دور الذكاء العاطفي في العمل المهني
يعتبر الذكاء العاطفي: بأنه القدرة على فهم وإدارة المشاعر، بحيث يتكون الذكاء العاطفي من مجموعة من المهارات وهي الوعي الذاتي والتنظيم الذاتي والتحفيز والتعاطف.
يعتبر الذكاء العاطفي: بأنه القدرة على فهم وإدارة المشاعر، بحيث يتكون الذكاء العاطفي من مجموعة من المهارات وهي الوعي الذاتي والتنظيم الذاتي والتحفيز والتعاطف.
جميع الموظفين يرغبون باستخدام أفضل الطرُّق والأساليب في أداء مهامهم المهنية المختلفة؛ من أجل الوصول لأفضل النتائج في تحقيق الأهداف المهنية.
الكثير من الموظفين يشعرون بالخربطة وعدم الاتزان في المؤسسة المهنية التي يعملون بها، مما يؤدي إلى عرقلة سير العملية المهنية.
الجميع لديه العديد من الأهداف والأمور والمهام التي تنتظر من الإنسان أن يقوم بإنجازها، وهذه الأمور والمهام تنقسم لقسمين فمنها ما هو أساسي ومنها ما هو ثانوي.
يتعامل الموظف داخل المؤسسة المهنية مع الكثير من العلاقات المهنية المختلفة، ويحتاج إلى التآلف مع هذه العلاقات والقيام بعملية الاتصال المهني والتواصل معهم.
يمكن لكل موظف متميز وذكي التمييز بين العديد من العمليات المهنية والتي يمكن أن تتشابه فيما بينها.
يعتبر النجاح في العمل المهني طريق يسير به الموظف ويوجد به العديد من العقبات والصعّاب، التي تعرقل خطوات الموظف بشكل سليم للوصول للهدف الرئيسي لهذا الطريق.
يواجه الموظف العديد من المشاكل المهنية في العمل، ومنها يتوجب عليه أن يكون على استعداد تام ومتفائل في التخلص منها.
يُعبّر التفكير عن عملية ذهنية وعقلية داخلية يقوم من خلالها الفرد بتحليل وتفسير العديد من السلوكات والعمليات التي تحتاج للذكاء.
لكل موظف طرق وأساليب خاصة به تمثل كيفية أدائه المهني في إنجاز المهام المهنية المختلفة، ومن الممكن أن يكون هذا الموظف غير قادر على أن يقوم بالأداء المهني المطلوب.
جميعنا لدينا العديد من الأحلام والطموحات ونرغب بتحقيقها؛ لنكون سعداء وناجحين، ولكن من الممكن أن تعارضنا أسباب تُعيق لنا هذه الأحلام وتعرقلها.
تُعبّر الضغوط في العمل عن التفاعلات الحاصلة بين البيئة المهنية والموظفين، وتؤدي إلى مشاعر سلبية لهم تتمثل بالتوتر والخوف من الفشل.
يُعبّر الضغط في العمل عن المشاعر السلبية التي تتمركز في ذهن الموظف تجاه عمله، بحيث يشعر بأن هذا العمل هو مجرد حمل ثقيل ويحتاج إلى جهد ووقت كبيرين.
جميعنا نسعى لأن نكون متميزين في جميع مجالات الحياة، ونطمح إلى التميّز في الحياة المهنية أكثر من أي شيء آخر؛ وذلك لأنَّ العمل يعبر عن أهمية وجودنا في الحياة.
لكي نتعامل بشكل جيد ونبني علاقات مهنية جيدة داخل العمل، فعلينا أن نتبنى العديد من السلوكيات والقيم المهنية الجيدة التي تُعبّر عن أخلاقنا المهنية.
جميع أحلامنا وطموحاتنا في الحياة المهنية، تحتاج إلى التحديد والتفسير؛ من أجل أن نستطيع الوصول لأفضل الطرق والوسائل من أجل تحقيقها والنجاح بها.
يعتبر الفشل من الصفات التي يتميز بها بعض الموظفين، بحيث لا تكون لديهم سمات ومهارات مهنية تشجعهم للنجاح، مما يجعلهم بلا أهداف مهنية محددة.
يعبر السلم المهني عن مسيرة الفرد كاملة في حياته المهنية، بحيث يشتمل السلم المهني على جميع الترقيات والترفيعات التي يحصل عليها الموظف في العمل.
يعد تقييم الأداء المهني من العمليات الأساسية في جميع المؤسسات المهنية، بحيث يعتبر من أولويات صنع القرار المهني الخاص بالموظفين، من حيث مهامهم وأدائهم.
يعتبر العمل المهني التنافسي هو من المحركات السلوكية لدوافع الموظف نحو إنجاز المهام المهنية المطلوبة، بحيث يسعى الكثير من الموظفين للعمل بشكل تنافسي؛ من أجل تحقيق النجاح المطلوب.
الكثير من الموظفين يرغبون بالمنافسة على المناصب والأماكن المهمة في العمل، وخاصة أولئك الموظفين الذين يتميزون بالذكاء والإبداع في العمل.
جميعنا نحتاج إلى أن يكون لدينا العديد من المهارات والقدرات في المجال المهني، بحيث تساعدنا على التقدّم والتطور في العمل والوصول لتحقيق جميع أهدافنا المهنية.
من الجيّد أن يتحلى الموظف بأخلاقيات العمل، مثل أن يكون صادق وذو أمانة في التعامل مع زملاء العمل والمسؤولين وغيرهم، بحيث تحدد هذه الأخلاقيات المهنية مدى ثقة الآخرين به ومدى قدرته على التفاعل والتعاون معهم في تحقيق الأهداف المهنية المشتركة.
الأهداف المهنية مهمة للنجاح، خاصة عندما يتعلق الأمر بالعمل، بحيث توفر خريطة أو اتجاه يمكن أن يوجه الحياة المهنية إلى حيث يريد الشخص.
لا بد من أن يجد الموظف المهني المقابل لجميع جهوده ووقته الذي يبذلهما في العمل، فهذا يساعد على تحسين إنتاجهم ويرفع من روح المعنوية والنشاط لديهم للقيام في العمل.
يعتبر موضوع تنظيم ساعات العمل من أهم المهارات التي يجب علينا تعلُّمها وإتقانها؛ لأننا نسعى للسير خلف النجاح المهني، وذلك من خلال المحافظة على الوقت.
جميعنا نبحث عن الأشخاص الذين نثق بهم وبتفكيرهم وسلوكاتهم التي تكون مماثلة لرغباتنا في الحياة، ولربما نجدهم في الأصدقاء أو زملاء العمل.
ربما جميع الموظفين يعرفون ما هو الشعور بالضغوط المهنية، مثل حصول مشروع لا بد منه دون سابق إنذار، أو تكدّس ثلاث رسائل بريد إلكتروني، أو رنين الهواتف.
يعبّر الرضا المهني عن مدى تقبُّل ومحبة الموظف لعمله، فأكثر العوامل التي تؤدي إلى الرضا المهني، وجود إدارة مهنية عادلة تفاعلية.
يُعبّر الأداء المهني عن النتائج التي يصل إليها كل موظف، بعد إنجازه لمجموعة من المهام المهنية المختلفة، ويختلف هذا الأداء المهني من موظف لآخر.