بناء هيكل الحوكمة الحضرية
المبادئ والاستراتيجيات التي وردت في المبادئ الأساسية و التوجيهية الدولية بشأن في ما يتعلق باللامركزية.
المبادئ والاستراتيجيات التي وردت في المبادئ الأساسية و التوجيهية الدولية بشأن في ما يتعلق باللامركزية.
إن المجتمعات الحضرية تواجه مجموعة من التحديات غير المسبوقة بسبب أشكال الاستهلاك والإنتاج غير المستدام والمستمر، وفقدان التنوع البيولوجي والضغط على النظم الإيكولوجية.
إنّ الرخاء الحضري يهدف إلى تحقيق النمو الاقتصادي الحضري الشامل للجميع بشكل مستمر ومستدام، مع العمل على توفير الأيدي العاملة الكاملة والمنتجة وتوفير العمل اللائق للجميع.
تسعى الخطة الحضرية إلى الاستفادة من إمكانات التنمية الحضرية المستدامة وتهدف لتحقيق الالتزامات.
تهدف الخطة الحضرية إلى تحقيق مجموعة من النتائج التي تعمل على تحسين المجتمع والوصول به إلى مجتمع حضري يخلو من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
تسعى الخطة الحضرية إلى تحقيق العديد من الأهداف، وذلك عن طريق إنهاء الفقر بجميع أشكاله وأبعاده والقضاء على الفقر المدقع، عن طريق الكفالة والمساواة في الحقوق.
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الازدحام السكاني والمروري في المدن الحضرية ومنها الانتقال من مناطق السكن إلى مناطق العمل والتسوق والتزاور الاجتماعي.
إنّ أغلب المدن الحضرية التي لا تخطط على شكل ومبدأ واحد بل أنها تختلف في نمط ونموها واتساعها سواء كان ذلك في إطار الخارجي أو في شبكة الشوارع الداخلية.
تمثل شبكة النقل الحضري في أيّ اقليم على مدى درجة التقدم البشري في ظل الظروف الطبيعية.
يهدف نقل المسافرين إلى تلبية الحاجات النقل للمستخدمين في ظروف اقتصادية واجتماعية مناسبة للمستخدمين.
تختلف المشاكل التي تتعلق بالنقل الحضري من مدينة إلى أخرى ومن مجتمع إلى آخر حسب حجم المجتمع أو المدينة الحضرية الوظيفة التي تقوم بها.
يلعب العامل الاجتماعي دوراً في التحضر في الدول النامية، حيث أنَّ الزيادة الكبيرة في عدد السكان والذي يعتبر السبب الرئيسي لها هو زيادة الخصوبة العالية من جهة وهجرة عدد كبير من السكان من جهة أخرى وذلك بسبب ازدهار المدينة جراء التقدم والتطور في الصناعة فيها.
إنَّ التحضر وما ينتج عنه من تطورات صناعية وتوسع في مجال الأنشطة التجارية والاقتصادية، ونمو الخدمات في المدن وسرعتها، ودفع سكانها لاستيعاب المفاهيم والقيم والعادات والتقاليد الاجتماعية التي تعتبر المراكز الحضارية، أكثر عرضة للتأثر بمختلف التغييرات والمشكلات التي تصيب الروابط بالتصدع والتمزق.
إنَّ عوامل التحضر تستطيع تفسير التطور الحضري الذي تشهده دول العالم الثالث أو البلدان النامية، منذ مطلع القرن التاسع عشر، حيث أنَّ هناك عوامل عديدة ساهمت في نمو هذه المدن.
تتميز دول العالم الثالث بارتفاع وسرعة معدلات التحضر، ودول أخرى لا تزال نسبة التحضر فيها تتسم بمعدل الانخفاض، وما زال معظم السكان فيها يعيشون في المناطق الريفية والبوادي بعيداً عن حياة الحضر، كما نجد أيضاً بعض الدول التي تتصف بالتحضر المعتدل وتمَّ تصنيف الدول على أساس نسبة التحضر.
