الخصائص التي يتمتع بها الطفل الحساس
يتميز الطفل الحساس بمزاج مختلف عن باقي الأطفال الآخرين، حيث أن الطفل الحساس يتصف بالعديد من الصفات فهو عاطفي جداً وكثير المطالب، يوجد أيضا أطفال حساسين وفي
يتميز الطفل الحساس بمزاج مختلف عن باقي الأطفال الآخرين، حيث أن الطفل الحساس يتصف بالعديد من الصفات فهو عاطفي جداً وكثير المطالب، يوجد أيضا أطفال حساسين وفي
يعتقد معظم الأهالي أن تربية البنات تختلف عن تربية الذكور، هذا اعتقاد خاطئ، حيث أن الهدف من تربية الذكور والبنات هو هدف وأحد، هذا الهدف الأساسي يتمثل في تربية أطفال
يقوم معظم الأهالي باستعمال أساليب التدليل في معاملة أطفالهم، حيث أنهم يعتقدون أن أساليب القسوة والحزم قد تضر الأطفال وتجعل منهم عدوانيين هذا اعتقاد خاطئ،
يقوم الأب بدور مهم جداً في تربية الأطفال بالأخص الإناث، حيث يعتبر الإناث الأب هو السند والبطل الأوحد في الحياة، لذلك تعتبر كل أنثى أنّ والدها هو محور العالم بأكمله،
تربية الأطفال لا تنحصر في قيام الوالدين في تأمين مستلزمات الأطفال الأساسية المتمثلة في الطعام والشراب والدواء واللباس، وتقديم الدعم المعنوي المتمثل في قيام الوالدين بإظهار
يشعر معظم الأهالي بالقلق عندما يقوم أطفالهم بضرب الأطفال الآخرين، في حال قيام الطفل بضرب أطفال آخرين هذا دليل على أنّ الطفل لديه سلوك عدواني من الضروري معالجته،
لكل طفل في الحياة مجموعة من الحقوق، بغض النظر عن جنس الطفل وأصله ولون بشرته، حيث تكفل هذه الحقوق ضمان حق الطفل في العيش بكرامة وسلام، تحميه من كافة أنواع
يلجأ معظم الأهالي إلى استعمال أسلوب الضرب في تربية الأطفال، مُعتقدين أن هذا الأسلوب يؤدي إلى جعل الأطفال مطيعين، هذا اعتقاد خاطئ، الضرب من أخطر الأساليب
يختلف الأطفال عن الكبار في طبيعة ردود أفعالهم، نتيجة الأزمات التي تعرضوا لها، مما يجعل من الصعب على الأهالي وجميع الأفراد المحيطين بالأطفال من استيعاب
تقوم الأم بمراقبة الطفل الرضيع طوال الوقت أثناء نومه، خصوصاً إذا كان هذا الطفل الرضيع أول طفل ترزق به، هناك الكثير من الأمهات لا يعرفن وضعية النوم الآمنة
أغلبية الآباء والأمهات يخافون من تأخر النطق عند الأطفال، ويقومون بالبحث عن أسباب تأخر النطق لدى الأطفال، يسعى الأهالي إلى تعليم الأطفال النطق
عند الاتفاق على الزواج لتكوين عائلة، دائماً يتحدث كل من الزوجين عن عدد الأطفال الذين سوف يتم إنجابهم، أغلبية الأسر يميلون إلى إنجاب طفل وحيد
يواجه العديد من الأفراد من مشكلة عدم القدرة على النوم أثناء الليل وبالأخص الأطفال وهذا ما يسمى بالأرق، وهو عبارة عن قلق يُلازم الأطفال في الليل.
يبث العيد البهجة والسرور في قلوب الأطفال، وبالأخص أنه في العيد يحصل الأطفال على الهدايا والنقود، حيث أنه العيد بالنسبة للأطفال هو أرتداء أجمل الثياب وزيارة الأقارب
عندما يصبح عمر الطفل سنتين يقوم في المشي لوحده بدون مساعدة أحد، يتكلم بعض الكلمات القليلة مثل بابا ماما، ويبدأ في اكتشاف ما يدور حوله
معظم الأهالي يعانون من إدمان الأطفال على ممارسة الألعاب الإلكترونية، حيث أنه يمضي الأطفال معظم وقتهم في اللعب، مع إهمال الواجبات المدرسية.
في حال قيام الطفل السلوكيات المرفوضة يقوم الوالدين بنقد الطفل مما يؤدي ذلك إلى كثير من المشكلات النفسية لديه، حيث يؤدي النقد إلى إضعاف شخصية الطفل، وعدم ثقة الطفل في نفسه
تتعدد مظاهر الخجل عند الأطفال، حيث أن مظاهر الخجل تظهر على شكل مواقف متباينة لديهم، من علامات الخجل عند الأطفال، اختباء الطفل وراء والدته عندما يتحدث إليه أحد الأشخاص
تعد الأم العاملة من أكثر الأفراد انشغالاً، ذلك بسبب كثرة المسؤوليات التي تقع على عاتقها، حيث أنه لا يوجد لديها وقتاًَ لنفسها، تمضي وقتها بين العمل والمنزل
تعتبر المرآة من أكثر الأشياء التي تجذب جميع الأطفال بالأخص الأطفال الرضع وهم في عمر ثلاث شهور، حيث ان الأطفال الرضع عندما يصبح عمرهم ثلاث أشهر تتطور
من المهم أن يحرص الأهالي على تربية الأطفال على الحب حيث يعتبر الحب من أهم الأمور التي تترك أثر نفسي كبير على نفسية الأطفال وشخصيتهم بالأخص في
قد يواجه الأهالي مشكلة ميل الأطفال إلى الوحدة وعدم الرغبة في الاندماج مع الآخرين واللعب معهم، في نفس الوقت قد يجهل الأهالي الأسباب التي تجعل
عندما يصبح الأطفال في عمر يسمح لهم بالدخول إلى الحضانة هنا يشعر الأهالي بالسعادة والفرح وفي نفس الوقت بالحزن، يكون سبب فرح الأهالي أنه الأطفال
عندما تعلم الأم أنها حامل، تقوم بالتركيز على الأكل الصحي والراحة والقيام بمتابعة صحة الجنين ونموه السليم، مع ذلك هذه الأمور وحدها
من العادات السيئة التي يتبعها الأهالي في تربية الأطفال استعمال مبدأ التخويف والقهر، حيث يعتقد الأهالي أن أسلوب القهر وتخويف الأطفال
يتعرض الأهالي خلال تربية الأطفال إلى العديد من التحديات ومن ضمن هذه التحديات عدم مقاومة طلبات الأطفال الكثيرة، حيث أن الأطفال لا
يشكو أغلبية الأهالي من ميل الأطفال إلى الانطواء والعزلة وعدم رغبة الأطفال في التواصل مع الأفراد المحيطين بهم، حيث يمتلك هؤلاء الأطفال شخصية ضعيفة، فهم
يقوم بعض الأطفال بإيذاء أنفسهم لدرجة من الممكن أن يتسببوا في سيلان الدماء، الأهالي لا يعرفون طريقة التعامل مع هؤلاء
يعاني أغلبية الأهالي من ميل الأطفال إلى اللعب بشكل عنيف وعدواني، حيث يقوم الأطفال باللعب مع الأقران الألعاب التي يوجد
هناك عدة أمور يقوم فيها الأطفال لكي يلفتوا الانتباه، سواء كان هؤلاء الأطفال يشعرون بالراحة والاستقرار النفسي أم لا يشعرون، في كل الحالتين جذب الانتباه