عادات وتقاليد الآداب في بوليفيا
المصافحة باليد هي الشكل الأكثر انتشاراً للتحية في بوليفيا.النظر بالعين هي الوسيلة التي تقوم بالاتصال المباشر بين الأشخاص كالمعتاد.
المصافحة باليد هي الشكل الأكثر انتشاراً للتحية في بوليفيا.النظر بالعين هي الوسيلة التي تقوم بالاتصال المباشر بين الأشخاص كالمعتاد.
هناك الكثير من العادات والتقاليد التي عُرفت في الزمن الماضي خاصة في تقاليد الزواج، وقد اختلفت طقوس الزواج بين الماضي والحاضر
جميعنا نشتاق ونحن إلى الزمان الماضي، حيث كان أجدادنا القدماء يتمسكون بشكل كبير جداً بالكثير من الخصال والصفات الحميدة والقيم الجميلة كالترابط الأسري.
تتنوع جميع التقاليد والمعتقدات من بلد إلى بلد آخر، فالتقليد الذي يكون متاح في بلد معين يمكن أن يُعتبر تصرفاً غير مقبول أو غير لائق في بلد آخر.
تعتبر التقاليد أهــم ما يثوارته الأجيال لأنها تنتقل مـن السلف إلى الخلف، يتمسك بها آباؤنا ونولد نحن فنجدهــم متمسكين بها و حريصين على القيام به.
التقاليد تعد من أنواع العادات و لكن هناك فروقات بينها: والعادات هي عبارة عن تقاليد تقتبس بشكل كامل داخل الجيل الواحد
تمثل التقاليد روح الأمة لأنها مهمة في تسيير حياتهم اليومية ، و تعــطي لهـــم قوانين و نظم لذلك، هــًي نظم متواجدة قبل وجود الإنسان.
هناك علاقة جدلية وأساسية بين مختلف العادات والمعتقدات، ذلك نرى جميعاً أن هناك مجموعة من العادات التي تقوم على العديد من الأسس الاعتقادية
فعل اجتماعي: وذلك لأن العادات الإجتماعية تظهر نتيجة تفاعل الأفراد مــع بعضهم البعــض، مما ينتج ممارسات تتطلبها الجماعة مـــن أجل إشباع حاجاتها الاجتماعية.
العادة قوة معيارية وظاهرة تتطلب الامتثال الاجتماعي والطاعة الصارمة فهي بذلك تعتبر رائدة كالقانون. تعتبر العادات ممارسات أنتجها الوجدان الشعبي.
لا يستعمل العالم بيار بورديو المفهوم الأنثروبولوجي للثقافة إلى قليلاً، سواء تعلق الأمر بالمجتمعات التي يطلق عليها اسم التقليدية.
ندين للعالم ماكس فيبر وبلا شك بواحدة من أولى المحاولات في إقامة علاقة بين الظواهر الثقافية والطبقات الاجتماعية.
شهد مفهوم الثقافة الجماهيرية نجاحاً كبيراً في الستينيات، إذّ أن هذا النجاح كان جزئياً ، وعدم دقته الدلالية والجمع المفارق من وجهة نظر التقليد ذو النزعة الإنسانية.
إن مسألة إثارة مجموعة الثقافات المهيمن عليها، تؤدي إلى إثارة الجدال حول مفهوم الثقافة الشعبية، ففي دولة فرنسا قد تدخلت العلوم الاجتماعية متأخرة نسبياً.
إن الجماعات الاجتماعية المهيمن عليها لا تفتقر إلى موارد ثقافية خاصة، وعلى الأخص تلك القدرة على إعادة تأويل ما يفترض عليها.
استغرق فرض موضوع التثاقف نفسه، سبباً رئيسياً في كافة الأبحاث الأنثروبولوجية بعض الوقت، وقد تطورت الأمور لاحقاً.
لقد تم تعريف مصطلح الثقافة من ناحية علم الاجتماع عدة تعاريف، إذّ أن أول تعريف موحد بالمعنى الاجتماعي للثقافة جاء كما يلي، الثّقافة أو الحضارة.
الثّقافة كمفهوم لفعل معرفي ضمن المحددات الاجتماعية، هي عبارة عن تبادل محدد، وهي عبارة عن موضوع يُفكر فيه، وفي العلوم الاجتماعيّة، هناك حقيقة أساسيّة.
عملية دراسة الثّقافة، مهما تعدد تعريفها، يبرز أن للثقافة حقيقة في تفردها، فالثقافات وفق هذا التصور تتنوع بتنوع الأمم، والجماعات ذات الأعراق المتعددة.
عادة ما يتم اعتماد المصطلح المعياري للثقافة بشكل رئيسي، من قبل كافة الأفراد في مختلف المجتمعات، لأنها تعمل على منح الأفراد الكثير من المعتقدات والأحكام الثقافية.
تشتمل الثّقافة كمصطلح معين على ما في الأبعاد الأدبية والتراثية، كما تشمل جميع الأبعاد السوسيولوجية الّذي يأخذ بعين الاعتبار الآداب والفن.
التقاليد جمع تقليد، وهو مفهوم يوضح الموروث الذي ينقل تقاليد عن الآباء والأجداد، أي تقليد الأجيال في هذا أو ذاك المجتمع لمن كان قبلهم من الأجيال.
العادات والتقاليد مفهومان مؤكدان نطبقهما في مختلف مجالات حياتنا اليوميّة بشكلٍ مُتواصل ودائم، فكُل عمل نقوم بهِ في حياتنا اليومية مُتأصل بهما بشكل كبير جداً.
تعددت عادات وتقاليد العرب حول العالم، ومن أبرزها حُسن عادات الضيافة وعادات الحناء وتقاليد الطعام في جميع أنحاء العالم بين العرب بالأخص.
برزت أهمية العادات والتقاليد في المجتمعات بشكل كبير جداً، إذّ أنّ هنالك الكثير من الأسباب التي كانت دليل على أهمية الالتزام والمحافظة على العادات والتقاليد.
عُرِّفت العادات والتقاليد في مختلف معاجم اللغة العربية المختلفة على أنّها: مجموعة من أنماط وأساليب من السلوك أو التصرف المعتاد الذي يتمّ فعله بشكل متكرر
انتشرت العادات والتقاليد الغريبة وغير المألوفة لدى دول العالم، لكنها قد عُرفت في دولة كرواتيا، ومن أبرز هذه العادات التقاليد الغريبة التي انتشرت في هذه الدولة.
إن للمجتمع حركة مستمرة مع الأيام والتقاليد، كما أن هذه الحركه هذه تفرز مجموعة من الظواهر الإجتماعة المختلفة.
في بعض الأحيان لا يدرك الكثير من الأشخاص كمّية الأخطار التي تواجه مجموعة من المجتمعات، وذلك نتيجة ابتعاد أبنائها عن إطار الطقوس والتقاليد المتعارف عليها.
هناك العديد من الأشخاص الذين يقتنعون بأن العادات والطقوس والشعائر التقليدية هي ذاتها القيم حتى هذا الوقت، فالقيم التي تتعلق بالأخلاق هي ثابته منذ الأزل.