المنهج المقارن في علم النفس
يعبر المنهج المقارن في علم النفس عن طريقة بحث تجريبية لتحليل ومقارنة سلوك الأنواع المختلفة من الحيوانات غير البشرية، والثقافات المختلفة للإنسان، والفئات العمرية
يعبر المنهج المقارن في علم النفس عن طريقة بحث تجريبية لتحليل ومقارنة سلوك الأنواع المختلفة من الحيوانات غير البشرية، والثقافات المختلفة للإنسان، والفئات العمرية
تبدأ أي عملية علمية دائماً بالوصف بناءً على الملاحظة لحدث أو أحداث يمكن من خلالها تطوير النظريات لاحقًا لشرح الملاحظات، في علم النفس تشمل التقنيات المستخدمة
ظهر الاتجاه الإنساني الظاهري في علم النفس باعتباره القوة الثالثة في علم النفس بعد علم النفس الديناميكي والسلوكي، حيث يحمل الاتجاه الإنساني الظاهري في علم النفس
يرتبط الإصرار والمثابرة في علم النفس ارتباطًا وثيقًا بمجموعة من المفاهيم الأخرى بما في ذلك المرونة والتحفيز والدافع والتصميم والعزيمة والعاطفة والضمير، حيث أظهرت دراسات
يعتبر الحماس مجال مثير ومتطور في علم النفس الإيجابي، فهو الدراسة العلمية للعوامل التي تمكن الأفراد من قيادة حياتهم إلى إمكاناتها المثلى والكاملة، حيث كرس مارتن سيليجمان
يعتبر مفهوم الاختيار العقلاني في علم النفس أساسي للحياة الاجتماعية اليومية عادةً ما يكون من المسلم به أن الآخرين لديهم معتقدات ورغبات وأنهم يتصرفون وفقًا لتلك الحالات العقلية
بينما ننمو يستمر دماغنا في التطور خلال فترات حياة الفرد، حيث أننا نعلم أنه في حين ترتبط مناطق مختلفة في الدماغ بقدرات مختلفة، فإن الفصوص الأمامية تقع في أحدث طبقة
السياقية المعرفية في علم النفس هي موقف حديث ومثير للجدل، تقريبًا هو الرأي القائل بأن ما يتم التعبير عنه من خلال إسناد المعرفة أو الادعاء بالتأثير أن الشخص يعرف
يعتبر المنطق الشرطي من الأعمال الكلاسيكية في علم النفس، حيث أنه يراجع مشاكل التحليل ثنائي القيمة ويفحص المنطق استنادًا إلى الأطر الدلالية الأكثر ثراءً التي تم
مفهوم التبرير المسبق للمعرفة في علم النفس هو نوع من التبرير المعرفي، بمعنى ما مستقل عن التجربة، دفعت أمثلة معظم علماء النفس إلى الاعتقاد بأن امتلاك
جادل بعض علماء النفس بأن أبحاث الإدراك يتم إجراؤها على مستوى أعلى من أبحاث الإدراك البشري، وأن العلماء الذين يعملون مع الدراسات الإدراكية يُطلب منهم
جلبت الثورة العلمية في القرن السابع عشر معها أشكالًا جديدة من التحليل النفسي، ظهر أحدثها من خلال تطوير تقنيات رياضية أكثر تعقيدًا، ولكن حتى هذه لا تزال جذورها
وفقًا لمبدأ الاختلاف في العدالة التوزيعية في علم النفس ينقسم الرأي حول حجم التفاوتات التي من شأنها، كمسألة حقيقة تجريبية أن يسمح به مبدأ الاختلاف، وعن مدى كون
تقريبًا كل جانب من جوانب خداع الذات بما في ذلك تعريفه وحالاته النموذجية هو موضوع جدل بين الفلاسفة وعلماء النفس، والحد الأدنى من خداع الذات ينطوي على الشخص الذي
