خرافة سكب الماء الساخن في شبكة الصرف الصحي
كثير من العادات والخرافات التي تناقلها الأبناء والأحفاد من خلال الأجداد على مر الأزمنة والعصور، يجد لها الأسلاف تفسيرًا وتأويلًا لما اختفى عنهم من غيبيات.
كثير من العادات والخرافات التي تناقلها الأبناء والأحفاد من خلال الأجداد على مر الأزمنة والعصور، يجد لها الأسلاف تفسيرًا وتأويلًا لما اختفى عنهم من غيبيات.
في دراسات حديثة تساءل القائمون بها عن مدى صحة وجود هذه المخلوقات الخرافية "التنانين"، إذ تُعدّ من أكثر الخرافات التي وُجدت في كثير من الثقافات الأوروبية والإغريقية والآسيوية.
على الرغم من اختلاف ثقافات الشعوب، والتنوع الفكري بين هنا وهناك، إلا أننا نجد بعض الخرافات والمعتقدات، تتشابه مع وجود الفوارق في التأويل.
في هذا المجتمع الذي نعيش فيه يبقى العقل البشري باحثًا عن كل شيء غير مألوف ومجهول؛ فصارت العقول تستند إلى معتقدات وعادات
الحقيقة وراء أشهر خرافات الحلاقة أن هناك معلومات ومعتقدات خاطئة عن الحلاقة، صارت أشبه بالأساطير والخرافات،
الرجل يتفاءل بانسكاب فنجان القهوة ،والمرأة تبتلي بتنظيف الزجاج المكسور ولمّه، والخرافة تنصر حكة اليد اليسرى، إن الذين يسعدون عند شعوره بحكة في يده اليسرى، ويترقبون بعدها مالًا لابد وأن يجد طريقه إليهم بحكم الخرافات.
إن طقوس الزار ما هي إلا طقوس دينية علاجية خرافية، جذورها ممتدة إلى المنطقة الواقعة جنوبي الصحراء الكبرى في إفريقيا، وهذه المراسم تستخدم بشكل خاص لمعالجة الأمراض العقلية.
الكثيرون ظلموا الغراب واعتبروه مصدرًا للشؤم، وكما أن عددًا كبيرًا من الناس ينزعج لدى سماعه نعيق الغراب، وكما أن مجرد مشاهدته على غصن شجرة بريشه الأسود الداكن يؤدي إلى الاكتئاب للبعض.
تعجّ الكثير من المناطق التونسية بالخرافات والمعتقدات الغريبة، وقد بُني البعض منها على معتقدات وخرافات اختلقها الخيال الشعبيّ فيما مضى من أزمنة، والسبب في إيمانهم بهذه الموروثات هو رغبته بتفسيرالأمور الغيبية.
رغم التقدم العلميّ والتكنولوجيّ العظيم الذي تشهده الولايات المتحدة، غير أن للخرافات نصيب وحيّز كبير في حياة الأمريكيين في كافة أرجاء أمريكا على اتساع رقعتها، وتاليًّا سأقدم لكم بعضًا من هذه الخرافات.
على الرغم من التقدم الهائل في المجال التقنيّ والتصنيع ، إلا أن كوريا الجنوبية، تعجّ بالخرافات والمعتقدات الغريبة لاستدعاء العرافين والسحرة.
تتنوع المعتقدات والموروثات باختلاف الثقافات و الحضارات، والخرافات يتناقلها الأفراد جيل بعد جيل، والبعض يؤمن بأن فعل شيء معين قد يجلب الحظ السيء، أو قد يؤدي إلى الموت قريبًا.
في الحياة نصادف الكثير من الأفراد ممن يؤكّدون أنّهم من أولئك الذين يشعرون بحدوث الأمور قبل حدوثها الفعلي، وكأنما عندهم القدرة على تنبؤ الأشياء ومعرفتها وتوقعها قبل حدوثها.
هذه خرافة ليبية "Fabula Libyca" وهي حكاية قديمة جدًّا عن أنثى النصف الأعلى منها امرأة جميلة، وأما النصف الآخر حيّة، وقد كانت تغري وتفتن الرجال وتلتهمهم، ويُطلق عليها كذلك "الغولة الحسناء".
