أنواع استراتيجية حل المشكلات في التدريس التربوي
تُعرف ستراتيجية حل المشكلات في التدريس التربوي: على أنَّها عبارة عن الوسيلة التي تساعد في حل المشكلات التي يواجهها الطالب في مواقف متعددة من حياته.
تُعرف ستراتيجية حل المشكلات في التدريس التربوي: على أنَّها عبارة عن الوسيلة التي تساعد في حل المشكلات التي يواجهها الطالب في مواقف متعددة من حياته.
يعرف التقويم الواقعي: بأنه عبارة عن التقويم الذى يعتمد على قياس مدى انجازات الشخص المتعلم في مواقف متعددة ومتنوعة من حياته
يقصد باستراتيجية التدريس الحديثة: بأنّها عبارة عن القيام المدرس على استعمال جميع الوسائل من أجل تحقيق وإنجاز الأهداف.
تعرف استراتيجية التعبلم التعاوني التدريس التربوي: على أنها الاستخدام التعليمي من خلال مجموعات صغيرة لكي يعمل الطلاب بشكل جماعي.
تسمى استراتيجية تمثيل الأدوار التدريس التربوي: بالمحاكاة، وهي من الاستراتيجيات التي تقوم على أساس أداء أدوار كأسلوب تدريسي.
تُعد الامتحانات من الهواجس التي يتعرض إليها الطالب في المواقف الدراسية، لما لها من إمكانية على قياس القدرات العلمية للطالب.
تعتبر الاختبارات الشفوية: في التدريس التربوي من الأمور المهمة في قياس أهداف المجالات التعليمية مثل التلاوة والقراءة وغيرها.
تعّد الاختبارات الموضوعية نوع من أنواع الاختبارات التحصيلية في التدريس التربوي ومن خلالها يتمكن المعلم من قياس مستوى فهم الشخص المتعلم للمادة الدراسية.
إنَّ عملية نمو وتطوير العملية التعليمية يرتكز على أهمية ترغيب الشخص المتعلم بالدراسة والتعلم، والعمل على زيادة عنايته بالمواد الدراسية.
أساليب التدريس: هي من المكونات الأساسية في المادة التعليمية الرئيسية، ويعد أسلوب التدريس عبارة عن حلقة الربط بين مكوّنات المقرر والطالب.
توافر مجموعة متعددة ومتنوعة من أساليب التدريس، وتختلف من مدرس إلى غيره من المدرسين، بناء على ميول ورغبة المعلم.
مهارة التدريس التربوي: هي قدرة المدرس وتمكنه من أداء مهمة أو نشاط محدد ومعين، يرتبط بعلاقة وثيقة بعملية التدريس من حيث عمليات التخطيط والتنفيذ والتقويم.
التعليم أحد المجالات الرئيسية في علم النفس، وخاصة علم النفس التربوي، والنفس التربوي هو دراسة سلوك المعلم والمتعلم، ويهدف الي تحسين عملية التعلم والتعليم
النشاط المدرسي: هو مجموعة واسعة من الألعاب والاستراتيجيات والأنشطة التفاعلية القائمة على المهارات التي تدعم التطوير التعليمي للطلاب.
التعليم: هو عبارة عن عملية مرتبة ومخططة يقوم بها المعلم، من أجل نقل المعلومات والمهارات المتعددة والمتنوعة للطلبة، ولتنمية اتجاهاتهم وأفكارهم،
إنَّ عملية فهم واستيعاب المادة التعلمية من عدم فهمها تجعلنا نتساءل لماذا لا يستطيع بعض التلاميذ التمكن من استرجاع مضمون الدروس على الرغم من قيامهم بنشاط عقلي
عُرِف التعليم العملية التعليمة التي يتم من خلالها نقل المعرفة والمهارات للمتلقي بوسائل وطرق مختلفة ومتعددة، ويعتبر التعليم حصيلة لعملية تطور الحضارات القديمة،
يعرَّف التعليم الحديث بالتعليم الجديد والمستحدث، ويقوم على مبدأ التركيز على قدرات وإمكانيات التلميذ، واحتياجاته ومتطلباته الفرديّة، وعدم التدريس على قاعدة تساوي القدرات والاحتياجات للتلاميذ، ومن خلال النظر للأمور من منطلق آخر، حيث يعتمد ويرتكز على استخدام الأساليب التفاعليّة والتشاركية بين التلميذ والمعلّم، والتفاعل بين الطالب وزملائه، ويتم التنويع في الطرق والأساليب المُتّبعة في عمليّة التعليم، بعيداً عن الأساليب التقليديّة المرتكزة على التّلقين، ممَّا يخلق الحماس للتعلّم، وزيادة القدرة الذهن على الحفظ، ويقوم التعليم الحديث على تعزيز التعاون والتفكير في أساليب وطرق حلّ المشكلات، واتخاذ القرارات الصحيحة.
