ما هو التبرير في النجاح المعرفي في علم النفس
يعتبر شرط التبرير من أهم الشروط في النجاح المعرفي في علم النفس؛ لأنه يعبر عن أهم الأسباب التي تضمن المصداقية في المواقف والفرضيات المهمة في نظرية المعرفة
يعتبر شرط التبرير من أهم الشروط في النجاح المعرفي في علم النفس؛ لأنه يعبر عن أهم الأسباب التي تضمن المصداقية في المواقف والفرضيات المهمة في نظرية المعرفة
تهتم حِجَج المعايرة في المنفعة المعرفية للاحتمالية في علم النفس بجميع الافتراضات التي تبين وجود ضعف في القدرات المعرفية للأفراد، حيث تهتم مثل هذه الحِجَج بوضع
الحسد هو عاطفة معقدة ومحيرة في علم النفس ومن الشائع جدًا أن تكون إما بشكل نموذجي أو عالمي غير منطقية أو غير عقلانية أو غير حكيمة أو شريرة أو خاطئة مع
هناك العديد من الأشياء المختلفة التي يمكن للمرء أن يقولها حول العديد من المواقف، حيث يكون لكل شخص وجهة نظر خاصة أو حِجَج تابعة لقيمه ومعتقداته الخاصة، لكن
قد تكون جميع التفسيرات المحتملة للتجريبية البًنّاءة صحيحة وناجحة وهذا خطأ، حيث أنها ذات حِجَج خاطئة في معظم الأحيان، وبالتالي سيكون من غير الحكمة الاعتقاد بأن
يمكن للخبير التجريبي البناء أن يعترف بأن الواقعيين العلميين يدركون أيضًا أن هناك بُعدًا معرفياً لقبول النظرية البناءة، ولكن نظرًا لأن مقدار الاعتقاد الذي ينطوي عليه القبول
الأدبيات النفسية ذات الصلة بجدل الأنانية مقابل الإيثار شاسعة، والتي تركز على عمل العالم دانيال باتسون ورفاقه الذين قاموا ببعض الأعمال الأكثر تأثيراً وتطوراً من الناحية الفلسفية
تعبر العواطف والمواقف والدوافع في علم النفس عن مجموعة من المفاهيم ذات العلاقة المترابطة والسببية فيما بينها، حيث تعبر العواطف عن جميع الدوافع التي تحفز الفرد للقيام
تدّعي الأنانية العقلانية في علم النفس أنه يجب علينا القيام ببعض الإجراءات الجماعية التي تستمد من السلوك الجمعي الذي يخدم السلوك التعاوني أو المنافع المتبادلة
إن مبدأ المساواة هو اتجاه فكري في الفلسفة النفسية والاجتماعية، حيث يفضل المساواة ويجب أن يحصل الناس على نفس الشيء، أو أن يعاملوا على قدم المساواة، في العديد
تعبر العدالة التوزيعية عن العديد من النتائج الإيجابية التي قد يحصل عليها الفرد أو مجموعة من الأفراد، وخاصة عند التواجد في مجتمعات متنوعة أو مختلفة، مما يشير لأهمية الاتجاه
على مدار معظم التاريخ ولد الناس في وضع اقتصادي جامد إلى حد ما وبقوا فيه، وكان يُنظر عادةً إلى توزيع المنافع والأعباء الاقتصادية على أنه ثابت إما بطبيعته أو بواسطة
تهتم الإعاقة الحرجة في علم النفس بالأشخاص الذين تم تخفيض قيمتهم ضمن الجماعة أو الفريق خاصتهم، يشير هذا الجدل بقوة إلى استيراد منهجية الإعاقة الحرجة للعمل
يتطلب فهم الرغبة الذهنية في علم النفس شيئين على الأقل، أولاً امتلاك نظرية للرغبة الذهنية بحد ذاتها، وثانيًا الإلمام ببعض أنواع الرغبات الذهنية الموجودة بمجرد اكتسابها
