أهمية الصحة النفسية والعاطفية للطفل
مرحلة الطفولة من أهم المراحل التي لها دور كبير في تكوين الصحة النفسية والعاطفية لدى الأطفال، حيث أنه في مرحلة الطفولة يتم إعداد الطفل من الناحية النفسية والعاطفية
مرحلة الطفولة من أهم المراحل التي لها دور كبير في تكوين الصحة النفسية والعاطفية لدى الأطفال، حيث أنه في مرحلة الطفولة يتم إعداد الطفل من الناحية النفسية والعاطفية
تقع تربية الأطفال على عاتق الأب والأم، لذلك من الضروري أن يربي الوالدين الطفل على حسن التصرف بالمال منذ الصغر، لأن شخصية الطفل تتكون في أول مراحل حياته
يقوم الأطفال بالعديد من السلوكيات المرفوضة، ذلك بسبب اختلاطهم بأطفال من بيئات مختلفة عنهم، أيضاً بسبب تقدمهم في السن ورغبتهم بتجربة كل ما هو جديد ومختلف وحبهم
تعتبر الأسرة مصدر الأمان والاستقرار بالنسبة للطفل فهي تقوم بتربية الأطفال واكتشاف مواهبهم، ولكن في أغلب الأوقات لا تستطيع الأسرة اكتشاف المواهب، بسبب عدم إدراك
يولد الطفل بعدة احتياجات متباينة من ضمن هذه الاحتياجات، الاحتياجات الجسدية المختلفة، هذه الاحتياجات من المهم إشباعها حتى تساعد الطفل على النمو والقدرة على العيش
يعتقد معظم الأهالي أن تربية البنات تختلف عن تربية الذكور، هذا اعتقاد خاطئ، حيث أن الهدف من تربية الذكور والبنات هو هدف وأحد، هذا الهدف الأساسي يتمثل في تربية أطفال
الأسرة هي أول عالم يتعرف عليه الطفل، حيث أن أفراد الأسرة عبارة عن مرآة يرى الطفل فيها نفسه، الأسرة لها دور الأهم في تنشئة الأطفال وتكوين شخصيتهم، لكن في المقابل
تربية الأطفال لا تنحصر في قيام الوالدين في تأمين مستلزمات الأطفال الأساسية المتمثلة في الطعام والشراب والدواء واللباس، وتقديم الدعم المعنوي المتمثل في قيام الوالدين بإظهار
الطفل الحساس: هو الطفل الذي يمتلك كثير من الاحاسيس التي لا يستطيع الطفل السيطرة عليها، حيث تنزل دموعه ويبكي تجاه أيّ موقف يحدث معه، تعاني الأمهات مع الأطفال الذين
تعتبر تربية الأطفال من أكثر الأمور الصعبة التي يقوم بها الأهالي، ذلك لأن فترة الطفولة تعتبر حجر الأساسي في تكوين شخصية الأطفال.
