السببية في العصور الوسطى في علم النفس
تلعب السببية دورًا مهمًا في الواجهات النفسية والفلسفية في العصور الوسطى، حيث كان النوع المهيمن في الكتابة الأكاديمية في العصور الوسطى هو التعليق
تلعب السببية دورًا مهمًا في الواجهات النفسية والفلسفية في العصور الوسطى، حيث كان النوع المهيمن في الكتابة الأكاديمية في العصور الوسطى هو التعليق
الفلسفة السياسية يهتم على المستوى التجريدي بالمفاهيم والحجج في الرأي السياسي، وعلى الرغم من صياغة الفلسفات السياسية القديمة في ظل ظروف مختلفة للغاية
في التاريخ الفلسفي للقانون في اليونان القديمة لا يجب المزج بين القانون والعدالة، فالعدالة فكرة والقانون ثمرتها، والعدالة قبل القانون وهي متفوقة عليه،
إنّ تفسير الفيلسوف توما الأكويني الواسع للفضائل على أنّها امتياز أو كمال للقوى البشرية المختلفة يردد صدى أرسطو رسميًا، سواء فيما يتعلق بطبيعة الفضيلة أو العديد من الفضائل المحددة
السكولاستية والنظم الفلسفية والميول التأملية، يعود ظهورها للعديد من المفكرين المسيحيين في العصور الوسطى الذين عملوا في ظل خلفية من العقيدة الدينية الثابتة
العقلانية في الفلسفة الغربية وجهة نظرها تعتبر العقل المصدر الرئيسي واختبار المعرفة، مع افتراض أن الحقيقة نفسها لها بنية منطقية بطبيعتها
تُعدّ الموسيقى من أنواع الفن التي تهتم بتلحين الألحان والإيقاع وكيفية توزيع الألحان، وأصبحت فيما بعد تُسمَّى لغة الألحان فقط
يرى البعض أنّ الأصل التاريخي هو لفظة (Istoria) وهي لفظة إغريقيّة ذات دلالة كبيرة عن النشاط الفكري والسياسي، في الدويلات الأيوبيّة في القرنين السادس والخامس قبل الميلاد.
عقيدة توماس الأخلاقية هي أساسًا الحياة الجيدة وقائمة على الفضيلة حيث يعمل البشر دائمًا من أجل غاية يُنظر إليها على أنّها خير، كما يوفر الخير المنشود الدافع لبدء وإنجاز بعض الأعمال
سوف يرغب الفلاسفة في الوقت الحاضر في معرفة كيف يضع حساب فلسفة الأكويني في التصور والفكر للجوهر على مسألة العلاقة بين الجسد والروح فيما يتعلق بالثنائية والمادية
تشير موسوعة علم الاجتماع، إلى أن الثورة تقصد بالتحولاّت التي تبدأ في تكوين في مؤسسات المجتمع، تلك التحولات التي تقوم على تعديل المجتمع ظاهرياً من نمط معروف إلى نمط حديث
إنّ التركيز بشكل خاص على الإدراك كالرؤية والشعور والسمع وما شابه، بحيث يثير لدينا سؤال في كيف يمكننا تحليله بشكل أفضل؟
أخذ الفيلسوف توما الأكويني الميتافيزيقيا على أنّها دراسة الوجود، أي دراسة الجوانب الأساسية للوجود التي تشكل كائنًا والتي بدونها لا يمكن أن تكون،
لفلسفة السياسية هي دراسة الأسئلة الأساسية حول الدولة والحكومة والسياسة والحرية والعدالة وإنفاذ القانون القانوني من قبل السلطة، وإنّها الأخلاق المطبقة على مجموعة من الناس
كان يهدف أرسطو لاكتشاف الطبيعة وقد قام بتصنيف المخلوقات فيها، كما أنه عمل على دراسة الحيوانات وسلوكها في المحيط الطبيعي، هذا التركيز أدى به لدراسة الروح
تم تسليط الضوء على إحدى الطرق التي يتضح من خلالها ذلك في عمل جيروم شنيفيند (J. B. Schneewind) حيث كان كتاب سيدجويك (الأخلاق والفلسفة الأخلاقية الفيكتورية)
من بين التخصصات الفلسفية المنقولة إلى العالم العربي والإسلامي من اليونانيين، كانت الميتافيزيقيا ذات أهمية قصوى
بالنسبة لكريسيبوس فإنّ الوجود الإلهي في الأشياء الأرضية يأتي في شكل النَفَس من نوع ناري من الهواء أو الأثير،
تؤكد التفسيرات المعيارية لأخلاقيات أرسطو النيشوماخية أنّ أرسطو (384-322 قبل الميلاد) يؤكد على دور العادة في السلوك، فمن الشائع أنّ الفضائل وفقًا لأرسطو هي عادات،
الشكوى الشائعة حول محاولة أرسطو للدفاع عن مفهومه للسعادة هي أنّ حجته عامة جدًا لإظهار أنّه من مصلحة الفرد امتلاك أي من الفضائل الخاصة كما يتم تصورها تقليديًا،
عندما رفض أرسطو الأفكار أو الأشكال الأفلاطونية وقبول بعض الحجج ضدها التي ابتكرها أفلاطون نفسه في بارمينيدس، لم يرفض بالتالي فكرة أنّ الغاية من التحقيق الفلسفي
قد يبدو ما يسمى بالفطرة السليمة وكأنها تجريبية بشكل غير مفصلي، فالفلسفة التجريبية يمكن اعتبارها بشكل مفيد كقوة نقدية تقاوم ادعاءات فلسفة عقلانية في صورة أكثر تأملاً.
في فهم الفيلسوف توماس الأكويني الأرسطي للعلم يكون العلم (S) موضوع، ويعرّف العالم فيما يتعلق بـ (S) الحقائق الأساسية حول موضوع (S)
عاش توماس الأكويني (Saint Thomas Aquinas) في منعطف حرج للثقافة الغربية، وذلك عندما أعاد وصول مجموعة أرسطو بالترجمة اللاتينية فتح مسألة العلاقة بين الإيمان والعقل
بشكل عام يذهب الفيلسوف الإكسندر بوليهيستوري إلى افتراض أنّ الفلسفة الأرسطية هي وحدة موحدة، حيث تقدم إجابات متصلة بشكل منهجي لجميع أسئلة الفلسفة التي تم التعرف عليها في عصره،
المعروف في عصره بأنّه كاتب ومؤرخ وفيلسوف غزير الإنتاج، حيث إنّ كتابات ألكسندر بوليهيستور (Alexander Polyhistor) الحالية مجزأة،
كان أرسطو تلميذ أفلاطون لذلك لا ينبغي أن نتفاجأ برؤيته حين يطوّر وجهات نظر أخلاقية مماثلة لدى أفلاطون،
كان الفيلسوف اليوناني "أرسطو" هو أول من نطق بالمبدأ الأساسي للفلسفة الغربية ككل، منذ عام 350 قيل الميلاد تقريباً، وصار يُعرَف بالمبدأ الأرسطي للسببية.
كتب أرسطو أطروحتين أخلاقيتين الأخلاق النيقوماخية والأخلاق الأوديمية، ومن الجدير بالذكر أنّه هو نفسه لا يستخدم أيًا من هذين العنوانين!
فلسفة الأدب هي جزء آخر في سلسلة "أسس فلسفة الفنون"، وهي "مصممة لتوفير سلسلة شاملة ومرنة من النصوص المختصرة التي تتناول كلاً من الأسئلة العامة الأساسية حول الفن