فن جذب انتباه الأطفال وزيادة التركيز لديهم
يعاني غالبية الأهالي من تشتت الانتباه لدى الأطفال حيث يكون تركيز الأطفال قليل سواء كان ذلك في البيت او المدرسة، الأهالي لا يعرفون الطرق التي تزيد
يعاني غالبية الأهالي من تشتت الانتباه لدى الأطفال حيث يكون تركيز الأطفال قليل سواء كان ذلك في البيت او المدرسة، الأهالي لا يعرفون الطرق التي تزيد
عندما يقوم كل من الأب والأم بالجلوس مع الأطفال واللعب معهم هنا يشعر الأطفال بالمتعة والسرور والابتهاج، لكن ذلك الأمر سوف يمنع
يختلف الأطفال في طبيعة شخصيتهم ويرجع ذلك الأمر إلى وجود فروق فردية بين الأطفال، حيث أن الأطفال مختلفين نجد بعض الأطفال يميلون إلى الوحدة والرغبة
قد يتعرض أغلبية الأهالي للصدمة عندما يقول أطفالهم أنهم لا يحبون أولاد الجيران بسبب لونهم أو عرقهم، حيث أنه من المتعارف عليه أن الأطفال يستطيعون التمييز
قد تعاني غالبية الأمهات من مشكلة التعامل مع البنت الوحيدة، حيث أنه قد نجد بعض الأمهات تكون طبيعة العلاقة القائمة بينهم وبين البنات صعبة ويوجد فيها نوع
من المتعارف عليه أن الأفراد يولدون وهم يمتلكون طابع اجتماعي، حيث أنهم لا يتمكنون من العيش بمفردهم بمعزل عن الآخرين، لذلك من المهم أن يحرص
من المتعارف عليه أن العلم في الصغر مثل النقش في الحجر، لذلك جميع الأهالي يحرصون على جعل الأطفال يحبون التعلم وهم صغار، أغلبية الاهالي لا يعرفون
يعتبر دور الأهالي في شهر رمضان من الأدوار المهمة بالأخص أن الأطفال في هذا الشهر قد يشعرون بالتعب والروتين، هنا يجب على الأهالي البحث عن الأفكار التي
من المتعارف عليه أن القيم الأخلاقية للأطفال تتأثر بطبيعة البيئة التي يتواجد فيها هؤلاء الأطفال، حيث يتأثر سلوك الأطفال بشكل كبير من البيئة المحيطة فيهم،
قد يعاني أغلب الأهالي من مشكلة عدم التحكم بالتصرفات الصادرة عن الأطفال، حيث أن الأطفال قد يقومون بتصرفات عشوائية خاطئة نتيجة عدم قدرة هؤلاء
جميع الأهالي يحرصون على تطوير الإبداع لدى الأطفال منذ نعومة أظفارهم، حيث أن الإبداع يتطور مع الأطفال عندما يتقدمون في العمر، أغلبية الأهالي قد يجهلون
في ظل وجود وضع وبائي خطير توصي جميع منظمات الصحة العالمية بوجوب ارتداء الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن السنتين للكمامة،
قد يصدر عن الأطفال العديد من التصرفات الخاطئة، حيث يشكي أغلبية الأهالي من التصرفات الخاطئة التي تصدر عن الأطفال، وفي نفس الوقت قد يجهل الأهالي
يعاني أغلبية الأهالي من مشكلة الطفل الحركي، حيث أن الطفل الحركي هو طفل يتميز بامتلاك طاقة هائلة لذلك نجده يقفز ويتحرك في كل مكان، حتى وهو يدرس
قد يشكو أغلب الأهالي من قيام الأطفال في سلوك العض، حيث يظهر هذا السلوك لدى الأطفال عندما تتراوح أعمارهم بين
جميع الأهالي يتمنوا أن يكون لديهم أطفال يتصفون بصفات وأخلاق حميدة، مع أقتراب شهر رمضان جميع الأهالي يحرصون
يختلف الأهالي في طرق التعامل مع الأطفال عند قيامهم بالتصرفات الخاطئة، منهم من يتعامل بقسوة مع الأطفال
معظم الأطفال يشعرون بالخوف والقلق في حال البقاء لوحدهم في مكان معتم، ذلك بسبب تطور الخيال الواسع لديهم
الرضاعة الطبيعية لها عدة فوائد إيجابية تعود على كل من الأم والطفل الرضيع، حيث أن الطفل الذي يرضع من أمه
معظم الأطفال تكون علاقتهم بأهل والدتهم أقوى من علاقتهم بأهل والدهم، حيث تكون طبيعة العلاقة بين الطفل وأهل والدته قائمة على المودة والحنان
طبيعة العلاقة القائمة بين الطفل والوالدين من أهم الأمور التي لها دور كبير في تشكيل شخصية الطفل، لذلك من الضروري أن تكون طبيعة هذه العلاقة قائمة
حاجة الطفل إلى القبول هي من الحاجات النفسية المهمة لنمو شخصية سوية لدى الطفل، حيث أنه عندما يشعر الطفل بالقبول
كثير من الأهالي يعانون من تصرفات الأطفال الخاطئة وفي نفس الوقت يريدون أن يتراجع الأطفال عن القيام بهذه السلوكيات
يمضي الأطفال الرضع وقتهم في النوم، بالرغم من ذلك يكون نومهم غير مستقر، حيث أنهم يستيقظون في أوقات متباينة
يشتكي أغلبية الأهالي من شقاوة الأطفال، حيث أن الأهالي يريدون أن يكون أطفالهم هادئيين يتميزون بالمثالية، الأهالي لا يدركون أن الطفل الشقي هو
التربية من الأمور الصعبة التي بحاجة إلى جهود كبيرة من الوالدين، تربية الأطفال لا تنحصر في تأمين الاحتياجات الأساسية المتمثلة في الطعام والكساء
يتعرض الأطفال في أول سنوات حياتهم إلى العديد من الحوادث المتفاوتة في درجة خطورتها، وتزداد حوادث الأطفال كلما كان الأطفال أقدر على التحرك، لذلك
من الشائع أن الأطفال يقومون بالتقليد بشكل مستمر، بالأخص تقليد الوالدين، سواء كانت الأعمال التي يقوم فيها الوالدين سيئة أو حسنة، الوالدين في نظر
من المتعارف عليه أن شخصية الأطفال تتكون منذ مرحلة الطفولة، لذلك عندما يريد كل من الأب والأم أن يغرس في الأطفال الصفات الإيجابية لا بد من تعليم
جميع الأهالي يحرصون على تنمية المهارات الحركية لدى الأطفال، حيث أنه من المهم أن يتعلم الأطفال استعمال اليد بشكل جيد في السنوات الأولى من حياتهم