ما هي عناصر النجاح الرياضي؟
إن النجاح في الرياضة هو راحة البال، والتي هي نتيجة مباشرة للرضا اللاعب عن نفسه؛ وذلك بمعرفته أنه بذل قصارى جهده ليصبح أفضل ما يمكن أن يكونه، كما أن الأفراد الرياضيون الناجحون ليسوا فوق طاقة البشر.
إن النجاح في الرياضة هو راحة البال، والتي هي نتيجة مباشرة للرضا اللاعب عن نفسه؛ وذلك بمعرفته أنه بذل قصارى جهده ليصبح أفضل ما يمكن أن يكونه، كما أن الأفراد الرياضيون الناجحون ليسوا فوق طاقة البشر.
إن مفهوم الانتقال هو عبارة عن تعلم رياضي تم تعلمه في الوقت السابق في أداء حركي مستقبلي، حيث قد تكون آثار التعلم في الأدء المستقبلي إيجابية أو سلبية، كما يحدث الانتقال الإيجابي في الأوضاع التي يؤدي فيها التعلم الحركي.
إن السيطرة الحركية في الرياضة هي عبارة عن مجاميع عضلية كثيرة تعمل بصورة مختلفة من ناحية الحجم الانقباض العضلي وشدته وزمنه.
تعتبر الاستجابة الحركية من أهم العناصر للفرد بشكل عام وللاعب الرياضي بشكل خاص المتمثل بالقدرات الحركية الضرورية التي تبرز أهميتها في الفعاليات والأنشطة التي تتصف بسرعة وتغير المكان.
المرحلة المعرفية: حيث يقصد بها أنها مراقبة الإنجاز والتفوق العالي وتطوره في مراحل التعلم الرياضي للمهارات الحركية، حيث أنه يتطلب معرفة عمليات التعلم الرياضي.
إن التفكير والتصور في الرياضة هما عبارة عن عمليات تحدث في ذهن اللاعب الرياضي الممارس للمهارات الحرمية، حيث تساعده على أداء تلك الممارسات.
أهم العمليات العقلية الناتجة عن الفعل الحركي في الرياضة (عملية الانتباه، عملية التركيز، عملية سرعة رد الفعل، عملية الإدراك).
إن التوافق مهم داخل الملاعب الرياضية؛ وذلك باعتباره ظاهرة مهمة لنشاط الفريق الذي يؤثر على فعالية العملية التعليمية والتدريبية والتنافسية، حيث عند تعلم الفرد الرياضي المتعلم مهارة حركية معينة.
النظريات التقليدية في التعلم الحركي، (النظرية الترابطية، النظرية الكسب، النظرية الإجرائية، النظرية الشرطية، النظرية الفعلية، النظرية البنائية).
في الماضي كان التدريب الرياضي يتطلب أوراقًا مكثفة وجهدًا بعد الممارسة من كل من المدرب والفرد الرياضي، حيث أثناء ممارسة الرياضي تم أخذ الملاحظات ومقاطع الفيديو..
لكي تصبح عملية التقويم عملية ناجحة داخل الملاعب الرياضية وأيضاً محققة للهدف والغرض التي أنشئت من أجله، لا بد من بيان وفهم الجوانب الأساسية لعملية التقويم الرياضي.
تعد عملية تطوير المنهج الرياضي عامل مهم وضروري في تطوير العملية التعليمية للمهارات الرياضية، حيث أن في ذات الوقت تواجه تطوير المنهج عدة معوقات وصعوبات قد تحد من فائدة وفعالية المنهج الرياضي.
إن المنهج الرياضي بمفهومه الواسع والشامل هو عبارة عن كل ما تقوم بتقديمه المؤسسة التعليمية للمهارات الرياضية من خبرات تربوية مربية، سواء كانت بداخلها أو خارجها.
إن المفاهيم المرتبطة بالتعلم الرياضي هي عبارة عن سياق عام يعمل على تحقيق الأهداف العامة والأهداف الخاصة للعملية التعليمية للمهارات الحركية؛ وذلك من خلال مختلف أساليب وطرق التدربب الرياضي.
