ما هي مدى خضوع طلبات إلغاء القرارات الإدارية
مدى خضوع طلبات إلغاء القرارات الإدارية وفقا لأحكام القانون رقم (7) لسنة 2000، قرر المشرعون تشكيل لجنة توفيق في بعض المنازعات بين هذه المؤسسات وموظفيها أو بينهم
مدى خضوع طلبات إلغاء القرارات الإدارية وفقا لأحكام القانون رقم (7) لسنة 2000، قرر المشرعون تشكيل لجنة توفيق في بعض المنازعات بين هذه المؤسسات وموظفيها أو بينهم
في بداية الأمر فإن العلاقة بين القانون الإداري والقانون الجنائي معدومه تماما، لا علاقة للقانون الإداري بالقانون الجنائي؛ لأن القانون الإداري سلمي ولا يهتم بخطورة الأفعال الإجرامية
يُعتبر التحقيق الإداري على أنه عملية جمع وتحليل المعلومات المتعلقة بحدوث حدث كبير بشكل غير عادي والتي تحتاج إلى حل لتجنب أي ضرر ومنع حدوثه في المستقبل
الرقابة الإداري: هي قياس وتعديل الأداء لضمان تحقيق غايات وخطط الهيئة الإدارية. ويمكن تعريف الرقابة الإدارية على أنها جهد منظم من قبل إدارة الهيئة لمقارنة الأداء بمعايير أو خطط
عند تنفيذ بنود القرار الإداري في أي جهة إدارية، تقوم الوكالات الإدارية بأنشطة مختلفة في شكل أعمال مادية وأفعال قانونية تشريعية صحيحة، حيث استخدام الامتيازات الخاصة
توصل فقهاء القانون الإداري بإجماع آراءهم على أن القانون الإداري هو قانون غير مكتوب. وقد حاولت الكثير من الدول على جعل أحكام القانون الإداري مقنن، ومن هذه الدول فرنسا ومصر
تعتبر العدالة القضائية الإدارية من أهم المرافق الأساسية والرسمية داخل كل دولة، حيث تُعد الدائرة القضائية الإدارية ملتزمة بالسماح للأفراد بجميع الفئات بالتمتع بخدماتها
يعتبر الإشراف على أداء مؤسسات الدولة مطلبًا هامًا لضمان شرعية القرارات والإجراءات الإدارية العامة ولضمان الشرعية والتنفيذ الجيد للقرارات والإجراءات الإدارية
القرار الإداري: هو الوسيلة التي تعبر بها الوكالة الإدارية الوطنية عن إرادتها ويمكن ملاحظة ذلك من خلال تعريف القرار الإداري من خلال الفقه والوكالة القضائية، أي "إعلان الوكالة الإدارية عن إرادتها الملزمة"
يعتبر رد التقاضي على دعوى الإلغاء إجراء موضوعي، حيث يقوم على التشكيك في القرار الإداري لاختبار شرعيته ولأنه لا علاقة له بالحقوق الشخصية فلا داعي لأن يكون مرتبطًا بحقوق المستأنف
أهداف الرقابة الإدارية حماية المصلحة العامة وهي محور الرقابة الإدارية ومراقبة الأنشطة وسير العمل وفق خطتها تحدد إجراءاته الأهداف المطلوبة بشكل متكامل وكشف الانحرافات والمخالفات
من الحقوق التي يكفلها دستور المواطنين حق الوصول إلى العدالة وضمان شرعية الإجراءات القضائية وتقريب العدالة من الأطراف، حيث وافق المشرع على مبدأ التقاضي الهرمي
يمكن تعريف الرقابة الإدارية من وجهات نظر مختلفة. ومع ذلك، فإن الفقه يهتم إلى حد كبير بمعيارين محددين وهما المعيار الأساسي والمعيار الموضوعي. وفقًا للمعيار الأساسي
آثار القرارات الإدارية على الأفراد (قرارات فاعلة وغير فعالة) تنقسم القرارات الإدارية إلى قرارات ملزمة للأفراد وتطبق حقوقهم وفقًا لتأثيرها على الأفراد والتي يجب عليهم احترامها.
