ولاء عضيبات

خريطة توزيع الأعمال هي إحدى الخرائط التي يتم إعداها في المنظّمات وهي إحدى وسائل التحليل في المنظّمات، وهي التي يتم إعدادها لتتم دراسة الاختصاصات في كل المنظّمة.

قام علماء الإدارة بتصنيف الأزمات، وقاموا بكيفية تصنيف الأزمة بناءً على معيارين محددين ومهمين هما شدة خطورة الأزمة ودرجة التحكم فيها.

منظّمات الأعمال الكبيرة تنشئ مركز لإدارة الأزمات أو غرفة عمليات في مركز إدارة الأزمات، ويجب أن تهتم المنظّمة بعض الاعتبارات في المركز.

حتى يتمكنوا من القيام بمهام فريق إدارة الأزمات التي يجب تنفيذها وأن يتم دراسة هذه عوامل الأزمة بدقه وسرعة.

يتكون فريق إدارة الأزمات من الرؤساء الإداريين وأن يقوموا بالاستعانة بمجموعة من الرؤساء التنفيذيين، ويوجد مجموعة من أساليب لاختيار فريق إدارة الأزمات.

عندما تضع منظّمات الأعمال نظام لإدارة الأزمات فالنظام وحده لا يكفي، حتى يتم تجاوز الأزمات التي واجهتها المنظّمة وتحقق النجاح

بعد انتهاء الأزمة تترك مجموعة من الأثار، وقد تكون آثار الأزمات إما إيجابية أو آثار سلبية حسب كيفية التعامل مع الأزمة وكيف تمَّ إدارتها.

بعد ما تقوم المنظّمة بتحليل الفجوات تحتاج فيما بعد إلى فريق عمل متخصص ليقوم بمناقشة نتائج تحليل الفجوات التي تمَّ الحصول عليها.

اتخاذ القرارات ليست بالأمر السهل والبسيط الذي يستطيع المدير القيام به دون دراسة وتحليل للحقائق التي تساهم في اتخاذ القرار الصحيح، وهناك مجموعة من مبادئ اتخاذ القرارات.

طريقة الاستقرائية والطريقة القياسية من أهم الطرق التي تسخدم في البحث عن الحقائق والوصول إليها، لكي يكون لدى المنظّمة القدرة على اتخاذ القرار.

الطريقة التاريخية هي إحدى الطرق المتبعة للبحث عن الحقائق عند القيام باتخاذ القرار، من خلالها نتمكن في الحصول على المعلومات؛ للوصول إلى القرار الصحيح.

في مرحلة التفكير سواء كان التفكير في المنطق القياسي والمنطق الاستقرائي قد يقع متخذ القرار في عدة أخطاء قد تؤدي إلى نتائج غير دقيقة وبالتالي قرار غير صحيح.

تختلف ردود الفعل على الأزمة من منظّمة أعمال إلى أخرى، قد تواجه المنظّمات الأزمات بتقليل شأنها أو عدم الاعتراف بها أو تأجيل ظهورها.

فيوجد قاعدة عامة أنه لكل شيئ حدين قد يكون نافع أم ضار، وسوف نبين متى الأزمة تكون نعمة أة نقمة؟

التخطيط بشكل عام مهم لكل الأعمال والمهام سواء كان فرد أو منظّمة أعمال، وكذلك التخطيط لإدارة الأزمات من الضروريات لأدارة الازمات.

نموذج ماكينزي له طريقة معينة عند تنفيذه، فيوجد مجموعة من العناصر التي يجب أن تبقى ثابتة ومجموعة من العناصر الناعمة.

نموذج ماكينزي هو أسلوب تحليلي يتم استخدامه لتحليل بيئة المنظّمة، لقد تمَّ وضعه من قبل مجموعة من الاستشارين المعروفين.

تحيل بورتر للقوى الخمس كأي تحليل لبيئة المنظّمة، فهو كتحليل SWOT وتحليل PEST، له مجموعة من العناصر وله طريقة تحليل خاصة به.

عملية اتخاذ القرار تعتبر أساس العملية الإدرية برُمتها فهي المحور الذي تدور حوله كل الجوانب اللازمة للتنظيم الإداري، العملية الإدارية وصناعة اتخاذ القرار متردفتان.

التفكير المنطقي هو أساس عملية اتخاذ القرار، التفكير المنطقي من أهم الأمور لاتخاذ القرار فهو مهم في كل مراحل اتخاذ القرار هو الذي يقوم بتحديد المشكلة.

اتخاذ القرار ليس بالأمر البسيط والسهل، ويوجد مجموعة من القواعد والمشاكل التي توضح كيف تتخذ القرار الصحيح، ومن خلالها تتخذ القرار الرشيد الحكيم.

يجب أن تقوم الإدارة باتخاذ القرار الإداري الصحيح المبني على المعلومات والقرارات الصحيحة،ولكن ما هو مفهوم اتخاذ القرار.

في الفترة الأخيرة تمَّ تزايد في أنواع التقارير، يوجد أنواع متعددة من التقارير المتداولة بسبب تعدد أهداف هذه التقارير ويمكن تصنيفها على أكثر من أساس. 

ليتم توضيح كيفية القيام برسم خريطة سير الإجراءات ذات الأعمدة المتعددة سوف يتم استخدام مثال عليها وهي إجراءات الحصول على رخصة استيراد بضاعة.

تتضمن مرحبة الإعداد الداخلي لاختيار المستشارين مجموعة من الخطوات، وهي تعتبر أحد مراحل إعداد الاستشارة الإدارية لجهة حكومية ولكن جهة الاستشارة غير حكومية.

التخطيط الاستراتجي مثل التخطيط العادي يواجه العديد من المعوقات والصعوبات عند القيام بتنفيذه، فيجب على المنظّمة المخطط الاستراتيجي أن يراعي هذه المعوقات ويتخلص منها.

عند صياغة الخطة الاستراتجية يجب صياغتها بطريقة منظمة وصحيحة، ويوجد عدد من العوامل التي تؤثر على الخطة الاستراتيجية عند صياغتها.

أجهزة التنظيم والأساليب هي أجهزة استشارية ولا تعتبر أجهزة تنظيمية، فليس لدى أجهزة التنظيم والاساليب صلاحيات تُلزم الإدارة بتنفيد المقترحات الصادرة عنها وتوصياتها.

تقوم وحدات التنظيم بعدد من الاختصاصات، وتختلف هذه الاختصاصات بناءً على المنظّمات واختلاف أعمالها ونوعيتها والقوانين والتشريعات التي تخص المنظّمة والدولة.

في نموذج تحليل SWOT يوجد أربعة عناصر ضرورية وهي عناصر القوة وعناصر الضعف والفرص والتهديدات ويجب أن تتواجد فيه وإذا لم يذكر أي عنصر من هذه العناصر سوف يكون هذا التحليل غير ناجح.