التفكير المنطقي مهم في البيئات القائمة على الأداء؛ لأنه يتمثل بمجموعة من المهارات والقدرات المعرفية التي تسمح لنا بالعمل من خلال العديد من مشاكل العمل اليومية
يثير الإدراك السمعي في علم النفس مجموعة متنوعة من الأسئلة الصعبة المتمثلة في ماذا نسمع؟ وما هي أهداف الإدراك السمعي؟ وما هو محتوى الاختبار؟ وهل السمع مكاني
يتناول اختبار تورينج في علم النفس الأفكار السابقة بالترتيب الذي قدمت به، حيث أن هناك مناقشة للتقييمات الحالية للعديد من المقترحات التي تم تسميتها اختبار
يكون الاستدلال قابلاً للتنفيذ عندما تكون الحجة المقابلة مقنعة بشكل منطقي ولكنها غير صالحة بشكل استنتاجي، ومنها توفر حقيقة مقدمات الحجة الجيدة القابلة للتنفيذ
ما الذي يعنيه بالضبط أن نقول إن الفرد لديه أو يفتقر إلى القدرة المطلوبة لاتخاذ القرار؟ يتعلق هذا السؤال بما يُسمى عمومًا بافتراضات وعناصر القدرة على الاختيار في علم النفس
تقدم النظرية التوافقية حلاً لمشكلة الإرادة الحرة في علم النفس، والتي تتعلق بعدم التوافق المتنازع عليه بين الإرادة الحرة والحتمية السببية، حيث أن التوافقية هي الفرضية
قدم العالم هربرت سيمون مصطلح العقلانية المحدودة في علم النفس كاختصار لموجزه عن الاقتصاد الكلاسيكي الجديد في علم النفس التنظيمي، ودعوته للقدرة في
يعود أصل العديد من المفاهيم التي حللها الفلاسفة وعلماء النفس إلى لغة عادية أو على الأقل غير فلسفية، سيكون الإدراك والمعرفة والسببية والعقل أمثلة على ذلك
جميع المناقشات النفسية حول اللوم تستبعد شكل اللوم الذي يوصف أحيانًا بأنه مسؤولية سببية أو تفسيرية، حيث إن فكرة اللوم هذه هي على المحك عندما يقارن علماء النفس
يعتبر انتقال التبرير المعرفي في علم النفس هو ظاهرة معرفية قيّمة وواسعة الانتشار بالفعل في الحياة اليومية والعلم، حيث أنه بفضل ظاهرة النقل المعرفي
يعبر الوكيل الأخلاقي في علم النفس عن مفهوم الفاعل الأخلاقي الذي يعبر عن الشخص الذي لديه القدرة على تمييز الصواب من الخطأ وتحمل المسؤولية
عتبر الأخلاق المقيدة في علم النفس هي فكرة أن قدرتنا على اتخاذ خيارات أخلاقية غالبًا ما تكون محدودة أو مقيدة بسبب الضغوط الداخلية والخارجية
تعتبر الأخلاق السلوكية في علم النفس هي دراسة لماذا يتخذ الناس القرارات الأخلاقية وغير الأخلاقية التي يتخذونها، حيث تنشأ تعاليمها من البحث النفسي
تعتبر الأخلاق التطبيقية في علم النفس وتسمى أيضًا الأخلاق العملية هي تطبيق الأخلاق على مشاكل العالم الحقيقي، حيث تحاول الأخلاقيات التطبيقية الإجابة
يعتبر الغش الإيثاري في علم النفس هو سلوك يقوم به الفرد من أجل غيره أي أنه يعتبر هو الغش لصالح شخص آخر، حيث تشير الدراسات إلى أن الناس
ينظر علماء النفس لارتباط العمر بعلم النفس من حيث علم النفس الاجتماعي الذي يتمثل في وجود العوامل الاجتماعية التي تؤثر في العمر ومراحلة