قصة قصيدة يقصر باع العاملي عن الندى
هو جرير بن عطية بن حذيفة الخَطَفي بن بدر الكلبيّ اليربوعي، وهو من تميم. ويعتر الجرير أشعر أهل عصره. ولد وتوفي في اليمام.
هو جرير بن عطية بن حذيفة الخَطَفي بن بدر الكلبيّ اليربوعي، وهو من تميم. ويعتر الجرير أشعر أهل عصره. ولد وتوفي في اليمام.
هي ميسون بنت بحدل بن أنيف الكلبية، وهي زوجة الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان، وهي واحدة من أقدم الشاعرات العربيات.
أما عن مناسبة قصيدة "لولا الحياء لعادني استعبار" فيروى بأن زوجة الجرير ماتت، وكان الجرير يحبها حبًا كبيرًا، فحزن وتألم من فراقها ألمًا شديدًا، ورثاها بقصيدة تعتبر من أصدق قصائد الرثاء.
أما عن مناسبة قصيدة "والفقر في زمن اللئام" فيروى بأن سحّار بن أبي الطبق توجه إلى منبج وهو وجماعة، وهي في وقتها كانت مدينة للشعراء الأدباء، وبينما هو في طريقه وقد جدّ بالمسير هو ومن معه.
أما عن مناسبة قصيدة "تفديك نفسي من كل ما كرهت" فيروى بأن هارون الرشيد قام بسجن أبو العتاهية بعد أن قام بعض الكاذبين بالوشاية به عنده، فقام بوضعه في واحد من سراديب السجن.
أما عن مناسبة قصيدة "وليلة بت أوقد في خزازى" فيروى بأن ملكًا من ملوك اليمن في يوم أسر رجالًا من قبائل مضر و ربيعة و قضاعة، فقرر وجوه بني معد الذهاب إليه لكي يحاولوا أن يفكوا أسر رجالهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما أن رأيت بني حصين" فيروى بأنه كان للقتال الكلابي زوجة وهي بنت ورقاء بن الهيثم بن الهصان، وكان وقتها له جيران من بني الحصين بن الحويرث بن كعب.
هو عُبيد بن مُجيب بن المضرحي من بني كلاب بن ربيعة، وأمه عمرة بنت حرقة من نفس قبيلة أبيه، وهو أحد الشعراء الأشاوس، فقد كان أحد الفرسان الشجعان اللذين لا يهابون أحدًا ولا شيئًا، له عدة ألقاب ومنها أبو المسيب.
هو شاعر من شعراء العصر العباسي، عاش في فترة خلافة المهدي وكان ممن يخرجون معه.
أما عن مناسبة قصيدة "ربّ بيضاء ذات دلٍّ وحسن" فيروى بأن الحجاج قرر في يوم النزول إلى سجن المدينة، ورؤية حال المساجين، وبالفعل في اليوم التالي جهز الحجاج نفسه.
أما عن مناسبة قصيدة "ما بال مية لا تأتي كعادتها" فيروى بأن قوم بثينة قد هاجروا من المكان الذي كانوا يسكنوه وانتقلوا إلى مكان آخر، وعندما وصل خبر ذلك إلى جميل بن معمر خرج في أثرهم.
هو نجم الدين أبو محمد عمارة بن أبي الحسن بن علي بن زيدان بن أحمد الحكمي اليمني، ولد عام خمسمائة وخمسة عشر للهجرة في تهامة في الجزيرة العربية، وكان كاتبًا ومؤرخًا وشاعرًا
أما عن مناسبة قصيدة "تخيرتها من بنات الهـجـان" فيروى بأن ابن العباد قد أغرم بجارية تدعى الرميكية، فقد خطفت قلبه، لا وبل خطفت اسمه، حيث كانت تلقب باعتماد
أما عن مناسبة قصيدة "أدر الزجاجة فالنسيم قد انبرى" فيروى بأن بنو عباد كانوا من أقوى العائلات التي حكمت في عصر ملوك الطوائف، وكان مقر هذه العائلة إشبيلية، وكان الملك المعتضد هو أشهرهم
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ليت للبراق عينا فترى" فيروى بأنه كان للبراق بن روحان فارس بني ربيعة ابنة عم وكان يعشقها، وكانت هي الأخرى تحبه، وفي يوم ذهب إلى عمه اللكيز.
