قصة قصيدة أما و قد خيمت وسط الغاب
أما عن مناسبة قصيدة "امّا و قد خيمت وسط الغاب" فيروى بأن عائلة المغربي كانوا مستمرين في المحاولة في الإيقاع بمنصور بن عبدون المسؤول عن الدواوين في مصر، فقد كانوا يحاولون أن يفسدوا رأي الحاكم به.
أما عن مناسبة قصيدة "امّا و قد خيمت وسط الغاب" فيروى بأن عائلة المغربي كانوا مستمرين في المحاولة في الإيقاع بمنصور بن عبدون المسؤول عن الدواوين في مصر، فقد كانوا يحاولون أن يفسدوا رأي الحاكم به.
أما عن مناسبة قصيدة "لأبكين على نفسي وحق ليه" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل رجل يقال له ابن السماك إلى مجلس الخليفة العباسي هارون الرشيد، وصادف أن الخليفة كان يرفع كأسًا من الماء لكي يشرب بينما هو داخل.
أما عن مناسبة قصيدة "لو كان قاتل عمرو غير قاتله" فيروى بأنه في معركة الخندق، كان الخندق الذي بناه المسلمون لا يمكن اختراقه، ولم يتمكن أي من الكفار أن يخترقه، ولكن كان هنالك فارس من فرسانهم يقال له عمرو بن عبد ود.
أما عن مناسبة قصيدة "أشفقت أن يرد الزمان بغدره" فيروى بأن ديك الجن الحمصي كان يحب فتاة يقال لها ورد بنت الناعمة، وكانت هي تحبه أيضًا، فتزوج الاثنان، وعاشا حياة جميلة مليئة بالحب والوفاء.
أما عن مناسبة قصيدة "وأذعر كلابا يقود كلابه" فيروى بأن السليك خرج في ليلة من الليالي، وقد كانت تلك الليلة ليلة مقمرة، على عكس اللصوص الذين يفضلون الخروج في الليالي المظلمة.
أما عن مناسبة قصيدة "بكى صرد لما رأى الحي أعرضت" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج السليك بن السلكة يريد أن يغزو، وكان معه جماعة من قومه، وبينما هم في طريقهم، تركه بعض أهل القوم.
أما عن مناسبة قصيدة "ظعنت أمامة بالطلاق" فيروى بأن الأصمعي كان يسير في يوم من الأيام في أحد أحياء العرب، وبينما هو في مسيره، عطش، فطرق على أحد البيوت يريد أن يطلب منهم شربة من الماء.
قصة قصيدة أضحى فؤادك يا وليد عميدا أمّا عن مناسبة قصيدة “أضحى فؤادك يا وليد عميدا” فيروى بأن الخليفة الأموي الوليد بن يزيد، رأى في يوم من الأيام جارية في السوق، وكانت هذه الجارية نصرانية، وأعجب بجمالها، ووقع قلبه في هواها، وسأل عنها، فأخبروه بمن هي، ومن هو مولاها. وعندما عاد إلى قصره، […]
أما عن مناسبة قصيدة "كان لي يا يزيد حبك حينا" فيروى بأن زوجة الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك ربيحة قامت بشراء جارية يقال لها سلامة، وكانت لرجل من أهل المدينة المنورة. .
أما عن مناسبة قصيدة "يا قمر القصر متى تطلع" فيروى بأن رجلًا يقال له محمد بن إبراهيم بعث في يوم من الأيام في طلب رجل يقال له ابن إسحاق، وبعث لهذا أحد غلمانه، فتوجه الغلام إلى منزل ابن إسحاق.
أما عن مناسبة قصيدة "أعاتك لا أنساك ما ذر شارق" فيروى بأن عبد الله بن أبي بكر الصديق، أحب فتاة يقال عاتكة بنت زيد، ومن شدة حبه لهذه الفتاة كاد أن يذهب عقله، فزوجه أبوه منها، وبعد أن تزوج منها بقي ما يزيد على السنة.
أما عن مناسبة قصيدة "ما أحسن الجيد من ملكية" فيروى بأن الأحوص الأنصاري كان عنده جارية يقال لها حبابة، وفي يوم من الأيام دخل الأحوص بها إلى يزيد بن عبد الملك بن مروان قبل أن يصبح خليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "قبلت فاها على خوف مخالسة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان أعرابيان يسيران في إحدى المدن، وبينما هما في مسيرهما شاهدا ديرًا، فقررا أن يمرا عليه، وبالفعل توجها إلى هذا الدير، ودخلا عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "الا إنما التقوى ركائب ادلجت" فيروى بأنه في يوم من الأيام صحب شاب ابن المرزباني وجماعة من رفاقه في سفر.