يعد مفهوم علم نفس الطفل من المفاهيم الجديدة، نتيجة تطور علم النفس أصبح المختصين يعتبرون الطفولة مرحلة حساسه جداً في حياة الفرد
تربية الأطفال بالمحبة هي الوسيلة الأفضل لتنشئة جيل أكثر وعي واتزان ونجاح في الحياة، لذلك يجب على الوالدين الحرص على تربية الأطفال بالمودة، وأن تكون طبيعة
تتنوع أساليب العقاب التي يستخدمها الأهالي مع الأطفال، حيث أنّ لكل عمر شكل عقاب مختلف عن الآخر، أيضاً يوجد هناك عوامل أخرى تحدد شكل العقاب الذي يلجأ إليه الأهالي
لكل طفل في الحياة مجموعة من الحقوق، بغض النظر عن جنس الطفل وأصله ولون بشرته، حيث تكفل هذه الحقوق ضمان حق الطفل في العيش بكرامة وسلام، تحميه من كافة أنواع
يلجأ معظم الأهالي إلى استعمال أسلوب الضرب في تربية الأطفال، مُعتقدين أن هذا الأسلوب يؤدي إلى جعل الأطفال مطيعين، هذا اعتقاد خاطئ، الضرب من أخطر الأساليب
يجب على الأب والأم الأتفاق على كافة أمور الحياة الزوجية، وتربية الأطفال من أهم أُسس الحياة الزوجية، من المهم أن يتقاسم الوالدين المسؤوليات المتعلقة بتربية الأطفال، لأن تربية
الألعاب من أكثر الأشياء التي تساهم بشكل كبير في تنمية كافة المهارات التي يمتلكها الأطفال وبالتالي تنمية الذكاء لديهم، في معظم الأوقات يبحث الأهالي عن الألعاب التي تتناسب مع سن
يشعر معظم الأهالي بالقلق عندما يقوم أطفالهم بضرب الأطفال الآخرين، في حال قيام الطفل بضرب أطفال آخرين هذا دليل على أنّ الطفل لديه سلوك عدواني من الضروري معالجته،
معظم الأهالي يرغبون بأن يكون لديهم أبناء أذكياء يفخرون بهم أمام الناس، تظهر علامات الذكاء عند الأطفال بالعادة عند ولادتهم، حيث أنّ الذكاء موروث ومكتسب في نفس
يقع على الوالدين مسؤولية تربية الأطفال، وكلما كبر الأطفال تزداد مسؤولية الوالدين وتصبح مهمة التربية أصعب، يصدر عن الأطفال في معظم الأوقات عدة تصرفات تُزعج الوالدين
يكره الأطفال التحكم بهم سواء من قبل الوالدين أم غيرهم، وعندما يقوم الوالدين بمخاطبة الأطفال بصيغة الأمر يصبح الأطفال فوضويين، وقد بينت العديد من الدراسات.
تسعى الأسرة بشكل دائم إلى البحث عن كافة الوسائل التي تعمل على تطوير النمو الإبداعي عند الأطفال، يظهر الإبداع عند الأطفال من خلال أسلوب تفكيرهم والطريقة التي
قيام الوالدين بمدح الأطفال وتصرفاتهم تعتبر من الطرق الفعالة لتعزيز ثقة الأطفال بأنفسهم، بلمقابل من المهم أن ينتبه الوالدين إلى أن المدح الذي يزيد عن حده الطبيعي يؤدي
يعاني أغلبية الأهالي من مشكلة الروتين اليومي للأطفال في الحياة والتصرفات والسلوكيات الصادرة عنهم وعدم قدرة الأهالي على تعويد الأطفال على التغيير
يعاني معظم الأهالي من مشكلة كيفية التصرف مع الأطفال غير مطيعين، بالأخص الأطفال في سن ما قبل المدرسة، الأهالي لا يعرفون كيفية التصرف والتعامل مع
الأطفال لديهم الكثير من الأحاسيس المجردة، حيث أنهم يتعلقون بالأشخاص الذين يتعاملون معهم بكل محبة، أغلبية الأهالي لا يعرفون طرق
يعاني كثير من الأهالي من مشكلة عدم قيام الأطفال بمشاركة الأهالي ما يحدث معهم من مواقف وأحداث سواء كانت هذه
قد يشكو أغلبية الأهالي من قلة استيعاب الأطفال وتدني تطور المهارات الضرورية والازمة في الجانب الدراسي: مثل الكتابة والقراءة، الأهالي لا يعرفون كيفية التعامل
قد يتعرض الأهالي إلى مشكلة قيام الأطفال بالتجول في البيت في وقت الليل، الأهالي لا يعرفون الأسباب التي تدفع الأطفال
عندما يتعلق الطفل بوالده أو والدته أو أحد أفراد الأسرة هذا التعلق ضروري لكي ينمو الطفل، مع ذلك ليس دائماً التعلق يكون