مشكلة الانحلال الأخلاقي
تعتبر مشكلة الانحلال الأخلاقي من المشاكل الاجتماعية الخطيرة والتي تهدد أمن واستقرار المجتمع، وذلك لأنها تعتمد على أخلاق الأفراد التي تحدد أشكال السلوك
تعتبر مشكلة الانحلال الأخلاقي من المشاكل الاجتماعية الخطيرة والتي تهدد أمن واستقرار المجتمع، وذلك لأنها تعتمد على أخلاق الأفراد التي تحدد أشكال السلوك
بدون تعليم يكون لدى المجتمع أفراد جاهلون وغير مطلعين، مع وجود هؤلاء الجاهلين لا يمكن أن يكون لدى المجتمع ديمقراطية ناجحة لأن الناس الذين تكمن معهم السيادة لن يكونوا قادرين على فهم القضايا ومعرفة حقوقهم
يركز علماء الاجتماع أيضًا على عواقب الأعمال الهجومية المتعلقة بالرفاهية العاطفية للضحايا وتوجههم الحياتي بالإضافة إلى السؤال المركزي
تتم مراجعة الدراسة الاجتماعية لوجهات النظر العامة والمهنية في تحديد المشاكل الاجتماعية من حيث مسألة تصور المصطلح الرئيسي لكيفية تحديد المشاكل الاجتماعية كمصطلح تقني في الانضباط وما بعده
في علم الاجتماع يُشار إلى هذه المعرفة والخبرات بالظواهر الاجتماعية، وهي الهياكل الفردية والخارجية والاجتماعية التي تؤثر على حياة الإنسان وتطوره،
استجابةً للنمو الهائل في أعداد التشرد في جميع أنحاء العالم في الثمانينيات والانقلاب القضائي لقوانين مكافحة التشرد التي كانت تُمكِّن الشرطة تقليديًا من إدارة المدن المتعثرة تم وضع سياسات جديدة
الحوكمة الحضرية هي مهمة سياسية يجب إعادة توجيهها بالقيم التقليدية في شبكات الفاعلين القائمة على المعرفة، والقادرة على إعطاء ما يحتاجونه للاستفادة من الإمكانات الاقتصادية والاجتماعية للتنوع.
تتناول هذه المقالة حجة ما بعد الحداثيين بأن المفهوم المفرط للعقلنة للمجتمع يميل إلى تجاهل ظواهر اجتماعية مهمة مثل تلك التي تنتمي إلى المجال الرمزي
وهناك بعض الجدل حول الدور الذي يمكن أن يلعبه التأثير المجتمعي في معالجة المشكلات المجتمعية، فقد جادل بعض العلماء بأن هذه التأثيرات يجب أن تزيد وتؤكد إمكاناتها التحويلية
هناك نظرة عامة عن الأفكار والنظريات ومصادر البيانات المختارة من أبحاث القرار التي يمكن أن تغذي خطوطًا جديدة من الاستفسار حول كيفية تنقل الجهات الفاعلة ذات الوضع الاجتماعي
تشكل الحياة اللاواعية الوجه الخفي للتجربة الوجودية للإنسان، وتكتسب كل وزنها وتأثيرها من خاصيتها الأساسية، وهي الإفلات التام من سيطرة الوعي والإرادة من ناحية
الاضطهاد الاجتماعي هو سوء المعاملة المنهجي لفرد أو جماعة من قبل فرد أو مجموعة، ومعظم الأشكال الشائعة هي الاضطهاد الديني والعرقي والسياسي، إذا كان هناك بالطبع بعض التداخل بين هذه الظروف، مثل التسبب في المعاناة
يشمل التخلف النفسي تباطؤ الفكر وتقليل الحركات الجسدية لدى الفرد، ويمكن أن يسبب التخلف النفسي تباطواً واضحاً في ردود الفعل الجسدية والعاطفية، بما في ذلك الكلام والتأثير.
إنها حالة من الصمت والبطء التي ترافق عمليات التنمية نتيجة عدم قدرة النخب السياسية والاقتصادية مجتمعة على صياغة نظريات ومفاهيم برؤى علمية وعملية في تحسين الواقع العربي نحو الأفضل.
هناك مجموعة من الإحصائيات حول العنف ضد المرأة وذلك من خلال الجهود المبذولة من قبل الوكالات والمنظمات العالمية من أجل الوصول إلى أرقام صحيحة ودقيقة عن ظاهرة العنف ضد المرأة.
