طرق الزراعة

تُعتبر الزراعة المائية ابتكارًا ممتازًا لحديقة البستانيين لنباتات القمح؛ لأنها أرخص وتوفر مساحة أكبر من الزراعة في التربة، لذلك ليس من المُستغرب أن يتكيف البستانيون مع هذه الطريقة مع عشبة القمح.

لا يمكن زراعة السبانخ فقط في الماء، ولكنها أيضًا واحدة من أسهل الخُضروات التي يمكن زراعتها بهذه الطريقة. كما أنّهُ يحتوي على نسبة عالية من الحديد، حمض الفوليك والعناصر الغذائية الأخرى.

في حديقة الزراعة المائية، يتم دعم المحاصيل في وسط مُحايد مثل الحصى أو كُرات الطين، ثم نقوم بخلط دفعة من المحلول والتي تحتوي على جميع العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها النبات.

تعد أشجار جوز الهند إضافة جميلة وشائعة للمنازل في جميع أنحاء المناطق الاستوائية. وبالإضافة إلى كونها جميلة، فإن أشجار جوز الهند لها العديد من الأغراض أيضًا؛ فقد تم استخدام القشور في الحرائق.

تضاف العديد من الأسمدة الزراعية على أشجار النخيل، هذه الأسمدة لها العديد من الوظائف الحيوية داخل التربة الزراعية، ولها دور كبير في المحافظة على النباتات.

تُنتج أنظمة الإضاءة المائية نباتات ضوء النهار الاصطناعي التي تحتاجها للنمو. ويتكوّن من مكونات مختلفة، مع أجزاء رئيسية للنظر فيها عند اختيار النظام المناسب لنا.

يوجد العديد من الطرق الزراعية التي يتم من خلالها تحليل التربة الزراعية ، والعمل على فحصها ومعرفة مدى حاجتها للأسمدة الزراعية المختلفة.

في حين أن جميع أنظمة الزراعة المائية تقدم طرقًا جديدة ومثيرة للاهتمام لزراعة النباتات التي لم يكن أسلافنا الزراعيون يحلمون بها، فإن الزراعة المائية NFT هي الوحيدة التي تعتمد على تدفق مستمر.

إن التوصيل المباشر للمغذيات هو روح الزراعة المائية، وبدون تربة يجب توصيل العناصر الغذائية للنباتات للعيش والازدهار مباشرة إلى جذورها، كما إن القيام بذلك بطريقة عملية وفعالة.

يوجد العديد من المحاصيل الزراعية التي يجب العمل بها والعناية التامة في المجموع الخضري وفي المجموع الثمري، هذه المحاصيل جميعها لها علاقة كبيرة مع التربة الزراعية.

مع الزراعة المائية، من المُهم أن نعرف ما هي النباتات غير القابلة للزراعة المائية؛ فبعض النباتات أكثر حساسية والآخر قد يستغرق وقتًا طويلاً للنمو. وعلى الرُغم من أنه يُمكن زراعة أي شيء بطريقة مائية.

تنمو فاكهة التنين بشكل أساسي في آسيا والمكسيك، ويعتقد المُؤرخون أنها نشأت في أمريكا الوسطى. وفي الروايات الصينية القديمة يُعتقد أن فاكهة التنين.

بعض المحاصيل الزراعية تحتاج إلى معايير خاصة للحقن لبعض النباتات في المحاصيل الحقلية، هذه المعايير يتم العمل بها عن طريق مهندسين مختصين في مجال الزراعة

يوجد العديد من الطرق الزراعية المختلفة في مجال الحقن الزراعي، هذه الطرق تكون قدمية نوعاً ما أو تكون طرق تقليلدية، لكن تم العمل على استعمال طريقة حديثة في مجال الحقن الزراعي المختلف.

يوجد هُناك أنواع عديدة من نباتات البامبو وعدة طرق مختلفة لتقليمها، ولا يلزم التقليم عادةً حتى يتم ترسيخ أشجار البامبو. ويكون هذا بشكل عام بعد موسم النمو الثالث إلى الخامس.

يوجد العديد من القواعد الزراعية المختلفة التي يجب العمل بها عند استعمال الأسمدة الفوسفاتية في تغية النباتات وفي دعم التربة الزراعية.

عند رؤية الكثافة والفروع العديدة المتقاطعة والأغصان الشائكة الميتة يجب التقليم.