أمَّا عن قصيدة "نهج البردة" التي تعرف أيضاً ب" ميمية" أمير الشعراء أحمد شوقي، فجاءت ضمن معارضات واضحة؛ لأنها جاءت على نهج وقافية مشابهة للإمام البوصيري.
فهذه القصيدة للشاعر "الصمة بن عبد الله القشيري"، يعد شاعرًا من شعراء العصر الإموي لم يحالفه الحظه من الشهرة.
أمَّا عن قصيدة "جفا وده فازور أو مل صاحبه" التي قالها بشار بن برد في مدح آخر خلفاء بني أمية الخليفة الأموي مروان بن محمد.
وهو علي بن الحسن بن عنتر بن ثابت، حيث يُلقّب بمذهب الدين البغدادي ويعرف بين الناس في عصر الدولة العباسية بشميم الحلي، كما يكنى بأبي الحسن.
وهو بهلول بن عمرو الصيرفي الهاشمي العباسي الكوفي العراقي، أبو وهب، يُعتبر أحد الشعراء البارزين والأدباء العظماء في الأدب بعصر الدولة العباسية.
وهو سلم بن عمرو بن حماد الخاسر، أحد أبرز الأدباء والشعراء في الأدب بعصر الدولة العباسية الثاني، كما يًعتبر أحد الأشخاص الذين عاشوا مع الخليفة الرشيد أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
وهو محمد بن دعبل بن علي بن رزين بن سليمان بن تميم بن نهشل بن خداش بن خالد بن عبد بن دعبل بن أنس بن خزيمة بن سلامان بن أسلم بن أفضى بن حارثة بن عمرو بن عامر بن مريقياء، أبو علي.
وهو ظافر بن القاسم بن منصور بن عبدالله بن خلف بن عبد الغني الجذامي الإسكندرس العباسي، أبو المنصور، شاعر وأديب من الجمهورية العربية المصرية.
وهو الحسن بن محمد بن عبد الصمد بن أبي الشخباء العسقلاني، أبوعلي، يلقب بالشييخ المجيد، وفي رواية أخرى يلقب بالمجيد ذي الفضيلتين.
وهو سديف بن إسماعيل بن ميمون، من فحول الشعراء العرب والأدباء والكتاب والمؤلفين المشهورين بالأدب في عصر الدولة العباسية، بالإضافة إلى العصر الأموي الأول.
وهو المؤيد بن عطاف بن محمد بن علي بن محمد الألوسي، أبو سعيد. ويُعتبر شاعر من أعظم الشعراء الفحول والأدباء في عصر الدولة العباسية وعاش في القرن السادس الهجري.
تعتبر عريب المأمونية إحى الشخصيات البارزة في العصر العباسي، وإحدى المغنيات اللواتي اشتهرن بالغناء والأدب العربي في العصر العباسي.
وهو رافع بن الحسين بن حماد بن المسيب الأقطع، أببو المسييّب، فارس وأديب وشاعر من فحول الشعراء في العصر العباسي الثاني.
يعود أصل الشاعر ابن منجب الصيرفي إلى القبيلة التي كانت تدعى قبيلة تنوخ، ضمن أحضان عائلة كانت معروفة جداً ببراعتها بالأدب العربي على اختلاف أنواعه، ومن أعظمهم جده الكاتب والذي كان محدود الشهره في ذلك الزمن.
وهو محمود بن إسماعيل ن حميد الدمياطي الفهري العمري،العباسي العربي، أو الفتح، أشير إليه في بعض كت المدونون أنه القاضي الفاضل وكذلك كافي الكفاة وكذلك ذو البلاغتين، لكنه يشتهر أكثر بابن قادوس.