خصائص نمو طفل الروضة
في هذه المرحلة تبدأ شخصية الطفل في الظهور، وتتشكل مايقارب 50% من مهاراته وقدراته المعرفية والإدراكية وأيضاً قدراته اللغوية تبدأ في التشكل ويصبح لديه القدرة على تكوين المفاهيم
في هذه المرحلة تبدأ شخصية الطفل في الظهور، وتتشكل مايقارب 50% من مهاراته وقدراته المعرفية والإدراكية وأيضاً قدراته اللغوية تبدأ في التشكل ويصبح لديه القدرة على تكوين المفاهيم
يوجد كثير من طرق التربية المُختلفة، منها ما يساعد الطفل على التّعلم، ومنها ما يساعده في بناء علاقات قوية، وإذا اعتمدنا القهر والعقاب في تربية الطفل.
تُعَدُّ الموهبة من النعم التي أنعم الله تعالى بها على العديد من الأفراد، وهذه الموهبة إما أن تتطور أو تندثر، وذلك راجعٌ إلى البيئة المحيطة بالشخص، وإنَّ أغلب المواهب تكمُن عند الطفل خلال السنوات الخمس الأولى، حيثُ تُعَدُّ الروضة من المؤسسات التي تهتم باكتشاف مواهب الأطفال والعمل على تنميتها.
يُشير الخبراء والمختصون في مجال الروضة إلى أنَّ تعلُّم الطفل من خلال مجال واحد يقوم بصورة رئيسية على المجالات الأخرى، لذلك اهتموا بضرورة وجود منهج شامل والذي يقوم بالتركيز على تعليم طفل الروضة من جميع الجوانب.
يتم تعزيز الجانب المعرفي لطفل الروضة عندما يقوم بتطوير مهارات التفكير الخاصة به، حيث تساعد هذه المهارات الطفل على التفكير في ما يجب القيام به، ومعرفة مدى نجاحه في إتمام عمله، أو إذا كان بحاجة إلى طلب المساعدة سواء كان من الأهل أو المعلم، وعندما يقوم الطفل بتطوير مهارات التفكير الخاصة به عندئذ يتعلم الطفل كيف يكون أكثر استقلاليّة.
اهتم المختصون بموضوع الذاكرة لِما له من أهمية كبيرة، وقاموا بإجراء العديد من الأبحاث، وقاموا بربط مفهوم الذاكرة بمفهوم النسيان، بالإضافة إلى وضعهم العديد من النظريات التي تساعدهم على تفسير النسيان وآثاره، والطرق التي يُمكن اتباعها من أجل تقوية الذاكرة، ويُعتبر موضوع الذاكرة لدى طفل الروضة من الأمور بالغة الأهمية وخصوصاً عند الأهل؛ وذلك بسبب ارتباط مفهوم الذاكرة بالتحصيل الدراسي.
تحظى الأسرة بأهمية واضحة في حياة طفل الروضة الاجتماعية، فهي تُعتبر بيئته الأساسية التي تقوم على تنشئته، كما أنَّها من الوسائل المهمة لنقل وحفظ الخبرات الاجتماعية، بالإضافة إلى اعتبارها المصدر الذي يُشعر الطفل بالأمن والراحة النفسية.
الاكتئاب: هو عبارة عن حالة نفسية مرضية، حيث أن الأطفال الذين يصابون بالاكتئاب يكون مفهوم تقدير الذات منخفض لديهم
مرحلة الطفولة المتأخرة: هي المرحلة التي تمتد من عمر 6 سنوات إلى 12سنة، بحيث تبدأ هذه المرحلة، عند دخول الطفل إلى المدرسة، وتنتهي في سن البلوغ
تعدُّ مرحلة الطفولة، إحدى مراحل النمو التي يعيشها الطفل، وتظهر أهميتها في كونها تُمثّل مرحلة النموّ والتطوّر والتكوين.
يُمكن تعريف مرحلة الطفولة المُبكِّرة على أنّها، المرحلة العُمريّة التي تمتدُّ، منذ بداية العام الثالث من عُمر الطفل، إلى نهاية العام الخامس من عُمره، أو المرحلة الممتدة، بين سن السنتَين والستّ سنوات من عمر الطفل
يتميّز الطفل عندما يكون عمره سنتين، بأنه أكثر حركة وحيوية من الأطفال الأصغر منه، ويواجه الأطفال في عمر السنتين مجموعة تحديات.