يختلف النمو الحضري من مرحلة إلى أخرى وذلك بسبب الاختلاف والتعدد من منطقة إلى أخرى كما تختلف النتائج ومن بعض النتائج التحضر.
تُعَدّ ظاهرة النمو الحضري من الظواهر التي تستهدفها المجتمعات الإنسانية منذ بداية القرن التاسع عشر، حيث ظهرت هذه الظاهرة في البلدان المتقدمة، في فترة القرن التاسع عشر وصلت تلك المجتمعات إلى حالة من التجمع الحضري في المجتمعات النامية لم تبدأ في النمو الحضري السريع إلّا في بداية القرن العشرين.
المدن الحضارية المتوسطة لا يمكن أن تكون مدن عبور أو مراكز مرور أو نزوح من أجل التجربة، بل ينبغي أن نضعها في تطور العوامل الاقتصادية والعوامل الوظيفة بين البيئة الحضرية العليا والمدن الداخلية.
يرى العديد من الباحثين الذين قاموا بالدراسات الميدانية عن الفقر الحضري، أنَّه حدث نتيجة سوء توزيع الدخل واللامساواة في توزيع الدخل، كما أنَّ أغلب الفقراء يعيشون في المناطق الريفية أو المجتمعات الريفية حيث يرتبط الفقر لديهم في انعدام البنية الأساسية وانعدام التنوع في الهيكل الإنتاجي.
قامت الكثير من الدراسات حول السياسات والمشاكل المتعلقة بالفقر الحضري، واهتمت هذه الدراسات بظاهرة الفقر الحضري وجذورها في النظام الاجتماعي.
من المهم جداً الأخذ بعين الاعتبار والاهتمام في التطور في مجال النقل الحضري هو ليس فقط مبني على اختيار الأشخاص وكيفية التنقل بين نقطتين أو مركزين مختلفين.
الطريقة الأساسية لوضع مخطط النقل الحضري في المناطق العمرانية الهامة التي تركز بشكل عام على التنبؤ بالطلب على النقل في المستقبل.
تمثل عملية تخطيط النقل الحضري قضية متعددة الجوانب ومتعددة المراحل وتهدف إلى وضع القواعد اللازمة من أجل ضمان الاستقرار.
يختلف الكثير من الناس بين مفهوم النقل الحضري والنقل الجماعي، النقل الحضري هو ما يعرف بمجموعة متعددة من التقنيات التي تستعمل والتهيئات والبنى التحتية والوسائل.
من الأركان الأساسية التي يقوم عليها الاقتصاد في دول العالم بشكل كامل الصناعة والتجارة والزراعة، وإن اختلفت الدول في ما بينها بالاعتماد على جانب من الجوانب الصناعية أو التجارية أو الزراعية.
في الوقت الحالي تتركز الحياة في المدينة الحضرية في حين يتزايد عدد السكان فيها، ويقل تدريجياً في المجتمع الريفي، كما أنّ الحياة الريفية تتأثر بحضارة المدينة الحضرية.
اهتم علماء الاجتماع والجغرافيا والاقتصاد في بيان مفهوم المجتمعات الريفية والخصائص المتعلقة بها والقضايا التي تتعلق بها وما يميزها عن المجتمعات الحضرية.
يعتبر مفهوم النمط أحد المفاهيم الأساسية التي تمثل ظاهرة الفقر الحضري والصور التي تتخذها، على سبيل المثال التسول والفقر شديد والأنشطة الحضرية غير الرسمية التي توجد على أطراف الاقتصاد الحضري.
يُعَد الفقر الحضري ظاهرة مميزة تميز كل المجتمعات الإنسانية المتقدمة والمجتمعات النامية، بلغ معدل النمو الاقتصادي فيها ومستوى الرفاهية الاقتصادية والاجتماعية حدّ الفقر الحضاري وصفة طبيعية لطبيعة التمايز الاجتماعي في المدينة، وتُعَد مشكلة حضارية حازت على اهتمام الباحثين.
عانت البلدان في الدول النامية الكثير من المشاكل، ومن هذه المشكلات التى عانت منها المشكلات الاقتصادية والمشكلات الإيكولوجية.