هل تقلل الخرافة من الخوف في زمن الكوارث والوباء؟
لقد وجدت الخرافة منذ القدم منذ أن ولدت البشرية، وكانت حاضرة في كل حقبة من حقب التاريخ، وهي تنتشر وتشيع مع الجهل وتسود وتعمّ مع المصائب والكوارث الخانقة.
لقد وجدت الخرافة منذ القدم منذ أن ولدت البشرية، وكانت حاضرة في كل حقبة من حقب التاريخ، وهي تنتشر وتشيع مع الجهل وتسود وتعمّ مع المصائب والكوارث الخانقة.
منذ زمن قديم حرصت البيئات وكافة المجتمعات على الاحتفاظ بمكنوناتها الداخلية، كما أنها قدستها كونها كانت توقن بالخرافات والمعتقدات المتجذرة، والتي جعلت منها كعبادة من بعض العبادات.
إن كان البعض لا يؤمن بالخرافات، إلا أن بعضها يبدو مألوفًا بالنسبة لهم، فأغلب الأشخاص يعتبر أن عبوره الطريق عند وجود قطة سوداء حظًا سيئًا.
كثيرًا ما ارتبطت المرايا بالخرافات والموروثات الشعبية وحكايات عن الجن، وثمّة اعتقاد موغل في القدم مفاده أن المرآة تعكس روح المرء أو قرينه، وبالتالي فإن كسر المرآة يؤدي إلى كسر جزء من الروح.
في مجال علم النفس احتكرت نظريات طبيب فيينا سيجموند فرويد والطبيب النفسي السويسري كارل جوستاف يونج دراسة الخرافة.
كان شكل القمر الجميل أحيانًا، والمرعب أحيانًا أخرى مصدرًا لإلهام الكثير من المعتقدات والخرافات عند الإنسان في الثقافات المختلفة، وعلى مدار التاريخ في كافة العصور والأزمنة.
لم ينقضِ عصر الخرافة بمجيء عصر العلم والانفتاح الذي صار فيه العلم كالهواء الذي نتنفس، فالخرافات ما تزال مستمرة قائمة في كافة مظاهر حياتنا اليومية.
معنى حُوريَّة في المصطلح العربي: هو اسم علم مؤنث، ومعناه المرأة ذات الحسن، وهي المتصفة بشدة بياض العين، وأما باللاتينية فهي: "Mermaid" المكونة من كلمتين، هما: " mere وتعني البحر، maid وتعني الفتاة الشابة.
الأسطورة هي الأصل للخرافة كما أنهما تشابهان إلى أكبر حد، على الرغم من وجود اختلافات بينهما؛ فالأسطورة حقيقةً عبارة عن مجموعة من الأكاذيب
في عصرنا الحديث يوجد هناك الكثير من الخرافات التي انتشرت وشاعت باسم العلم، وقد انتشرت بين الناس كانتشار النار في الهشيم، وللأسف فإن هناك دعاة يروجون لها.
كثرت الخرافات والروايات والقصص حول "الشامات"، إذ تقول الأسطورة الإغريقية إن "الشامة في وجه الشخص ما هي إلا بقعة سوادء بعثتها الآلهة لغيرتها الشديدة من جمال الشخص الذي توجد في وجهه".
في عصرنا الحاضر لا يزال بعض المسلمين يصرون على تشويه صورة الإسلام ويظهرونه كدين خرافات وخزعبلات، مع إصرار شديد لا يقوم إلا على حجج واهية من صنع تخيلاتهم وأوهامهم.
الزومبي أو كما يُطلق عليهم الكسالى، وباللغة الإنجليزية: "Zombie"، والزومبي هم الجثث المتحركة التي أثارتها وحركتها وسائل سحرية من ساحرات ومشعوذات.
الخرافة: هي اعتقاد أو فكرة مبنية على تخيلات دون أن يكون هناك مسبب عقلاني أو منطقي قائم على العلم أو المعرفة.
