الإنتاج المكثف في الإنتاج الحيواني
يعرف الإنتاج المكثف بانه العملية التي نزيد فيها مدخلات الإنتاج المختلفة، التي تشمل كلاً من الأدوية، الأعلاف، العمالة والاستعانة بالتقنيات الحديثة، لتحسين الإنتاج في الماشية ورفعه،
يعرف الإنتاج المكثف بانه العملية التي نزيد فيها مدخلات الإنتاج المختلفة، التي تشمل كلاً من الأدوية، الأعلاف، العمالة والاستعانة بالتقنيات الحديثة، لتحسين الإنتاج في الماشية ورفعه،
الكركدية عباره عن شجيرة حولية بعض أصنافها معمرة، يصل ارتفاعها إلى حوالي 2 متر، تنتمي إلى الفصيلة الخبازية، وساق نبات الكردية إما حمراء أو خضراء.
الفقوس عباره عن نبات عشبي، زاحف، متسلق أحياناً، حولي، ينتمي إلى الفصيلة القرعية، ينتج ثماراً طويلة، لونها أخضر فاتح وتشبه ثمار نبات الخيار، ويتميز نبات الفقوس بأزهاره الصفراء الصغيرة.
يشكل الحليب جزءًا لا يتجزأ من النظام الغذائي للإنسان لأنه؛ يوفر العناصر الغذائية الأساسية، ويلعب دورًا مهمًا في كل من الحالات الصحية، والمرضية. من مصادر غير بقرية، بالمقارنة مع أي حليب حيواني غير بقري،
يعتبر إنتاج الدواجن من أهم المصادر لتوفير اللحم، والبيض، التي زاد الطلب عليها، حيث زاد إنتاج البيض، وقفز قفزة ملموسة، نتيجة لتطور أساليب التربية، والرعاية الصحية
يعد هذا المرض من أخطر الأمراض الفطرية التي تصيب محاصيل الفراولة، وقد تؤثر على المجموعة الخضرية وخاصة الأجزاء الورقية التي لها دور كبير في المحافظة على ثمار الفراولة.
الشوفان (Oat) نبات عشبي، حولي، يتراوح ارتفاعه من (50-170) سم، حيث يعتمد الارتفاع على صنف نبات الشوفان، وينتمي الشوفان إلى الفصيلة النجيلية.
الزعفران هو نوع نباتي تنتج أزهاره مياسيم حمراء (الزعفران)، يتميز بلونه الأحمر المشرق وقد يكون في بعض الأصناف أصفر اللون، ورائحته عطرة قوية، ونكهته طيبة.
يعتبر هذا المرض من أخطر الأمراض التي يصيب محصول الفراولة، هذا المرض يسبب العديد من المشاكل في النمو الخضري والنمو الثمري لمحصول الفراولة.
يوجد العديد من الطرق الزراعية التي يتم من خلالها انتشار الأمراض بين النباتات وبين المحاصيل الحقلية، وهذه الطرق يجب العمل على التخلص منها وإزالتها.
تعمل الأمراض الفايروسية على حدوث ضعف في الإنتاج الثمري والخضري لمحصول الفراولة، وقد تسبب إلى حدوث العديد من الأمراض المتعددة في تأثيرها على المحاصيل الزراعية الأخرى.
تعد هذه الحشرة من أخطر الحشرات التي تهاجم المحاصيل الحقلية والتي تهاجم محصول الفراولة، هذه الحشرات يباغ طولها (2-3) سم.
من المهم تقليم أشجار الخوخ في أوائل الربيع؛ حيث نُريد تقليم الفروع قبل أن يبدأ النسغ فيها، وتكون المناطق المقطوعة أقل عرضة للإصابة بالحشرات في أوائل الربيع.
ليس كل وقت من العام مثاليًا لتقليم شجرة المشمش؛ حيث من الأفضل تنفيذ هذه المهمّة في أواخر الشتاء أو أوائل الربيع.
يعد إنتاج الأرانب من القطاعات الاقتصادية المهمة، التي تمكن المربي من الربح، والاعتماد على الإنتاج كمصدر للدخل، والتسويق. فالأرنب يربى بسهولة بواسطة أي شخص، من أجل لحمه وفرائه،
تعتبر عملية التسميد وإضافة المواد الكيميائية أثناء الري من العوامل المهمه جداً في العمليات الزراعية المهمه في بعض المحاصيل الحقلية.
حبة الذرة الشامية ملساء عريضة القمة وتوجد نغزة في قمة حبوب الذرة المنغوزة ويتراوح طول حبة الذرة الشامية بين (10-15)مم وعرضها بين (5-8)مم، متوقفاً ذلك على الصنف والظروف البيئية، تصل الحبة إلى حجمها النهائي بعد التلقيح والإخصاب بحوالي (50)يوم ويختلف لون الحبوب من الأبيض إلى الأصفر إلى الأحمر إلى القرمزي، متوقفاً ذلك على الصنف ويرجع وجود هذه الألوان إلى وجود صبغة في خلايا طبقة الأليرون أو الغلاف الثمري للحبة.
يتكون نبات الذرة الشامية التام التكوين من المجموع الجذري والمجموع الخضري والنورات، النورة المذكرة، النورة المؤنثة الكوز، الورقة، الساق.
