طريقة التعامل مع الأراضي الزراعية الملوثة
يلزم أن يكون التعامل مع الأراضي الزراعية الملوثة ضمن عمليات محددة مثـل نظام المعلومات والبيانات عن الأراضي الزراعية التي تكون ملوثة.
يلزم أن يكون التعامل مع الأراضي الزراعية الملوثة ضمن عمليات محددة مثـل نظام المعلومات والبيانات عن الأراضي الزراعية التي تكون ملوثة.
يزرع الصنوبر للاستفادة من ثماره التي تحتوي على نسبة عالية من البروتينات والفيتامينات والكالسيوم والبوتاسيوم، والحديد.
يزرع الزعرور للاستفادة من ثماره التي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية والمواد العضوية التي يحتاجها الإنسان.
إذا أردنا أن نعمل مشروع لتربية الحمام، فيجب علينا أن ندرك العديد من الأشياء الضرورية التي تخص طائر الحمام، من أجل الحصول على ما نريد.
في الطقس الجاف جداً، فإن الري يزوّد بشكل أساسي جميع الماء الذي يتم استعماله بواسطة المحاصيل وفي أحوال جوية أخرى.
المتطلبات المائية للمحصول يتم تحديدها بواسطة الإمكانات التبخرية للطقس وخصائص النبات وجميع كل العوامل التي تؤثر في نمو وتطور المحصول .
يقوم الري تحت السطحي بتزويد المصدر المائي الوحيد إلى الحقل أو أن يكون مكملاً لطرق إضافة ماء أخرى ومع الري تحت السطحي.
إن معظم عمليات تطوير الري يجب أن تكون مرتبطة مع استثمارات أخرى في البنية التحتية والمؤسسات وبعض الحالات تتطلب شمول مرافق الطاقة المائية.
إن كميات الماء المتوفرة في التربة والتي يمكن أن يتم استعمالها لنمو وتطور المحصول تعتمد على عدة متغيرات وتلك المتغيرات تشتمل على عمق وكثافة الجذور الفعالة للمحصول.
إن المعرفة بمصادر الري المتوفرة وبالحاجة للري ضرورية لدعم وتقييم فوائد الري التي من الممكن أن تحدث، وإذا كانت ظروف المناخ والتربة والمصدر المائي وأسعار الأسواق.
نمو المحصول وتطوره يتأثر بالحرارة والإشعاع الشمسي وطاقة التبخر في الري وكذلك على مدى الحرارة اليومية والعدد الكلي لأيام درجة النمو.
إن معظم مرافق الري كان قد تم انشاؤها وإدراتها بواسطة مبادرة من مستخدمي المياه وهذا أدى في العادة إلى فوائد مرضية جداً بالنسبة للأفراد.
تعد مهمات المصدر المائي وعملية التحكم بالفيضان ثنائية التشغيل، وذلك في أن الخزان الممتلىء يكون مفضلاً بالنسبة للسابق "المصدر المائي".
الهدارات هي عبارة عن منشآت مفيض أو فائض، حيث يقوم وضعها في الممرات المفتوحة لحساب المعدل الحجمي للمياه وحافة هدار القياس هي في العادة متعامدة مع اتجاه التدفق.
إن فهم أطوار نمو القمح وتأثير العوامل البيئية على النشاط الفسيولوجي في كل طور يعتبر أمراً هاماً في إنتاجه والحصول على أعلى محصول وعموماً يمر نبات القمح أثناء نموه وتطوره بالأطوار الرئيسية الآتية: طورالإنبات وتكشف البادرات، طور التفريع، طور إستطالة السيقان، طور ما قبل طرد السنبلة، طور طرد السنبلة، طور التزهير والتلقيح، طور إمتلاء الحبوب والنضج.
يوجد العديد من الطرق المناسبة لقطف الثمار والمحصول الزراعي، تقطف ثمار أشجار الفاكهة، يدويا ومیكانیكیا أو باستخدام بعض المواد الكيميائية أو غيرها من الطرق المناسبة.
تُمر المنتوجات الخضرية بعد جمعها بعدة طرق التجهيزها للشحن والتسويق والتخزين، ليس من الضروري أن تشمل هذه العمليات المنتوجات جميعها؛ إذ إن بعض هذه المنتوجات لا تحتمل بعض هذه العمليات.
يجب أن تكون العبوات المستخدمة لجني المحصول نظيفة خالية من الأوساخ والتربة ويجب أن تكون صالحة للستهلاك وأن يكون حجمها مناسب لحجم الثمار وعددها وأن تكون مناسبة للتسويق ومناسبة للبيع؛ حتى يقوم المستهلك من الشراء.