تحتل الخرافات والمعتقدات الباطلة جزءًا كبيرًا من موروث الشعوب، كما أنها تشكل بعض جوانب من حياتهم اليومية
على الرغم من اختلاف ثقافات الشعوب، والتنوع الفكري بين هنا وهناك، إلا أننا نجد بعض الخرافات والمعتقدات، تتشابه مع وجود الفوارق في التأويل.
الحقيقة وراء أشهر خرافات الحلاقة أن هناك معلومات ومعتقدات خاطئة عن الحلاقة، صارت أشبه بالأساطير والخرافات،
بعض المسافرين يصيبهم الكثير من الخوف والشك قبل وأثناء صعودهم إلى الطائرات؛ وذلك يرجع إما إلى عقدة مزمنة عند هؤلاء من الأماكن المرتفعة
لكل مجتمع خرافات يرويها الناس عبر الأزمنة حول كل ما يدور حولهم، ونحن في المجتمعات العربية، لدينا تلك الخرافات التي نسجت حول القراءة.
تشهد السماء في بعض الأحيان واحدة من الظواهر الفلكية، وهي كسوف الشمس، فحين يتواجد القمر بين الأرض والشمس خلال دورته حول الأرض.
النُجوم هي أجرام سماوية لامعة ينبعث ضوؤها ولمعانها من عملية الاندماج النووية، والتي تنتج من تحوّل الهيدروجين الذي يوجد داخل غبار سديميَ إلى ما يُطلق عليه الهيليوم.
إن معتقدات أمم العالم لما طلع فجر الإسلام كانت مزيجًا من الخرافات واالمعتقدات والأساطير، فالأساطير والخرافات الساسانية واليونانية كانت تسيطرعلى فكر أمم كانت تُعتبر من أكثر الأمم رقيًّا.
تعجّ الكثير من المناطق التونسية بالخرافات والمعتقدات الغريبة، وقد بُني البعض منها على معتقدات وخرافات اختلقها الخيال الشعبيّ فيما مضى من أزمنة، والسبب في إيمانهم بهذه الموروثات هو رغبته بتفسيرالأمور الغيبية.
رغم التقدم العلميّ والتكنولوجيّ العظيم الذي تشهده الولايات المتحدة، غير أن للخرافات نصيب وحيّز كبير في حياة الأمريكيين في كافة أرجاء أمريكا على اتساع رقعتها، وتاليًّا سأقدم لكم بعضًا من هذه الخرافات.
يمتلئ العالم بالمعتقدات والموروثات الغريبة والمثيرة للاستغراب في بعض الأحيان، وقد يكون السبب طرافتها أو خروجها عن المألوف، وتتعددوتختلف وفق ثقافة كل بلد أو قبيلة.
الخرافة في الاصطلاح اللغوي هي تلك الأحاديث الباطلة والاعتقادات الواهية، وهي كذلك الاعتقاد الذي يقوم على تخيلات مجردة تستند إلى الجهل
لكل ثقافة من الثقافات خرافاتها ومعتقداتها الغريبة الخاصة، وروسيا لا تُستثنى بالتأكيد، بعض الأمور كتجنب أن يعبرالقط الأسود أمامك مثلًا، ذات الخرافة نجدها في روسيا وفي الغرب.
نحن نحيا في القرن الواحد والعشرين وعلى الرغم من ذلك مازال هناك من يتشاءم من البوم، ويرى في الرقم 13 إشارة إلى التحس والشؤم، وكما يتشاءم من يوم الجمعة 13، ومن القطة السوداء، وفتح المقص ليلًا.
هل تتحدث الأرقام معنا؟ وهل تؤدي الساعة الرقمية مهمة الرسول بين البشر وبين الكون؟ هل أنتم ممن ينظرون أكثر من مرة إلى الساعة الرقمية لتجدوا أرقامًا في الساعة مكررة مثل 11:11؟.
إن طقوس الزار ما هي إلا طقوس دينية علاجية خرافية، جذورها ممتدة إلى المنطقة الواقعة جنوبي الصحراء الكبرى في إفريقيا، وهذه المراسم تستخدم بشكل خاص لمعالجة الأمراض العقلية.