كيفية تسريع المخاض والولادة
من المعروف أن فترة الولادة تبدأ عندما تكون الانقباضات منتظمة وقوية، وبالإضافة إلى أن عنق الرحم قد أصبح 4 سم.
من المعروف أن فترة الولادة تبدأ عندما تكون الانقباضات منتظمة وقوية، وبالإضافة إلى أن عنق الرحم قد أصبح 4 سم.
بعد إجراء الولادة القيصرية تحتاج الأم الراحة وعدم القيام بأي مجهود بدني، لذا تتساءل المرأة عن الطريقة الصحيحة والآمنة بعد إجراء الولادة القيصرية
يفضل الأطباء أن تتم ملامسة جلد الطفل بعد الولادة بجسم الأم؛ وذلك بسبب أن هذه العملية قد تعزز بعض الوظائف الجسدية والنفسية لدى الأم والطفل.
الولادة المتعسرة: هي عبارة عن عدم قدرة الحامل على دفع الطفل إلى خارج الرحم عن طريق المهبل؛ وذلك لوجود بعض الأسباب التي تتعلق بالطفل أو بسبب الأم، وسنتحدث في هذا المقال عن أسباب الولادة المتعسرة المتعلقة بالأم والجنين.
يعتبر الشهر التاسع من الحمل نهاية الثلث الثالث من الحمل، وقد تلاحظ المرأة ظهور العديد من المضاعفات خلال هذا الشهر، مثل، كثرة التبول، الشعور بالحرقة، زيادة حجم البطن بشكل كبير، صعوبة النوم.
النفاس (puerperal period): هي المرحلة التي تبدأ مباشرة بعد إنجاب الطفل حيث يعود جسم الأم، بما في ذلك مستويات الهرمونات في الجسم وعودته الرّحم لما قبل الحمل،
بعد إجراء الولادة القيصرية يحدث العديد من التغيرات التي يجب على المرأة الانتباه إليها وبالإضافة الاعتناء بجرح الولادة حتى لا يحدث التهاب جرح القيصرية.
النفاس: هي الفترة التي تلي الولادة مباشرة تكون مدتها أربعين يوماً، بحيث تأخذ الرعاية الكاملة وهي أهم مراحل ما بعد الحمل والولادة.
هو عملية خروج الجنين الناضج القابل للحياة خارج الرحم،وهي عملية فسيولوجية طبيعية تمر بها، جميع النساء.
هو عبارة عن تقلصات وألم في البطن لدى الحامل، مع تحجر في البطن، يكون هذا الطلق الكاذب بسبب زيادة إفراز هرمون الاكسيتوسين، وتكون على فترات زمنية مختلفة، وتعرف أيضاً بانقباضات باركنسون.
الولادة المبكرة: هي عبارة عن تشنّجات تسبب في فتح عنق الرحم تحدث في قبل الأسبوع 37 من الحمل.
تختلف تجربة الولادة من امرأة إلى أخرى، حتى بالنسبة للمرأة نفسها، تختلف طبيعة الحمل الأول عن الحمل الثاني والثالث.
تختلف انواع التخدير المستخدمة باختلاف الحالة الصحية لدى الحامل ونوع الولادة سواء كانت طبيعية أو قيصرية.
أن الولادة الطبيعية عملية فسيولوجية صعبة، وتوصف الآم الولادة من أشد الآلام التي يختبرها البشر
إذا كانت المرأة تعرضت لعملية قيصرية وأحدة وترغب في الحمل الثاني بالولادة طبيعياً، وعدم وجود أي من الظروف التي تؤدي إلى الولادة القيصرية، تصل نسب نجاح هذه الولادات الطبيعية من بعد إجراء القيصرية إلى 60-80٪من الحالات.
احياناً ييقرر طبيب النسائية خضوع المرأة الحامل لولادة قيصرية، وعدم الانتظار أو التعرض للولادة الطبيعية، وذلك في فترة مبكرة من الحمل، تقريباً في الشهر الثامن من الحمل، أو قد يلجأ الطبيب لهذا القرار خلال عملية الولادة نفسها، لإنقاذ حياة الأم والجنين.
تحدث عدوى النفاس بسبب تسلّل نوع معين من البكتيريا إلى الرحم، والمنطقة المحيطة به، هذا النوع من العدوى أحد الأسباب التي تؤدي إلى وفاة الأم.
ضيق الحوض مشكلة قليلة لكن عند حدوثها تصبح هناك مشاكل في الولادة الطبيعية، ممّا قد يتم اللجوء إلى الولادة القيصرية.
في حال الولادة القيصرية يلزم الأمر إلى الاعتناء بالجرح الذي سببة هذا الصغير ليخرج إلى الحياة، صحيح انها عملية جراحية يفتح فيها البطن، لكن شاء الله أن يكون الشفاء منها أسرع من أي عملية جراحية أخرى مماثلة، إذا فلا داعي للقلق من الولادة القيصرية.
بعد مرور ساعات قليلة من الولادة، يجب على الأم أن تتبوّل حتى لا تحدث مشاكل عند التبول مثل احتباس في البول.
خلال االولادة الطبيعية لا تسير الأمور حسب ما ترغبين يمكن حدوث تعسر أثناء الولادة ومنها أن يتعلق الطفل في عنق الرحم ولا يستطيع الخروج لأسباب كثيرة
أن فقر الدم بعد الولادة من المشكلات الشاذة التي تصيب النساء، وبالأخص النساء اللواتي ينجبن عن طريق الولادة القيصرية،
ممكن حدوث حمل بعد فترة قصيرة من الولادة، خاصة إذا كنت لا ترضعين طفلك رضاعة طبيعية لأن الرضاعة الصناعية مع الرضاعة من الثدي قد تؤثر على إنتاج كمية الحليب في الثدي
الفحص المهبلي مهم جداً خاصة في الشهر التاسع من الحمل، لمتابعة عنق الرحم وبالإضافة إلى تحديد موعد الولادة خاصة إذا كان هناك احتمال ولادة طبيعية
بعد انتهاء فترة الحمل قد تشعر الأم ببعض الأعراض التي تدل على اقتراب موعد الولادة، كالطلق، وفي بعض الأحيان قد يتم نزول الماء المحيط بالجنين دون حدوث الطلق، ويتم إعطائها الطلق الصناعي.
بطانة الرحم : هو عبارة عن أنسجة والتي تبطن تجويف الرحم لدى المرأة وينمو في كل شهر، وفي حال عدم حدوث الحمل يتحول إلى دورة شهرية، وفي بعض الأحيان قد تنمو هذه الأنسجة خارج الرحم، وتسمى ببطانة الرحم الهاجرة.
تعتبر مرحلة الولادة من أصعب المراحل التي تمر بها المرأة؛، كما أنها تختلف من امرأة إلى أخرى، ففي بعض الحالات تستغرق عملية الولادة نصف ساعة
تعاني النساء من حدوث بعض الأعراض خلال فترة الحمل، وقد لا تسبب أي مشاكل خلال مراحل الحمل المختلفة، وتعتبر طبيعية
مع اقترب موعد الولادة، يتهيّأ الجسم والرّحم لنزول الجنين داخل الحوض استعداداً للولادة.
إن الخضوع لإجراء الولادة القيصرية يجب أن يكون لأسباب يحددها الطبيب، وليس دون سبب واضح، إذ أن الولادة القيصرية قد تهدد حياة الأم والجنين.