أما عن مناسبة قصيدة "أقول لها لما أتتني تدلني" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان أبو نواس جالسًا في مجلسه، دخلت عليه إحدى نساء المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "نذر الناس يوم برئك صوما" فيروى بأن في يوم من الأيام مرض أمير قوم مرضًا شديدًا، وكان هذا الأمير محبوبًا بين جميع أهل قومه، فقد كان هذا الأمير سندًا لهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أوقد فإن الليل ليل قر" فيروى بأن أكرم العرب في العصر الجاهلي كانوا ثلاثة من الرجال وهم: حاتم بن عبد الله بن سعد الطائي، وهرم بن سنان المري.
أما عن مناسبة قصيدة "عليك سلام الله قيس بن عاصم" فيروى بأن قيس بن عاصم كان من أحلم العرب، وكان يتمته بالكثير من الصفات الحميدة، فقد كان يحرم على نفسه شرب الخمر، على الرغم من أنه قد عاش في العصر الجاهلي.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوت المنى ودعوت العلى" فيروى بأن أبا الفتح بن العميد كان في مدينة بغداد مع الخليفة عضد الدولة، وعندما توجه عضد الدولة إلى بلاد فارس بعث إلى أبي الفتح أن يخرج من بغداد إلى الري.
أما عن مناسبة قصيدة "تحالف الناس والزمان" فيروى بأن ابن المقلة كان وزيرًا لبعض الخلفاء العباسيين، وكان ذا شأن كبير في الدولة العباسية، مما أدى إلى شعور البعض بالغيرة منه، وحسده على ما هو فيه.
أما عن مناسبة قصيدة "قالت حبست فقلت ليس بضائر" فيروى بأن الخليفة العباسي المتوكل على الله كان قد اتخذ من علي بن الجهم نديمًا له، وكان من أكثر الشعراء جلوسًا معه، وكان الخليفة يخبره بجميع أسراره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ذا المخوفنا بقتل" فيروى بأنه بعد أن قام رجل من بني أسد بقتل والد امرؤ القيس، قام امرؤ القيس بطلب ثأره، ولم يتوانى عن ذلك، وعندما رأى بنو أسد الإصرار الذي عنده، وجمعه للجيوش.
أما عن مناسبة قصيدة "ما قصرت بك أن تنال مدى العلا" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجل يقال له عبد الرحمن بن محمد بن الأشعث بالثورة على خلفاء بني أمية، وعلى الدولة الأموية.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ثكلتك أمك عبد عمرو" فيروى بأن طرفة بن العبد خرج في يوم من الأيام من اليمام، وتوجه صوب الحيرة، وكان يريد من ذلك التقرب من الملك عمرو بن هند، ومجاورته.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا أنا لم أقبل من الدهر كل ما" فيروى بأن أبا العتاهية قد قرر أن يترك الشعر، وعندما تركه حاول معه العديد من الناس لكي يرجع ويقوله، وكان من بينهم الخليفة هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ليت ذات الخال تلقى من الهوى" فيروى بأن من أشهر غراميات الخليفة هارون الرشيد هي التي دارت مع الجواري الثلاث، اللواتي أتين إليه كهدية في نفس الوقت.
أما عن مناسبة قصيدة "أينجو بنو بدر بمقتل مالك" فيروى بأن مالك بن زهير، وهو أخو قيس بن مالك، متزوجًا من امرأة من بني فزارة، وكان مقيمًا عندهم، وفي يوم من الأيام بعث له أخاه بكتاب.
أما عن مناسبة قصيدة "الابن أمك ما بدا" فيروى بأن عمرو بن المنذر الملك بن امرؤ القيس كان أصغر أبناء المنذر، وكان له من أبيه إخوان وهم عمرو الأكبر والمنذر وقابوس، وكانوا من عمة أمه أمامه.
أما عن مناسبة قصيدة "إن أك قد أقصرت عن طول رحلة" فيروى بأن امرؤ القيس نزل في يوم من الأيام على قبيلة بكر بن وائل، وجلس في مجلس من مجالسهم.
أما عن مناسبة قصيدة "قل للمولى على الإسلام مؤتنفا" فيروى بأنه عندما أصبح عمر بن عبد العزيز خليفة، قام رجل من الحرورية يقال له عمرو الربعي بكتاب.