القيود الإدارية التي ترد على الفسخ بدون خطأ
فكرة التوازن المالي عند القيود الإدارية التي ترد على الفسخ بدون خطأ اختلال هذا التوازن عندما تستخدم الإدارة امتيازاتها مما قد يضر الطرف المتعاقد مما يستدعي تعويضاً نتيجة لذلك
فكرة التوازن المالي عند القيود الإدارية التي ترد على الفسخ بدون خطأ اختلال هذا التوازن عندما تستخدم الإدارة امتيازاتها مما قد يضر الطرف المتعاقد مما يستدعي تعويضاً نتيجة لذلك
ينتهي العقد الإداري بطبيعة الحال، مثل العقود المدنية، بتنفيذه كاملاً أو بانتهاء المدة المحددة له، ما لم يتم تجديد الأخير صراحةً أو ضمناً، وهذا معلوم ولا داعي للدخول في تفاصيله في العقود الإدارية
من خلال التحقيقات الإدارية، إذا وجدت الدائرة الإدارية أن سلوك الموظف غير القانوني يشكل جريمة جنائية، يجب تسليم الموظف غير القانوني إلى السلطة القضائية (تحقيق قضائي).
بالنسبة للعقود الإدارية يختلف الوضع؛ لأنه ضمن نطاق هذا العقد، يحق للإدارة الإدارية إنهاء العقد وفقًا لتقديرها دون موافقة المقاول. والفرق بين عقوبة الإنهاء هو أن إنهاء العقد عقوبة جسيمة،
تجدر الإشارة إلى أنه باستثناء شروط السماح بتوقيع عقوبة الفسخ الإداري فإن مبدأ الحاجة إلى الوفاء الشخصي بالالتزام التعاقدي، ومن اللائحة التنفيذية لقانون المناقصات جاء أنه في حالة وفاة
في العقود الإدارية، يتفرع الإلغاء إلى فسخ جزائي، وهي حالة متعارف عليها وتحتاج إصدار خطأ من جانب الطرف المتعاقد (سواء كان الإدارة أو المقاول)، وفسخ العقد التعاقدي و الفسخ القانوني
نلاحظ أن الإدارة، بصفتها شخصية اعتبارية عامة، تؤدي عملها من قبل موظفيها، الذين يرتكبون أفعالاً غير مشروعة، ولأنهم يعبرون عن إرادة الإدارة في تحقيق الأهداف التي أعطيت لها،
اقتصرت جميع محاولات تقنين القانون الإداري على مجرد تجميع وتنسيق مختلف التشريعات الإدارية. وسمح عدم تقنين القانون الإداري لهذا القانون بالتطور تباعاً مع تطور النشاط الإداري.
يتم تعريف هذا القانون على أنه مجموعة القواعد التشريعية التي تنظم النشاط الإداري في الدولة وتختلف في طبيعتها عن القواعد الشرعية العامة التي تحكم النشاط الخاص
بسبب إنهاء أو فسخ عقد الأشغال العامة قبل الفترة المتفق عليها، فإن التعويض عن الأعمال المنجزة قبل صدور القرار، وإذا تم الاتفاق على خسارة الأرباح بعد الانتهاء من الأعمال،
تلتزم العقود المدنية بمبدأ المساواة بين الطرفين في العلاقة التعاقدية والصالح العام في العقد الإداري، حيث تعم القواعد (عقد الشريعة التعاقدية) إلا أن هذا المبدأ وهذه القواعد لا ينطبقان على العقود الإدارية
لا يلزم إعلان القرارات الإدارية بصيغة معينة، ما لم يقتض القانون خلاف ذلك. ويمكن أن تكون القرارات مكتوبة أو شفهية، أو يمكن أن تتخذ أشكالًا أخرى، مثل الإيماءات والتعبير عن الرفض أو القبول
الرقابة مبدأ الفصل بين السلطتين التنفيذية والقضائية. ويظهر نطاقه ووسائله. إن مهمة الأجهزة الإدارية والقضائية في مراجعة القضايا الخارجية غير التشريعية محددة بشكل أوضح
ان ما نادى به الفقه حول الأساس القانوني لحق الإدارة في سحب القرار الإداري لا يمكن الاعتراف به من جميع جوانبه؛ لأنه يبالغ في الدفاع عن مبدأ الشرعية ويجعله أعلى من اعتبارات
إن الإشراف والرقابة على دعوى الإلغاء في القضاء الإداري على ركيزة القرار الإداري هو بالدرجة الأولى من أجل حماية وحفظ مبدأ الشرعية ومنع الإدارة من الخروج عن رقابة الشرعية حفاظاً على الطاعة للقانون الإداري
لا يزال لدى المحاكم الإدارية والمحاكم العادية اعتبارات مشتركة للنزاعات حول انتهاك الوكالات الإدارية للحقوق الأساسية الفردية. لاحظ أنه من الأفضل حل هذه النزاعات من خلال هيئة قضائية واحدة
إذا لم يكن موجودًا الاعتداء المادي أي أن القرار تم اتخاذه بدون أساس تشريعي فإنه يعتبر حالة اعتداء تحت إشراف القضاء العادي. ومع ذلك، إذا كان العيب الذي يضر بشرعية القرار الإداري صغيرًا نسبيًا،
المبدأ أن الدائرة الإدارية تسحب صراحةً قراراً إدارياً غير مشروع، أي سحب القرار الإداري الصريح، سواء كان من الجهة التي أعلنت القرار أو من سلطة الرئيس ذات الصلة، ولكن السحب الضمني مسموح به.
