مسؤولية الجامعات والمعاهد تجاه كبار السن
يقع على عاتق الجامعات والمعاهد والكليات دور أساسي في التوعية بأهمية رعاية السن والتعامل معهم والبرامج المناسبة لسد حاجياتهم وحل مشكلاتهم.
يقع على عاتق الجامعات والمعاهد والكليات دور أساسي في التوعية بأهمية رعاية السن والتعامل معهم والبرامج المناسبة لسد حاجياتهم وحل مشكلاتهم.
هناك مجموعة من الأدوار التي يؤديها الأخصائي الاجتماعي في المجال الطبي مع المرضى أثناء تحسنهم من المرض وأثناء فترة النقاهة بعد المرض.
هناك مجموعة من الأدوار التي يؤديها الأخصائي الاجتماعي في المجال الطبي منها ما يتعلق بالتسجيل ومنها ما يتعلق بدوره مع مرضى الأمراض المزمنة أو المسنين أو دوره مع ذوي الاحتياجات الخاصة.
يقوم الأخصائي الاجتماعي بمسؤولياته في المجال الطبي، وقد تكون مهمته سهلة وميسرة، وقد تكون صعبة معقَّدة إلَّا أنَّ الأدوار المهنية ليست سهلة وميسرة على الدوام
هناك عدة تعاريف للأخصائي الاجتماعي كممارس عام ويعتبر الأخصائي الاجتماعي الممارس العام من منظور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية ونسق التغيير أو نسق مُحدِث التغيير
من خلال الأساس المهاري للممارس العام يمكن القول أن الخدمة الاجتماعية تعتبر فناً فهي تعتمد على حقائق العلوم الاجتماعية، ثم المهارة في تطبيق واستخراج تلك الحقائق في الواقع العملي لممارسة المهنة في مجالاتها المتعددة.
تقوم الخدمة الاجتماعية على مجموعة من المبادىء ومبدأ السريّة يُعتَبَر من المبادئ الهامّة في خدمة الفرد في مهنةِ الخدمة الاجتماعية
للخدمة الاجتماعية في المجال الطبي مجموعة من الأهداف التي تسعى الخدمة الاجتماعية إلى تحقيقها للمجتمع بشكل عام وللمريض بشكل خاص.
الخدمة الاجتماعية الطبية أحد مجالات ممارسة الخدمة الاجتماعية، وتعتمد بشكل رئيسي على خبرات ومهارات وأساليب الأخصائي الاجتماعي الطبي
يُعد علم الشيخوخة الاجتماعي آخر تطور تمَّ إدخاله إلى ميدان الدراسات العلمية لظاهرة الشيخوخة، ولقد بدأ التفكير في قيام هذا العلم منذ عام 1952
لا بُدّ للدولة من العمل على إعداد المهنيين المسؤولين عن رعاية كبار السن من أطباء وأخصائيين نفسيين واجتماعيين وغير ذلك من المتخصصين في الشؤون المتعلقة بالمسنين ومشكلاتهم.
هناك جانبان من الأهمية للخدمة الاجتماعية في المجال الطبي جانب علمي وجانب عملي. الأهمية العلمية تكمن في التعرُّف على واقع الممارسة العامَّة للأخصائي الاجتماعي
بعض برامج الخدمات للمسنين تقوم على توفيرها الدولة من خلال المساعدات العامة ، والبعض الآخر يمكن أن توفره الهيئات الأهلية في المجتمع.
فلسفة الخدمة الاجتماعية الطبية تشير في معناها العام إلى عملية وجود الشيء أي لماذا هذا الأمر؟ والفلسفة هي: المبادئ والحقائق التي تفسر قيام علم أو نشوء ظاهرة محددة توضح أهمية وجود الخدمة الاجتماعية الطبية.
من أهم أهداف بحوث الشيخوخة اكتشاف مفتاح الحياة الناجحة للمسنين وتوضيح الوظائف الجسمانية والاجتماعية التي تقود إلى الإشباع الكبير للمسنين.
هي من النظريات المفسرة لمشكلات واحتياجات كبار السن لاكتشاف مفتاح الحياة الناجحة لكبار السن وتوضيح الوظائف المختلفة التي تقود لإشباع حاجاتهم.
يشرف قسم الخدمات الاجتماعية التابع للمجلس المحلي في المدينة أو المقاطعة على تنظيم خدمات الرعاية المفتوحة للمسنين في دائرة خدمته.
موقف الدولة من الخدمات ليس موقف المتطوع أو موقف الشخص أو الهيئة المتطوعة لعمل الخير، بل هي الشخصية المعنيّة التي تُلزِم أجهزتها بتلك الرعاية،
هناك مجموعة من المسؤوليات الاجتماعية التي تقدم خدمات لكبار السن لسد احتياجاتهم وحل مشكلاتهم، ويجب أن تتنوع هذه المؤسسات لتراعي مختلف حاجات كبار السن.
تتلخَّص الحاجات المادية لكبار السّن في المسكن والطعام والملبس والصحَّة ويحتاج توفير هذه الحاجات إلى توفير القدرة المالية لدى المُسنين.
المشاركة من المبادىء المَعمول بها في مهنة الخدمة الاجتماعية، والأخصائي الاجتماعي لا يحلّ مشاكل الأفراد بقدر ما يساعد هؤلاء الأفراد مساعدةً تُبنى على المشاركة
هناك مجموعة من التعاريف لكبار السِنّ والشيخوخة والمُسِنّون، ويمكننا تعريف الشيخوخة من جوانب ثلاثة وهي: الجوانب البيولوجية والسيكولوجية والاجتماعية.
هناك مجموعة من النظريات المفسّرة لاحتياجات ومشاكل كبار السنّ، ومن هذه النظريات، نظرية التواصل أو الإدماج، ونظرية الدّفاع، والنَّظرية الاجتماعية، ونظرية التَّداخل الرَّمزي.
يمكن أن ننسب هذا النظام غير التقليدي إلى السويد حيث انتشر استخدامهُ كنظام أساسي لرعاية المسنين في المجتمع
يعبر مفهوم الرعاية طويلة المدى للمسنين عن الأنشطة والبرامج التي تقدم لشخص ما تتضمن خدمة أو أكثر من خدمات الرعاية لفترة طويلة وممتدة زمنياً،
تعتبر الرعاية الصحية على قمة أوجه الرعاية المقدمة لفئة المسنين، ذلك لأن مثل هذا النوع من الرعاية يهدف إلى الكشف الدوري
لقد ثبت علميّاً ضرورة تواجد كبار السن في جماعات ويُفضّل عدم بقائهم بمفردهم، وإيماناً من الدولة بذلك فقد نشأت إلى جانب دور إيواء كبار السن
هناك مجموعة من الخدمات التي تقدمها الدولة لكبار السن لإشباع حاجاتهم المختلفة، فمنها ما يتعلق بالإسكان ومؤسسات الإيواء والتكايا
يزداد في مرحلة الشيخوخة تعلّق الفرد واهتمامه بالأمور الدينية والمحافظة على العبادات وتحقيقه للواجبات الدينية،
ربَّما كانت النظرة الأكثر شيوعاً للمُسنين تعتقد أنَّ المُسنَّ له نفس الاحتياجات الاجتماعية ككلِّ الناس الراشدين، وطِبقاً لنظرية النشاط