الخدمة الاجتماعية

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

وظائف نظام المعلومات الإلكترونية في المؤسسات الخيرية

جمع المعلومات: وتتضمن مجموعة من الأنشطة، وهي تسجيل من خلال تدوين البيانات كأحداث ومعاملات وغيرها من الظواهر التي تحدث، حيث تشاهد داخل أو خارج المؤسسة، وترميز البيانات ويتم ذلك باستخدام مجموعة من الأساليب، لاختصار البيانات وتحويلها إلى شكل رمزي، وتصنيف البيانات، وتقنية البيانات، ومن ثمَّ تحويل البيانات، وتتم عملية التحويل من وسيط إلى وسيط آخر، وهي عملية لا تغير من طبيعة البيانات.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

وظائف إدارة المعلومات في المؤسسات الخيرية

المعالجة: وهي الفعالية التي أكثر ما ترتبط بالحاسوب، وتتضمن فعالية المعالجة تحويل وتحليل جميع البيانات، وتوثّق على التعامل مع البيانات وتحويلها إلى معلومات، ويمكن تحت هذه التسمية احتواء جميع المعالجات التي تجري على المعلومات التقنية والسمعية والصورية.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

خطوات إدارة المتحدث الرسمي في المؤسسات الخيرية

لكي ينجح فريق إدارة المتحدث الرسمي في عمله، لا بدّ أن تكون لدى الفريق معلومات كافية عن قيم وآراء ولغة الجمهور، وأن يكون معروفاً للجمهور، وهذا هو أقصى ما تنشده العلاقات العامة، وهو في الوقت ذاته أصعب وظائفها، وأبعدها عن التحقق في معظم الأحوال.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

إدارة الفريق في المؤسسات الخيرية

تظهر الحاجة إلى توحيد صوت المؤسسة عن طريق إدارة فريق العمل الإعلامي للمتحدث الرسمي للمؤسسة، ويدخل هذا العمل في تصميم أنشطة ووظائف إدارة العلاقات العامة، من حيث اختيار وتشكيل أعضاء الفريق، وانتقاء أفضل الشخصيات، لكي يصبح متحدثاً رسمياً للمؤسسة.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

مبادئ توجيهية في التسويق الاجتماعي في المؤسسات الخيرية

لم تنشر معظم الكتابات التي تناولت التسويق الاجتماعي بشكل واضح ومفهوم، إلى الأساس النظري الذي يقوم عليه، فيتناول فريق من الباحثين التسويق الاجتماعي على أنَّه مدخل يُستعان به في مجالات متعددة.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

عناصر التسويق الاجتماعي في المؤسسات الخيرية

من عناصر التسويق الاجتماعي، الفكرة الاجتماعية "المنتج الاجتماعي": ويعني تغيير الأفكار والأداء الخاطئ، أو تبني الأفكار الحديثة أو الأفكار الجديدة، وهو الهدف الأساسي للتسويق الاجتماعي، وبهذا تكون الأفكار والأداء هي المنتجات التي سوف يتم تسويقها بين الجماهير المستهدفة.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

العلاقات العامة والتسويق الاجتماعي في المؤسسات الخيرية

إنَّ البعض يرى أنَّ التسويق يعني طلب السوق للبضائع والخدمات، واسم مكان السوق، يعني موضع بيع وشراء البضائع، إلّا أنَّ إضافتها إلى كلمة الاجتماعي، جعل لها مدلولاً مختلفاً عن مجالات التسويق الأخرى.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

نماذج إدارة الأزمات في المؤسسات الخيرية

تحديد مدخل ﻹدارة الأزمة: يجب أن تبدأ خطة إدارة الأزمة بصياغة بيان موجز، يحدد مدخل إدارة الأزمة في المؤسسة، وهذا البيان يمثل أسس اتخاذ القرار، والاتجاه العام للسلوكيات، التي يتوجب القيام بها، ويلخص هذا البيان، فلسفات المؤسسة وأخلاقياتها، ويرسم الخطوط العريضة.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

الاستراتيجيات الإعلامية للتعامل مع الأزمات في المؤسسات الخيرية

نظراً ﻷهمية الوظيفة الإعلامية في أوقات الأزمات؛ فإنَّ إدارة العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، عند حدوث أزمة يكون أمامها مجموعة من الاستراتيجيات الإعلامية، للتعامل مع تلك الأزمات.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

خطوات لتخطيط إدارة الأزمات في المؤسسات الخيرية

يحتاج ممارس العلاقات العامة في الجمعيات الخيرية، إلى إتقان الخطوات الأساسية للتخطيط في الأزمات، من خلال وضع الفروض التحليلية، تقييم البدائل، تكوين الخطط المشتقة، تحديد الأهداف، وتحديد البدائل والاختيار.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

كيفية التخطيط ﻹدارة الأزمات في المؤسسات الخيرية

إنَّ التخطيط لإدارة الأزمات هو أفضل أنواع التخطيط، وهو أهمها إذا تعرضت المؤسسة إلى هزّة في صورتها الذهنية على وجه التحديد؛ لذا قإنه يجب على إدارة العلاقات العامة وضع الخطط الرئيسية والاحتياطية ﻹدارة الأزمات بكافة أنواعها.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

العلاقات العامة وإدارة الأزمات في المؤسسات الخيرية

يُعَدّ مفهوم الأزمة واحداً من أهم المفاهيم المراوغة، التي يصعب تحديدها؛ ﻷسباب متعددة وأبرزها: صعوبة حصر ما المقصود بالأزمة، وشمولية المصطلح، واتساع حدود استخدامه، وخصوصية المنظور الذي ينظر به كل علم لمفهوم الأزمة، وبالتالي فإن مفهوم الأزمة يختلف حسب الظروف المحيطة بالأزمات وأسبابها وبيئتها.

علم الاجتماعالخدمة الاجتماعية

استراتيجيات بناء الصورة الذهنية في المؤسسات الخيرية

الجانب الإداري: من خلال الهيكل الإداري الجيد المعتمد على أنظمة الإدارة الحديثة، ومسؤولية الأشخاص وأسلوب اتخاذ القرار، وتوظيف الكفاءات البشرية المتمكنة والخبيرة والمخلصة، والاعتماد على الموظفين والتقليل ما يمكن من المتعاونين.