ما هي الحقول والهياكل البركانية؟
تحتوي عدة مناطق على العديد من المخاريط الصغيرة جيولوجياً أو ميزات أخرى لم يتم تحديدها بشكل فردي على أنها براكين منفصلة
تحتوي عدة مناطق على العديد من المخاريط الصغيرة جيولوجياً أو ميزات أخرى لم يتم تحديدها بشكل فردي على أنها براكين منفصلة
تتميز الصخور النارية باحتوائها على فلزات أولية رئيسة محدودة مثل الأوليفين والمايكا والفلسبار بالإضافة إلى الكوارتز والفلدسباثوئيد (Feldspathoid)
يوجد عدة عوامل تتحكم بتروديناميكية التبلور المهلي مثل طبيعة الشوارد الموجودة وتركيز هذه الشوارد والحرارة والضغط ونوع الشبكات البلورية المتشكلة
توجد الغازات والمكونات الطيارة بنسبة قليلة (بعض الوحدات بالمئة) في المهل ويزداد تركيزها في المهل المتبقي من خلال تبلور السيليكات أثناء التبريد
بداية يجب الإشارة إلى أن النسخة الأصلية من الخريطة المرسومة في الحقل والصور الجوية الفضائية بما عليها من ملاحظات وتراكيب مرسومة
يعتبر المسقط المجسم من الأدوات أو الوسائل المهمة التي تستخدم في فرع الجيولوجيا التركيبية لتمثيل بيانات ثلاثية الأبعاد على أوراق ذات بُعدين
عندما نتتبع نطاقات القص اللدنة أو المرنة أو المطيلية في العمل الميداني نلاحظ أنها تحتوي على أنماط متعددة من الطيات
الطيات الدسرية (أو كما تسمى بالطيات الدفعية أو الطيات الاندفاعية) والطيات القصية عبارة عن طائفة من الطيات لا تتكون بفعل الضغوط الجانبية التي تؤثر على الصخور
من الظواهر الطبوغرافية أو الظواهر الفزيوجرافية المرتبطة بالصدوع ما يعرف بـ المصاطب الصدعية، وهي عبارة عن مجموعة من الظواهر الطبوغرافية
قام الجيولوجيين بوضع تعريف خاص للطيات الصخرية بناءاً على ما يتم مشاهدته في العمل الميداني، وقيل بأنها التركيب الذي يتكون عندما ينحني
درس الجيولوجيين الطيات الصخرية التي توجد في صخور القشرة الأرضية وقالوا بأن الطيات عبارة عن انثناءات أو تموجات تتكون في الأسطح المستوية للصخور
يمكن تعرف الاجهاد على أنه عملية تحدث تغيرات فيزيائية في المادة عند تعريضها لتأثير قوى معينة، والقوى المؤثرة على صخور القشرة الأرضية تنشأ بطرق مختلفة
هي التراكيب الصخرية الأولية نشأت من الصخور الرسوبية التي تكون ظاهرة على سطح الأرض العلوي ويمكن ملاحظتها وتمييزها في الأعمال الجيولوجية البنائية
إن علم الجيولوجيا البنائية هو عبارة عن الزلازل التي تهز أماكن مختلفة من قشرة الأرض هنا وهناك، ويضم البراكين التي تلفظ (الماغما) ما تحتوي من غازات
إن دراسة توزع الزلازل يسمح لنا باستيعاب مفهوم تكتونيك الصفائح، فيكفي أن ننظر إلى خريطة توزع الزلازل في العالم كي نتحقق مباشرة أن النطاقات الاهتزازية تحدد أحزمة
يعود الفضل في الأفكار الحديثة التي تم الحصول عليها عن بنية المعطف العلوي لسطح الأرض لكل من ايلزاسير Elsasser ماك كينزي Mc Kenzie واوليفي واسحاق أيضاً
يعتبر محور دوران الأرض بالمقارنة مع محاور غاليلي المرتبطة بوضع الكواكب الوسطى غير ثابت بدقة، بحيث أنه على مقياس عدة عشرات السنين
يشكل فهم الحركات الحالية للصفائح الأرضية والقوانين التي تحكم هذه الحركات مدخلاً مهم جداً لاعادة بناء وضع الصفائح الأرضية قديماً
تسمى الهزة الأرضية عندما تكون مدمرة باسم زلزال، والزلزال عبارة عن ارتجاج للأرض ناتج عن قدوم موجات مرنة مصدرها مكان يدعى المنبع أو البؤرة
حتى بداية القرن العشرين لم يكن هناك من تفريق بين العلوم الجيولوجية والعلوم الجيوفيزيائية التي لم تكن قد تطورت من جهة
درس الجيولوجيين السلاسل الجبلية وتبين أنه نظراً لتباين البنيات المتشكلة منذ السطح وحتى الأعماق بسبب الاختلاف في الشروط الترمو ديناميكية السائدة
يتوجه الميكرو تكتونيك باهتمامة إلى دراسة بنيات الصخور على مستوى العينة وحتى الشريحة أو الصفيحة الرقيقة بمقاس ملي متر وحتى المتر
نظراً لأن دراسة الشقوق تعتمد على الطرق الاحصائية يتم استخدام في هذا المجال الاسقاط الستيروغرافي الذي يعتمد على تحديد اتجاه وميل الشقوق
قام الجيولوجيين بتصنيف الفوالق أو الصدوع وعرفوها بأنها عبارة عن كسر في صخور القشرة الأرضية، يرافق هذا الكسر حركة انزلاق للكتل المتجمعة من طبقات الصخور
يأخذ تشوه الصخور والطبقات الصخرية أشكالاً عديدة فقط يتمثل بحركات صغيرة جداً من الصعب كشفها، كما قد يسبب اضطرابات كبيرة
من المهم التذكير بأن الحركات العمودية السالبة (في القشرة الأرضية) تحدث في الجيوسنكلينات وفي الحفر الانهدامية وأنها في الغالب لا تتجاوز 5 كيلو متر
إن كثيراً من الانهدامات يمكن النظر إليها على أنها تقببات كبيرة، لذلك إن عمليات التباعد المولدة للانهدامات تترافق بتشوهات تأخذ أشكال انتكليزات تتشكل بفعل الحركات العمودية
تعرف الحركات العمودية بأنها تشوهات ضعيفة تؤدي إلى تغيير في بنية الصخر، كما لا يحدث أي تطاول أو تقصير فيه
إن السلاسل الحديثة أو الألبية هي تلك التي تعود لعمر أقل من 200 مليون سنة وبشكل عام أقل من 100 مليون سنة، وهي تتمثل بنطاقات متطاولة واقعة بين بعض الكتل الكبيرة
اتفق الجيولوجيين على أن انقطاع موهو ينطبق على قاعدة القشرة الأرضية السفلى ويمثل الحد الفاصل بين هذه القشرة وبين المعطف العلوي