامل التي تساعد الحشرات على التكاثر بطرق كبيرة جداً، وهذه الحرارة تحتاج إلى عوامل أخرى في المساعدة على نمو.
يوجد العديد من الطرق التي يتم من خلالها معرفة كيفية حصر الآفات الحشرية المختلفة، ويوجد طرق متعددة في جمع الآفات الحشرية.
يوجد العديد من الطرق التي يتم من خلالها تقدير نسبة الحبوب التي تكون مصابة من قبل الحشرات، والتي تدخل يليها أثناء نموها أو أثناء تداولها.
يوجد العديد من الأوقات التي تزرع فيها الورود، وتزرع تبعاً للصنف وتبعاً للمنطقة وللتربة الزراعية وللوقت المناسب للزراعة.
تعتبر طريقة زراعة الورد من الطرق الأكثر انتشاراً في بعض البلدان، يتم اختيار النبات الذي يكون طول العقل فيه أكثر من (23) سم.
عند زراعة الورد يتم اختيار الصنف المناسب المراد زراعته، واختيار النبات الذي يعيش حسب الظروف المناسبة في المنطة.
يعتبر نبات الورد الجوري من الفصيلة الروزا ينمو النبات ويصبح على شكل شجيرات كبيرة أو على شكل شتل متوسط الحجم.
تعتبر فاكهة جوز الهند من الفاكهة الاستوائية المشهورة، التي تنمو على السواحل الشاطئية للبحر، تحتوي على العديد من العناصر الغذائية والمواد العضوية.
يزرع الجوز للاستفادة من ثماره التي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية ذات القيمة العالية، إذ يحتوي على عناصر غذائية مفيدة للجسم ومفيدة للعمر.
يعتبر المكان الذي يتكاثر فيه هذا الصنف من الفواكهة هو على الجوانب الشرقية لقارة آسيا، وفي أمريكيا الجنوبية وأمريكيا الشمالية.
يجب المحافظة على النبات من الآفات الزراعية ومن الآفات الحشرية التي تسبب ضرر للنبات المزروع في عدة أماكن وفي عدة مناطق.
يحتاج الورد إلى العديد من عمليات الخدمة الزراعية المهمة أثناء الزراعة، ويجب الاهتمام بعملية التسميد والتقليم والري أثناء النمو في المرحلة الأولى من الزراعة.
يحتاج الورد الجوري إلى العديد من عمليات الخدمة اللازمة للزراعة، وتحتاج هذه العمليات إلى عوامل جوية وإلى عوامل بيئية جيدة للنمو بشكل مناسب.
تتنج زراعة الورد في الأراضي الرملية الخصبة جيدة الصرف والتهوية، والتي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية والمواد العضوية.
يوجد أكثر من نوع من أصناف ورد الياسمين، ويتم اختيار صنف مناسب للزراعة ومناسب لشكل الورد، ويمتاز ورد الياسمين برائحته العطرية والرائحة الفواحة على مدار (20) ساعة يومياً.
يوجد العديد من الطرق الزراعية لزراعة الورد وخاصة الورد الجوري، لكن يوجد طريقة جديدة وطريقة حديثة الزراعة وهي الزراعة في البطاطا النباتية.
يزرع البندق للاستفادة من ثمارة التي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية الصحية والعديد من الفيتامينات والأملاح والبروتين النباتي.
يعد البلوط من الأشجار الحرجية المعمرة إذ يبلغ طولها من(8-9) متر، ويزرع البلوط في الجبال العالية وفي الغابات ويزرع أيضاً في البيوت الجميلة.
يُعد الأفوكادو من الفصيلة البلغارية، ويُعد من الأشجار المثمرة ومن الأشجار الغنية بالعناصر الغذائية، وتعد ثمار الأفوكادو من الثمار الغنية بالعناصر الغذائية.
يزرع الكاجو للاستفادة من ثماره التي تحتوي على بذور داخلية صحية، تحتوي هذه البذور على العناصر الغذائية وعلى المواد العضوية والفيتامينات وبأنواعها.
يزرع الفستق للاستفادة من بذورة التي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية والمواد العضوية والتي يحتوي على الفيتامينات والبروتين والكالسيوم.
تزرع فاكهة الخبز للاستفادة من ثمارها التي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية المهمة التي تدخل في العديد من الفوائد الصحية.
يزرع الصنوبر للاستفادة من ثماره التي تحتوي على نسبة عالية من البروتينات والفيتامينات والكالسيوم والبوتاسيوم، والحديد.
يزرع الزعرور للاستفادة من ثماره التي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية والمواد العضوية التي يحتاجها الإنسان.
يجب عند زراعة الأرض في الورد أن تكون محروثة جيداً، بحيث يكون عمق الحراثة في التربة الزراعية من (60- 90) سم.