الأهمية الاقتصادية لنبات العرعر
نبات العرعر عبارة عن شجيرة دائمة الخضرة، متوسطة الحجم، معمرة، ينتمي إلى الفصيلة السروية، أوراقه إبرية الشكل، ذات لون أزرق وبعضها يميل إلى اللون الأخضر.
نبات العرعر عبارة عن شجيرة دائمة الخضرة، متوسطة الحجم، معمرة، ينتمي إلى الفصيلة السروية، أوراقه إبرية الشكل، ذات لون أزرق وبعضها يميل إلى اللون الأخضر.
الماغنوليا شجرة دائمة الخضرة، يصل ارتفاعها إلى حوالي 30 متراً، تنتمي إلى الفصيلة الماغنولية، أوراقها سميكة، ساقها قائمة وتحتوي الساق في نهايتها على قمة دائرية الشكل.
السمسم (Sesame) نبات عشبي، حولي،حقلي، صيفي، زيتي، ينتمي إلى الفصيلة البيدالية، ويحتوي نبات السمسم على أوراق شكلها بيضاوي، تتميز بلونها الأخضر أو اللون الأرجواني.
الخرشوف نبات عشبي، معمر في المناطق التي يسود فيها المناخ الدافئ، ويزرع سنوياً (حولي) في المناطق الباردة، وينتمي نبات الخرشوف إلى الفصيلة النجمية.
الهندباء عباره عن نبات عشبي، ينتمي إلى الفصيلة النجمية، أوراقه خضراء وأزهاره صفراء، وهناك نوعان معروفان من الهندباء الخضراء، هما الهندباء الخضراء البرية والهندباء الخضراء البستانية.
شجرة جوز الطيب عباره عن شجرة معمرة، دائمة الخضرة، يزدهر نموها في المناطق الإستوائية، حيث تلقب شجرة جوزة الطيب بأميرة الأشجار الإستوائية.
الصفصاف (Willow tree) عبارة عن شجرة أو شجيرة متوسطة الحجم، أغصانها متدلية، متساقطة الاوراق، تسقط أوراقها في فصل الخريف وتزهر في فصل الربيع، تنتمي إلى العائلة الصفصافية.
الكينا أو الأوكالبتوس شجرة دائمة الخضرة، سيقانها خشبية، سريعة النمو، كثيرة التفرع، مقاومة للجفاف، يصل ارتفاعها إلى حوالي 60 متراً، وتنتمي شجرة الكينا إلى الفصيلة الآسية.
عرق السوس عبارة عن نبات شجري، معمر، ينتج جذوراً تتميز بأهميتها الاقتصادية العالية، حيث يوجد هناك حوالي 12 صنف من جذور نبات عرق السوس.
الخروب شجرة دائمة الخضرة، ثنائية المسكن، تنتمي إلى العائلة البقولية، يتراوح ارتفاعها بين (15-17) متراً، ثمارها عبارة عن قرون يتراوح لونها بين اللون البني و اللون الأحمر الغامق.
تشمل نباتات الزينة جميع النباتات التي تزرع وتلك التي تنمو برياً، حيث تستخدم ككل أو جزء منها لأغراض التنسيق والتزيين الداخلي (المنازل، المكاتب والصالات) أو التزيين الخارجي (الشوارع والحدائق العامة والخاصة).
الصنوبر (Pine nuts) شجرة معمرة، دائمة الخضرة، تنتمي إلى الفصيلة الصنوبرية، تحتوي على ساق واحد (جذع) يتفرع منه مجموعة من الأغصان، وشجرة الصنوبر أحادية المسكن.
اشتهرت شجرة الأفوكادو في المكسيك قبل 8000 سنة، ومن ثم عرفت في باقي مناطق العالم، وهي شجرة دائمة الخضرة، تنتمي إلى فصيلة الغاريات.
النخيل (palm) شجرة معمرة، ساقها غليضة، طويلة، قد يصل طولها إلى حوالي 30 متراً، أوراقه ريشية وحجمها كبير، ولإنتاج ثمار أشجار النخيل، لا بد من حدوث التلقيح فيها.
الصبار نبات شوكي، ينتمي إلى الفصيلة الصبارية، يتكيف في الظرف البيئة الصحراوية؛ فهو قادر على تحمل الجفاف والعطش لمدة طويلة، ونبات الصبار عديم الساق، وقد يحتوي على ساق صغيرة في بعض الأحيان.
التين (figs) شجرة موسمية، معمرة، متساقطة الأوراق، موطنها الأصلي تركيا وشمال الهند، يتراوح ارتفاعها من (3-10) أمتار، وأوراق نبات التين جلدية.
