نظرية الطاقة الزائدة ونظرية الاستجمام والنظرية التلخيصية في علم الاجتماع الرياضي
نظرية الطاقة الزائدة في علم الاجتماع الرياضي: حيث يقصد بها هو ميل الإنسان الرياضي الذي يمتلك الطاقة الزائدة لقيام بأداء ممارسة المهارات الحركية والتمرينات الرياضية.
نظرية الطاقة الزائدة في علم الاجتماع الرياضي: حيث يقصد بها هو ميل الإنسان الرياضي الذي يمتلك الطاقة الزائدة لقيام بأداء ممارسة المهارات الحركية والتمرينات الرياضية.
إن عملية تكوين العادات الصحية والخلقية لأفراد الرياضيين المصابون؛ أي بمعنى الأفراد التابعين للفئات الخاصة تقوم على عدة أسس مهمة ضمن برامج الترويح الرياضي وضمن برامج التربية الرياضية.
إن الفئات الخاصة في علم الاجتماع الرياضي تختلف اختلافاً كلياً عن الفئات الاجتماعية الثانية من حيث الاستعدادات الصفات العقلية والصفات البدنية والصفات الانفعالية.
إن قضية الأفراد المعوقين تعتبر قضية قديمة من قضايا الإنسان والمجتمع الإنساني، كما تعتبر رياضة المعوقين عملية تربوية ذات طبيعة توجيهية لها أغراضها وأهدافها وأهميتها.
رياضة الموهوبين في علم الاجتماع الرياضي: إن الأفراد الرياضيين الذين يمتلكون مواهب رياضية ذي فعاليات بدنية وفعاليات حركية عالية يشكلون جزءاً أساسياً وضرورياً من الأفراد الشباب.
لاختلاف من حيث النشأة: إن أصل الفعاليات الدولية مثل (فعاليات ألعاب الميدان، فعاليات ألعاب المضمار، فعاليات المنازلات وفعاليات الألعاب الجماعية.
إن العلاقات الاجتماعية وعلاقات الأفراد الرياضيين التي تحدث بين الأفراد الرياضيين (لاعب أو مدرب) ببعضهم البعض من أهم الأساس التي يتكون عليها البناء الاجتماعي الرياضي بأكمله
إن بالرغم من انكشاف دليل الأفراد الرياضيين الذين قاموا بأن حركة الإنسان هي عبارة عن مفهوم من التفاهم والأصالة بالقدر المناسب الذي يقوم بخدمة المجتمع باعتباره مظلة لديها القدرة.
يعتبر مصطلح مفهوم العلم في علم الاجتماع الرياضي من أكثر المفاهيم التي لاقت اهتماماً كبيراً من قبل العلماء الرياضين والأفراد المفكرين الرياضيين، حيث الهدف والغاية من العلم هو معرفة الروابط الرياضية.
إن الفرد الإداري في علم الاجتماع الرياضي يجب أن يكون لديه عدداً كافي من الكفايات سواء كانت كفايات مهنية أو كفايات شخصية حيث ذلك حتى تمكنه من القيام بأداء واجباته ومهامه.
إن مجال التربية الرياضية واتجاهتها ازدهر باتجاه الأخذ بالطرق العلمية والطرق الاجتماعية فضلاً عن زيادة البنى المعرفية والمعلوماتية لطرق التدريب الرياضي وأساليبه.
التأهيل الأكاديمي للمدرب في علم الاجتماع الرياضي: يقصد به يجب أن يكون المدرب الرياضي الذي يريد يدرب الفرق الرياضية والمنتخبات الرياضية أن يحمل شهادة جامعية في مجال التربية الرياضية.
إن برامج الإعداد المهني المختصة بالتربية الرياضية والتربية البدنية تقدم عدد كبير من المعارف والخبرات والمفاهيم والمهارات الرياضية كما أنها تساعد توسيع الاتجاهات الإيجابية نحو المهنة
إن جوهر الرياضة هو وجود المنافسة الشريفة القائمة على المبادىء العادلة والقائمة في التحكيم في الأنشطة الرياضية والسباقات والمنافسات الرياضية، حيث إنها تعد إحدى الوسائل المهمة للتطبيع على الصراع الاجتماعي والتنافس الرياضي.