تكمن أهمية التربية الأخلاقية، بأنها عباره عن المعيار الذي يُقيم به الشخص، جميع ما يقوم به من أعمال وتصرفات، حيث يكون سلوك الشخص منتظم وغير متضارب
التنمر: هو حالة من الاستقواء أو التسلّط أو الاعتداء بأنواعه سواء كان هذا الاعتداء جسدي أواللفظي، الذي يقوم بممارسته أحد الأشخاص على شخصٍ آخر بشكل دائم.
تربية الطفل من أصعب الأشياء التي تواجه الأسرة، لأن الأسرة تعطي للمجتمع أمّا أنسان سلبي يدمر المجتمع أو أنسان إيجابي متفائل وسعيد
الحب والعطاء من المهارات المهمة التي تظهر عند الطفل منذ مرحلة مبكرة، والوالدين لهم دور أساسي في تربية الأطفال على الحب والعطاء من خلال تعويد الأطفال على التعبير بأفعالهم.
الإحساس بالخوف هو إحساس طبيعي لدى جميع الأشخاص وبالأخص لدى الأطفال الصغار في العمر، لكن في أغلب الأحيان يتطور الخوف لدى الأطفال
الأطفال هم أجمل الكائنات وجميع الأهالي يبذلون أقصى جهودهم لتربية الأطفال تربية صحيحة، أطفال أسوياء من الناحية النفسية، الأطفال بحاجة إلى
تربية الأطفال تتطلب جهد مشترك ومضاعف من جهة كل من الأب والأم، فهي مسؤولية مشتركة بين الطرفين، أغلبية الأهالي لا يعرفون كيفية التصرف
قلة الثقة بالنفس من الأمور التي تنشأ في فترة الطفولة، حيث أن شخصية الطفل تتشكل في أولى سنوات حياته، سواء كانت شخصية الطفل قوية بسبب ثقته العالية
العناد في مرحلة المدرسة، وعدم استجابة الطفل لطلبات كل من الأب والأم، هذه السلوكيات والصفات يشترك فيها معظم الأطفال في هذه المرحلة
مسؤولية تربية الأطفال مسؤولية ليست سهلة، وهي خطرة جداً ومهمة، لذلك من المهم أن يشترك كل من الأب والأم في التربية بنسب متكافئة
يبدأ ضمير الطفل بالنمو عندما تتكون شخصية الطفل، أيّ بين المدة التي تتراوح بين 4-6 أعوام من عمر الطفل، الطفل في البداية يقوم بالاستجابة لطلبات الأب والأم
تختلف التصرفات السلبية التي يقوم بها الطفل بين كل فترة، وبعض هذه التصرفات والسلوكيات لا تُحتمل، بالأخص السلوكيات التي لها علاقة بقيام الطفل بمقاطعة الأب والأم أثناء الكلام،
عندما يصبح عمر الطفل 4 سنوات، يحدث له كثير من التطورات على الجوانب الجسدية والعاطفية، الطفل في عمر 4 سنوات يعرف طريقة التصرف
في أغلب الأوقات يتعرض الأطفال إلى الحزن نتيجة عدة أسباب متباينة، من ضمن هذه الأسباب تفكك الأسرة، أو موت أحد الحيوانات التي يحبها الأطفال،
التغيير هو أمر ليس سهل على الجميع سواء الأطفال أو المراهقين أو الكبار، بالأخص الأطفال الذين تقل أعمارهم عن السادسة، ويعتبر التغيير من الأمور
من المتعارف عليه أن مهمة التربية ليست مهمة سهلة، حيث أن التربية مهمة متعبة جداً تحتاج إلى مشاركة كل من الأب والأم، لكي ينشأ أطفال ذو شخصية
الطفل المتطور هو الطفل الذي يستمتع بكافة التطورات التكنولوجيا الحديثة، حيث أنه نحن الآن في عصر التكنولوجيا السريعة المتطورة، لكن معظم الأهالي
إنَّ الطفل يبدأ بممارسة الألعاب التنافسية في الخامسة من العمر، أي عند التحاقه برياض الأطفال، حيث يُحاول طفل الروضة بأن يُصبح الأفضل في الأعمال التي يقوم بتنفيذه.