الفراولة شجيرة معمرة، يتغير لون ثمارها أثناء مرحلة النضج، فهي تأخذ اللون الأخضر في بداية مرحلة النضج، ثم اللون الأبيض، ويتغير لونها جزئياً إلى اللون الوردي، ليصل لونها أخيراً إلى اللون الأحمر
يعد نبات الزنجبيل (Ginger) نباتاً سنوياً، عشبي، معمر، ينتمي للفصيلة الزنجبيلية، ينمو أفقياً، يصل ارتفاعه إلى 1.2 متر، يستخدم منه الجزء المدفون تحت الأرض
يعد العدس (Lentil) من النباتات الحولية، الشتوية، البقولية، يحتوي على زهور بيضاء تتطور فيما بعد إلى قرون خضراء، صغيرة الحجم، مسطحة الشكل، تحتوي على 1 أو 2 من حبوب العدس
القرنبيط أو الزهرة (Cauliflower) من محاصيل الخضروات الشتوية التي تندرج تحت العائلة الصليبية، ويعد القرنبيط من النباتات ثنائية الحول؛ تحتاج إلى موسمين مختلفين لإكمال دورة حياتها.
يعد الثوم من محاصيل الخضر العشبية من الفصيلة الثومية ذات جذور سطحية، ويحتاج نبات الثوم إلى حولين كاملين لإكمال دورة حياته، كما يحتاج نبات الثوم إلى تربة خصبة، جيدة الصرف، خالية من الأمراض.
يعتبر محصول البندورة من المحاصيل الأساسية في ممارسة الاعمال الاقتصادية؛ فهو جزء من اجزاء التنمية الوطنية لبلد معين.
يعتبر محصول الأرز من محاصيل الحبوب الهامة، إذ يعتبر غذاءاً أساسياً لأكثر من نصف سكان العالم منهم (90) %في آسيا وتستعمل الحبوب في تغذية الإنسان وكمادة خام لعديد من الصناعات، كما تستخدم نواتج ضرب الأرز كمادة خام أيضا لبعض الصناعات، كما يستخدم القش في كثير من الأغراض.
تعتبر الذرة الرفيعة للحبوب من محاصيل الحبوب الهامة في كثير من دول العالم ويأتي في المرتبة الخامسة بعد القمح والأرز والذرة الشامية والشعير وتعتبر الذرة الرفيعة الحبوب أحد محاصيل الحبوب الرئيسية.
تحتاج الذرة الرفيعة إلى العديد من الاحتياجات المطلوبة للمساعدة على النمو والإنتاج بشكل مناسب، ويجب العناية بالاحتياجات الحرارية للنمو النبات بطريقة سلمية وجيدة.
لقد زرعت الذرة الشامية منذ آلاف السنين، حيث وجدت حبوب وأجزاء من كيزانها في بعض الكهوف في المكسيك يرجع تاريخها إلى حوالي خمسة آلاف سنة قبل الميلاد، عموماً يرى كثير من الباحثين أن أمريكا الوسطى والمكسيك هما الموطن الأصلي للذرة الشامية، إذ وجد أن الجنسين القريبين للذرة الشامية واللذين يمكن تهجينهما معاً، هما جنس الذرة الريانة (Euchlaena) وجنس حشيشة جاما (tripsacum)، موجودان بهذه المناطقة ويعتقد البعض أن المركز الثانوي لموطن الذرة الشامية هو أمريكا الجنوبية في البيرو وبوليفيا والإكوادور حيث توجد أنماط مختلفة منهما في هذه المناطق.
الخسائر والأضرار التي لحقت بالإنسان بسبب الآفات المعروفة من قديم الزمان وركز التاريخ ما كانت تسبه غارات المراد من جماعات في عدة مناطق من العالم وما كانت تسببه الحشرات من أوبئة وقد كانت هذه الأضرار الجسيمة تحدث نتيجة جهل الإنسان بالطرق الفعالة في مكافحتها وعدم توافر الإمكانات لذلك وعلى الرغم من اتساع دائرة المعلومات والمعرفة في وقتنا الحاضر في هذا الميدان وتوافر الإمكانات، فإن أضرار الآفات الزراعية ما زالت مستمرة، بل ازدادت مشاكلها زيادة كبيرة لأسباب منها: انتقالها من منطقة إلى أخرى من العالم بسرعه لتقدم وسائل النقل وزيادة النشاط التجاري بين الدول.
يشهد الأردن تطوراً كبيراً في مجالات زراعية عديدة وقد خطا في مجال إنتاج الفاكهة خطوات واسعة، تتضح من خلال ازدياد المساحة المزروعة به واستخدام التكنولوجيا في الإنتاج وتعقد المؤسسات العاملة في هذا المجال وتنوعها.
الأمن الغذائي هو تلك الحالة التي تتحقق عندما يتمتع الأفراد كافة، في جميع الأوقات، بفرص الحصول مادياً واجتماعياً واقتصادياً على طعام كافي وسليم ومغذي لتلبية احتياجاتهم التغذوية، بما يتناسب مع أذواقهم الغذائية لضمان حياة صحية ومنتجة