تختلف مناهج إدارة المرافق باختلاف تنوع المرافق وطبيعة الأنشطة التي يقومون بها: الإدارة المباشرة: يعني هذا النهج أن الوكالة الإدارية تدير المنشأة بنفسها مباشرة
تعتبر إجراءات التحقيقات الإدارية كشف المخالفات الإدارية وأساسيات ومبادئ الوظيفة العامة والسلطة التأديبية والرقابة القضائية على سير التحقيق، كما تشمل التحقيقات شرح مهارات التحقيق الإداري
يعتبر الضمانات التشريعية لتنظيم ممارسة الحق في الإضراب: يمكن تعريف الإضراب بأنه توقف طوعي جماعي عن العمل لفترة محددة أو غير محددة من أجل تلبية حاجة مهنية أو اجتماعية معينة.
يحق للدائن المرتهن الحيازة وكذلك يحق للدائن المرتهن بضمان، خاصيتان تصفان الدائن ونوعية المرتهن بصفته دائناً، له الحق في الضمان العام على جميع أموال المدين
المحكمة القضائية الإدارية جزء من الهيئة القضائية لمجلس الدولة. للمحاكم الإدارية صلاحية النظر في الأمور المنصوص عليها في المادة 10 من قانون مجلس الدولة، باستثناء المحاكم الإدارية
يحتل القضاء مكانة مهمة في القانون الإداري وذلك بفضل ظهوره وتطوره في هذا القانون ومن سمات القانون الإداري أنه ليس فقط العدالة المدنية أو العدالة التطبيقية
يمتاز التظلم الإداري بمجموعة من الشروط لكي يكون الاستئناف الإداري نافذ المفعول قانوناً فيجب استيفاء هذه الشروط القانونية وفيما يلي تبيان هذه الشروط:
لا يزال القضاء أو العدالة الإدارية تتمتع بالخصوصية التي لا نملكها في أي مؤسسة قضائية أخرى. وعليه يتمبز القضاء الغداري عن غيره بهذه الإختصاصات وتتجلى هذه الخصوصية في الجوانب التالية:
للمحكمة الإدارية صلاحية النظر في كافة الطعون الخاصة بالقرار الإداري الختامي وفقًا لأحكام المادة (5) من قانون القضاء الإداري ويمكن الطعن في قرارها أمام المحكمة الإدارية العليا.
تشير "الممتلكات الثقافية" في المادة 1 من اتفاقية عام 1954 إلى الممتلكات المنقولة أو غير المنقولة ذات القيمة الفنية أو التاريخية أو الأثرية، وكذلك المباني والممتلكات المخصصة بشكل أساسي
يُعرف مصدر التشريع ومصدر العرف بأنهما المصدران الرسميان للقوانين الأخرى وأن مصدر العدل ومصدر الفقه (الاجتهاد القضائي) هما المصادر المتعلقة بتفسير القواعد القانونية،
إذا توافرت شروط الحجز التحفظي أصدرت المحكمة قرارها برفضه ولكن صدور الحكم لا يعني إمكانية تنفيذه، إن لجوء الدائن إلى الحجز التحفظي لا يكون إلا من باب التحفظ في البداية
الأصل أن كل أموال المدين، سواء أكانت ملكية عقارية أو منقولة، سواء كانت ملكًا حصريًا أو شريكًا مشتركًا مع آخرين، هي الضامن لتسوية دينه؛ لذلك لا يمكن الطعن فيه إلا بعد البحث والتدقيق لتجنب بؤس الدائنين.
مما يعني أنه لا يمكن للمشرعين نشر مجموعة من المبادئ والقواعد العامة والقواعد التفصيلية المتعلقة بفرع القانون، لقد تطور بسرعة وهو أحد القوانين
تنص الفقرة أولى من المادة 4 من قانون التنفيذ: على تنشأ دائرة تسمى "دائرة التنفيذ" وترتبط بوزارة العدل وتعتبر إحدى أجهزتها. وتنص الفقرة أولاً من المادة 6 من نفس القانون
حرصًا على حماية القواعد العامة، قرر المشرع وقف تنفيذ أحكام التخلية إذا توافرت شروط معينة، وفق قرارات صادرة عن رئيس الدولة.