على الرغم من أن علم النفس الأخلاقي ليس مخصصًا فقط للتعاقدية، إلا أنه يقدم فرضيات متنوعة عن الأبعاد الأخلاقية مثل الجواز والمعنى واللوم، ويتناول العديد من القضايا ذات
البنائية الأخلاقية في علم النفس هي وجهة النظر القائلة بأنه بقدر ما توجد حقائق معيارية، فإنها ليست مثبتة بحقائق معيارية مستقلة عما قد يوافق عليه الفاعلين العقلانيين
في أصل أي نظرية للقدرة على الاختيار في علم النفس توجد مجموعة من الأمثلة النموذجية التي بُنيت حولها النظرية والتي يجب أن تفسرها والتي تعتبر بمثابة مجموعة
يعتبر الاختيار الاجتماعي في علم النفس من المفاهيم التي تتعدد في الاستخدامات، وخاصة في الاتجاهات التعاونية والمشتركة بين مجموعة من الأعضاء، وتشمل الاقتصاد
وفقًا لنظريات القدرة على التلاعب في السببية يجب اعتبار الأسباب كمقابض أو أدوات للتلاعب بالآثار أو النتائج، ولها جاذبية حدسية كبيرة وتحظى بشعبية بين علماء النفس
الحتمية السببية في علم النفس هي الفكرة القائلة بأن كل واقعة تقتضي المواقف والظروف السابقة مرتبطة مع قوانين الطبيعة، لكنها خضعت لأول مرة للتوضيح والتحليل
بناءً على جوهر المفاهيم المركزية والالتزامات المعيارية يمكن تطوير نهج القدرة في علم النفس إلى نظريات قدرة أكثر تحديدًا، فمن الضروري تحديد بعض المواصفات مثل
اللوم في علم النفس هو رد فعل لشيء ذي أهمية معيارية سلبية تجاه شخص ما أو سلوكه، ربما تكون الحالة الخاصة به عندما يخطئ شخص آخر ويستجيب له غيره
قد يهتم علماء النفس الأخلاقي بما إذا كان الأفراد على دراية بمجموعة من الافتراضات حول التحيز الضمني، والتي من المحتمل أن تكون صحيحة عن أنفسهم، هذا
لدينا جميعًا تحيزات أو افتراضات غير مدعومة نتخذها بشأن الأشخاص أو المجموعات، حيث يشير التحيز الضمني في علم النفس المعروف أيضًا باسم التحيز اللاواعي
تستند الأخلاق على مفهوم نفسي للاستقلالية وقد يبدو من الصعب التوفيق بينه وبين علم النفس القائم على التجربة، حيث يزعم علماء النفس أنه على الرغم من عدم تطويره
يعتبر علماء النفس والباحثين اختبارات الاستنتاج في علم النفس مهمة للفرد وخاصة عند النظر في الدور أو الأداء الذي يرغب الفرد بالقيام به سواء في السلوك الفردي أو
بطريقة مشابهة لاختبار الذكاء تعد اختبارات القدرة المعرفية في علم النفس في مثابة متنبئات في الذكاء العام، وهي أقل تركيزًا من اختبارات القدرات الفردية، إنها طريقة موثوقة
في حين أن مستوى الصعوبة يختلف من اختبار إلى آخر، فإن المرشحين في اختبارات الاستدلال اللفظي في علم النفس يكافحون أكثر عندما لا يكونون على دراية بالصيغة
تستخدم اختبارات الاستدلال العددي في علم النفس أنظمة تسجيل مختلفة، والأكثر شيوعًا فيها استخدام المقارنة، حيث تعتبر النتيجة الأولية هي عندما يتم تلخيص جميع
يتم تضمين الانتباه في علم النفس في التوجيه الانتقائي لحياتنا العقلية، حيث إن طبيعة هذه الانتقائية هي إحدى نقاط الخلاف الرئيسية بين نماذج الانتباه الموجودة