البيانات الفلكية الأساسية لكوكب نبتون
عدّ العلماء الفلكيين كوكب نبتون بأنه ثالث أكبر كوكب في النظام الشمسي وهو في المرتبة الثامنة بعداً عن الشمس
عدّ العلماء الفلكيين كوكب نبتون بأنه ثالث أكبر كوكب في النظام الشمسي وهو في المرتبة الثامنة بعداً عن الشمس
يُقاس عمر العينة الجيولوجية على أقل من جزء من المليار غرام من النظائر الأحفورية الحقيقية، علاوة على ذلك فإن جميع نظائر عنصر كيميائي معين متطابقة
منذ أن تشكلت الأرض ازدادت وفرة نظائر مشعة وعناصر اخرى بمرور الوقت، فعلى سبيل المثال تغيرت نسبة الرصاص من الكتلة 206 إلى الكتلة 204
بشكل عام نمت صناعة الطاقة الشمسية الكهروضوئية بسرعة كبيرة في السنوات الأخيرة ولا تظهر أي علامة على التباطؤ، ولكن مع قيام
الليبيدات هي أي مجموعة متنوعة من المركبات العضوية بما في ذلك الدهون والزيوت والهرمونات ومكونات معينة من الأغشية التي يتم تجميعها معًا لأنّها لا تتفاعل بشكل ملحوظ مع الماء.
التأريخ في الجيولوجيا التاريخية هو تحديد التسلسل الزمني أو التقويم الزمني للأحداث في تاريخ الأرض، وذلك باستخدام إلى حد كبير أدلة على التطور العضوي في الصخور الرسوبية
لا يوجد حدث طبيعي مدمر على مساحة كبيرة جداً في وقت قصير جداً مثل الزلزال، أي أنه على مر القرون كانت الزلازل مسؤولة ليس فقط عن ملايين الوفيات
عندما يتم ربط الجزيئات العضوية الفردية معًا في سلاسل طويلة، يتم تكوين البوليمرات التي لها خصائص مختلفة تمامًا مقارنة بمواد البدء الأصغر
جهاز يتكون من قضيب حديدي مصنوع من النحاس أو الألمنيوم، يتم توصيله بمجموعة من الأسلاك ليشكل مقاومة منخفضة ويتم وضعه تحت الأرض.
ثابت البنية الدقيقة (α) له البعد (1) "أي أنّه مجرد رقم" ويساوي تقريباً (1/137). إنّ "ثابت الاقتران" أو مقياس قوة القوة الكهرومغناطيسية هو الذي يتحكم في كيفية تفاعل الجسيمات الأولية المشحونة
بعض أقوى مصادر الراديو في السماء هي المجرات، معظمهم لديهم مورفولوجيا غريبة مرتبطة بسبب إشعاعهم الراديوي
بشكل عام يوجد هناك العديد من الأسباب التي تجعل البشر في جميع إنحاء العالم يفكرون في التقليل من استخدام الطاقة
البوزيترون، الذي يُطلق عليه أيضاً الإلكترون الموجب، جسيم دون ذري موجب الشحنة له نفس كتلة وحجم شحنة الإلكترون ويشكل الجسيم المضاد للإلكترون السالب.
في الكيمياء يعد عنصر الإيتربيوم (Ytterbium) أحد العناصر الكيميائية، يمتلك الرمز Yb ورقم ذري مقداره 70، حيث يُصنف على أنه أحد اللانثانيدات، ويكون معدن الإيتربيوم عبارة عن مادة صلبة في درجة حرارة الغرفة.
ينتج المستوى الإحداثي من تقاطع خطي أعداد، أحدهما أفقي، والآخر رأسي عند نقطة الصفر في كليهما.
في الماضي، لم تكن الوسائد تستعمل كمسند للرأس أو من أجل الراحة كما هي عليه اليوم. فقد تم استعمالها للعديد من الأمور المختلفة، يعود تاريخ ابتكار الوسائد إلى حوالي 7000 ق.م، وذلك في بلاد ما بين النهرين القديمة.
