خصائص معدن الكالسيت ومصادره
الكالسيت: هو معدن من المعادن الشهيرة والمعروفة بشكل كبير، يتكون بشكل رئيس من كربونات الكالسيوم، حيث تعتبر هذه الكربونات مادة صلبة مُتجانسة وغير عضوية نتجت بفعل العديد من العوامل الطبيعيّة
الكالسيت: هو معدن من المعادن الشهيرة والمعروفة بشكل كبير، يتكون بشكل رئيس من كربونات الكالسيوم، حيث تعتبر هذه الكربونات مادة صلبة مُتجانسة وغير عضوية نتجت بفعل العديد من العوامل الطبيعيّة
معدن التلك من المعادن المهمة كثير الاستخدام، دخل في العديد من الصناعات والاستخدامات، ينتشر في العديد من الدول والمناطق، يمتاز بلونه الأبيض الناصع وليونته الكبيرة الأمر الذي جعلت منه معدن ذو قيمة كبيرة واستخداماً أكبر.
اللازورد: هو حجر من الأحجار الكريمة الثمينة والشهيرة، ويُعتبر من الفلّزات سماويّة الزرقة، ويمتاز بصفائه المائل إلى اللَّون الأحمر أو الأخضر، ويعود في تاريخه إلى ملايين السنين.
الكادميوم: هو عنصر من العناصر الفلزيّة، يمتاز بليونته وقدرته على السَّحب والطرق، لونه أزرق فاتح يميل إلى الأبيض، يتم استخدامه لطلي الفلزَّات الأخرى، هذا ويُعدّ الكادميوم من العناصر الكيميائيّة المهمَّة التي لها رمز كيميائيّ خاص بها"cd"
الزرنيخ: هو عنصر من العناصر الكيميائيّة القاتلة، يُرمز له بالرمز"As"، عدده الذريّ يساوي"33"، يقع في المجموعة الخامسة عشر من مجموعات الجدول الدوريّ
الفلور: هو عنصر من العناصر الكيميائيّة المُهمّة والضروريّة في الجدول الدوريّ، رمزه الكيميائيّ"F"، وعدده الذّريّ يساوي"9"، وهو من الغازات السّامّة ثنائيّة الذرة، ولهُ تأثير سلبيّ على الكائنات الحيّة.
المغنيسيوم: هو واحد من أهمّ العناصر الكيميائيّة الضروريّة والأساسيّة في جسم الإنسان، وله رمز كيميائيّ خاص به"Mg"، عدده الذريّ يُساوي"12"، ويأتي في المرتبة الثامنة من حيث وفرته في الطبيعة مقارنةً بالعناصر الأخرى.
الكبريت: هو عنصر من العناصر الكيمائيّة اللافلزيَّة المهمَّة، يُرمز له برمز خاص به"s"، وله لون مُحدَّد يُميِّزه عن غيره من باقي العناصر وهو اللون الأصفر وقد يتدرَّج في ألوانه إلى البرتقالي أو الرَّمادي في حال احتوى على مجموعة من الشوائب
الهاليت: ويُسمّى أيضاً بالملح الصخريّ، أو كلوريد الصوديوم، ولهُ صيغة كيمائيّة خاصة بهِ "Nacl"، يكون على شكل بلُّورات مكعَّبة، ومن الممكن أن يكون عديم اللَّون ومن المُمكن أن يظهر بعدة ألوان كالأصفر أو الرماديّ، وقد يكون خفيف الزُّرقة أو غامق.
تُصنف الخامات المعدنية إلى خامات فلزية لم يتم استغلالها حتى هذه اللحظة بشكل كامل ومن أهم هذه الخامات خامات الحديد والذهب، إضافةً إلى وجود خامات لافلزيّة كالصخور البركانيّة والتي تُشكل ثروة اقتصاديّة كبيرة
التربة الخصبة: هي تربةٌ صالحةٌ للزراعةِ، تنمو فيها النباتات نموّاً سليماً، كما تدلُّ التربة الخصبة على مدى الإنتاج النباتيّ الذي يُمكن أن توفّرهُ التربة تحت ظروف إنتاجيّة مُحدّدة، حيث تتميَّز التربة الخصبة بدرجة حموضة مُعتدلة
التربة: هي الطَّبقة الخارجيّة التي تُغطي سطح الأرض، وتنتج هذه الطَّبقة بفعل تفتيت جميع أنواع الصخور، ممّا يؤدّي إلى ظهور أنواع مُتعدِّدة، حيث يكون لكلِّ نوعٍ خصائص وصفات تُميّزهُ عن غيرهِ
الجفاف: هو كارثةٌ طبيعيّةٌ، ذات تركيب مُعقّد، تنتشر في أماكن كثيرة على سطح الأرض، كما أنّ هذه الظاهرة ترتبط ارتباطاً وثيقاً مع التوازن المحليّ بين الماء والطّاقة.
الكارثة الطبيعية: هي حدث مُفجع ومُدمّر، تؤثِّر بشكل مُفاجئ على أنماط الحياة المُختلفة أثناء حدوثها، بحيث يصبح الأُناس يُعانون من ويلاتها وآثارها إضافةً إلى زيادة حاجتهم للرِّعاية والملجأ والعنايّة الطبيّة والاجتماعيّة
يُعتبر الماء أحد ضروريّات الحياة على وجه الأرض، كما أنّه يُعد المُكوّن الأساسيّ لأنسجة الكائنات الحيّة، هذا وقد يُشكل الماء نسبة كبيرة في جسم الإنسان، كما أنّه يحتوي على العديد من الفوائد لجسم الإنسان وصحته العامة.