1. التصنيف: حيث يتم استخدام الاختبارات والمقاييس في المجال الرياضي؛ وذلك لتصنيف الأفراد الرياضيين حسب قابلياتهم الرياضية ووضعهم في مجموعات على هذا الأساس.
لا تعمل طريقة تنظيم المجتمع الرياضي في فراغ، ولكنها تمارس في مناخ إيديولوجي ينتشر في المجتمع الرياضي، وله تأثير في كافة الأنشطة الرياضية المبذولة في المجتمع الرياضي.
إن التقويم في الرياضة هو عبارة عملية التأكد من تحقيق الأهداف المرجوة من خلال تحديد نقاط القوة ونقاط الضعف للعملية الرياضية التعليمية للمهارات الحركية، إذ أنه عبارة عن عملية تشخيصية وعلاجية.
الطريقة الأولى (آراء الأفراد الرياضيين الخبراء الأكاديمين المختصين في التربية الرياضية): حيث يقوم الأفراد الرياضيين في وزارة الرياضة بتشكيل وتكوين لجان مختصة من الخبراء
المستوى الأول (المجال المعرفي، الإنفعالي): حيث يتناول هذا المجال الرياضي الأهداف التي تتعلق بالجوانب المعرفية والقدارت العقلية ومهارات التفكير والقوانين والحقائق.
إن للملاحظة بمختلف أنوعها وأصنافها في الملاعب الرياضية أغراض كثيرة، وفيما يأتي عرض موجز لأهم أغراض أساليب الملاحظة الرياضية.
تعني هذه الاستراتيجية أن يقوم المدرب الرياضي بتقسيم اللاعبين إلى جماعات؛ أي بمعنى محطات صغيرة، حيث تشكل كل جماعة رياضية على حدة المنظومة.
إن التربية الرياضية لا تعلم الأفراد الرياضيين فقط الحفاظ على القدرة على التحمل البدني، ولكن أيضًا عادة الطاعة والانضباط ، والتصميم على الفوز وقوة الإرادة وما إلى ذلك.
استراتيجية التعلم التعاوني في الرياضة: وهي عبارة عن تُشرك تدخلات المشاركة الرياضية الأفراد الرياضيين في الملاعب الرياضية.
من المعلوم لدى الأفراد الرياضيين أن أي مهارة حركية في مجال التربية الرياضية ليست إلا هي مجموعة من الحركات المركبة (الحرزكات المتراكمة، الحركات المتسلسلة)
الكفاءات المعرفية: وهي عباراة عن مجموعة من المعلومات والعمليات والقدرات العقلية والمهارات الضرورية؛ وذلك لأداء الفرد الرياضي (اللاعب)
دعا براون أحد علماء علم الاجتماع الرياضي بقوة إلى استخدام أسلوب التعلم الذاتي؛ وذلك باعتباره جانبًا مهمًا من التعلم المهني المستمر لأولئك الذين يعملون في مجال الصحة الرياضية.
يعتقد البعض أن إصلاح الأخطاء يعني الاهتمام بالأداء الفني للحركة الرياضية الممارسة، ومن ثم كل ما يتطلبه الأمر هو شرح ما أخطأ فيه اللاعب مع بيان الطريقة الصحيحة لهذا الأداء.
إن الأفراد الرياضيون المسؤولون عن تنفيذ المهام الإدارية عبر مجموعة واسعة من الوظائف داخل النوادي والمنظمات الرياضية.
النداء في علم الاجتماع الرياضي: إن القدرة على النداء بطريقة مرضية من أنجح العوامل التي تساعد المدرس الرياضي أو المدرب الرياضي على نجاح الحصة التدريبية.
يسعى عالم القياسات الفسيولوجية في الرياضة إلى فهم المتطلبات الفسيولوجية للأداء الرياضي، والتي تحدد الخصائص التي يجب على الرياضي.