علاقة الجريمة بالمرض العقلي
في التصور العام يظل المرض العقلي والعنف أو الجريمة متشابكين بشكل لا ينفصم، وقد يكون الكثير من وصمة العار المرتبطة بالمرض النفسي ناتجة عن الميل إلى الخلط بين المرض العقلي ومفهوم الخطورة.
في التصور العام يظل المرض العقلي والعنف أو الجريمة متشابكين بشكل لا ينفصم، وقد يكون الكثير من وصمة العار المرتبطة بالمرض النفسي ناتجة عن الميل إلى الخلط بين المرض العقلي ومفهوم الخطورة.
هناك منظور عام لمفهوم التعليم والجريمة هو دراسة تأثير الجريمة على التعليم وليس العكس بتأثير التعليم على الجريمة، فكما هو الحال مع تأثير التعليم على الجريمة،
تم دعم العديد من الاتجاهات من خلال الأبحاث المعاصرة التي فحصت الصلات المحتملة بين التعليم والسلوك الإجرامي، حيث إنّ مستويات التعليم (الأعلى والأدنى) مهمة في إظهار السلوك الإجرامي
في حين أنّ عائلات الجريمة المنظمة مثل تلك التي نشاهدها في أفلام المافيا هي نسخة واحدة من الجريمة المنظمة، فهناك العديد من الطرق الأخرى التي تكون فيها الجريمة المنظمة جزءًا من عالمنا
ما هي الجريمة المنظمة وكيف يمكن منعها هما سؤالان من الأسئلة الرئيسية في كل من أبحاث الجريمة المنظمة والسياسة الجنائية،
يدرس علماء الاجتماع السلوك البشري وكيف يعمل ضمن الوظائف الاجتماعية المختلفة، ويشكل البشر على المستوى الفردي أو الجماعي أساس الاكتشاف الاجتماعي،
تقول النظريات النفسية للجريمة أنّ السلوك الإجرامي هو نتيجة الفروق الفردية في عمليات التفكير، وهناك العديد من النظريات النفسية المختلفة لكنهم جميعًا يعتقدون أنّ أفكار الشخص ومشاعره هي التي تملي تصرفاته
مع تحسن البحث عن تفسيرات السلوك الفردي والاجتماعي من خلال تطبيق الأساليب الإحصائية، والإصرار الوضعي على أنّ المعرفة الحقيقية الوحيدة
أثناء نمو علم الجريمة الحديث في القرن العشرين بدأ المنظرون بشكل متزايد في اتباع خطى دوركهايم وفحصوا كيف يؤثر الطقس أو المناخ أو الموسم على تفاعلاتنا الاجتماعية اليومية،
أنّ درجة العلاقة الموجودة بين الضحايا والجناة كان يُنظر إليها تقليديًا على أنّها متغير رئيسي في النتيجة في قضايا الجرائم العنيفة في نظام العدالة الجنائية،
تهيمن الجريمة في كثير من الأحيان على دورة الأخبار غالبًا ما تقوم المجتمع ووسائل الإعلام بإثارة حياة الجناة، بينما يتم تجاهل احتياجات الضحايا في كثير من الأحيان، ويميل الأشخاص الأكثر تضررًا وحتى اللذين يتكرر عليهم جريمة الإيذاء إلى دفن قصصهم
إنّ علم الضحايا والإيذاء هو مجال جديد له جذور في أواخر الأربعينيات، ومنذ ذلك الوقت طورت عدة أجيال من العلماء بداياتها النظرية وعززت عودة ظهور الاهتمام بالضحية من خلال مجموعة واسعة من الأسئلة والأساليب البحثية.
