تربية الطفل الوحيد
يتحمل الوالدين مسؤولية كبيرة في تربية الأطفال، حتى يصبحوا أفرادًا نافعين لأنفسهم ولمجتمعهم، والكثير من الأمهات ينجبن طفل واحد.
يتحمل الوالدين مسؤولية كبيرة في تربية الأطفال، حتى يصبحوا أفرادًا نافعين لأنفسهم ولمجتمعهم، والكثير من الأمهات ينجبن طفل واحد.
مهما كان سّن الأطفال، فإنّهم بحاجة إلى وجود والديهم بجانبهم، وأيّ غياب للوالدين يخلق خلل في شخصيّة الأطفال، وهذا يظهر فيما بعد
يقع معظم المربيين وأهالي الأطفال في مجموعة من الأخطاء التربوية التي، قد تؤدي إلى نتائج، سلبية خطيرة على حياة الأطفال
العقاب هو اسلوب من اساليب التربية التي يميل له الكثير من الأهالي والمربين، حيث أنهم ينظرون إلى العقاب بانه من أقصر الطرق لتهذيب الأطفال
الغضب عند الأطفال: هو عبارة عن مجموعة من المشاعر الانفعالية، المختلفة التي يشعر بها الأطفال، حيث أنه يوجد فروق فردية بين الأطفال في التعبير عن هذا الغضب.
يلجأ الأهل إلى وضع أطفالهم في الحضانة، بسبب انشغالهم بأعمالهم وعدم توفر الوقت لديهم، ورغبة لدمج أطفالهم في مجتمعات جديدة.
أن تكون أباً أو أماً ، أمراً غير سهل، حيث يجب أن يكون الأهل نظاميين، قادرين على ضبط أنفسهم، وعليهم أيضاً أن يتحملوا أخطاء أطفالهم ونوبات غضبهم.
هناك مشكلة تحدث مع الأهل، بسبب العصبية الزائدة الصادرة عن الأطفال، ولا يستطيع الأهل التعرف على طريقة التعامل مع الأطفال بهذه الحالة.
يجب على المربي بشكل عام، وعلى الأم والأب بشكل خاص، أنّ يتمتع كل منهم بشخصية قوية في التربية وهذا لا يُمانع المحبة والعطف على الأطفال.
من أصعب الأمور التي تُحيّر الأهل، كيف يجعلون أطفالهم مُطيعين لهم، وتسعى الأم بشكل مستمر إلى تطبيق قوانين البيت، لَكنّ الطفل لا يطبّق إلّا ما يناسبه
تختلف أساليب تنمية مهارات الطفل، وتعد المهارات الحركية، والتحكم الحركي في مرحلة ما بعد الولادة، من أهم المهارات التي يجب تنميتها للأطفال
قدوم مولود جديد، من أسعد اللحظات وأهمها عند الأسرة، ومع قدوم هذا المولود يحدث مجموعة من التغييرات في مسار حياة الأسرة، حيث تصبح مسؤوليتها أكبر
تعرف تربية الطفل بأنها، عملية دعم الطفل، وتربيته وتنشئته تنشئةً، جسديّة وعقليّة وفكرية، وقد أتّبع الأجداد طرق وأساليب مُختلفة في تربية الطفل
تُعدّ تربية الأطفال من أكثر المهمات صعوبة بالنسبة إلى الأهل، حيث أنهم يبذلون أقصى الجهد والطاقة في اعتماد الأساليب المناسبة لتربية الطفل بشكل صحيح.
رياض الأطفال، من المراحل الحساسة والهامة في تعليم الطفل، وتبدأ هذه المرحلة من سن الرابعة حتى يدخل الطفل في مرحلة التعليم الابتدائي.
يختلف الأطفال في تصرفاتهم فمنهم الهادئ المُنضبط الذي يسمع الكلام ومنهم المشاغب الذي لا يسمع الكلام، ويرجع ذلك إلى مجموعة من العوامل المهمة في تكوين الفرد.
الطفل الصالح هو أمنية لجميع الناس، فالجميع يتمنون أن يكون لهم أطفال صالحين، حتى غير الصالحين يتمنون أن يكون لديهم أطفال صالحين.
الأسرة عبارة عن زوجين رجل وإمرأة، تقوم على أساس الحقوق والواجبات، والأسرة الصغيرة في الاتساع، والأولاد هدف أساسي من أهداف الأسرة.
مع بداية الموسم الدراسي، لا بد أن يتعلم الأهل بعض الطرق التي تساعدهم في تنظيم أوقات الدراسة لدى أبنائهم، حيث يُشكل تنظيم وقت الدراسة تحدياً كبيراً.
يعدّ الخجل أحد العوامل الطبيعية، لتكوين شخصية الطفل، ويشكّل الخجل عائق عند الطفل، إذا زاد عن الحّد الطبيعي، حيث أن الخجل سيؤثر على حياة الطفل الأجتماعية وتكوين الصداقات
الخوف هو عبارة عن شعور يُلازم الطفل، حيث يشعر الطفل بعدم الأرتياح، وشعور الطفل بلخوف أو القلق هو شعور طبيعي، ولكن في المُقابل هناك بعض الأطفال
الأطفال يحتاجون بشكل دائم إلى رعاية وعناية واهتمام، حتى يكونوا أطفال أسوياء من الناحية النفسية، في المقابل إن العناية والرعاية والاهتمام الزائد عن حده الطبيعي يؤدي إلى تكوين أطفال
الأهالي في معظم الأوقات ينحصر اهتمامهم في الصحة الجسدية لدى الأطفال، حيث يعمل كل من الأب والأم على توفير الغذاء الصحي للأطفال، أيضاً يهتم الوالدين بالعمل على توفير كافة
في أغلب الأوقات يتعامل الآباء مع الأطفال بطرق قاسية دون الوعي أن هذه الطرق هي طرق خاطئة في التربية لها العديد من الآثار السلبية
التمييز بين الأطفال يعني عدم المساواة بينهم، ويرجع سبب تمييز الأهالي بين الأطفال إلى العديد من الأسباب، منها جنس الطفل، ترتيب الطفل بين إخوانه، أو عمر الطفل، حيث أنه من السائد
تعاني بعض الأمهات من مشكلة قد تعتبر هذه المشكلة شيء سخيف للبعض الآخر، وهي خروج الأم مع الطفل إلى الأماكن العامة، مثل السوق، الحديقة
تربية الأطفال بالحب هي من أفضل الوسائل التربية وأنجحها، حيث تعد تربية الأطفال بالحب من أهم أنواع التربية التي تهدف إلى بناء أسرة ومجتمع متين
حتى تكون العلاقة القائمة بين الطفل والوالدين علاقة صحيحة متينة، من المهم أن يتبع كل من الأب والأم عدة خطوات
عندما يولد الأطفال تولد معهم غريزة الإمساك بكافة الأشياء، فعندما تمسك الأم يد الطفل الرضيع يطوي أصابعه على أصابع أمه بشكل تلقائي، وهو فعل تلقائي بشكل غير إرادي
تعد مرحلة الطفولة المتوسطة من أفضل دعائم شخصية الفرد، حيث يتوجه الطفل في هذه المرحلة إلى زيادة تكوين العلاقات الاجتماعية، حيث يتجه الطفل خارج نطاق الأسرة، ويعمل على زيادة