صفات الشخصية العاجزة وكيفية التعامل معها
يمكن القول بأن الدليل الطبي وصف هذه الشخصية بأنها شخصية ضعيفة في المجمل، إذ تبدو غير فعالة بأي شكل من الأشكال في إبداء أي رد فعل نحو
يمكن القول بأن الدليل الطبي وصف هذه الشخصية بأنها شخصية ضعيفة في المجمل، إذ تبدو غير فعالة بأي شكل من الأشكال في إبداء أي رد فعل نحو
صاحب هذه الشخصية على عكس المعتقد عنه، فهو يمتلك المهارات الاجتماعية والعملية التي قد تمكنه من النجاح، لكنه لا يثق في هذه القدرات، لهذا يلجأ لمنح الآخرين
يعد ديكور البيت من الأمور المهمة التي يجب على الشخص أن يهتم بها، فهي أداة مثيرة للاهتمام قادرة على التأثير على المزاج بكل بساطة
رهاب الجديد وهو الخوف غير المنطقي من الأمور الجديدة، مثل بلدان أو علاقات أو خبرات أو مأكولات جديدة أو غير ذلك، وهذا النوع من الخوف له مستويات منوعة،
الشخصية المتناقضة تحب الشيء وعكسه، وتجمع بينهما بأساليب غريبة؛ وتجعل من يتعامل معها يحكم عليها بالتناقض، وهذا يسبب لها الفوضى؛ إلا أن هذه الشخصية كلما انتابها
تمتاز هذه الشخصية برغبتها المستمرة في لعب دور المستضعف، والهدف من تبنيها لهذا السلوك هو طمعها في الحصول على تعاطف الآخرين، من خلال تقليل حجم إمكانياتها
الشخصية الهستيرية شخصية ترغب بشكل دائم في إثبات ذاتها ولفت النظر لها، والشخص المصاب بالهستيريا بصورة عامة، يظن أنه يتمتع بمواصفات وعوامل
تعد معرفة الشخص لهذه النقاط وسيلته لفهم طبيعة شخصيتة وتعليم كيفية التعامل مع الشخص النرجسي وتجنب العواقب السلبية التي يضعها
ينجم الألم الاجتماعي أحاسيس صعبة، مثل الإحساس بعدم القبول أو الوحدة، أو الإحساس بانعدام القيمة أو الهجران أو الانعزال عن الآخرين
الإنسان مخلوق اجتماعي بامتياز ويحتاج إلى التواصل مع الآخرين، ويعيش ويعمل في مجموعات؛ لأنه يعتمد على الآخرين لتلبية احتياجاته
يوجد الكثير من أنواع مرض الاكتئاب، والتي ترتفع خطورتها عن الأنواع الأخرى، حيث يمكن أن تودي بحياة الشخص أو تأخذه إلى طريق لا رجوع منه،
وهي نوبة مفاجئة من الخوف المفرط التي تثير الكثير من الاستجابات الجسدية من غير وجود خطر فعلي أو مبرر لذلك، وقد تكون هذه النوبات مرعبة للفرد الذي يصاب بها فقد يظن بأنه يصاب بنوبة قلبية أو بأنه يموت.
يُعتبر الكابوس حلم مزعج يرتبط بالشعور السيئ مثل الذعر أو التوتر مما يجعل الشخص المصاب يستيقظ. وتنتشر مشاهدة للكوابيس لدى الصغار، ولكن قد تظهر في أيّ عمر، وعندما تكون الكوابيس عرض لا تكون سبب للقلق.
يمر الشخص بمراحل نفسية عديدة ومتنوعة خلال حياته، ويرجع هذا لامتلاكه المشاعر، حتى يتمكن من الشعور بجميع المشاعر، مثل الشعور بالسعادة والحزن والكراهية والمحبة والحنان والحب والقسوة والرحمة
هي سلوك نادر يقوم فيه الفرد المصاب، بادعاء المرض عن قصد بصورة واعية عندما لا يكون مريض. والذين يعانون من هذه المتلازمة، يفعلون سلوكيات مشابهة للسلوكيات في الأمراض النفسية، مثل الفصام.
