شعراء المهجر
الشعراء العرب هاجروا من بلادهم هربًا من الظلم العثماني الذي استباح الأوطان، وَقد برز نخبة من الشعراء في دول المهجر وسطع نجمهم في العديد من الأغراض الشعرية
الشعراء العرب هاجروا من بلادهم هربًا من الظلم العثماني الذي استباح الأوطان، وَقد برز نخبة من الشعراء في دول المهجر وسطع نجمهم في العديد من الأغراض الشعرية
إن الأدب في ذلك العهد قد تطور وكان مواكبًا للعديد من الأحداث التي جرت، كما تطور الأدب المنثور مثل المنظوم، برز فيه العديد من الأشكال مثل الوصايا والخطابة وغيرها، كما برز العديد من الكَّتاب مثل الجاحظ وابن المقفع وغيرهم.
النقد في ذاك الوقت كان يركز على الكثير من السمات البارزة التي تتحكم في المقطوعات النثرية والدواوين بشكل عام، والأدب جاء قبل النقد وبدون حضور الأدب لا يوجد نقد فالأدب مهارة والنقد توضيح لذلك العمل.
رواد الشعر العباسي قد تأثروا أشكال الحضارة التي نمت في تلك الفترة وقاموا على وصف كل تلك لأشكال، ومن أهمها التطور العمراني وخاصة في أنشاء القصور
الشعر في العهد الجاهلي قد برز بشكل واضح وينم عن صدق العاطفة، وبرع شعراء هذا الوقت، في وصف ممدوحيهم بأجمل الوصوف مبتعدين عن التكسب المادي إنما كان الهدف منه كسب رضا الممدوح
الحكمة كان لها حضور بارز في مقطوعات أبو تمام مرافقة للغرض الرئيسي بحيث تخدمه وتسهل وصوله إلى المتلقي، لقد تنوعت مواضيع الحكمة لديه فظهر منها الأخلاقية والدينية وغيرها.
الخيل له مكانة مرموقة في نفوس أهل المشرق وقد تعلقوا به كثيرًا وكان أغلى من فلذات قلوبهم، وقد اهتموا به كثير لانه الرفيق لهم في حروبهم ووقت فراغهم، وقد ذكروه في أدبهم ومقطوعاتِهم وتغنوا بجمالها وشجاعتها.
عمر بن ربيعة قد تمكن من تصوير المرأة العربية في مقطوعاته وتغلغل في مكنون نفسها والتعمق في داخلها وكشف ما تمتلكه من أحاسيس وعواطف، ولقد برع في ذلك وتميز على غيره
نزار قباني من الشعراء المعاصرين الذي احتل أدبه مكانة مرموقة وكان له أثر ووقع في نفس المتلقي، ونراه من خلال مقطوعاته متقلب المزاج والمشاعر وقد عمد إلى توظيف الألوان في أدبه
الأدب المشرقي كان يعج برواد الأدب الذين تميزوا بأدبهم أمثال الحطيئة الذي عاش حياة مريرة كان لها أثر في صقل موهبته، تميزت مقطوعاته بالعديد من الخصائص ومن أبرز الأغراض التي تناولها في أبياته الهجاء
الكلام المنظوم المتعلق بالوطن صادر من العواطف والمشاعر الجياشة التي تختلج صدور الأدباء المغتربين أو حتى المقيمين في أوطانهم، لكنهم عانوا من رؤيته مكبل بقيود الاحتلال
الأدب في هذه الفترة ازدهر بخلاف ما كان عليه في بداية الإسلام وسبب الاندماج مع العجم وتبادل الثقافات، كل ذلك أثرى الأدب في جميع المجالات الأدبية
أن الشعر واكب الحياة الاجتماعية في العصر الأندلسي، وصور العديد من المظاهر الاجتماعية السائدة في هذا العصر، وقد نتج الشعر الاجتماعي وبرز فيه العديد من شعراء الأندلس،
أن الأدباء والعلماء واكبوا التطور والازدهار الذي عمَّ على بلاد الأندلس، واتجهوا إلى منحى جديد يعبرون فيه عن آرائهم وأفكارهم، ومن هذه الاتجاهات الكتابة الرسمية
أن فن القصة الفلسفية في الأندلس في بدايته في عصر الطوائف وكان يلجأ إليها الكتاب كوسيلة يعبرون فيها عن فلسفتهم، وظهر فيها العديد من الفلاسفة أمثال ابن طفيل وابن باجة. أن فن القصة الفلسفية في الأندلس في بدايته في عصر الطوائف وكان يلجأ إليها الكتاب كوسيلة يعبرون فيها عن فلسفتهم، وظهر فيها العديد من الفلاسفة أمثال ابن طفيل وابن باجة. أن فن القصة الفلسفية في الأندلس في بدايته في عصر الطوائف وكان يلجأ إليها الكتاب كوسيلة يعبرون فيها عن فلسفتهم، وظهر فيها العديد من الفلاسفة أمثال ابن طفيل وابن باجة. أن فن القصة الفلسفية في الأندلس في بدايته في عصر الطوائف وكان يلجأ إليها الكتاب كوسيلة يعبرون فيها عن فلسفتهم، وظهر فيها العديد من الفلاسفة أمثال ابن طفيل وابن باجة.
