قصة قصيدة "هل ترانا نلتقي أم أنها"
أما عن مناسبة قصيدة "ﻫﻞ ﺗﺮﺍﻧﺎ ﻧﻠﺘﻘﻲ ﺃﻡ ﺃﻧﻬﺎ" فيروى بأن كمال السنانيري كان داعية من دعاة مصر، وفي يوم من الأيام سجن وحكم عليه بالإعدام وذلك لمعارضته نظام الحكم في مصر وقتها.
أما عن مناسبة قصيدة "ﻫﻞ ﺗﺮﺍﻧﺎ ﻧﻠﺘﻘﻲ ﺃﻡ ﺃﻧﻬﺎ" فيروى بأن كمال السنانيري كان داعية من دعاة مصر، وفي يوم من الأيام سجن وحكم عليه بالإعدام وذلك لمعارضته نظام الحكم في مصر وقتها.
أما عن مناسبة قصيدة "تبدى في قميص الورد يسعى" فيروى بأنه في يوم كان أبو نواس وأبو العتاهية ودعبل قد اجتمعوا في مجلس، وبقوا فيه ثلاثة أيام، فلما أتى اليوم الرابع قرروا الذهاب إلى منازلهم.
أما عن مناسبة قصيدة "تزوجت اثنتين لفرط جهلي" فيروى بأن أعرابيًا أحب كان يحب فتاة حبًا شديدًا، وكانت هي تحبه، وفي يوم قرر هذا الأعرابي أن يذهب إلى أبيها لكي يطلبها منه للزواج، فذهب إليه وطلبها منه.
تتحدث القصة عن ابن الفارض، الشاعر المتصوف الذي عشق فتاة بجواره. كتم حبه حتى مرض، وعندما رآها، أنشد قصيدته "أخفي الهوى ومدامعي تبديه
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما قال لي ربي أما استحييت تعصيني" فيروى بانه في يوم من الأيام، أتى رجل إلى مجلس الإمام أحمد بن حنبل رحمة الله عليه، واستأذن للدخول عليه، وعندما دخل رد عليه السلام.
قام المتنبي بكتابة ما يقارب الثلاثمائة وستة وعشرون قصيدة، وبقيت كتاباته مصدر وحي وإلهام للكثير من الشعراء من بعده، فقد تمكن المتنبي من تصوير
هو أبو عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري، ولد عام سبعة وتسعون للهجرة في الكوفة، وهو فقيه، واحد من أئمة الحديث، وهو من الزاهدين، توفي عام مائة وواحد وستون للهجرة.
يُعرف الغزل عند بشار بن برد أنّه يتسم بالرقة والبساطة حيث كان يذهب إلى مجالس اللهو والغناء؛ لكي يتغزل بالمغنيات وكان يطلب منهم أن يتغنى شعره في المجالس
أما عن مناسبة قصيدة "وما الحرب إلا ما علمتم وذقتم" فيروى بأنه في يوم كان الحارث بن عوف وهو أحد سادات العرب جالسًا مع خارجة بن سنان.
كان أهل نجد إذا خرجوا منها اشتاقوا إليها، واشتاقوا إلى ما يسمى بريح نجد، فهي ريح لا يجدون مثلها في أي مكان آخر، وكان الشعراء النجديون إذا خرجوا من نجد ينشدون القصائد في تلك الريح، ومن هؤلاء الشعراء شاعرنا ابن دمينة.
أما عن مناسبة قصيدة "أقلي اللوم عاذل والعتابا" فيروى بأن عرادة النميري كان من جلساء الفرزدق، وفي يوم أتى الشاعر الراعي نميري إلى البصرة وتوجه إلى بيت عرادة، ودخل بيته، وجلس معه، فأعد له عرادة الطعام والشراب ودعاه لكي يأكل.
إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني العنزي، المعروف بأبي العتاهية، وينتمي إلى قبيلة عنزة. وُلد عام 130 هـ في عين التمر قرب الكوفة، حيث نشأ وترعرع. يُعد من الشعراء المكثرين في عصره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أيها الملك الذي راحاته" فيروى بأن عنترة بن شداد كان في يوم من الأيام في ضيافة كسرى ملك الفرس، وكان عنترة مكرمًا عند كسرى، فحسده بعض رجال الدولة على ذلك.