في الكيمياء إن مركب تيلورايد البريليوم ذو الصيغة الكيميائية التالية (BeTe) هو عبارة عن مركب كيميائي مكون من عنصر البريليوم وعنصر التيلوريوم، وهي عبارة عن مادة صلبة بلورية مع ثابت شعرية مقداره 0.5615 نانومتر،
يتوافر مركب يوديد البريليوم بشكل عام معظم الأحجام المتواجدة، كما ويمكن أن يتم النظر في صور عالية النقاء وشبه ميكرون ومتناهية الصغر أيضا، كما أن مركبات اليوديد بشكل عام تكون قابلة للذوبان في الماء،
إن مركب كربونات البريليوم في الكيمياء يعد عبارة عن أحد مصادر عنصر البريليوم، وهو مركب غير قابل للذوبان في الماء والذي من الممكن أن يتم تحويله بسهولة إلى مركبات البريليوم الأخرى
اسم الغادولينيوم مشتق من معدن الجادولينيت الذي وجد فيه والذي قد تم تسميته على اسم الكيميائي الفنلندي للأرض النادرة يوهان جادولين، كما وقد تم اكتشاف الغادولينيوم بواسطة الكيميائي السويسري جان تشارلز جاليسار دي مارينياك في عام 1886 ميلادي،
لقد تم اكتشاف عنصر اليوروبيوم بواسطة الكيميائي الفرنسي يوجين أنتول ديماركاي في عام 1896 ميلادي، حيث اشتبه الكيميائي ديماركاي في أن عينات من عنصر ما تم اكتشافه مؤخرًا وهو عنصر الساماريوم كانت ملوثة بعنصر آخر
اسم الساماريوم مشتق من معدن (samarskite) والذي قد تم العثور عليه وتم تسميته على اسم العقيد (Samarski) وهو مسؤول المناجم الروسي، لقد تم اكتشاف عنصر السماريوم في الأصل في عام 1878 ميلادي
سمي هذا العنصر على اسم بروميثيوس اليوناني وهو الذي وفقًا للأساطير قام بسرقة النار من السماء، وفي عام 1902 ميلادي تنبأ برانر بوجود عنصر يقع بين عنصر النيوديميوم وعنصر السماريوم، وهذا ما أكده موسلي لاحقا في عام 1914 ميلادي.
لقد تم اكتشاف البراسيوديميوم بواسطة عالم الكيمياء النمساوي كارل ف. أوير فون ويلسباخ في عام 1885 ميلادي، حيث أنه قد قام بفصل عنصر البراسيوديميوم وكذلك عنصر النيوديميوم عن مادة تُعرف باسم الديديميوم
اسم اللانثانوم مشتق من الكلمة اليونانية (lanthanein) وهي تعني كلمة "الاختباء" أو حتى تعني "الهروب من الملاحظة"؛ وذلك لأنه اختبأ في خام السيريوم، ولقد كان من الصعب جدا أن يتم فصله عن هذا المعدن الأرضي النادر،
قديمًا قبل ظهور الساعات، قام الأشخاص باستعمال عدة طرق لمعرفة الوقت، من أحد تلك الطرق هي أبراج الساعة (clock tower) لكن بدايةً تم استعمالها حتى يتم إبلاغ الأشخاص بحالات الطوارئ أو حدوث الحرائق، تم ابتكارها خلال القرن الحادي عشر.
في الكيمياء يعد عنصر الفلور هو أحد العناصر الكيميائية في الجدول الدوري يرمز له بالرمز F ويمتلك رقم ذري يساوي 9، كما ويصنف الفلور على أنه هالوجين، وهو عبارة عن غاز في درجة حرارة الغرفة.
اسم الفضة مشتق من الأنجلو ساكسوني (seofor) و (siolfur)، وهو من أصل غير معروف، حيث يُشتق الرمز Ag من الكلمة اللاتينية (argentum) و (Sanskrit argunas) من كلمة "Bright" أو مشع، حيث عُرفت الفضة في عصور ما قبل التاريخ.
اكتشف الكيميائي الإنجليزي ويليام هايد ولاستون البلاديوم في عام 1803ميلادي، وقد تم ذلك أثناء تحليل عينات خام البلاتين التي تم الحصول عليها من أمريكا الجنوبية، وعلى الرغم من أنه البلاديوم يعد عنصر نادر
اسم الكالسيوم من الكلمة اللاتينية سكانديا، اسكندنافيا، وعلى أساس النظام الدوري، قام مندليف بالتنبؤ بوجود إيكابورون، والذي سيكون له وزن ذري بين 40 من الكالسيوم و 48 من التيتانيوم