الطاسة في الزخرفة الإسلامية الدمشقية
هي ربع الكرة أعلى المحراب الغائر منه أو المسطح أو الحنية في قمته، تنتشر الطاسات في مشيدات دمشق أعلى بوابات المدراس التاريخية والمساجد وفي رقبات قباب الترب.
هي ربع الكرة أعلى المحراب الغائر منه أو المسطح أو الحنية في قمته، تنتشر الطاسات في مشيدات دمشق أعلى بوابات المدراس التاريخية والمساجد وفي رقبات قباب الترب.
تعددت عناصر الزخارف الإسلامية في دمشق، حيث وجدت النافذة الشعرية كذلك وجد الزخرفة الصفية والساكف المعماري.
أقيمت الشرفات في الأصل كتشكيل معماري دفاعي لرماة السهم فوق الأسوار والجدران والحصون والقلاع والأبراج والقصور واسطحتها وغير ذلك من المشيدات الهامة.
السبيل هو منهل لشرب الماء أو مشرب يقام في الأماكن العامة كالأزقة والأحياء والطرقات، والغرض من هذه الأسبلة ليستقي منها الرائح والغادي.
تعددت أنواع الرنوك في الزخرفة الإسلامية، حيث كانت ترمز لناحية وظيفية كذلك كان لها دور زخرفي.
الرنك وجمعها رنوك كلمة فارسية تعني اللون، وقد استعملها الأتراك والمماليك بمعنى القوة والسيطرة، والرنوك في مشيدات دمشق التاريخية قطع من الحجر مستديرة ومنقوشة بشارة أو رمز أو كتابات.
الرخام أو المرمر حجر كلسي ذو ألوان متعددة، حيث يوجد منه اللون الأبيض والمجزع والملون، كما يوجد منه الناعم والهش، استخدم في العهد البيزنطي، كما استعمل في مراحل مبكرة من العمارة الإسلامية.
تطورت الزخارف الإسلامية عبر العصور، حيث كانت الزخارف في البداية بسيطة، بعد ذلك تتطوت الزخارف وظهرت الزخارف الجصية والفسيفساء وغيرها.
إن هذا النوع من المساجد جدير بالاهتمام في ليبيا، حيث هي عبارة عن المسجد أو الحجرة الذي يتكون سقفه المرتكز دوماً على دعائم من تشكيلة من القبوات المستطيلة المتوازية التي ترتكز على صف من الأقواس.
كان التصميم المعماري للمساجد في ليبيا عبارة عن بناء مربع الشكل ومسقوفة بعتبيات عديدة موزعة على عدة صفوف.
تعددت أنواع الزخارف الإسلامية في مدينة دمشق، منها الحنايا ذات الأشكال المتعددة والدعائم وخراطة الخشب وغيرها.
الحشوات هي عبارة عن مساحة تزينية مؤطرة أو هيكل زخرفي مفرغ أو لوح مؤطلا من الجص أو الحجر أو المعدن أو الخشب أو ما شابه، منقوش بالزخارف النباتية والكتابية والهندسية.
الزخارف الجصية هي عبارة عن نوع من أساليب الزخارف المعمارية، بحيث يقوم على نقش كتلة الجص وتشكيل أشكال هندسة ونباتية ونقوش كتابية.
رأس العمود أو الجزء الذي يتوج أعلاه في أغلب الأحيان إما أن يكون بسيط أو مزخرف وتختلف زخارفه باختلاف الطابع العمراني لكل شعب من الشعوب.
البوابة مصطلح يطلف في الغالب على أبواب المباني والمشيدات المهمة، حيث تتميز هذه البوابات بضخامتها وارتفاعها واتساع رقعتها وبفخامة زخارفها.
الجدار الرئيسي الذي تدخل منه إلى البناء، ويحتوي على البوابة والعناصر الزخرفية المتممة كالعقود والمقرنصات والحشوات والأشرطة المزررة والكتابية ومداميك الأبلق.
النافذة كل طاقة أو فتحة تخترق الجدار وتؤمن التهوية والإنارة للغرفة بصرف النظر عن شكلها أو حجمها، والنافذة في مشيدات دمشق التاريخية على ثلاثة أشكال أساسية تتفرع عنها نماذج عديدة.
المقرنص هو كل ما تدلى ولغوياً هو مقرنس، وقرنس السقف أو البيت زينة بخوارج منه ذات تدريج مناسب، وهو العنصر الزخرفي الذي تتميز به العمارة الإسلامية عن غيرها من العمارات.
المزررات عنصر زخرفي عربي ينفذ من حجارة مقصقصة الأطراف تدكك ببعضها البعض يتناوب متعاكس في الشكل، بمعنى أن الطرف البارز من الحجر يعشق بنظيره الطرف الغائر.
المحراب نصف الإسطوانة أو التجويف الجداري الذي يعلو رأسه نصف كرة تسمى الطاسة أو الصدفة حسب طبيعية الزخرفة.
المآذن هي عبارة عن عنصر معماري غني بتفاصيل تكوينية زخرفية تفردت به العمارة الإسلامية، وهو الموضع الذي يطلق منه الآذان ودعوة الناس للصلاة.
القبوة هي القبة من الداخل وهي العقد أو السقف المعقود، وبمعنى أوضح هي السطح الأسفل أو الوجه الداخلي للقبة، كما تزخرف هذه القبوات في أغلب الأحيان بتكوينات هندسية وظيفية كالنوافذ أو الكوى أو بتشكيلات تزينية.
المدفن هو مثوى لمتوفي ويعرف أيضاً بالضريح، والضريح المقدس يطلق عليه اسم التربة، أما إذا لم يحتوي على جسد فهو تشريفة، كما يعرف القبر الحجري باسم الناووس.
تعد مقبرة الصالحين من أقدم المقابر الموجودة في مدينة حلب، حيث إن هذه المقبرة دفن فيها العيديد من الأشخاص عبر العصور، كما تم نقل أحد قبروها الرائعة إلى الجناح لإسلامي في المتحف الوطني في حلب.
تضم دمشق القديمة العديد من الأضرحة والترب الإسلامية التي تميزت بطابع معماري مميز وفريد من نوعه، كما احنوت على زخارف معمارية فريدة من نوعها.
المدرسة العزيزية أو ما تسمى بتربة صلاح الدين، تقع في حي الكلاسة شمال الجامع الاموي في مدينة دمشق، بنيت من قبل الملك عزيز بن صلاح الدين الأيوبي
تعد قلعة حلب من أهم المباني المباني التاريخية والإسلامية في مدينة حلب، حيث تعد الأبراج الرائعة التي توجد في القلعة من أجمل التحصينات العسكرية التي وصلت إلينا من هذه القلعة
تقع قلعة جعبر في مدينة الرقة في سورية، وتعد من أهم المعالم التريخية الإسلامية في سوريا، بنيت على الجانب الأيسر لنهر الفرات.
تعد قلعة دمشق من أهم المعالم الإسلامية العسكرية في دمشق، فقد تميز فيها استخدام فن العمارة العسكرية الذي يجرع إلى العصر الأيوبي.
تعد قلعة دمشق من أهم معالم فن العمارة العسكرية في سورية في العصر الأيوبي، فهي لا تزال تحافظ على وضعها، وهي ذا تخطيط معماري مميز.