الطبيعة: هي مظاهر ماديّة تعمل على تشكيل سطح الأرض ومُحيطها، كما أنّها مجموعة من الأصناف النباتيّة والحيوانيّة، حيث تُشير كلمة الطبيعة إلى الطريقة التي ترتبط من خلالها مُكوّنات الوسط الماديّ مع بعضها بعضاً
خسوف القمر: هي ظاهرة كونيّة، موجودة منذ الأزل، تحدث عندما يكون القمر بدراً، حيث تكون الشمس والقمر في نقطة اقتران مع سطح الأرض وبالتّالي تكون هذه النقطة واقعة في الوسط،
النيزك: هو جسم صخريّ، يوجد في النظام الشمسي، ويسبح في الفضاء، ويتكوّن من حُطام صخريّ، يتراوح حجمهُ بين حُبيبات الرِّمال الصغيرة وحجم صخرة كبيرة، وعند مرورها بالقرب من الأرض تسقط عليها، لِتقوم الجاذبيّة الأرضيّة بِسحبها.
الكوكب: هو جرمٌ سماويٌّ يدورُ حول النّجم في مداراتٍ مُعيّنةٍ، حجمهُ كبير جداً يتغيّرُ شكلهُ؛ لِيُصبحَ مُستديراً نظراً لِقوّةِ جاذبيّتهِ، وهذا لايعني أنّهُ ضخمٌ لدرجة أن يُحدِث اندماج نوويّ.
الكون: هو كل مُحتويات وموجودات السماء من أجرام سماويّة مُعتمة كالكواكب والأرض التي نعيش عليّها، أو أجرام مُضيئة ومُتحركة كالنجوم. كما يُعرًّف الكون على أنّه فضاء شاسع يحتوي على كل من النجوم والمجرات والكواكب والمُذنبات
الصاعقة: هي ظاهرةُ تفريغ كهربائي، تحدث بين السّحاب الذي يحمل شُحنات مُوجبة والأرض التي تحمل شُحنات سالبة، ممّا يؤدي إلى هلاك ودمار الإنسان وإصابتهِ بأضرار جسميّة هو ومُمتلكاتهِ
النطاق المناخي: هو حالة الطقس السائدة فوق سطح الكُرة الأرضيّة لمُختلف الأقاليم الجغرافيّة، ممّا يعني أنّ هذه النّطاقات تُشير إلى حالة المُناخ السائدة في نِطاق جغرافي واسع المساحة
الانجراف القاري: هو حركات أفقيَّة للقارات نسبةً إلى بعضها البعض، بحيث تكون هذه الحركات واسعة النِّطاق تحدث في فترات جيولوجيّة مّختلفة، وبالتَّالي تكون هذه القارَّات مّرتبطة مع بعضها البعض ومُتشابهة في تضاريسُها ومحتواها الأحفوري.
الموجات البحرية: هي موجات ميكانيكية، تنتشر على طول المسافة بين الماء والهواء، كما أنّها موجات سطحية تحدث على سطح الأماكن التي تحتوي على المياه، كالبحار والمحيطات وحتى البرك والأنهار
تتكون العواصف الرعدية نتيجة ارتفاع الهواء الدافىء في الغلاف الجويِّ بشكل عامودي ليبدأ يبرد تدريجياً، ولأنَّ الهواء البارد لا يستطيع الاحتفاظ بالمياه يقوم بالتكاثف ليعود مرّة أخرى إلى سطح الأرض على شكل قطرات من المطر أو الثلج
هو تدهور الحالة الزراعية للأرض وتعرضها للجفاف خاصة في المناطق القاحلة وشبه الرطبة، الأمر الذي يؤدي إلى قلة توافر المياه بالإضافة إلى فقدان التنوّع الحيوي والنباتي لهذه الأرض
الريح هي حركة الهواء في الجو، وهي ظاهرة طبيعية تنشأ نتيجة لاختلاف درجات الحرارة والضغط في الغلاف الجوي الذي يحيط بكوكب الأرض. يعتبر الهواء مادة خفيفة وشفافة تتألف أساساً من مزيج من الغازات
هو نظام مُعقد ينتج من تفاعل عدد كبير من العمليات داخل المجموعات الفرعية، كما يُعتبر النفق ممر ضيق طويل جداً، قليل العرض مُقارنة مع الطول، كما أنّه مُغلق من جميع الجهات باستثتاء فتحة واحدة في كل من طرفيه
الصدع: هو كسر يُصيب صخور القشرة الأرضية، يُصاحبه حركات انزلاق للكتل بسبب الضغط الشديد الناتج عن حركات الأرض، وهو مساحة مُستقيمة تتحرك فيها القشرة الأرضية والغلاف الصخري بشكل مُتعاكس،
الكهف: هو تجويف نشأ بشكل طبيعي، سواء تحت سطح الأرض أو داخل الصخور، يحتوي على مداخل أو فتحات تسمح بدخول الإنسان فيه، هناك بعض الشعوب اتخذوا من الكهوف أماكن ومساكن لهم