علم الاجتماع الرياضي

يوجد الكثير من أساليب وطرق للتعامل مع الفرد الرياضي المتعصب، حيث يمكن من خلالها العمل التقليل من حدة التعصب عند الأشخاص المُتعصبين.

تتم عملية التفاعل الاجتماعي في علم الاجتماع الرياضي عبر وسائط وطرق مختلفة ومتنوعة حيث يمكن في تصنيفها في اتجاهين رئيسين.

إن العملية الاخلاقية الارداية في التربية الرياضية وإعادة التربية للأفراد الرياضيين المهملين تربوياً واجتماعياً أثناء النشاط الرياضي، حيث يتصف بطول الفترة .

إن الأفراد الرياضيين مؤهلين بشكل أكثر من غيرهم لتحقيق المشاركة والتوافق والإندماج مع الأفراد الآخرين، حيث تعد الرياضة وسيلة ضرورية وهامة للتحقيق الوحدة>

ضعف الثقة بالنفس وعدم االثبات العاطفي: حيث يكون ذلك نتيجة لإحساسهم بالإعاقة المستمرة وعدم إمكانهم القيام بجميع الأعمال وممارسة الأنشطة الرياضية المختلفة.

تؤدي الإعاقة إلى ضغوط نفسية واجتماعية على الشخص الرياضي صاحب الإعاقة، بحيث تسبب له صعوبة في التأقلم والاندماج بالمجتمع الرياضي المحيط.

إن انتقال الطفل إلى ممارسة رياضة معينة أخرى غير لعبته الأولى التي كانت باختياره أو بمساعدة من الكبار هي ظاهرة صحية متوقعة، حيث يشعر الطفل الرياضي.

إن وجود الاختلافات الواضحة بين الجنسين (ذكور، إناث)، والتي تشير إلى تفوق جسم الرجل الرياضي على جسم المرأة الرياضية في الحركات التي تتطلبها الفعاليات الرياضية.

تؤدي التربية الرياضية دوراً بارزاً وهاماً في تعزيز وتطوير التعايش السلمي، فهي عبارة عن الجسم الذي يقوم برط مختلف القوميات والدول والقارات بنشاط رياضي.

إن الأندية الرياضية تعد الراعي الرسمي للرياضة وخاصة الرياضة التنافسية بما تملكه من إمكانات مادية من منشئات وملاعب وصالات تدريب وأجهزة وأدوات رياضي.

التعصب الرياضي في علم الاجتماع الرياضي: حيث يعد من الموضوعات المهمة في علم الاجتماع الرياضي، كما يرتبط بمفهوم الاتجاه ومفهوم القيم بنسبة كبيرة.

الجماعات الصغيرة: حيث تتميز الجماعات الصغيرة في علم الاجتماع الرياضي بقلة عدد أفرادها، حيث يعرفون بعضهم البعض ويكونون جماعة رياضية.

إن الرياضة في المدرسة هى عبارة عن مجموعة الأنشطة الرياضية سواء كانت أنشطة فردية مثل (الجري، التنس، رمي الرمح، قذف الجلة)، أو أنشطة جماعية.

إن وجوج علاقة ذات طابع قوي بين الرياضة والسياسة أدى إلى وجود روابط بين أنشطة الرياضة وبين السلطات الحكومية على المستوى المحلي والعلى المستوى الدولي.

تعد الرياضة إحدى الحركات المؤثرة في نشر السلام والوئام بين شعوب دول العالم، حيث تعتقد الإيدولوجية الرياضية التي تتعلق بالألعاب الإولمبية.

تؤدي العوامل الاجتماعية والحضارية الدور الكبير الهام والمؤثر في عزوف النساء عن المشاركة في ممارسة الأنشطة الترويحية خاصة الأنشطة الرياضية.

وقت الفراغ في علم الاجتماع الرياضي: هو عبارة عن الساعات الحرة المتيسرة عند الفرد الرياضي سواء كان لاعب أو مدرب التي لا يمارسها من خلالها أي نشاط رياضي.

إن لوحدة الجماعة الرياضية الدور الكبير والهام والضروري والأثر الفاعل في كيفية تحقيق أهدافها ورغباتها، حيث الجماعة الرياضية الموحدة والمتعاونة والمنسجمة.

إن الثقة العالية بالنفس هي من أهم القيم السلوكية التي يمكن أن تعتمدها الفرق الرياضية، التي تؤدي إلى نجاحها واستمرايتها وتنميتها في عدة طرق ومسارات.

إن نشاط كرة القدم أثبته دوره كعلاج اجتماعي أساسي مهم، حيث فوزالمنتخب الفرنسي لكرة القدم ببطولة كأس العالم عام 1998م، ساهم مساهمة فعالة في قضية السلام الاجتماعي.

رياضة منافسة للهواة في علم الاجتماع الرياضي: هي عباراة عن حالة تهديد من قبل الإحتراف والتطرف الرياضي والأخطاء التي ينطوي عليها عملية البحث عن المكاسب.

الرياضة تمهد الطريق أمام الأفراد الجيدين في زيادة العدوانية، بحيث تصبح العدوانية أكثر أهمية في التغلب على المشاكل، كما أن في الفترة الأخيرة من هذا القرن.

الرياضة تزودنا بالأمن والسلامة واللقدرة على التحكم في فرص الحياة والتحكم في العدوانية وتكون من خلال التكوين الجيني، ففي الدراسات المرتبطة بالرياضة.

التعاون في علم الاجتماع الرياضي: يقصد به عملية اجتماعية رياضية، حيث يعد سمة من سمات الفريق الرياضي، حيث يرجع الفضل عليها إلى وجود الأسرة المتامسكة.

لا تعمل طريقة تنظيم المجتمع الرياضي في فراغ، ولكنها تمارس في مناخ إيديولوجي ينتشر في المجتمع الرياضي، وله تأثير في كافة الأنشطة الرياضية المبذولة في المجتمع الرياضي،

أن ممارسة الأنشطة الرياضية بمختلف أنواعها سواء كانت أنشطة فردية (سباحة، جمباز) أو أنشطة جماعية (كرة فدم، كرة سلة، كرة يد) غالباً ما تحقق داخل الفرد الرياضي

إن وجود الوقت والجهد والمال والطاقة والمشاعر والميول التي ترتبط كلها في علم الرياضة، تشير إلى أن الرياضة ليست من نوع النشاط الطائش غير الهام.

هناك الكثير من التصورات الرياضية التي تدور حول مفهوم الثقافة الرياضية، كإتجاه حديث متكامل لعلوم الثقافة الرياضية التي يعول وينادي عليها المجتمع الغربي،

تعتبر الثقافة الرياضية جزء مهم من الثقافة العامة، حيث تختص الثقافة الرياضية بالجانب المعرفي والجانب المعلوماتي والجانب البياني للمجتمع محدد في المجال الرياضي.

ما زالت تتميز الجماعات الفئات الرياضية بحجمها وأهدافها وديمومتها وطريقة الأنضمام إليها، كما أن تتميز الجماعات الرياضية أيضا بأفكارها، حيث لكل جماعة رياضية .