كيفية اختيار الألعاب للأطفال
تتفاوت الألعاب التي تناسب الأطفال باختلاف سن الأطفال، بالنسبة للأطفال حديثي الولادة الألعاب التي تتناسب
تتفاوت الألعاب التي تناسب الأطفال باختلاف سن الأطفال، بالنسبة للأطفال حديثي الولادة الألعاب التي تتناسب
الكذب هو صفة اجتماعية سلبية، تؤدي إلى العديد من الآثار السلبية على الشخص نفسه وعلى المجتمع بشكل
معظم الآباء والأمهات يعانون من مشكلة كسل الأطفال، والتباطئ في قيام الأطفال بمهمات التي يتم تكليفهم فيها،
يُعد أنين الطفل حديث الولادة من المشاكل التي تعاني منها أغلبية الأمهات، حيث تبدأ هذه المشكلة عندما يصبح عمر الطفل الرضيع ثلاثة شهور
الإبداع صفة فطرية تولد مع الأطفال، لذلك من الضروري أن يعمل كل من الأب والأم على تطوير إبداع
أغلب الأطفال الرضع لا تنحصر تصرفاتهم على الحركة المبالغ فيها والعصبية أثناء الرضاعة، بل يقومون بالتصرفات الأخرى مثل البكاء خلال الرضاعة
تربية الأطفال من المهمات الصعبة والتي بحاجة إلى اهتمام متواصل من الوالدين بالأخص الأم، حيث أن الأطفال كلما
كل أم في هذه الحياة تحلم بأن يكون لديها أطفال أبطال، يسمعون الكلام والنصائح والتوجيهات، وأن يتصفوا هؤلاء الأطفال بالصفات المحمودة
بكاء الأطفال في عمر 3 سنوات هو أمر طبيعي يجب أن تعتاد الأمهات عليه، أيضاً من الطبيعي أن يؤدي بكاء الأطفال إلى قلق الأمهات
معظم الأهالي ينتظرون اللحظات التي يخطو بها الأطفال الخطوة الأولى في الوقوف والمشي، ويلجأ الأهالي إلى كافة الوسائل التي تساعد الأطفال على الوقوف والمشي بشكل أسرع،
يعتقد معظم الأهالي أن بتأمين الطعام والثياب والدواء والمسكن للأطفال، وتلبية كافة مستلزمات الأطفال المادية، أنهم بذلك الشيء قد أتموا دورهم في التربية على أكمل وجه،
تعاني معظم الأمهات من بكاء الأطفال المتواصل، ولا يعرفن الطرق التي تجعل الأطفال يتوقفون عن البكاء، حيث أنه عند بكاء الأطفال الأمهات يصيبهن الخوف
جميع الآباء والأمهات يكون كل تفكيرهم تربية أطفال يتمتعون بالصفات الحسنة، محبوبين لدى الناس، بعيدين كل البعد عن النفاق والتصنع، يجهل معظم الأهالي
تعتبر العائلة هي مصدر الأمان لدى الأطفال، وهي أول المصادر في تنشأة الطفل وتكوين شخصيته، حيث أن الوالدين هما المسؤولان بشكل خاص عن
مهارة تعليم الأطفال كيفية الاحتفاظ بالسر من المهارات المهمة التي يجب على الوالدين تعليمها للأطفال في عمر صغير جداً، حتى تصبح هذه المهارة جزء من
جميع الأهالي يرغبون أن يكون أطفالهم متعاونين وأن يبنوا صداقات وعلاقات مع كافة الأفراد المحيطين بهم، وأن يكونوا سعداء في حياتهم، حتى يتمكن الأطفال من بناء علاقات ناجحة
جميع الأهالي يطمحون لتربية أطفال ذو أخلاق حسنة، وأن تكون العلاقة القائمة بين الأهل والأطفال علاقة إيجابية، الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من(3-6) سنوات يكونون في مرحلة الطفولة
يختلف التربويين في طرق تربية الأطفال وتأديبهم، حيث أن معظم التربويين لا يميلون إلى طريقة العقاب، وفي المقابل بعضهم يؤيد هذه الفكرة، لكن مع بعض الشروط
تختلف التصرفات السلبية التي يقوم بها الطفل بين كل فترة، وبعض هذه التصرفات والسلوكيات لا تُحتمل، بالأخص السلوكيات التي لها علاقة بقيام الطفل بمقاطعة الأب والأم أثناء الكلام،
تواجه العديد من الأمهات صعوبة في طريقة التعامل مع الأطفال الذين يثيرون الشغب، قبل أن يتحول الطفل المشاغب إلى طفل مدلل لا يسمع الكلام، من المهم أن تستعمل الأم طرق
في أغلب الأوقات يتعامل الآباء مع الأطفال بطرق قاسية دون الوعي أن هذه الطرق هي طرق خاطئة في التربية لها العديد من الآثار السلبية
تعاني بعض الأمهات من مشكلة قد تعتبر هذه المشكلة شيء سخيف للبعض الآخر، وهي خروج الأم مع الطفل إلى الأماكن العامة، مثل السوق، الحديقة
معظم الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفال متفائلين يحبون الحياة أطفال يمتلكون الطاقة الإيجابية يبتسمون بشكل مستمر، وفي نفس الوقت يجهل
يختلف الأهالي في الطريقة التي يتبعونها في طريقة التعبير عن المحبة والتقدير للأطفال، منهم من يقوم بالتعبير اللفظي من خلال الكلمات التي تعبر عن حبهم
يعاني معظم الأهالي من التصرفات السيئة المرفوضة الصادرة عن الأطفال وتسبب هذه التصرفات للأهالي التعب النفسي، من التصرفات الخاطئة
يصاب الأهالي في حيرة في طريقة التصرف مع الأطفال الذين تتراوح أعمارهم من 3 إلى 5 أعوام، وعدم معرفة الأسلوب الصحيح لتربيتهم تربية صحيحة
اللامبالاة صفة تدل على عدم تحمل المسؤولية ويكون الطفل اللامبالي يفتقد الحماس تجاه الأشياء التي تحدث معه، ذلك لأنه عندما يكون المخ
معظم الأمهات يتعاملن مع التوأم نفس معاملة الطفل الواحد، هذا الأسلوب خاطئ، لأن التوأم طفلين وليس طفل واحد، لذلك أسلوب التربية والتعامل مع
من الضروري أن يحفز الأهالي الأطفال على النجاح، لأن التحفيز له دور إيجابي ينعكس بكل خير على الأطفال بشكل خاص وعلى الأهالي بشكل عام
جميع الأهالي يتمنون أن يكون لديهم أطفال يتمتعون بأخلاق حميدة، يتباهون فيهم أمام الآخرين، ويكونوا ناجحين في حياتهم، لأن الأطفال الذين يمتلكون