هي من الأمور التي يواجها الكثير من الأفراد، ويتم استخدامها هذا المسمى للتعبير عن كافة المشاعر التي تترتب في انعدام الاتزان وتشتت العقل، والشعور المستمر بالقلق والضغط
هو الحالة العقلية والوجدانية التي يحس الفرد عن طريقها بالهدوء والراحة، وليست هناك أي مواضيع أو أفكار تدور في عقله أو تزعجه. والفرد يواجه في حياته اليومية العديد من الضغوط والتوتر نتيجة ظروف العمل وهموم الحياة،
أغلب الأشخاص يعانون من عدد الاضطرابات النفسية، و ليس بالضرورة أن يكون الاضطراب قد وصل إلى حد الجنون، أو الانفصام حتى يتم البدء في التعامل مع الذات، ومواجهة المتاعب،
إن احمرار الخدود تعتبر استجابة تنجم عن الجسد عند الشعور بالخجل أو العصبية، وهو رد فعل تلقائي وطبيعي، ومن غير الممكن ضبط هذا الشعور
من الأساليب الفعالة حتى يتقن المعالج النفسي مهارات العلاج هي أن يكون واعي في الأخطاء المنتشرة التي تعيق العلاج النفسي، ومن هذه الأخطاء ما يلي:
النوم والصحة النفسية بينهما علاقة قوية، فأن العجز عن النوم له تأثير على الصحة النفسية والعقلية، والأشخاص الذين يشتكون من اضطرابات في الصحة العقلية يكون لديهم استعداد أكبر للإصابة باضطرابات النوم مثل الأرق.
يشتكي الشخص المصاب برهاب بهذا النوع من الرهاب بالخوف المفرط من التعرض للإهانة أو السخرية والاستفزاز من الغير؛ لهذا الخوف الذي يعرقل حركة حياته بصورة طبيعية. والخوف ليس فقط من مواجهة للإهانة والاستفزاز؛
هي عبارة عن مرض نفسي نادر جداً، ينجم عنها بعض الاضطرابات في سلوك وأفعال المصاب تكون غير عقلانية وغير طبيعية للآخرين، ويأخذ هذا المرض عدة أنماط وأنواع منها يكون عبارة عن حالة نفسية عابرة
هو خوف مبالغ وغير منطقي والهلع المفرط من موضوع الموت ومن كيفية الموت ذاتها، وهذا يتداخل في حياة الفرد ويصاب في الكآبة والهلع والانعزال.
للأسف ما زال العلاج النفسي موضوع مزدحم بالكثير من الخرافات، وهي بالطبع كافية لتمنع الأشخاص من طلب المساعدة والحصول على حياة أفضل.
في حال كان الشخص عدائي فإنه يدافع عن حقوقه الشخصية، ويعبر عن أفكاره ومشاعره ولكن بطريقة خاطئة، وعادةً لا يساعد كثيرًا بل وقد يتعدى على الحقوق الشخصية للآخرين.
صاحب هذه الشخصية لا يمكنه التعبير عن مشاعره الحقيقية ولا معارضة أحد. ويجبر نفسه على قبول أشياء لا يحبها كما لا يستطيع التعبير عن الحب.
لم يحدد على وجه الدقة، ما الذي يتسبب في حدوث اضطراب هذه الشخصية، لكن من المحتمل أن يكون مزيجاً من العوامل الوراثية والبيئية والشخصية.
يظن بعض الباحثين أن هذه الشخصية متعلقة بالجينات وتغيرات في الدماغ؛ أي يرون أنها أمر يولد به الشخص في حين ينشأ الاعتلال الاجتماعي نتيجة التعرض لصدمة نفسية أو اعتداء ما.
تتصف هذه الشخصية بابتعادها كل البعد عن المعايير والسلوكيات الإيجابية والاجتماعية حيث تُظهر هذه الشخصية شذوذاً في أعمال وتصرفات صاحبها وفي تعامله مع جميع عناصر المجتمع