تقوم هذه الاستراتيجية على نظرية تربوية قديمة، وهي إنَّ ذهن وعقل التلميذ صفحة بيضاء تكتب عليها المعارف والمعلومات، أو أنَّ ذهنه عبارة عن وعاء فارغ يقوم المدرس على تعبئته بالمعلومات والأفكار وبالمعارف، وتعتبر استراتيجية الإلقاء المعتمدة على أساليب جيدة بمثابة وسيلة تعمل هلى نقل المعلومات والمعارف الأكثر فاعلية، عن أسلوب قراءة المعلومات وسرد الأفكار المكتوبة في الكتب، إذ أن ذلك يفتح المجال للتعبير عن المعنى تعبيراً أدق، كما أنه يجذب ويجعل انتباه الطلاب أعلى تركيزاً بحيث تمكن لهم أن يطرحوا أسئلتهم واستفساراتهم.
يقوم المعلم في استخدام استراتيجية المحاضرة بإلقاء مادته الدراسية من دون نقاش من قبل التلميذ، ويكون هدف المدرس هو توصيل المعلومات والمعارف بدون مقاطعة من التلميذ،
يعتبر القياس والتقويم من الموضوعات التى لا يمكن الاستغناء عنها، في مجالات عدة مثلاً مع الطلاب والمعلمين وحتى السياسيين والإدرايين. يُعَدّ موضوع القياس والتقويم من الموضوعات والمجالات الحيوية والأسياسية التي لا يمكن ان يستغني عنها الطالب الجامعي والباحث والمدرس والمسؤول في مجال التربية أو في الجامعة أو المسؤول عن اتخاذ القرارات في الميادين والمجالات التعليمية التربوية والإدارية والصناعية جميعها.
تظهر أهميّة العمليّة التعليمية في ابتكار جيل مثقف، جاهز لبناء الوطن ورفع مستقبل الوطن، فالمربّون والمعلمون هم قاعدة الأساس في بناء وسير العملية التربوية والتعليمية، وفي حياة المتعلم، لذلك يجب أن نعتني ونركز على الأساليب التعليمية المُقدمة للمتعلمين، وتحديثها كل فترة لتبقى ملائمة مع التطور والتقدم.
يعتبر التقويم والقياس القاعدة الأساسية التي تساهم ويُعتمد عليها في مرحلة التطوير والتحديث، كما أنَّها أيضاً جهاز للكشف عن نقاط الضعف والقوة في العملية التعليمية، وإدراج التحسينات والتطورات عليها لتحديثها، إنَّ عملية القياس والتقويم هي عنصر أو جزء هام من عناصر العملية التعليمية، وتتصف باستمراريتها، فهي دائمة بدوام العملية التربوية، وهي شاملة، حيث تساعد بالجوانب المختلفة للنمو، مثل "المجالات المعرفيّة، الحركيّة، الانفعاليّة"، فهي تقوم بعملية التوازن في تنمية شخصية الطالب.
المرحلة التعليمية: هي الفترة التي يتم فيها تكوين أجيال متعلمة وقادرة على الاتكال على ذاتها والازدهار بمجتمعها وأمتها، فالهدف الرّئيسي من المدرسة هو تعليم الطلاب
يبحث العالَم عن أساليب مختلفة لتحسين إنجاز المتعلم، ويُواصل علماء التربية في إيجاد علاقة بين عمليات التقويم المدرسي وتحسّن التدريس، مع الأخذ في عين الاعتبار أنَّ التقويم التربوي من المكونات الأساسية لكُلّ أنظمة التعليم، ومن دون عملية التقويم لا يصلح تطوير عملية إكمال التدريس.
يجب على المعلمين التربويين إعطاء الطلاب مجوعة من القيم والأهداف التربوية والخبرات عن طريق أساليب التدريس وطرائقه، وذلك عن طريق التخطيط أو خبرات المعلم،
يُعرَّف التخطيط على أنَّه مرحلة تركّزعلى خُطط معينة لشيءٍ محدد، كما أنَّ التخطيط أيضاً عبارة عن صياغة قوانين حول موضوع محدد، ويركز على استخدام التفكيرالجيد المناسب والدقيق، والهدف منه طرح القرار وبيان ضروريته حول تنفيذ السلوك في المستقبل، ومن التَّعريفات الأخرى للتخطيط هو نَشاطٌ يُطبّقه كافة الأفراد، ويَعتمد على إعداد خطّة عقلية قبل تحويلها إلى خطة واقعية؛ مع التأكيد والعمل على التفكير قبل المباشرة بالعمل.
إنَّ أساليب التدريس جزء من أجزاء المنهج التعليمي، وهو عباره عن حلقة الربط بين المنهاج التعليمي والطالب، ويُعتبر المعلم هو العنصر الأساسي في العملية التعليمية.
التدريس عملية اكتساب المعرفة والمبادئ والمعلومات التي يقوم بها المدرس من أجل إيصال رسالة معينة، حيث يحتاج المدرس إلى مجموعة كبيرة من المهارات الشخصية
يُعَدّ التدريس الفعَّال من أهم المواضيع التى عالجها العلماء وما زالوا إلى اليوم يهتمون بها، بحيث من الضروري أن يكون الطالب متفاعل، ويكون هو المحور الرئيسي للعملية التدريسية.