ينتهي الحق في تأسيس الدعوى لسبق الحكم بعنوانها والذي يدفع به في دعوى قائمة، بقصد انكاراحقية المدعي في اقامة دعواه، لسبق الحكم فيها، قاصدا في ذلك منع المحكمة عن نظر الدعوى
أمر حفظ المستندات في القانون الإداري هو شيء إداري معلن عن النيابة العامة إذا قررت بناءً على ما هو موجود في سجلات تشارك الأدلة أنه يقع خارج نطاق استمرار الدعوى وغير مناسب للتحقيق،
إن المشرع ملزم بإصدار قرار في جناية صادرة عن "المحامي العام" أو من ينوب عنه، قرار حفظ التحقيق وإقامة الدعوى ضد المتهم بحيث إذا صدر القرار الإداري، فسيتم إبطال القرارات الأخرى
أن تداخل الاختصاص بين طرفي القضاء يمثل مشكلة مطروحة بسبب صعوبة الاتفاق على معيار لتوزيع الاختصاص بين الجانبين. تجد السلطة القضائية نفسها صعوبة في تحديد السلطة المختصة في بعض الحالات".
إن الرقابة القضائية، كما هي في شكل استئناف للسلطات القضائية، تحتاج إلى احترام مواعيد استئناف معينة لا يجب تجاوزها، بالإضافة إلى مراعاة الإجراءات المحددة التي يتبعها المستأنف.
في القوانين الإدارية الوضعية فقد حددت التشريعات الإدارية مجالات الدراسة وأنواع التظلم الإدارية وشروطه وتحصيله ومن له حق اللجوء إليه ومن يرفع التظلم إليه وما يترتب على تقديمه وغير ذلك.
من الأساسيات الراسخة في نطاق القانون الإداري، التظلم الإداري في بعض التصرفات الإدارية، حيث أنها تلعب دور في المصلحة العامة وعلى هذا الأساس، تتخذ الإدارة العامة، في سياق إدارتها للمرافق العامة
لا توجد صعوبة في الأمر عندما ينص العقد على أن للسلطة الإدارية الحق في إنهاء العقد وفقًا لتقديرها الخاص، حيث يعتبر هذا تنفيذا لقاعدة "الشريعة للأطراف المتعاقدة"، والتي تعد دائمًا إحدى القواعد
لا يمكن للمحكمة أن تزن بين أدلة الاتهام والأسباب التي قدمها العامل لمنع هذا الاتهام، ولا يمكن للمحكمة، من ناحية أخرى، أن تزن بين أدلة الاتهام والأسباب التي قدمها العامل لمنع هذا الاتهام
حقيقة أن أحد طرفي العقد يخضع للقانون العام لا يكفي ولا يستلزم بالضرورة اعتبار العقد معرفيًا. ويجوز للإدارة التعامل مع الأفراد وحتى مع المرافق العامة بموجب عقود مدنية،
تجدر الإشارة إلى أن المشرع الإداري قد فرض عقوبة جنائية على الاحتيال في أداء كل أو بعض الالتزامات التي يفرضها عقد التوريد أو الأشغال المرتبط بالحكومة لاحتياجات القوات المسلحة أو للحماية أو الإمداد من المدنيين،
من الممكن الحصول على صياغة العقود ومنها العقد التجاري والعقد المدني والإداري، حيث أن العقود المدنية هي تلك التي يكون عنوان الالتزام فيها حقاً مدنيًا،