شعر الزهد والتقشف ازدهر في العصر الأندلسي، وبرز فيه العديد من شعراء العصر الأندلسي فدعوا إلى ترك ملذات الحياة الدنيا الزائلة والتقرب إلى الله عز وجل لكسب رضاه والجنة.
الأدب ازدهر في العصر الأندلسي نتيجة لعدة أحداث أدت إلى ذلك، ومنها ما هو بيئي وسياسي، وكذلك اجتماعي، وكذلك كان دور الطبيعة الأندلسية واضح في ازدهار الأدب.
بلاد الأندلس تميزت وازدهرت في بداية عصرها بأدبها وعلمها وثقافتها، وتميز معها نخبة من الشعراء الذين واكبوا جميع الأحداث التي جرت في الأندلس وأبدعوا في نظم القصائد الشعرية
شعراء الأندلس تميزوا وبرزوا في جميع الأغراض الشعرية التقليدية والمستحدثة، ومنها شعر الزهد الذي ظهر نتيجة عوامل سياسية واجتماعية ظهرت في البلاد، وبرز فيه نخبه من الشعراء الأندلسيين.
نستنتج أن الشاعر الأندلسي تأثر بالطبيعة الأندلسية الساكنة والمتحركة، ونرى ذلك التأثر بتناوله صفات الحيوانات التي يشاهدها في الأندلس ويوظفها في جميع أغراض الشعر التي ينظمها.
أن مدن الأندلس مرت بالعديد من التطورات والأحداث المتتالية وكان لا بد من استحداث طرق تواصل تواكب هذه الأحداث، وقد ظهر فن الترسل من أجل ذلك، وبرز فيه العديد من الكتّاب،
شعراء الأندلس رسموا أجمل اللوحات للحمام وتميزوا في هذا الرسم وأبدعوا فيه، وقد وظفوا صور الحمام في جميع أغراض الشعر.
قصائد المديح النبوية احتلت مكانًا مرموقًا في ديوان الشعر العربي وكيف لا وهي عن أشرف الخلق أجمعين صلى الله عليه وسلم، وكانت تتصف بالحب والصدق؛ لأنها نابعة من الحب الصادق
أن النقد الأدبي كان يتمركز ويعتمد في بدايته على النقد المشرقي، وظهر تأثر شعراء وأدباء الأندلس بشعراء وأدباء وكتاب المشرق العربي، وتناولنا نظريات النقد الأدبي لدى بعض علماء الأندلس وبعض تقسيماتهم. أن النقد الأدبي كان يتمركز ويعتمد في بدايته على النقد المشرقي، وظهر تأثر شعراء وأدباء الأندلس بشعراء وأدباء وكتاب المشرق العربي، وتناولنا نظريات النقد الأدبي لدى بعض علماء الأندلسن وبعض تقسيماتهم. أن النقد الأدبي كان يتمركز ويعتمد في بدايته على النقد المشرقي، وظهر تأثر شعراء وأدباء الأندلس بشعراء وأدباء وكتاب المشرق العربي، وتناولنا نظريات النقد الأدبي لدى بعض علماء الأندلسن وبعض تقسيماتهم.
الحركة الفلسفية كانت متأخرة في العصر الأندلسي، ويعود سبب ذلك إلى بعد الأندلس عن مركز الحضارة الإسلامية والفلسفة، وبعدها عن سيادة التيارات وسيطرتها
ظهور الموشح كان نتيجة لعدة عوامل، ومنها ما يعود إلى الجذور المشرقية، ولكننا نستطيع القول أن الموشحات هي أندلسية الأصل، ولها صلة كبيرة بالبيئة الأندلسية
أن الأدب الأندلسي قد مرَّ بعصور عديدة، وكان لهذه العصور دور فعَّال في ازدهار وتطور الأدب الأندلسي وبروز نخبة مميزة من الأدباء والكتّاب والشعر في هذه العصور.
قصائد البيئة في هذه الوقت قد ازدهرت ونرى أهل الشعر تعلقوا بالصحراء التي ترعرع فيها في الحجاز، كما تأثر بما رآه من تضاريس في بلاد الشام بعد انتقال الحكم الأموي إليها،
التصوف أدى إلى نقلة نوعية في تاريخ الأندلس، ولقد ظهر الزهد في وقت مبكر في الأندلس، ونال شهرة واسعة، وكان له مكانة عالية في الثقافة الأندلسية.
الأدب في العصور الوسطى قد تميز بعدة خصائص تميزه عن غيره وأبرزها التقليد، فقد كانت الأعمال الأدبية سواء في الشعر أو النثر عبارة عن إعادة صياغة لأعمال أدبية تم نقلها بصورة شفهية.