مراحل الطفولة المتوسطة
تعدُّ مرحلة الطفولة، إحدى مراحل النمو التي يعيشها الطفل، وتظهر أهميتها في كونها تُمثّل مرحلة النموّ والتطوّر والتكوين.
تعدُّ مرحلة الطفولة، إحدى مراحل النمو التي يعيشها الطفل، وتظهر أهميتها في كونها تُمثّل مرحلة النموّ والتطوّر والتكوين.
عندما يصبح الأطفال في عمر يسمح بدخولهم الروضة، يكونوا بأشكال واحجام متباينة، ويتميز الأطفال الذين تكون أعمارهم بين 3-4 سنوات بتطور المهارات لديهم بشكل سريع.
تقوم الأم في بعض الأحيان بإرضاع الطفل الرضيع خلال شعور الطفل بالنعاس، أو خلال نومه، ذلك بسبب عدم قبول الطفل الرضيع الرضاعة في الأوقات العادية
معظم الأهالي يعانون من عدم قدرة الأطفال على الفهم والاستيعاب في المجال الدراسي، حيث يبذل الآباء والأمهات كافة الجهود
في حال قيام الأم بإنجاب طفل كثير الحركة، يتهيأ لها أنها أنجبت أكثر من طفل، ماذا لو أنجبت الأم عدة أطفال، وكان هؤلاء الأطفال كثيري الحركة والنشاط
اللعب هو الوسيلة التي يقوم الأطفال من خلالها بتفريغ كافة الطاقات التي يمتلكونها، من خلال اللعب يستطيع الأطفال التجربة والاستكشاف
الطفل الرضيع في عمر شهرين، تظهر لديه العديد من التطورات والتغيرات، هذه التغيرات لا تكون متشابهة لدى كل الأطفال في نفس العمر، بل تختلف من طفل لآخر
يجب على الأم بالبداية التمييز بين رأي الأشخاص وبين تدخلهم في تربية الأطفال، إذا كان هذا التدخل في الطريقة التي تتعامل بها الأم مع الطفل على شكل رأي تتقبل الأم هذا الرأي
رياض الأطفال، من المراحل الحساسة والهامة في تعليم الطفل، وتبدأ هذه المرحلة من سن الرابعة حتى يدخل الطفل في مرحلة التعليم الابتدائي.
يُعَدّ اللعب من الوسائل المهمة لتنشئة طفل الروضة من الناحية الاجتماعية، فمن خلال اللعب يستطيع الطفل القيام بالتعبير عن حاجاته والمشكلات التي تواجهه،
يُعتبر اللعب من الوسائل التي يُحقق طفل الروضة من خلالها المتعة والفائدة معاً، فهو يقوم بالتجريب والمحاولة والاستكشاف، كما أنَّه يقوم بممارسة الأدوار الاجتماعية المتنوعة
ينبغي على الأهل التركيز على الأخطار المحتملة بصورة أكبر من الفوائد المحتملة لألعاب الحاسوب، لكن هذه الألعاب أصبحت جزءاً طبيعياً من حياة الطفل.
مع تطوُّر التكنولوجيا في العصر الحالي أصبح طفل الروضة يبتعد عن الألعاب التقليديّة، وتحوَّل اهتمامه نحو الألعاب التي تتطلَّب تقنيّات إلكترونيّة، كألعاب الحاسوب والألعاب الموجودة في الهاتف النقّال.
يوجد العديد من ألعاب أطفال الروضة التقليديّة التي تتميَّز بفوائدها العديدة، كما أنَّها سهلة الاستخدام وتُحقّق المتعة للطفل أثناء اللعب بها، ويُعَدُّ المعجون أو ما يُسمّى بالصلصال
مع بداية عطلة الصّيف تظهر مُعاناة الأهل حول شعور طفل الروضة بالملل، وخاصة الأسرة التي تهتم بسلامة الطفل ولا تتركه يستخدم الأجهزة الإلكترونيّة طيلة اليوم؛
يشعر طفل الروضة بالسعادة إذا حصل على قطعة من الحلوى، وفي الغالب يتم إعطاء الحلويات للطفل كنوع من المكافأة؛ وذلك لأنَّ الحلويات تجلب الفرح والسرور لطفل الروضة
إنَّ أهمية الألعاب التي يتم توفيرها لطفل الروضة، لا تكون في شكل أو ثمن الألعاب، ولكنها تكون في مستوى فائدتها في تحقيق التعلم لدى الطفل.