يتم إكثار الورود بزراعة الورود، سواء عن طريق إنبات البذور أو التطعيم أو القطع؛ حيث يبدأ العديد من المزارعين الهواة بشراء الورود من المشاتل ثم يتحولون إلى التكاثر لاحقًا كوسيلة لتوسيع الهواية. لا يسمح تكاثر الورد لعشاق الورود فقط بتنمية الورود الخاصة بهم، ولكن التطعيم يسمح لهم أيضًا بتطوير شجيرات الورد بصفات غير عادية ومرغوبة.

إن أشجار الفاكهة التي من نفس الجنس ولكن من أنواع مختلفة متوافقة للتطعيم؛ حيث يتضمن التطعيم ضم جزء جذري سفلي من شجرة فاكهة، مع جزء سليل من مجموعة متنوعة أخرى من أشجار الفاكهة. غالبًا ما يتم تطعيم جذور الأشجار القزمة أو شبه القزمة على أشجار النمو القياسية لإنشاء أشجار يمكن التحكم فيها لبساتين المنازل، وغالبًا ما يتم استخدام الطعم الجذري شبه القزم كمواد تطعيم؛ حيث تُنتج أشجارا بارتفاع من 12 إلى 18 قدمًا.

يتيح لنا تطعيم أشجار الفاكهة الجمع بين شجرتين أو أكثر لإنشاء شجرة أكثر ملاءمة؛ حيث يتم إدخال الفرع أو البراعم من الشجرة الحاملة للفاكهة المرغوبة(السليل)، في الجذع أو الفروع السفلية للشجرة الأم(الجذر). يتم إجراء التطعيم لتحسين صلابة الشجرة، عن طريق تطعيم صنف الفاكهة المفضل للجذر المتكيف مع ظروف النمو في المنطقة لإنشاء شجرة واحدة بها أكثر من فاكهة أو مجموعة فاكهة أفضل، ولإعادة تنشيط الشجرة الأقدم أو منخفضة الإنتاج أو التالفة.

يتم العمل على استعمال حواجز زراعية يتم وضعها على النباتات وعلى المحاصيل الحقلية لمنع من دخول الحشرات إلى هذه النباتات وحدوث بعض المشاكل الغير مناسبة للنباتات.

تؤثر العديد من العوامل الطبوغرافية على انتشار العديد من الآفات الحشرية التي تؤثر بشكل كبير على النباتات، وعلى المحاصيل الحقلية

يعد التطعيم من أقدم طرق تكاثر النباتات، وهو ممارسة معتادة اليوم لأنواع مختلفة من أشجار الفاكهة. يعتبر تطعيم السوط أو اللسان تقنية سهلة للمبتدئين، وقد أسفرت عن نتائج جيدة بالنسبة للتفاح، المشمش، الخوخ والكرز.

من أجل إنتاج شجرة من صنف معروف، نحتاج إلى تكاثر فرد موجود بالفعل في هذه المجموعة، وللقيام بذلك مع أشجار الفاكهة، نأخذ سليل(أغصان جديدة بشكل أساسي) أو براعم، ويتم تطعمها على الجذر. إذن أصبح لدينا جذور شجرة وأغصان وأوراق وثمار أخرى؛ الصنف الذي اخترناه للتطعيم.

تستفيد معظم أشجار اللَيمون من التقليم المُنتظم، خاصة في العامين الأولين من حياتها؛ حيث يُشير تطبيق التقليم المنتظم على النبات إلى نمو جديد.

الموز هو فاكهة موجودة على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم وغنية بالعديد من العناصر الغذائية. وتزرع أشجار الموز في الغالب في المناطق الاستوائية.

بمجرد البدء بعملية التقليم، ستنمو نباتات الخضروات مثل الطماطم والفلفل بشكل بريّ في الشهر الأول، كما تنمو للنباتات براعم وسيقان جديدة يوميًا.

تحتاج النباتات التي تزرع في المحاصيل الحقلية وداخل البيوت الزجاجية، إلى العديد من العناصر الغذائية التي لها دور كبير في حماية النباتات وحماية المحاصيل والتربة الزراعية.

يتم استخدام التطعيم في اكثار الافوكادو للجمع بين الصفات المرغوبة لنوعين مختلفين بينما يتم استخدام الترقيد و العقل لإنتاج أشجار مكررة.

يعتبر نبات الالوفيرا سهل الاهتمام والرعاية فهو كغيرة من العصاريات لا يحتاج إلى التسميد أو الكثير من الري أو الاهتمام المكثف.