أسباب الوسواس القهري الديني
يصاب العديد من الأشخاص ببعض المشكلات الصحيّة والنفسية التي غالباً ما تظهر أعراضها وتأثيرها على الفرد والسبب ورائها، فبعضها خطير ويلازم الشخص طوال حياته،
يصاب العديد من الأشخاص ببعض المشكلات الصحيّة والنفسية التي غالباً ما تظهر أعراضها وتأثيرها على الفرد والسبب ورائها، فبعضها خطير ويلازم الشخص طوال حياته،
فيما يخصّ التخطيط الاستراتيجي، هناك عدّة مفاهيم من شأنها أن تحسّن نتائجنا، وأن تغيّر حياتنا، وكما أنَّ هناك طرق من التفكير، تقود إلى طرق أكثر فعالية من الأداء.
أحد أهمّ الجوانب نحو تغيير طريقة تفكيرنا، هو اكتساب صفة الشجاعة، فإذا أردنا أن نقوم بالأعمال التي نحبّ القيام بها دون غيرها، فإنَّنا بحاجة للشجاعة لمواجهة حقيقة أنَّنا الآن
أغلب الأشخاص المصابين بالاكتناز القهري لا يروا أنَّ هذا الاضطراب قد يكون عائق؛ بالتالي يجعل خضوع الفرد للعلاج تحدي له، إلا أنّ العلاج بشكل مكثف قد يساهم في تغيير الأشخاص
لا يوجد سبب محدد لحدوث الوسواس القهري الجنسي، إلا أنه تم حصر العديد من الأسباب لحدوثه مثل حدوث خلل في المواد الكيميائية الطبيعية التي توجد في الدماغ،
غالباً ما يستخدم مصطلح الوسواس بطرق غير صحيحة؛ مثلاً عندما نقوم بوصف السلوكيات التي يقوم بها الأشخاص بحذر كبير، مثل رغبة الشخص في أن يبقى كل شيء نظيف
في بعض الأحيان يصعب تشخيص اضطراب الوسواس القهري؛ لأن أعراضه تتشابه مع أعراض اضطراب الشخصية الوسواسية، كذلك اضطرابات القلق أو الاكتئاب أو انفصام الشخصية
يهتم العلاج الأسري الاستراتيجي على فهم المشكلة وإدراكها من ناحية تفاعلية، أي أنَّه يهتم بفهم السلوكيات بواسطة إدراك ما الذي قد حصل بين الأعضاء أكثر من اهتمامه
يرى العلاج الاستراتيجي أنَّ أعراض الخلل الوظيفي تقوم بوظيفة الحماية، أو تحافظ على استمرار العائلة، أو تقدم العون لعضو آخر في العائلة يعاني من الصعوبات.
إذا كان علينا ان نعرف مدى براعتنا في الأعمال التي نقوم بها، فثمة طريقة بسيطة لذلك، وهي من خلال معرفة هل نحن مُطالبون بالعمل لدرجة كبيرة؟ وهل أعمالنا ناجحة ورائجة
يتم تقييم الطلبة المعاقين بصرياً بواسطة أشخاص ذوي معرفة بالإعاقة السمعية عن طريق أدوات التقييم، حيث أن أدوات التقييم يجب أن يكون خاضعة لإجراءات الصدق والثبات،
التشخيص: تحديد نوع الإعاقة السمعية ومستواها من خلال تطبيق اختبارات فردية من قبل الأخصائيين، كذلك تحديد أثر الإعاقة السمعية الموجودة
ماذا الذي ينبغي أن تكون عليه ميزتنا التنافسية؟ إذا أمكن لنا أن نكون متميزين تمام التميّز في أي مجال يجب علينا معرفة هذا المجال،
من بين أول الأسئلة التي نحتاج لطرحها على أنفسنا هي: ما هي ميزتنا التنافسية؟ وأين يكمن أداؤنا تحديداً؟ وما الشيء الذي نقوم به، أفضل من أي شخص آخر في مجال عملنا؟
ما المهارة التي سيكون لها الأثر الإيجابي الأعظم على أعمالنا ودخلنا، إذا ما اكتسبناها ومارسناها ممارسة ثابتة وبطريقة ممتازة؟
حين نقوم في التفكير في أنفسنا على اعتبار أنَّنا شركة خدمات شخصية، فإنَّنا نفصل أنفسنا عن كل أولئك الأشخاص، الذين يعتقدون أنَّهم يعملون لصالح شخص آخر،
لا بد للفرد أن يمتلك مجموعة أهداف وطموحات ويتمنى أن يحقق بها النجاح ويحصل عليها، سواء في العمل الذي يقوم به أو في العمل الذي يود التغيير إليه لتلبية هذه الأهداف والطموحات.