يجب جني الثمار بطريقة صحيحة؛ للمحافظة على الثمار من الخدش والكسرها وضع الثمار بعد قطفها في عبوات ملائمة ويراعى تفريغها بطريقة لا تعمل على إتلافها، وأن لا تلقى على بعد من صناديق جمع الثمار، عدم تعريض الثمار بعد قطفها لأشعة الشمس المباشرة؛ إذ يفترض إنشاء معرشات مؤقتة في أماكن متعددة من البستان، تجمع تحتها الثمار قبل تعبئتها في الأوعية الخاصة بالتسويق.
إنتاج بعض المحاصيل ذات العائد الاقتصادي الكبير، في منشآت خاصة تغطى بمواد شفافة تسمح بالاستفادة من الطاقة الشمسية، تسمى البيوت المحمية؛ بهدف حمايتها من التأثيرات السلبية للظروف الجوية غير المناسبة.
يعتبر القمح من أهم محاصيل الحبوب في العالم من حيث المساحة المزروعة وجملة الإنتاج، إذ يعتبر مكوناً رئيسياً لغذاء معظم شعوب العالم، لذلك يزرع القمح في جميع دول العالم تقريباً، إن إحصاءات منظمة الأغذية والزراعة تبين الآتي: لقد بلغت المساحة المزروعة من القمح في العالم حوالي(220) مليون هكتار أنتجت (744) مليون طن من الحبوب.
يوجد هناك عدة أمور يجب أخذها بعين الاعتبار،عند البدء في التنفيذ العملي لإنشاء بساتين الفاكهة؛ لما لها من أهمية في نجاح زراعة بساتين الفاكهة والقدرة على أنتاج أشجار بطريقة مناسبة.
يوجد العديد من المحاصيل تستخدم في عدة أمور، لكن هناك محاصيل خاصة تدخل في العديد من الصناعات وتدخل في الزراعة.
نظراً إلى الاختلافات الكبيرة في شكل الساق والأوراق والأزهار والثمار وغيرها؛ فإنه من الصعب جدا الاتفاق على تقسيم واحد للمحاصيل؛ وذلك لاختلاف أغراض زراعتها وتنويع استعمالاتها واختلاف احتياجاتها البيئية ودرجة تأقلمها المناخي ونتيجة للتقدم العلمي؛ قد تبين أن هناك نباتات برية وأخرى مزروعة حديثاً، ثبتت فائدتها اقتصادياً.
تزرع عادة حبوب المحاصيل الشتوية مع بداية موسم من شهر تشرين الأول حتى نهاية كانون الأول، أما حبوب المحاصيل الصيفية من بداية الربيع بعد زوال خطر الصقيع الربيعي أي بداية نيسان حتى نهاية حزيران، تحضر الأرض للزراعة بدءاً من نهاية موسم زراعة المحصول السابق بحرثها عدة مرات بواسطة الجرار اللي أو بالمحراث البلدي، تهدف الحراثة الأولى إلى إزالة بقايا المحصول السابق ودفنها في التربة كي تتحلل.
تسبب الرياح تلفاً كبيراً للمحاصيل وغالباً ما ينحصر هذا التلف في رقاد النباتات أو تساقط أزهار أشجار الفاكهة وإضعاف نشاط النحل والحشرات في عمليات تلقيح تلك الأزهار؛ مما يؤدي إلى قلة عقد الثمار ونقص المحصول وتسبب الرياح أيضا تلف الأفرع الغضة وتساقط الثمار أو كسر الأفرع في حالة الرياح القوية.
نظرا إلى أهمية الماء في حياة الإنسان والحيوان والنبات؛ فلا بد لنا أن نحرص على جمع ماء وترشيد استخدامها، فالزراعة تعاني من شح الموارد المائية واستنزافها، فالزراعة تحتل المركز متدني عالمياً من حيث شح المياه الذي قام بدراستها العديد من العلماء، إذ أن حصة الفاكهة لا تتجاوز ( 140) متراً مكعباً سنونياً ، أما منسوب الفقر المائي فقد يبلغ (1000) متر مكعب للنباتات سنوياً.
ازدادت مساحات الأراضي المزروعة بالخضراوات في الأردن زيادة ملحوظة لأهميتها الاقتصادية.
يجب الحرث في الاتجاه الطولي للحقل وذلك لتقليل عدد مرات الدوران، بتقسيم الحقل في الاتجاه الطولي إلى قطع لها الطول والعرض نفسه، مع مراعاة أن يكون عرض كل قطعة ضعف عرض المحراث، تترك قطعة من الأرض من أجل دوران الجرار في إحدى جبهتي الحقل التي يبلغ عرضها ضعف طول الجرار والمحراث تقرياً، يبدأ الحرث من إحدى زوايا القلعة ويستمر إلى نهاية الحفل.
لا توجد أنواع محددة للتقليم، لكن يمكن تحديد نوع التقليم من حيث موعد إجرائه وكيفية إجرائه وشدته والغرض من إجرائه والكمية المزالة وموقعه في الشجرة.