تربية الأطفال على مبدأ الاعتراف بالخطأ
من أهم متطلبات التربية الناجحة، هي قيام الأطفال بالاعتراف بالأخطاء التي قاموا بارتكابها، فالأخطاء تعطي الفرصة للأطفال للتمييز بين الصح والخطأ
من أهم متطلبات التربية الناجحة، هي قيام الأطفال بالاعتراف بالأخطاء التي قاموا بارتكابها، فالأخطاء تعطي الفرصة للأطفال للتمييز بين الصح والخطأ
يوجد الكثير من الأزواج غير موفقين في الإنجاب إما لمرض ما أو لإصابة أحدهما بالعقم، وبالرغم من ذلك فإن الحياة لا تنتهي عند مشكلة عدم الإنجاب، فالأبوة والأمومة
ترتبط بعض النساء من رجل لديه أطفال من زواج سابق، وترفض الزوجة الجديدة التواصل مع أطفال زوجها بلصورة النمطية السلبية المتعارف عليها عن زوجة الأب.
رغبات الأطفال تتحكم فيهم في بداية الحياة، لكنهم مع الوقت ينسجمون مع الواقع من خلال اتباع قيم وقواعد الآباء، والتي تلعب دور كبير في تطويرهم
من المهم تخصيص يوم من أيام الأسبوع على الأقل للعائلة، في نمط الحياة السريع الذي يعيشه الوالدين وكافة أفراد العائلة حتى الأطفال
حتى يضمن الآباء نجاح الطفل في حياته يجب عليهم التأكد من لعب الطفل خارج المنزل معظم الأوقات لما له من فوائد إيجابية للطفل
عند قيام الوالدين في اختيار قصص الأطفال يجب مراعاة عدة أمور منها: أن تتناسب القصص مع عمر الطفل وأن تكون تفاصيل القصة بسيطة من حيث الشخصيات.
مرحلة الطفولة المتأخرة: هي المرحلة التي تمتد من عمر 6 سنوات إلى 12سنة، بحيث تبدأ هذه المرحلة، عند دخول الطفل إلى المدرسة، وتنتهي في سن البلوغ
في الأعوام الأولى من عمر الطفل، وخصوصاً من فترة الحمل وحتى عُمر الثالثة، الطفل بحاجة، إلى التغذية والوقاية والتشجيع من أجل نمو دماغه بشكل سليم.
التربية الإيجابية، هي طريقة من طرق التربية، التي تُعتمد فيها أساليب تقوم على المحبة، والتعاون، والتشجيع، والرعاية، وتوفير البيئة الإيجابية
مع بداية الموسم الدراسي، لا بد أن يتعلم الأهل بعض الطرق التي تساعدهم في تنظيم أوقات الدراسة لدى أبنائهم، حيث يُشكل تنظيم وقت الدراسة تحدياً كبيراً.
إنّ حاجات الطفل لا تنحصر على الطعام والشراب واللباس، حيث إنها تتخطى إلى حاجته إلى تعلم الحياة، والحوار مهم في تعليم الطفل الحياة.
إساءة معاملة الأطفال، من المشكلات التي يعاني منها العالم أجمع، والتي تؤدي إلى نتائج سلبية، تدوم كافة الحياة، وتتجسد إساءة معاملة الأطفال، في أشكال المعاملات
يجب على الأب والأم الأتفاق على كافة أمور الحياة الزوجية، وتربية الأطفال من أهم أُسس الحياة الزوجية، من المهم أن يتقاسم الوالدين المسؤوليات المتعلقة بتربية الأطفال، لأن تربية
في أغلب الأوقات لا يستطيع الوالدين معرفة المؤشرات التي تُثبت إصابة الأطفال بأمراض نفسية، نتيجة لذلك تتفاقم هذه الأمراض بسبب جهل الوالدين للأعراض.
في معظم الأحيان يصدر عن الأطفال، عدة تصرفات مُحرجة أمام الضيوف، مما يؤدي إلى إحساس الوالدين بالحرج، بسببب التصرفات الصادرة عن الأطفال.
يعد مفهوم علم نفس الطفل من المفاهيم الجديدة، نتيجة تطور علم النفس أصبح المختصين يعتبرون الطفولة مرحلة حساسه جداً في حياة الفرد
يحدث في أغلب الأوقات عدة خلافات بين الأطفال في البيت على الألعاب، لكن عندما تزداد هذه الخلافات للحد الذي يمنع العائلة من الأحساس بالراحة.
يلجأ بعض الأهالي إلى ترك الأطفال بمفردهم في البيت والسفر، بالأخص في العطلة الصيفية، ذلك بسبب رغبة الأهالي في قضاء إجازة بعد تعب العمل.
في معظم الأحيان يواجه الأب والأم صعوبة في اختيار الأسلوب المناسب الذي يجب أن يتبعوه في تربية الأطفال، ذلك بسبب عدم معرفتهم للأساليب الصحيحة
يوجد اختلاف بين أطفال الروضة في طبيعة نموهم من كافة الجوانب، كما يمتلكون بشكل عام مستوى عالِ من الذّكاء والمُخيّلة الواسعة.
تحظى القصص في رياض الأطفال بالأهمية التربوية الكبيرة؛ حيث تُعتبر من الوسائل التي تُساعد في عملية تكوين ثقافة طفل الروضة، وتوسيع مداركه.
أصبحت ألعاب الحاسوب متوفرة في كل بيت بصورة واضحة، ويقوم طفل الروضة بممارسة هذا النوع من اللعب، ويعود ذلك لامتلاك الأسر لأجهزة الحواسيب. المتنوعة.
تُعَدّ عملية الاهتمام بتطوير شخصية طفل الروضة، من الأمور بالغة الأهمية؛ وذلك لأنها تقوم على الاهتمام بتطوير مستقبل الطفل كله.
تُعتبر النشاطات الحركية من العوامل التي تؤثر في نمو طفل الروضة وصحته، حيث تعمل هذه النشاطات على إيجاد وتوفير الفرص المهمة.
إنَّ الطفل يبدأ بممارسة الألعاب التنافسية في الخامسة من العمر، أي عند التحاقه برياض الأطفال، حيث يُحاول طفل الروضة بأن يُصبح الأفضل في الأعمال التي يقوم بتنفيذه.
من أكثر الأمور الصعبة التي تتعرض لها الأم تدريب الطفل على دخول الحمام، لذلك يجب على الأم أن تكون صبورة ولا تستخدم الضرب أو العدوان مع الطفل
عندما يصبح عمر الطفل ست سنوات يدخل مرحلة الطفولة المتوسطة فلم يعد ذلك الصغير الذي يتركز العالم حول أمه، ويدخل الطفل إلى المدرسة ويصبح لديه عالم خاص به وحده.
تُعتبر الروضة من المؤسسات التعليمية الاجتماعية، والتي تمَّ التخطيط لها بطريقة هادفة؛ وذلك من أجل أن تُساهم في تنشئة طفل الروضة ورعايته من كافة النواحي، وتنمية استعداداته للمراحل القادمة، وإكسابه المعايير والقيم المجتمعية الضرورية.
يوجد العديد من أنواع الصداقات التي تنشأ بين الأطفال، فمنها ما ينتهي بانتهاء السنة الدراسية، ومنها ما يستمر لفترة طويلة من الزمن، ويُعتبر تكوين طفل الروضة للصداقات