المشكلة الاجتماعية هي عبارة عن أحكام مجتمعية وقعت في وقت سابق وتكون غير مرغوبة ومرفوضة في المجتمع ويترتب عليها عقوبات اجتماعية وقانونية مثل مشكلة المخدرات.
يرى دوركايم أنّ معالجة الظواهر الاجتماعية ترتبط ارتباط وثيق بمناقشة الضمير الجمعي، وقام إميل دور كايم بتوضيح العناصر العقلية والأخلاقية.
قام العالم إميل دوركايم بوضع مجموعة من القواعد من أجل من المنهج المتبع في دراسة الظواهر الاجتماعية وطلب من علماء الاجتماع التقيد بها عند القيام بالبحث.
يرى دور كايم ضرورة ملاحظة ومشاهدة الظواهر الاجتماعية وذلك، من خلال صفات نوعية بشكل خاص تختلف عن الظواهر الفردية سواء كانت الحيوية أو اجتماعية أو النفسية.
يرى إميل دور كايم أنّ علم الاجتماع هو العلم الذي يقوم بدراسة الظواهر الاجتماعية، وهو العلم الذي يختص بدراسة هذه الظواهر وهي التي تجعل منه علم مستقل عن العلوم الأخرى.
التبذير هو أحد أسوأ التصرفات في المجتمع، فهو يتحوَّل دائماً إلى مشكلة اجتماعية مالية كبيرة في المجتمعات، ويجب الوقاية من حدوثها والعمل على معالجتها قَدر الإمكان.
يُعاني المدمنون على المخدرات بشكل عام من الضّعف الكامل وتدهور للصحة لدرجة أنَّهم يَعجزون عن القيام بالأعمال حتى لو كانت بسيطة وسهلة.
يتناول بعض الشباب المخدرات ظناً منهم أنَّها سوف تساعدهم على الهرب من الواقع المؤلم الذي يعيش فيه أو الهرب من المواقف الصعبة في حياته، أو على تقويته جنسياً، أو قد تساعده في التَّغلّب على الهموم والكآبة والضغوط التي يَمرّ بها، ولكنَّ ذلك عبارة عن أوهام وأمور زائفة وسراب.
هناك عِدَّة أنماط واتجاهات اجتماعية لتفسير مشكلة الإدمان، وتهتم هذه الاتجاهات بتفسير الإدمان من وجهة نظر اجتماعية، معتمدةً على السلوكيات الاجتماعية وعلى وجود مشكلات اجتماعية أدَّت إلى مشكلة الإمان.
تأتي مشكلة البطالة على رأس المشكلات التي تأخذ طابع اقتصادي اجتماعي التي يعاني منها العالم بشكل عام، وتتفاوت وتختلف في حجمها وأبعادها بالنظر إلى اختلاف نظرة كلّ مجتمع للأفراد العاطلين عن العمل، ويمكننا القول بأنَّ البطالة مرض اجتماعي واقتصادي لِما يترتب عليها من أضرار ومشاكل ونتائج.
يمكننا منْ خلال بعض الأمور والعوامل التوصّل إلى حلول وعلاج لمشكلة الطلاق بين الأزواج في لمجتمع، وذلك لحماية الأُسَر من التفكك والضياع.
قسَّم "ميلز" الفقراء وصنَّفهم إلى مجموعة من الأصناف، واستند في تصنيفه على دعامتين أساسيتين هما الضّمان الاقتصادي ودرجة تنظيم واستقرار الأسرة.
مِمّا لا يمكن تلافيهِ عند الحديث عن الفقر هو أنْ ننبه إلى معاييره الأساسية في تحديد من هو الفقير، أو ما هي مقاييس العدالة الاقتصادية ؟ في الواقع هناك معياران مستخدمان في هذا الموضوع هما الدَّخل والثروة.
الفقر حالة اجتماعية متزامنة ومترادفة مع وجود حالة الغنى داخل المجتمع الإنساني، وهما موجودان في كافة المجتمعات الإنسانية وفي كلّ مرحلة زمنية.
تتباين رؤية العلوم الإنسانية بالنّسبة للمشكلة الاجتماعية كلّ حَسب اختصاصها. فكلّ تخصّص من تخصّصات هذه العلوم ترى المشكلة الاجتماعية من منظورها الخاص.