ما هي الترجمة الفنية؟
الترجمة الفنية هي نوع من أنواع الترجمة التي تختص بترجمة مصطلحات فنية وتقنية، وعلى المترجم أن يقوم بفهم هذه المصطلحات؛ لأنّه
الترجمة الفنية هي نوع من أنواع الترجمة التي تختص بترجمة مصطلحات فنية وتقنية، وعلى المترجم أن يقوم بفهم هذه المصطلحات؛ لأنّه
الترجمة التتبعيّة هي نوع من أنواع الترجمة الفورية، وهي تعني أن يقوم الشخص المترجم بتتبّع حديث الشخص الذي يريد ترجمة كلامه، وأن
إن مفهوم السياسية متعلّق باستراتيجية التواصل في العمليات المتداولة في العلاقات بين الدول، وهي تحكم القضايا الرسمية، ولذلك يجب على المترجم
إن مجال العمل في الترجمة هو مجال يدفع الشخص للوقوع في حيرة كبيرة؛ والسبب في ذلك هو أنّ مجال الترجمة هو مجال حسّاس ودقيق جدّاً
تبدأ الصعوبات التي تواجه المترجم عندما يكون النص المراد ترجمته ليس نصّاً إخباريّاً، على سبيل المثال عندما يكون النص يقدّم معلومة فقط مثل
تماشياً مع التطور الواسع في مجال التكنولوجيا الذي وصل له العالم، بالإضافة للعدد الكبير الذي وصل غليه عدد المستخدمين للإنترنت فظهرت من
أصبحت الترجمة الآلية في وقتنا الحديث من أهم أنواع الترجمة؛ نظراً لتوفيرها الكثير من الوقت و الجهد على الأشخاص، ولأن الترجمة هي عمليّة دقيقة
مع انتشار التكنولوجيا الحديثة نشأت الترجمة الآلية، وهذا النوع من الترجمة يعتبر من أفضل أنواع وأكفأ أنواع الترجمة المستخدمة في
فن الترجمة الأدبية وضع له العديد من النظريات، واختلفت في مجاله الكثير من الآراء ووجهات النظر، وكانت ذروة الاختلافات على تلك النظريات هي
مع التباين في اللسان وهذا يعني الاختلاف في اللغات المحكية منذ قديم الزمان، أصبح لا بد من إيجاد أي طريقة للتواصل بين شعوب العالم وكسر
نشأ فن الترجمة ونشأ معه عدّة أنواع وميادين، وتعتبر جميع أنواع الترجمة مفيدة ورائعة ولديها أهميّة كبيرة، خاصّةً في مجال نشر الثقافات في
على الرغم من الاهتمام الكبير بعملية الترجمة الأدبية لدى الأدباء والمترجمون، وانتشارها بشكل كبير في العالم؛ إلّا أنّ الترجمة كانت ولا
الترجمة هي فن من الفنون الأدبية، وهي تجمع الكثير من الأنواع المختلفة التي تختلف بحسب نوعها ومجالها، وعلى المترجم أن يمتلك
إن أهم المعايير العالمية والمعتمدة في الترجمة بشكل عام هي: إتقان اللغة، فصاحة اللسان، الدقة في الترجمة، سرعة الأداء، ضمان خلو النص من الأخطاء ، المعرفة الكاملة
يعتبر أساس النصوص التخصّصية في الترجمة هو اختزالها لبعض المصطلحات؛ حيث تشمل النصوص التخصصية من 6-10 % من المصطلحات التخصّصية في نصوصها
طالما اعتبر العرب بأن الترجمة عبارة عن فن تطبيقي بحت؛ لذلك لا يمكن أن يتم تطبيق هذا النص إلّا وفق شروط ومعايير محدّدة، وهذه الشروط والمعايير
نظراً لأهميّة سلامة الترجمة الدينية أهميّة دقّة النقل فيها نشأ مصطلح اسمه (جودة الترجمة الدينية)، وهذا المصطلح يعني دراسة النص المترجم ومدى
بسبب انتشار المواقع الإلكترونية التي تقوم بمهمة الترجمة العلمية؛ نشأت صعوبات في مجال الترجمة الركيكة؛ والسبب في ذلك هو أنّ هذه المواقع تعتمد مبدأ الترجمة الحرفية
الرياضة هي شيء أساسي للعيش بصحة جيدة، وهنالك نسبة من الأشخاص من يهتمّون بممارسة الرياضة والتمارين المختلفة بأنواعها؛ والهدف من ذلك هو الحفاظ
تعتبر الترجمة فن من الفنون المتعدّدة الاختصاص، وعليه فإن هنالك الكثير من النظريات والدراسات التي أقيمت بشأنها، ومن أهم النظريات التي لا يمكن تجاهلها بشأن الترجم
الترجمة عبارة عن نوع من أنواع التعارف الثقافي والنقل المعرفي؛ وكل ذلك من أجل الحفاظ على الموروث التاريخي للأمم، والترجمة تعتبر قوّة تضاف إلى الأمم بسبب
نشأت ترجمة الروايات منذ سنوات طويلة جدّاً، وكان أوّل من دعم ترجمة الرواية من الكتّاب العرب هو (طه حسين)؛ حيث قام بتأسيس دار نشر لترجمة الروايات
منذ نشأت الترجمة وهي تعتبر من أهم عوامل التواصل بين الحضارات وجسر العبور بينها؛ لذلك فهي أداة مهمّة جدّاً خاصّةً في مجال الترجمة إلى اللغات العالمية
عندما نتحدّث عن الترجمة التقنية فيكون المقصود أوّلاً بأن كلمة الترجمة تعني نقل النص من لغته الأصلية إلى لغة المترجم، أو عملية معالجة للمعلومات كما عرّفها البعض
من أكثر الأشخاص اللذين يسعون على مكانة اللغة العربية بالترجمة هم المسلمين؛ لأنّ اللغة تعتبر عنصر أساسي من عناصر الترجمة، حتى أنّها لا تنفصل عنها أبداً
ترجمة الأفلام هي عبارة عن ترجمة الكلام المتواجد داخل الفيلم المعروض من لغة إلى أخرى، وهذا الكلام هو عبارة عن سيناريو الفيلم المتكوّن من عناصر
ترجمة المحتوى المرئي، وهي تختصّ بترجمة محتوى المقاطع التي تظهر على وسائل التواصل الحديثة مثل الكمبيوتر وجهاز الهاتف غير المحمول.
من المعروف أن أغلب الأشخاص عندما يريدون شراء أي عمل مترجم؛ فإنّهم أوّل ما يلتفتون له هو اسم المترجم، وقليل منهم من لا يلتفت لاسم المترجم
تعدّدت أنواع الترجمة في عالم ترجمة الكتب، ومن أهم أنواع الترجمة ظهر ما يسمّى بالترجمة الدينية، وهي نوع حسّاس من الترجمة؛ وذلك
كان أوّل شكل من أشكال الترجمة الأدبية الحديثة هو ترجمة المسرحيات، وكانت مسرحيات شكسبير الشهيرة مثل: (روميو وجوليت، هاملت) وغيرها،