ظهر مفهوم الجريمة المنظمة بشكل متقطع فقط في الصحافة ومجلات إنفاذ القانون في ألمانيا خلال الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي في مناقشات الجريمة في الولايات المتحدة
المجتمع الخالي من الجريمة هو حلم لكل فرد بشري على وجه الأرض، ولكن هذا لم يحدث أبدًا منذ نشأة البشر على كوكب الأرض، فدائمًا ما ترتكب الجريمة بشكل أو بآخر،
تتنبأ العديد من أنواع طرق تربية الأطفال بجنوح الطفل حيث إنّ أهم أبعاد تربية الأطفال هي الإشراف أو المراقبة للأطفال والتأديب أو تعزيز الوالدين ودفء أو برودة العلاقات العاطفية،
نظرية الجريمة النفسية أو النظرية النفسية في علم الجريمة أو علم الجريمة النفسي هي نظرية اجتماعية تشرح سبب وجود السلوك الإجرامي والمنحرف
يحدث العنف المنزلي ويسمى أيضًا عنف الشريك الحميم أو العنف الزوجي بين الأشخاص في علاقة حميمة أو قريبة أو وطيدة، ويمكن أن يحدث سوء المعاملة من قبل الشريك لأي شخص
العقوبة أو الردع هو إلحاق نوع من الألم أو الخسارة بشخص ما بسبب خطأ (أي انتهاك قانون أو أمر)، سواء كان طفلًا قي أسرة أو فردًا في مجتمع أو غيره كعضو في مجموعة ينتمي إليها،
يعد الرأي القائل بأنّ التورط في الجريمة يتضاءل مع تقدم العمر هو أحد أقدم الآراء وأكثرها قبولًا في علم الإجرام، بدءًا من البحث الرائد الذي أجراه أدولف كويتيليت في أوائل القرن التاسع عشر،
وجدت العديد من الأبحاث دليلًا على وجود صلة ثابتة بين طلاق الوالدين وهيكل الأسرة مع التورط في السلوك المنحرف، وقد طور الخبراء العديد من النماذج والتحليلات النظرية التي تربط بنية الأسرة وعلاقاتها وطرق التربية والسلوك الأبوي بالجنوح
إنّ التصورات المتناقضة حول العلاقة بين الطبقة الاجتماعية والإجرام هي جزئيًا محصلة نتائج بحث متباينة، فلا يوجد نقص في الدراسات البحثية التي فحصت هذه العلاقة 1- كيف تشكل الطبقة الاجتماعية تعريف الجريمة؟ 2- كيف تؤثر الطبقة الاجتماعية على أنماط الإيذاء والسلوك غير المشروع؟
غالبًا ما ترتبط الجريمة والفوضى بالانحراف عن الأعراف والقيم التقليدية للمجتمع، ولضمان استيفاء المعايير والقيم واحترامها يتم وضع قوانين تحكم سلوكيات الأفراد وتحظر السلوكيات المنحرفة، وغالبًا ما ترتبط هذه السلوكيات المنحرفة بالجريمة
لطالما كانت العلاقات بين الأقران أساسية في دراسة الانحراف ولسبب وجيه، حيث يقضي المراهقون الكثير من الوقت مع أصدقائهم وينسبون إليهم أهمية كبيرة ويتأثرون بهم بشدة خلال هذه الفترة من العمر أكثر من أي وقت آخر
يجب أن نعرف أولاً الحاجة وأهمية دراسة وجهات النظر النسوية في علم الإجرام، والسبب في ذلك هو أنّ علم الجريمة والدراسات ذات الصلة تجاهلت المرأة إلى حد كبير
يعتبر عدد من النظريات المتجذرة في اقتصاديات العمل وعلم الإجرام الاجتماعي أنّ العمالة المشروعة والمجزية عامل سببي مهم في منع السلوك الإجرامي
عنف السلاح هو وباء وطني للصحة العامة يلحق خسائر كبيرة بالمجتمعات، ويشمل عنف السلاح القتل والجريمة العنيفة والشروع في الانتحار والوفاة والإصابة غير المتعمدة،
يعتبر تصنيف موفيت التنموي أحد أكثر النظريات الإجرامية تأثيرًا التي تم تقديمها في السنوات الأخيرة، وواحدة من أكثر مساهمات النظرية جديرة بالملاحظة،
منع الجريمة أو الحد منها أو النزوح عنها هو نهج فعال لمكافحة الجريمة، وهو من الطرق المعترف بها دوليًا كعنصر مهم في النهج الوطني لبناء مجتمعات قابلة للحياة،
أهم من تحدث عن مشكلة الأقران وعلاقتها بالجريمة هما المنظوران السائدان حول أسباب السلوك المنحرف هما نظرية التحكم الاجتماعي لهيرشي ونظرية الارتباط التفاضلي لساذرلاند
إنّ موضوع النوع الاجتماعي والجريمة معقد ومتعدد الأوجه ويستحق بالتأكيد اهتمامًا علميًا جادًا، ومن أجل التماسك والتعليم العام تم التركيز على المرأة والجريمة،