طيور بط العداء الهندي
بط العداء الهندي: هو سلالة من البط المحلي (Anas platyrhynchos localus)، ويعتبر من سلالات المعرض والزينة، تم تطويرها وتربيتها في العديد من الأماكن، وقد وُضعت معايير قياسية لتربيتها
بط العداء الهندي: هو سلالة من البط المحلي (Anas platyrhynchos localus)، ويعتبر من سلالات المعرض والزينة، تم تطويرها وتربيتها في العديد من الأماكن، وقد وُضعت معايير قياسية لتربيتها
الحمام نوع من الطيور التي نراها تطير في السماء، ولهذا الطير العديد من الأنواع والأسماء في هذا العالم من مشارق الأرض ومغاربها، ولهذا الطائر شعبية كبيرة.
تجرى عملية فرز للجزر حتى يتم التخلص من العيوب التجارية، تجرى هذه العملية للجذور المتفرعة أو المكسرة والمصابة بالآفات الحشرية.
صمم المحراث الحفار خصوصاً للحراثة الأولية على عمق يتراوح بين 5 إلى 6 سم، والقصبات هي الأسلحة المعشقة مع التربة ويتم تجهيزها بنقاط يمكن استبدالها.
يستخدم العديد من الطرق في زراعة الجزر، ولكن يفضل الطرق المناسبة للزراعة والتي تعطي محصول جيد ويساعد على النمو بشكل مناسب؛ حتى يعطي إنتاج جيد.
عتبر البوتاسيوم عاملاً محدداً في إنتاج الذرة الشامية تحت ظروف الأراضي المنخفضة في محتواها من البوتاسيوم وخصوصاً الأراضي الرملية، ويعتبر أيضاً الفسفور من العناصر الغذائية الهامة التي تضاف للذرة الشامية كسماد معدني
يعتبر الذرة الشامية أكثر محاصيل الحبوب إستجابة للتسميد، وفي بعض بلدان العالم، يسمد الذرة الشامية بنوعين من الأسمدة هما: السماد العضوي والسماد المعدني.
شهد الأردن تطورا كبيراً في مجال زراعة الفاكهة وإنتاجها، تتركز زراعة معظم محاصيل الفاكهة في منطقة الأغوار،مساحة الأراضي المزروعة في هذه المنطقة خلال العام (2010) تقدر (300)الف طن في منطقة وادي الأردن.
تزيد المساحة المزروعة بالحبوب والبقوليات الغذائية والعلفية، (70)٪ من المساحة البعلية، (7)٪ من المساحة المروية، تسهم بنحو(20)٪ من إجمالي الإنتاج الزراعي، إضافة إلى أنها تشتمل على أهم المحاصيل الإستراتيجية في الأمن الغذائي كالقمح والشعير، إن(90)٪ من مساحة الأردن تقع في المنطقة الجافة الصحراوية التي تقل معدلات أمطارها عن (200) ملم.
تجهز التربة لزراعة المحاصيل الحقلية بعمليات زراعية متعددة، يعد الحرث الأولي من أهم عمليات تجهيز التربة لزراعة المحاصيل الحقلية.
يجب الإلتزام بخدمة المحاصيل الحقلية من خضار وفواكهة، يجب على العامل الإلتزام بالنباتات والمحصول والعناية بالنمو، إن كانت تختلف النباتات في نوعها أو صنفها.
يقصد بتقسيم الفاكهة وضعها في مجاميع تتشابه أفرداها في صفة معينة أو أكثر؛ لتسهيل دراستها ومعرفة العلاقات التي تربط المحاصيل ببعضها ونظرا إلى أن عدد محاصيل الفاكهة المزروعة في العالم كبير؛ فقد أصبح من الضروري إيجاد نظام معين لتقسيمها، فما الأسس المتبعة في تقسيم محاصيل الفاكهة تتعدد أسس تقسیم محاصيل الفاكهة ، فمنها ما يتعلق بالفترة التي تعمرها الأوراق بشكل فعال على الأشجار قبل سقوطها الطبيعي ومنها ما يعتمد التصنيف النباتي أو نوع الثمار أو المناخ الملائم لزراعتها.
هذا التقسيم على أساس تصنيف المحاصيل حسب احتياجاتها المناخية، بدءاً بالزراعة وإنتهاء بالنضج، تختلف نباتات المحاصيل في هذه الاحتياجات.
تزرع النباتات العشبية أو الحبوب حبها النشوي المكسر والذي يستخدم أيضاً في غذاء الأنسان أو الحيوان أو لكليهما وتستخدم الحبوب منذ قديم الزمن، فقد عرف الأنسان منها القمح والشعير منذ العصور القديمة، حتى أن الصينيون والفراعنة غذائهم الاساسي كان الذرة أو القمح، أما الذرة الصفراء فقد عرفها الأنسان منذ اكتشاف أنواع الغذية الحديثة.
من أهم مظاهره التي تلوث بذور المحصول، بذور الحشائش وما تفرزه مسببات الأمراض النباتية من مواد سامة وما تتركه القوارض والطيور من مخلفات وخصوصاً عند تغذيتها بالمحاصيل المخزونة وتلف بعض الأجزاء الاقتصادية من النبات، كما في تعفن الثمار ووجود بعض أطوار الحشرات داخل ثمار المحاصيل الزراعية وحبوبها، كل ذلك يؤدي إلى تدني جودتها ونقص قيمتها النوعية.