تؤكد كافة النظريات على ضرورة الاهتمام بمرحلة رياض الأطفال؛ نظراً لأهميتها وتأثيرها في عملية تكوين شخصية الطفل المستقبلية.
تبدأ الخبرات الانفعالية للطفل بالتمايز والانتظام في مرحلة الروضة، حيث تزداد استجابات الطفل الانفعالية، وتكون شديدة ومُبالغ فيها، كأن يحب الطفل بشدة، يغضب بشدة،
تُعتبر الروضة من المراحل التربوية البالغة الأهمية، فهي لها تأثير كبير في عمليات النمو اللغوية والعقلية والاجتماعية لدى الطفل، كما أنَّها المرحلة التي يتشكّل فيها بناء الطفل من الناحية
في الغالب يتمكن طفل الروضة من بناء شخصيته عن طريق عناصر البيئة الخارجية، ويُساهم اللعب بالتأثير بشخصية طفل الروضة، حيث يُساهم في أن يُعبّر الطفل عن انفعالاته،
تُحيط بطفل الروضة عوامل عديدة داخلية وخارجية، وتُساهم هذه العوامل بالتأثير على طبيعة الألعاب التي يُمارسها الطفل بصورة غير مباشرة، كما تُساهم بالتأثير على حالة الطفل النفسية ومدى سلامته العقلية والحسية، ممَّا يؤدي إلى قيام الطفل بممارسة ألعاب محددة.
يُعتبر الرسم من الألعاب الفنية المفضلة لدى أطفال الروضة، فهو وسيلة فعّالة للتواصل الاجتماعي، ويُساهم في تنمية قدراتهم، ويُعتبر رسم طفل الروضة للإنسان من المواضيع
تُعدُّ عملية ممارسة طفل الروضة للألعاب، من الأمور الهامة والضرورية في حياته؛ وذلك لأنَّها تُمكِّن الطفل من اكتساب المعرفة والخبرات والمهارات الجديدة، وتُساعده على الاستكشاف
يتّسم لعب طفل الروضة الرمزي في مرحلة الروضة، بارتباطه بحياة الواقع بصورة أكبر، حيث يقوم الطفل بتمثيل خبراته بصورة أكثر احتمالية؛ وذلك لأنَّه أصبح فرداً اجتماعياً،
يُعتبر الخيال نمطاً من أنماط التفكير الترابطي، بمعنى أنَّه يتّصف بوجود الروابط بين الأفكار، ويوجد صلة وثيقة ما بين خيال طفل الروضة وإبداعه.
تقوم النظريات والمناهج المعاصرة بالتأكيد على أنَّ طفل الروضة ينبغي أن يتعلم عن طريق النشاطات المتنوعة، فالطفل يتعلم وهو يلعب.
يتميّز طفل الروضة عادةً بالفضول، ورغبته في استكشاف الأشياء المحيطة به، وتعلُّم كل ما هو جديد، فهو مُهتمّ باستمرار بالعالم من حوله، كما أنَّ طبيعة استكشافه النشط والمستمر
تُعَدُّ عملية تنشئة طفل الروضة اجتماعياً من العمليات بالغة الأهمية؛ وذلك لأنَّها تُمثّل هوية الطفل ومستقبله ومدى فاعليته، كما أنَّها تُظهر مدى الاستفادة من قدرات وإمكانات الطفل، بالإضافة إلى القيام بتلبية حاجاته.
من أصعب الأمور التي تُحيّر الأهل، كيف يجعلون أطفالهم مُطيعين لهم، وتسعى الأم بشكل مستمر إلى تطبيق قوانين البيت، لَكنّ الطفل لا يطبّق إلّا ما يناسبه