كيفية التعامل مع الطفل السلبي
قد يعاني أغلب الأهالي من مشكلة السلبية لدى الأطفال، حيث يكون تفكير الأطفال والتصرفات الصادرة عنهم مبنية على السلبية، السلبية التي يتصرف فيها
قد يعاني أغلب الأهالي من مشكلة السلبية لدى الأطفال، حيث يكون تفكير الأطفال والتصرفات الصادرة عنهم مبنية على السلبية، السلبية التي يتصرف فيها
تواجه الأمهات في السنوات الأولى من عمر الأطفال مشكلة جعل الأطفال ينامون وحدهم في غرفهم، أغلبية الأطفال يرفضون النوم
جميع الأهالي يطمحون إلى تربية أطفال بطريقة مثالية أطفال يتفاخرون فيهم أمام الناس، أطفال يمتلكون شخصية قوية وفي نفس الوقت
إن مهمة تربية الأطفال من المهمات التي بحاجة إلى التحلي بالصبر والحكمة والقدرة على استيعاب الأطفال بالأخص في أول خمس سنوات من حياتهم
يظن العديد من الأهالي أن طريقة المتبعة في تربية الأطفال هي طريقة واحدة هذا اعتقاد خاطئ؛ حيث أن لكل طفل طبع خاص فيه وحده ويختلف عن الطفل
يتميز الأطفال بكثرة الحركة والنشاط نتيجة امتلاكهم مقدار كبير من الطاقة، لذلك يواجه أغلبية الأهالي صعوبة في جعل الأطفال أكثر هدوء وتركيز في
يولد الأطفال على قبول الآخرين مهما كان لونهم أو جنسيتهم أو عرقهم، ومع ذلك لا بد من تربية الأطفال على تقبل الآخرين، جميع الأهالي يميلون إلى تربية
الاتساق والتفاهم في تربية الأطفال في مصلحة كل من الأهالي والأطفال، حيث أن الاتساق والتفاهم له العديد من الآثار الإيجابية على كل من الأهالي
تعاني بعض الأمهات بالأخص الأمهات الجدد من عصبية الأطفال حديثي الولادة خلال الرضاعة، حيث يقوم الأطفال بالصراخ والبكاء وعدم إتمام
في معظم الأوقات تصاب الأمهات في حيرة بخصوص الوقت الملائم لخروج طفل حديث الولادة من البيت، حيث أن الطفل حديث الولادة تكون مناعته
الطريقة التي يعبر فيها الأهالي عن مدى محبتهم للأطفال لها تأثير كبير على شخصية الأطفال وعلى كافة التصرفات الصادرة عنهم وطباعهم، قد
قد يؤدي السفر مع الأطفال إلى تكوين ضغوطات كبيرة لدى كل من الأب والأم بالأخص في حال كان السفر لمسافات بعيدة ولمدة طويلة، حيث أن
معظم الأهالي يقومون بتربية أطفالهم على مبدأ أن السكوت من ذهب، دون وعي الأهالي أن هذه القاعدة خطيرة في أغلب
يعاني أغلبية الأهالي من مشكلة الروتين اليومي للأطفال في الحياة والتصرفات والسلوكيات الصادرة عنهم وعدم قدرة الأهالي على تعويد الأطفال على التغيير
يعاني معظم الأهالي من مشكلة كيفية التصرف مع الأطفال غير مطيعين، بالأخص الأطفال في سن ما قبل المدرسة، الأهالي لا يعرفون كيفية التصرف والتعامل مع
تعد عملية التسوق من المهمات التي تسبب هماً ثقيلاً بالنسبة إلى الوالدين، حيث أن التسوق يتطلب الكثير من الوقت والجهد والمال، وعند ذهاب الأطفال
الأطفال يختلفون في محبتهم للاستحمام، منهم من يحب الاستحمام حيث يفضلون البقاء وقت طويل في الاستحمام، منهم من يحب الاستحمام لكن لا
من أكثر الخلافات التي تحدث بين الأطفال والأهالي التي قد تتطور إلى قيام الأهالي بضرب الأطفال وحرمانهم من أكثر الأشياء التي يحبونها هي الخلافات
في معظم الأوقات تظهر كثير من المؤشرات التي تثبت أن الأطفال يعانون من مشاكل نفسية، الأب والأم أول من يلاحظ بوجود مشكلات نفسية عند الأطفال، ذلك من خلال وجود بعض
قلة الثقة بالنفس من الأمور التي تنشأ في فترة الطفولة، حيث أن شخصية الطفل تتشكل في أولى سنوات حياته، سواء كانت شخصية الطفل قوية بسبب ثقته العالية
قبل وجود الأطفال في حياة الزوجين، تكون حياتهم مملة وروتين يومي قاتل، ووقت فراغ كبير، وخلافات متنوعة بين كل من الزوج والزوجة
الأهالي في معظم الأوقات ينحصر اهتمامهم في الصحة الجسدية لدى الأطفال، حيث يعمل كل من الأب والأم على توفير الغذاء الصحي للأطفال، أيضاً يهتم الوالدين بالعمل على توفير كافة
التمييز بين الأطفال يعني عدم المساواة بينهم، ويرجع سبب تمييز الأهالي بين الأطفال إلى العديد من الأسباب، منها جنس الطفل، ترتيب الطفل بين إخوانه، أو عمر الطفل، حيث أنه من السائد
أكد الأخصائيين النفسيين على مدى تأثير الألوان على احاسيس الأطفال وعلى السلوكيات الصادرة عنهم، حيث أنّ الألوان لها تأثير كبير في تشكيل شخصية الطفل، لذلك يجب على الوالدين
يلجأ معظم الأهالي إلى استخدام أسلوب الديمقراطية في تربية الأطفال، حيث يتميز هذا الأسلوب بأنه يقوم على مبدأ الحرية في التعبير عن القرارات والإفصاح عن كافة المشاعر
معظم الأهالي ينجحون في تربية أطفال ناجحين وسعداء في حياتهم، بالمقابل يفشل آخرون في تربية أطفال ناجحين وسعداء في حياتهم، من الضروري أن يسعى الأهالي إلى غرس القيم الجيدة
التربية الإبداعية تساهم في تطوير قدرات الأطفال وزيادة إمكانياتهم في المشاركة الفعالة في المجتمع ودفع المجتمع نحو التطور، حيث أنه أكد المختصين في التربية والإرشاد أن التربية
يعاني معظم الأهالي من عصبية الأطفال وعنادهم، ولا يعرفون ما الطريقة المثالية في التعامل مع هؤلاء الأطفال، يُعتبر سلوك الأطفال المتمثل في العصبية والعناد من أنواع السلوكيات
معظم الأطفال يولدون ولديهم كثير من الحاجات التي يجب إشباعها حتى ينشأ أطفال أسوياء من الناحية النفسية، من أهم هذه الحاجات حاجة الأطفال إلى التقبل من الآخرين، تظهر هذه الحاجة
جميع الكلمات الصادرة عن الأهالي لها تأثير كبير وواضح على الأطفال، حيث أن كلمات المدح لها دور كبير في تحقيق السعادة والفرح لدى الأطفال وزيادة ثقتهم في أنفسهم