يُعَد الحمام من الطيور الجميلة والأليفة، التي عاشت مع الإنسان منذ بداية العصور حيث كان لها مكان مميز في العصور الماضية لما لها من فوائد عديدة، وإذا أردنا تربية طيور الحمام فعلينا اتباع العديد من الخطوات لنكون من المربين المميزين، فعملية تربية طيور الحمام ليست بالبسيطة والسهلة لإنتاج الطيور المميزة.
بلغ الإنتاج العالمي من الذرة الشامية أكثر من مليار طن حبوب في عام (2017) ويمكن ترتيب الدول العشر الأكثر إنتاجاً للذرة الشامية في العالم ترتيباً تنازلياً كما يلي: الولايات المتحدة الأمريكية، الصين، البرازيل، المكسيك، إندونيسيا، الهند، فرنسا، الأرجنتين، جنوب أفريقيا ثم أوكرانيا، أن متوسط جملة إنتاج الولايات المتحدة الأمريكية منفردة من الذرة الشامية يبلغ أكثر من (40)%من جملة إنتاج العالم، على الرغم من صغر المساحة المزروعة بها نسبياً، يرجع ذلك إلى إرتفاع متوسط محصول وحدة المساحة (الهكتار) بالمقارنة بالدول الأخرى في قارة أفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية.
تتبع الذرة الشامية العائلة بواسي والجنس Zea ولقد أمكن تقسيم أصناف الذرة الشامية إلى مجاميع أو طرز على أساس شكل الحبة وصفات الإندوسبرم ويعتبر هذا التقسيم ذو فائدة من الناحية الزراعية ولكنه غيرمهم من الناحية النباتية.
يوصف نبات الشعير ضمن المحصول القمحي ويتميز بالعديد من الميزات الصحية والغذائية التي تدخل في التغذية والتطوير الغذائي للمحصول والتي يتكون من العديد من العناصر الغذائية والعناصر النباتية كالأوراث والنوارات والساق والأزهار.
تزرع عادة حبوب المحاصيل الشتوية مع بداية موسم من شهر تشرين الأول حتى نهاية كانون الأول، أما حبوب المحاصيل الصيفية من بداية الربيع بعد زوال خطر الصقيع الربيعي أي بداية نيسان حتى نهاية حزيران، تحضر الأرض للزراعة بدءاً من نهاية موسم زراعة المحصول السابق بحرثها عدة مرات بواسطة الجرار اللي أو بالمحراث البلدي، تهدف الحراثة الأولى إلى إزالة بقايا المحصول السابق ودفنها في التربة كي تتحلل.
تسبب الرياح تلفاً كبيراً للمحاصيل وغالباً ما ينحصر هذا التلف في رقاد النباتات أو تساقط أزهار أشجار الفاكهة وإضعاف نشاط النحل والحشرات في عمليات تلقيح تلك الأزهار؛ مما يؤدي إلى قلة عقد الثمار ونقص المحصول وتسبب الرياح أيضا تلف الأفرع الغضة وتساقط الثمار أو كسر الأفرع في حالة الرياح القوية.
نظرا إلى أهمية الماء في حياة الإنسان والحيوان والنبات؛ فلا بد لنا أن نحرص على جمع ماء وترشيد استخدامها، فالزراعة تعاني من شح الموارد المائية واستنزافها، فالزراعة تحتل المركز متدني عالمياً من حيث شح المياه الذي قام بدراستها العديد من العلماء، إذ أن حصة الفاكهة لا تتجاوز ( 140) متراً مكعباً سنونياً ، أما منسوب الفقر المائي فقد يبلغ (1000) متر مكعب للنباتات سنوياً.
ازدادت مساحات الأراضي المزروعة بالخضراوات في الأردن زيادة ملحوظة لأهميتها الاقتصادية.
يجب الحرث في الاتجاه الطولي للحقل وذلك لتقليل عدد مرات الدوران، بتقسيم الحقل في الاتجاه الطولي إلى قطع لها الطول والعرض نفسه، مع مراعاة أن يكون عرض كل قطعة ضعف عرض المحراث، تترك قطعة من الأرض من أجل دوران الجرار في إحدى جبهتي الحقل التي يبلغ عرضها ضعف طول الجرار والمحراث تقرياً، يبدأ الحرث من إحدى زوايا القلعة ويستمر إلى نهاية الحفل.
يصاب القمح بالعديد من الأمراض والآفات التي تؤثر سلباً على المحصول وعلى إنتاج القمح، تتم مقاومة هذه الأمراض وهذه الآفات باستخدام مبيدات وبتراكيز مناسبة.
يعتبر القمح من أهم محاصيل الحبوب في العالم من حيث المساحة المزروعة وجملة الإنتاج، إذ يعتبر مكوناً رئيسياً لغذاء معظم شعوب العالم، لذلك يزرع القمح في جميع دول العالم تقريباً، إن إحصاءات منظمة الأغذية والزراعة تبين الآتي: لقد بلغت المساحة المزروعة من القمح في العالم حوالي(220) مليون هكتار أنتجت (744) مليون طن من الحبوب.
إن فهم أطوار نمو القمح وتأثير العوامل البيئية على النشاط الفسيولوجي في كل طور يعتبر أمراً هاماً في إنتاجه والحصول على أعلى محصول وعموماً يمر نبات القمح أثناء نموه وتطوره بالأطوار الرئيسية الآتية: طورالإنبات وتكشف البادرات، طور التفريع، طور إستطالة السيقان، طور ما قبل طرد السنبلة، طور طرد السنبلة، طور التزهير والتلقيح، طور إمتلاء الحبوب والنضج.