الأمر المؤكد أن الخرافات تشكل ركنًا مهمًا في الحضارات القديمة،وقد تناقلت الأجيال المختلفة تلك المعتقدات والخرافات، وصارت جزءًا لا يتجزأ من حياتهم وإرثهم الفلكلوري.
تنتشر الكثير من الخرافات والقصص والأساطير في المجتمعات المختلفة، البعض تناقلته العجائز من جيل إلى جيل، وبعضها الآخر تساهم وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام في نشرها دون أي دليل.
على الرغم أن التفاؤل والفأل الحسن هو أساس الحياه السعيدة،غير أن هناك العديد من رموز التشاؤم، المتكفلة بأن تغير يوم أوئك الذين يؤمنون بها رأسًا على عقب.
تُعدّ فرنسا دولة ليست دينية بشكل خاص، غير أن هناك بعض القصص والمعتقدات القديمة من الأمهات والتي لا تزال قيد التداول، وبعض تلك الخرافات قد ترغب في معرفتها إذا ما كنت غير راغب في الإساءة إلى أي إنسان.
في فصل الشتاء ومواسم هطول المطر، وما يصاحب هذه الأجواء من طقوس فريدة وأفكار ومعتقدات غريبة، ولا تكاد تخلو هذه الأجواء من أن تشيع وتنتشر الخرافات التي قد حيكت حولها.
من الممكن أن تكون الخرافة قصة رمزية أو واحدة من الحكايات الشعبية التي يتداولها النّاس، ولربما هي قصص يحكيها كبار السن لأحفادهم، والخرافات تلك متواجدة في المجتمعات العربية والغربية على حد سواء.
تشهد السماء في بعض الأحيان واحدة من الظواهر الفلكية، وهي كسوف الشمس، فحين يتواجد القمر بين الأرض والشمس خلال دورته حول الأرض.
هل تتحدث الأرقام معنا؟ وهل تؤدي الساعة الرقمية مهمة الرسول بين البشر وبين الكون؟ هل أنتم ممن ينظرون أكثر من مرة إلى الساعة الرقمية لتجدوا أرقامًا في الساعة مكررة مثل 11:11؟.
سلك الإنسان طيلة التاريخ البشري طرقًا مختلفة في محاولاته لأن يفسر العالم من حوله، ولعل الأكثر شهرة بشكل مطلق الخرافة والأساطير والعلم، غير أنه وإن كان كل واحد منهما يهدف للأمر ذاته.
يقول أحد أساتذة علم النفس التربوي أن الأوان قد آن لأن يأخذ الآباء والأمهات حذرهم، ويكفوا عن رواية الأساطير والخرافات لأطفالهم
لكل شعب من شعوب العالم تقاليده واعتقاداته الشعبية الخاصة به، والتي تناقلتها الأمم جيلًا بعد جيل، ومن تلك المعتقدات والعادات، تلك التقاليد المتبعة للاحتفاء بأي طفل تسقط أسنانه اللبنية.
على عكس ما قد يظنه الكثير من الناس تجاه اختيار اللون الزهر للفتيات حديثات الولادة، واختيار اللون الأزرق للصبية أنه مجرد دعايات تسويقية لا أكثر.
يخاف الكثيرون من الغراب، أو بشكل أدق يرونه نذيرًا للشؤم، وهذا يقع في نطاق الخرافات، والخرافة كما أسلفنا هي "اعتقاد أو فكرة قائمة على التخيلات ولها تداعيات دون مسبب أو تأويل منطقي".
ربما سبق أن رأى أحدكم تلك السيدة التي تمسك رأس خيط وقد عُلّق بنهايته خاتم ذهبي بتركيز كبير، وهو يتدلى أعلى بطن امرأة حامل، وهي تتوسط مجموعة من النسوة اللاتي يراقبن الخاتم الذي يتأرجح ذهابًَا وإيابًا.
وفق منظمة الصحة العالمية "إن الصحة العقلية لا يمكن أن تتحقق عند الفرد عندما يكون معافى من الاضطراب العقلي، بل هي تتأثر كذلك بالقلق والأرق والمزاج السيء وانفصام الشخصية".
لا يستطيع المرء أن يخفي دهشته واستغرابه من تفاقم ظاهرة الإيمان بالخرافات بين كثيرين من الذين يقابلهم في كل يوم، وبين هؤلاء قد يكون مسؤولون وأساتذة جامعيون وإعلاميون كبار.