إنَّ أضخم خطأ يمكننا ارتكابه، أنْ نظن أنَّنا نعمل لصالح أي شخص آخر على الإطلاق، فالحقيقة هي، أنَّنا دائما وأبداً نعمل لصالحنا الشخصي، منذ بداية الوقت الذي نستلم فيه وظيفتنا
عندما يَحين الوقت للدخول إلى الحياة المهنية فإنَّ الفرد يوضع أمام العديد من الخيارات الصعبة، بحيث تتعدد المجالات المهنية، وتتعدّد التخصصات الجامعية أمام الفرد،
يُعَدّ تخطيط المسار المهني بالشكل السليم حسب المراحل العلمية في المسار المهني من أهم العمليّات التي تؤدي إلى تحقيق إنجازات المؤسسة المهنية، ومن أهم العملياّت المهنية
الكثير من الموظفين يشعرون بعدم الرّاحة في المهنة التي يعّملون بها، مما يؤدي إلى تفكيرهم بتغيير العمل؛ وذلك بسبب عدم الرضا المهني عن العمل وممكن بسبب عدَم قدرة
من غير الممكن بالنسبة لنا أن نعيش سعادة حقيقية، أو أن نحصل على النجاح الحقيقي، ما لم نؤمن في صميم فؤادنا أنَّنا نجيد العمل الذي نقوم به ﻷبعد مدى، لهذا السبب تحديداً،
عندما يصل الفرد إلى مرحلة معينة في حياته وخاصة مرحلة البحث عن وظيفة، فإنَّه يبحث عن هذه الوظيفة التي سيتقدم لها، بحيث يجب علية قبل كل شيء معرفة السوق المهني
يعتبر كل من تقدير الذات، وفاعلية الشخصية، من أهم المعايير التي تحسّن من الأداء، فيمكن لنا أن نحبّ وأن نحترم ذاتنا على نحو أصيل فقط، عندما نعرف ونؤمن بقلبنا أنَّنا نجيد ما نقوم به حقاً.
الناجحون كثر، ولعلّ أهم السِمات التي يتحلّى بها الرجال والنساء الأكثر إنجازاً هي الطموح، فهم ينظرون إلى أنفسهم، ويفكّرون بحاضرهم ومستقبلهم، ويتعاملون مع أنفسهم كلّ يوم
العائلة المختلة عبارة عن أسر يوجد بها خلافات وسوء السلوك، وفي كثير من الأحيان يكون التقصير نحو الأطفال والاستهتار في معاملتهم من ناحية الوالدين بشكل متكرر،
تتمثّل نقطة الانطلاق نحو الإنجاز الكبير، في تحررنا من القيود العقلية، التي تعيقنا عن التقدم إلى الأمام، فتحديد الأهداف، والأحلام الكبرى، يُشكّلان نقطة الانطلاق للتفكير،
عندما نصبح ناجحين، نصبح محطّ اهتمام الجميع ونصبح مثالاً للخبرات، وقدوة لغيرنا، ولا ننفع أنفسنا فحسب، ولكن ننفع غيرنا أيضاً بما نقوم به
النَّجاح في الحياة المهنية لا يعني تعدي واجتياز الفرد لمرحلة مُعينة من تحقيق المهام المطلوبة منه، والقيام بمهام أخرى، وإنَّما النَّجاح في الحياة المهنية يعني أن تتم المهام
علينا أن ندرك تماماً أنَّ العلاقة ما بين السبب والنتيجة، أو ما يُسمّى بالسببية، إنَّما تنبع من العقل.