النشاط الداخلي للقمر في الماضي والحاضر والأصل والتطور
فكرة أن القشرة القمرية هي نتاج التمايز في محيط الصهارة القديم مدعومة إلى حد ما من خلال البيانات التركيبية
فكرة أن القشرة القمرية هي نتاج التمايز في محيط الصهارة القديم مدعومة إلى حد ما من خلال البيانات التركيبية
تتمتع الصخور النارية المرتبطة بحدود الصفائح المتقاربة بأكبر قدر من التنوع، وفي هذه الحالة تشكل أحجار الباثوليت الجرانيتية أساس البراكين المركبة العظيمة
في القرن الثامن عشر أظهر عالم الرياضيات السويسري ليونارد أويلر أن حركة الجسم الصلب عبر سطح الكرة يمكن وصفها بأنها دوران (أو التفاف) حول محور
الجبل وهو شكل أرضي يرتفع بشكل بارز فوق محيطه ويظهر بشكل عام منحدرات شديدة ومنطقة قمة محصورة نسبياً وإغاثة محلية كبيرة
الأرض هي ثالث كوكب من حيث الحجم وخامس أكبر كوكب في المجموعة الشمسية من حيث الحجم والكتلة
تم تعريف الجيولوجيا البيئية على أنها المجال المعني بتطبيق نتائج البحوث الجيولوجية على مشاكل استخدامات الأراضي والهندسة المدنية
تعد الصخور البركانية أو تلك الصخور البلورية أو الزجاجية المختلفة المتكونة من تبريد وتصلب مادة الأرض المنصهرة
لقد قادت دراسات تبلور المصاهير السيليكاتية التجريبية واوافق النتائج التي تم الحصول عليها من ذلك مع الملاحظات المستقاه من البترولوجيا والجيولوجيا النارية إلى نتائج هامة تتعلق بالتبلور المهلي
يمكن تعريف مقياس الرسم على أنه نسبة عددية ثابتة بين بعد مقاس في الخريطة إلى نفس البعد في الطبيعة
في بعض المناطق تؤدي عملية القص التي تنتاب مستويات التطبق الصخرية إلى تكون تراكيب جيولوجية انكماشية (تضاغطية) مثل الطيات والتجاعيد الصخرية
تحديد الازاحة على أي صدع أرضي في سطح الأرض يستلزم أولاً التعرف على نقطتين كانتا تمثلان نقطة واحدة قبل عملية التصدع
إن معظم المكاشف الصخرية تحتوي على شقوق تظهر ازاحة بسيطة للغاية وتكون الازاحة عمودية على أسطحها بحيث أنها لا تظهر أية ازاحة بموازاة هذه الأسطح
من المعروف أن عملية التشوه الصخري تشير إلى العملية التي تتكون من خلالها التراكيب التكتونية (الحركية) أو التراكيب الثانوية
يوجد ثلاثة طرق يمكن اتباعها لتحديد مقدار الانفعال الذي تعرضت له الصخور، حيث أن الطريقة الأولى تقوم على قياس اهليج الانفعال في أحد دلائل الانفعال
يمكن النظر إلى علوم الأرض من خلال وجهين أحدهما يصف تراكيب طبيعية ويتتبع آلية تطورها، والآخر يهتم بالتكوين والتطور الكيميائية للمواد الطبيعية
إن أغلب التراكيب الارتطامية الموجودة على سطح الأرض يمكن العثور عليها في مستويات أو نطاقات تعرية منخفضة
يطلق اصطلاح الصخور الاختراقية أو الصخور المخترقة أو المخترقات من وجهة النظر العلمية الصحيحة على الصخور التي تزيد حجماً أو تتحرك بطريقة ما إلى الأعلى
ثمة هدفان رئيسيان لعلم الجيولوجيا البنائية أو الجيولوجيا التركيبية، أولهما يقوم على معرفة الشكل الهندسي للكتل الصخرية في الأبعاد الثلاثة
من المعروف لدى الجيولوجيين أن التشوهات التي تصيب مواد القشرة الأرضية ما هي إلا نتيجة لحوادث عميقة تتم على مستوى المعطف العلوي
إن تواجد تيارات كهربائية ومغانط يخلق ضمن فضاء محدد تعديلات يعبر عنها بالشعاع الهيدروجيني، والمادة الممغنطة تتميز في كل نقطة بشعاع المغنطة
يستخدم التنقيب الاهتزازي تحت السطحي ارتجاجات اصطناعية كسقوط ثقل ما، كما في حالة الهندسة المدنية حيث يكفي ذلك لاكتشاف الأعماق حتى عشرات الأمتار
هناك البعض من الجيولوجين الذين عملوا على صياغة قوانين جيولوجية بحتة (وذلك مثلما صاغوا ما يتعلق بتطور الجيوسنكلينات)
يمكن التأكد من أن مستويات الحركة لطور من الفوالق الصخرية لا تكون موزعة على كل سطح الأرض، أي أنه بشكل عام تتقاطع هذه الفوالق حسب عائلة
عندما يتم العثور على كسور في الصخور الأرضية فإنه من الممكن تحديد اتجاه تطاول كسري مرافق أو غير مرافق باتجاه تقصير متعامد عليه
وهي عبارة عن طيات تحافظ على سماكة الطبقات المتشوهة مرافقة بانزلاق بلوك فوق آخر وتسمى لذلك طيات متساوية السماكة
إن كل صفيحة يتكون قسمها العلوي من قشرة محيطية تسمى صفيحة محيطية، في حين يكون القسم العلوي للصفيحة القارية مكوناً من قشرة قارية حتى ولو كان مغموراً تحت البحر
تم تعريف الجبال على أنها سلسلة متتابعة من الارتفاعات لا تمتلك على التجانس فيما بينها؛ هذا يعني أن تكون ارتفاعات القمم كبيرة الاختلاف
إن الاستحالة العامة هي من المظاهر المميزة للسلاسل الجبلية ومرتبطة بتشكلها ولذا فإن من المفيد توضيح العلاقات الكائنة بين هذه الاستحالة وبين التكتونيك
من أجل معرفة ودراسة تشوه مواد القشرة الأرضية يعمل الجيولوجيين على معرفة الخواص الميكانيكية لصخور هذه القشرة بقصد الوقوف على ميكانيكية تشوها
ازدهرت في هذا الحقب مجموعة المثقبات وبلغت أحجام ضخمة أكبر بكثير من أحجامها في الأزمنة الجيولوجية السابقة