تختلف الحاصلات البستانية اختلافاً واضحاً من حيث نوعية الجزء الصالح للاستهلاك ومرحلة النضج الواجب القطف عندها وطبقا لرغبة المستهلك، فهناك حاصلات تقطف في مرحلة بداية تكوين السيقان مثل: الاسبرجس، عند تكوين الأوراق مثل: الخس والسبانخ والجرجير والكرفس، عند تكوين مبادئ النورة الزهرية مثل: القرنبيط والبروكلي، قبل تكوين النورة الزهرية مثل: الخرشوف، عند بداية تكوين الثمار مثل: الباميا والخيار، عند اكتمال نمو الثمرة مثل: الشمام، تجمع عند النضج مثل: البطيخ والبندورة.
تشمل هذه المرحلة زراعة المحاصيل الخضرية بالطرق المختلفة ويمكن تعريف طريقة الزراعة أنها عملية وضع تقاوي الخضراوات في التربة، سواء كانت هذه التقاوي بذوراً أو أشتاءً أو أجزاء خضرية ( درنات وأبصال و کورمات وخلفات ) إذ يتم تهيئة الظروف البيئية الملائمة للنبات واستمرار النبات في النمو.
هناك العديد من الطرق التي يجب أخذها بعين الأعتبار عند تجهيز الأراضي لغراس أشجار الفاكهة في البستان، قد تكزن طرق عشوائية في الزراعة أو قد تكون بطريقة جيدة الترتيب أو باستخدام الأشكال الهندسية في طرق الزراعة.
يفضل تهيئة الأرض قبل موسم زراعي من موعد زراعة الغراس في البستان، حيث يمكن البدء بتهيئة الأرض في الصيف وقد يمتد ذلك حتى فصل الشتاء وإذا كانت الأرض المنوي إنشاء پستان فاكهة عليها مزروعة بأحد محاصيل الخضراوات أو المحاصيل الحقلية، فإنه يفضل إزالة بقايا المحصول وحرثها، ثم زراعة محصول بقولي ومن ثم حرث الأرض وقد يستخدم محراث تحت التربة الذي يصل عمق (50)سم ، وذلك لتفكيك طبقات تحت التربة المتماسكة إن وجدت.
بالنسبة لظروف معينة لموارد تتضمن التربة والمغذيات والطقس وموارد أخرى، فإن صنف واحد لجنس نبات معين ربما ينتج بصورة أفضل من صنف آخر.
إن إضافة الكميات المثالية من السماد لها في الغالب القابلية على الزيادة بمقدار الضعف من النواتج المحصولية، عن تلك الممكنة من دون التسميد.
سوف نقوم بوصف بعض من أنواع الحمام المعروفة ومنها حمامة بخارى عازف البوق و حمامة بودابست هاي فلاير و حمامة البومة الصينية.
عُرفت ألمانيا منذ القدم باهتمامها البالغ في تربية وتطوير الحمام، وهنا كانت حمامة الراهبة من ضمن الطيور التي تم العمل على تربيتها في ألمانيا.
الحمام طير جميل له العديد من الأنواع، وكل نوع منها يختلف عن الاخر من حيث اللون والحجم والسلوك وغيرها من المواصفات، ومن هذه الأنواع حمامة الفانتيل المعروفة من قبل المربين منذ زمن بعيد، بالإضافة إلى حمامة كارينو المعروفة وهي إحدى سلالات الحمام الوحشي.
ينضج الأرز بعد حوالي (150-160) يوماً في الزراعة الصيفي وبعد (90-120) يوماً في الزراعة النيلي ومن علامات نضج نباتات الأرز إصفرار الأوراق وكذلك النورات وتصلب الحبوب ويجب تجفيف الحقل عند ظهور علامات النضج هذه، ثم تحصد النباتات بعد ذلك بحوالي أسبوعين، إن الحصاد المبكر أو المتأخر عن الميعاد المناسب يؤدي إلى زيادة نسبة الحبوب المكسورة أثناء عمليات الضرب والتبييض وكذلك نقص المحصول.
يسمد الأرز بالعديد من الطرق والعديد من أنواع الأسمدة التي يتناسب مع نموها وإنتاجها بشكل مناسب وبطرقة جيدة الاستخدام من النباتات وتتم عملية التسميد مع عملية الري أثناء الزراعة.
في هذه الطريقة تزرع التقاوي في أرض مؤقته تسمى المشتل وبعد نمو النباتات لعمر معين في المشتل تنقل إلى الأرض المستديمة وتتم طريقة الزراعة بالشتل في الخطوات.
تصاب الذرة الرفيعة بالعديد من الحشرات أهمها دودة القصب الكبيرة ودودة القصب الصغيرة ومن الذرة ودودة ورق القطن.
الذرة الشامية نبات خلطي التلقيح؛ لأنه وحيد الجنس وحيد المسكن، إذ توجد النورة المذكرة في أعلى النبات والنورة المؤنثة (الكوز) توجد في منتصف الساق تقريباً، هذا يهيئ الفرصة للتلقيح الخلطي الذي يتم عادة بواسطة الرياح أو الجاذبية الأرضية.
القمح محصول شتوي يزرع بعد المحاصيل الصيفية وأهمها القطن والذرة الشامية والذرة الرفيعة والأرز والقصب وغيرها من المحاصيل الصيفبة الأخرى، عموماً لا ينصح بزراعة القمح بعد الأرز؛ ذلك لأن الأرز يتطلب الغمر المستمر بالماء طول فترة نموه، هذا يؤثر تأثيراً سيئاً على خواص الأرض الطبيعية وكذلك على محتواها من العناصر الغذائية، كما لا ينصح بزراعة القمح (محصول نجيلي) عقب الذرة الشامية (محصول نجيلي)؛ لأن ذلك يؤدي إلى نقص محصول القمح من الحبوب.