أمّا عن مناسبة قصيدة "أقسمت يا نفس لتنزلنه" فيروى بأنه بعد أن هزم المسلمون قريش في غزوة الأحزاب، قام الرسول صل الله عليه وسلم بعقد صلح الحديبية معهم إن أجلب الناس وشدوا الرنة
أما عن مناسبة قصيدة "لا تقل أصلي وفصلي أبدا" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان رجل يبيع الحلوى، ولكنه لم يكن يبيع ما يكفي من الحلوى لكي يربح، وفي يوم من الأيام اهتدى إلى فكرة لكي يتمكن من الربح.
أمَّا عن قائلة هذه القصيدة: فهي هند بنت النعمان ولد في القرن الخامس، عرف عنها أنّها شاعرة وكاتبة عربية مبدعة وأيضاً ذات جمال باهر وهي شاعرة تمتاز بالذكاء والحيلة وسرعة البديهة، توفية في القرن السابع.
أما عن مناسبة قصيدة "وتينة غضة الأفنان باسقة" فيروى بأنه كان هنالك شجرة تين تعيش في واحد من البساتين الخضراء الجميلة، وكان بجانبها العديد من أشجار التين.
وأما عن مناسبة قصيدة "أنت كالكلب في حفاظـك للـود" فقد استدعى الخليفة العباسي المتوكل في يوم علي بن الجهم إلى مجلسه، وعندما دخل على مجلسه أراد أن يمدح الخليفة
أما عن مناسبة قصيدة "من يفعل الخير لا يعدم جوازيه" فيروى بأنه كان هنالك رجل في اليمن، وقد اشتهر هذا الرجل بالصلاح والتقوى، وكان يفعل الخير ويساعد الآخرين.
تعتبر الطريقة أو الأسلوب الشعري بأنَّه من أهم وأبرز التظاهر التجديدية في شعر الشاعر أبي نواس، حيث ذُكر بأنَّ الكثير من الشعراء قد حاولوا تقليد الأسلوب الشعري الخاص بالشاعر أبي نواس.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة
تعتبر مدينة دمشق واحدة من أجمل المدن في المشرق، وهي جنة من جنان الله في الأرض، فيها البساتين والماء، وهي المدينة التي نزل بها عيسى عليه السلام وأمه.
أمَّا عن قصة فصيدة "تعدو الذئاب على من لا كلاب له" تروى هذه القصيدة أن امرأة جاءت إلى مكة المكرمة لكي تؤدي مراسم الحج والعمرة؛
أمَّا عن قصة قصيدة "إذا كشف الزمان لك القناع" كتب الشاعر عنترة بن شداد في مطلع قصيدة بقوله: إذا رأيت من الزمان في يوم من الأيام
أمَّا عن قصة قصيدة "لمن طلل الجدية والجبل" في هذه القصيدة ابتدأ إمرئ القيس بأن سأل عن الأطلال كما هو معتاد وقام بتحديد موقعها بذكر أسماء الأماكن.
وبعد قتله للأسد أكمل طريقه ولقي شجاع فقتلها وعندما علم عمه بما حدث معه في الطريق وقال: إني عرضتك طمعاً في أمر قد ثنى الله عناني عنه فارجع لأزوجك ابنتي
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو من أكثر شعراء العرب شهرةً وأعظمهم، وهو من الشعراء الذين اكتسبوا أهميةً تجاوزت زمانهم ومكانهم، حيث أنّه لم يكن مجرد شاعر يمتلك الفصاحة والبلاغة بل كان شخصيةً شجاعة متميزة يعتز بنفسه.
هو أبو مليكة جرول بن أوس بن مالك العبسي، لقب بالحطيئة، من الحراء المخضرمين في الجاهلية والإسلام، اشتهر بالهجاء، توفي في مكة المكرمة في عام ستمائة وخمسون ميلادية.