فلسفة دريدا في الإستراتيجية التفكيكية
ينشغل الفيلسوف جاك دريدا مثله مثل العديد من المنظرين الأوروبيين المعاصرين بتقويض الميول المعارضة التي أصابت الكثير من التقاليد الفلسفية الغربية،
ينشغل الفيلسوف جاك دريدا مثله مثل العديد من المنظرين الأوروبيين المعاصرين بتقويض الميول المعارضة التي أصابت الكثير من التقاليد الفلسفية الغربية،
كان لعداء الفيلسوف ألبير كامو للشيوعية أسبابه الشخصية والسياسية والفلسفية، والتي وصلت هذه بالتأكيد إلى طرده من الحزب الشيوعي في منتصف الثلاثينيات،
بغض النظر عما إذا كان ينتج الفيلسوف ألبير كامو دراما أو خيالًا أو غير خيالي، فإنّ كامو في كتاباته الناضجة دائمًا ما يتناول ويعيد استكشاف نفس القضايا الفلسفية الأساسية
كان ألبير كامو ممثلًا للأدب الفرنسي غير الحضري، حيث كانت أصوله في الجزائر وخبراته هناك في الثلاثينيات من القرن الماضي هي التي طغت على المؤثرات في فكره وعمله
تستند نظرية المعرفة للفيلسوف رالف كودوورث على فهم أنّ كل المعرفة افتراضية، والمعتقدات التي لا يمكن التعبير عنها في الافتراض مثل عبارة: "كل الناس بشر" ليست معروفة،
تلعب العناية الإلهية الدور الرائد في فلسفة علم الكونيات الرواقية، ومثال على السببية بعد كل شيء تشغيل المبدأ النشط،
عمل الفيلسوف جيل دولوز في الفنون ولم يتوقف عن تذكير القارئ ولا ينبغي فهمه كنقد أدبي أو فيلم أو نظرية فنية، وبالحديث عن الثمانينيات التي كتب خلالها عن الفنون
بالإضافة إلى عملها الجوهري في الفلسفة الطبيعية، كتبت الفيلسوفة مارجريت لوكاس كافنديش أيضًا العديد من الأعمال الأخرى،
كان رالف كودوورث فيلسوفًا وعالمًا لاهوتيًا إنجليزيًا، وممثلًا لحركة القرن السابع عشر المعروفة باسم أفلاطونيون في كامبريدج،
بوذا من الناحية اللغوية فإنّ الكلمة السنسكريتية وتعني الشخص الذي استيقظ، وفي سياق الديانات الهندية يتم استخدامه كعنوان شرفي للفرد المستنير،
احتل الفيلسوف مارتن بوبر مكانة بارزة في الحياة الفكرية الألمانية في السنوات الأولى من القرن العشرين، وعندما كان لا يزال في أوائل العشرينات من عمره،
ولد مردخاي مارتن بوبر في فيينا في 8 شباط 1878، وعندما كان في الثالثة من عمره هجرته والدته وقام أجداده من الأب بتربيته في ليمبيرج (الآن لفيف) حتى سن الرابعة عشرة،
في واحدة من أكثر الأعمال تأثيراً في القرن العشرين هي رواية أسطورة سيزيف التي كتبها الفيلسوف ألبير كامو، حيث يتناول كامو ما يعتقد أنّه أحد المصادر الرئيسية للعبث أي حدود العقل البشري
كان الفيلسوف ألبير كامو كاتبًا فرنسيًا جزائريًا وسيمًا للغاية في منتصف القرن العشرين، والذي يرتكز ادعاء انتباهنا على ثلاث روايات
كان الفيلسوف ألبير كامو كاتبًا جزائريًا فرنسيًا اشتهر بأعماله العبثية بما في ذلك الغريب والطاعون، وكان قد حصل على جائزة نوبل للآداب عام 1957.
نُشر بيروس وسينياس (Pyrrhus and Cinéas) عام 1944، وبعد عام واحد من جائت لتبقى (She Came To Stay) وهو أول مقال فلسفي للفيلسوفة سيمون دو بوفوار.
غالبًا ما تزعم الفيلسوفة سيمون دو بوفوار في سيرتها الذاتية أنّه على الرغم من أنّ شغفها بالفلسفة كان مدى الحياة، إلّا أنّ قلبها كان دائمًا مصممًا على أن تصبح مؤلفة لأدب عظيم،
في معظم حياتها كانت بوفوار مهتمة بالمسؤولية الأخلاقية التي يتحملها الفرد تجاه نفسه أو تجاه الأفراد الآخرين والجماعات المضطهدة، ويتعامل عملها المبكر بيروس وسينياس (Pyrrhus et Cinéas) في عام 1944 مع مسألة المسؤولية الأخلاقية من إطار وجودي قبل وقت طويل من محاولة الفيلسوف سارتر لنفس المسعى. فلسفة الوجودية بين بوفوار وسارتر: لقي هذا […]
إحدى قضايا التفسير التي ظهرت في محاولة إعادة بناء الفلسفة الاجتماعية والسياسية للفيلسوفة مارجريت لوكاس كافنديش،
تتعلق جملة (الفيلسوف بوذا) بإدخال الفرد التاريخي المعروف تقليديًا باسم غوتاما (Gautama)، والذي حدده العلماء المعاصرون على أنّه مؤسس البوذية،
تتضمن الأخلاق البوذية المبكرة أكثر من قوائم التعاليم وأكثر من القسم الخاص بالتدريب الأخلاقي للمسار النبيل الثماني،
تنتشر آراء الفيلسوف جون لانجشو أوستن حول الحقيقة في جميع أنحاء عمله، ولكن أكثر نقاشاته وضوحًا للموضوع موجودة في مقالة الحقيقة (Truth) عام 1950.
تتم مناقشة أهمية وطبيعة قيمة الاستقلالية داخل الفلسفة والنظرية السياسية، ولكنها تتشابك بشكل عام مع الحق في متابعة مصالح الفرد دون قيود لا داعي لها،
الاستقلالية هي قدرة الفرد على تقرير المصير أو الحكم الذاتي، حيث إنّه مفهوم مثير للجدل ويظهر في عدد من الساحات المختلفة،
يمكن اعتبار بهارتريهاري (Bhartrihari) أحد أكثر فلاسفة اللغة والدين الأصليين في الهند القديمة، ويُعرف في المقام الأول باسم النحوي ولكن أعماله لها أهمية فلسفية كبيرة
كان أوليمبيودوروس (Olympiodorus) الإسكندري على الأرجح تلميذًا متأخرًا لأمونيوس هيرميو (Ammonius Hermeiou)، وهو المعلق على أرسطو ومعلم سيمبليسيوس وفيلوبونوس
تمت تسمية ديفيد (David) في مخطوطات معينة لثلاثة أعمال فلسفية كمؤلف لها وهي
لقد قدمت حنة أرندت مفهومين مختلفين للحكم وهما الأول أخلاقي وهو إعادة تفسيرها السقراطي لالحتمية القاطعة للفيلسوف إيمانويل كانط،
كانت حنة أرندت فيلسوفة ومفكرة إنسانية فكرت بجرأة واستفزازية في عالمنا السياسي والأخلاقي المشترك والمستوحاة من الفلسفة،
يعود اهتمام الفيلسوفة حنة أرندت بالتفكير والحكم على الكليات السياسية إلى أعمالها الأولى، وقد تم تناولها لاحقًا في عدد من المقالات التي كتبت خلال الخمسينيات والستينيات،