زاد الاهتمام في السنوات الأخيرة بموضوع عمليات التنشئة الاجتماعية عبر الرياضة، حيث أن الدور الاجتماعي للرياضة أصبح واضحاً من خلال الوظيفة الاجتماعية التكاملية، حيث حركة الإنسان تعتبر حجر الزاوية في النشاط الرياضي.
إن النظام السياسي السائد في المجتمع من شأنه إحداث التأثير في كفاية المصادر الرياضية وتوافرها وتنميتها، حيث دعم النظام السياسي للرياضة الدولية السائدة في الدولة.
يندرج تحت مفهوم القيم البدنية للرياضة والنشاط البدني عدد هائل من الفات والقدرات والاستطاعات البدنية والنفس حركية، وفيما يلي أهمها.
يؤكد علم الاجتماع الرياضي أن الجانب الأكبر من الشخصية الإنسانية الرياضية يستند إلى التنظيم الاجتماعي الثقافي الذي يوجد الفرد الرياضي.
التكرار: حيث تعتمد وسائل الإعلام في علم الاجتماع الرياضي إلى إحداث تأثير معين ومحدد وذلك من خلال تكرار أنواع محددة ومعينة من العلاقات.
إن الاتجاهات الاجتماعية في علم الاجتماع الرياضي هي عبارة عن نظم رياضية دائمة من التقييمات الإيجابية أو التقييمات السلبية والمشاعر الانفعالية.
يعتبر التدريب الرياضي على القيادة الرياضية في علم الاجتماع الرياضي من العوامل ذات الأهمية البالغة، حيث أنه يتيح الفرص للإمكانيات الطبيعية.
مرحلة الانتباه:حيث يعتبر الانتباه شرط أساسي لحدوث عملية تعلم المهارات الرياضية الحركية وتعلم الأنشطة الرياضية واللياقة البدنية،
القيادة الأوتوقراطية في علم الاجتماع الرياضي: حيث يكون القائد فيها مستبداً برأيه ومتعصباً له، ولا يشرك أحداً في اتخاذ القرارات، ووضع الخطط.
إن للإعلام الرياضي أهمية اجتماعية متشعبة الأدوار ومختلفة الغايات والأهداف، كما يمكن أن يتم تحديد أهمية الاجتماعية لإعلام الرياضي.
إن مفهوم الرياضة ينبغي أن لا يقتصر على التصور الدقيق المرتبط بإنجاز أهداف تنافسية خالصة، بل أن الرياضة مفهوم أكثر ثراءً واتساعاً على مستوى الاجتماعي والمستوى الثقافي.
أفراد مؤمنين بأنشطة الرياضة وأفراد منتمين إليها وأفراد مدافعين عنها، سواء كانوا أفراد ممارسين أو أفراد مشاهدين، والذين يشكلون ظاهرة جماهير الرياضة.
إن التطور الثقافي للمجال الرياضي وأنشطة الرياضة حقيقة موجودة، حيث أنه عبارة عن ظاهرة عامة وخاصية أساسية تتميز بها نشاطات ووقائع الحياة الاجتماعية الرياضي
نظرية الدور الاجتماعي في علم الاجتماع الرياضي: يقصد بها تتابع نمطي لأفعال رياضية متعلمة، حيث يقوم بها كل فرد رياضي من الأفراد الرياضيين في موقف رياضي حركي تفاعلي.
نظام الدور: حيث يقصد به هو أفعال الأفراد الرياضيين في أثناء علاقاته مع الأفراد الرياضيين الآخرين ضمن النظام الاجتماعي الرياضي، حيث أن تقسيم العمل
تعتبر عملية التنشئة الاجتماعية في علم الاجتماع الرياضي بحد ذاتها عملية تعلم لأنشطة الرياضيية، حيث ذلك لأنها تتضمن تغييراً أو تعديلاً في السلوك الرياضي.