كيفية فهم شخصية الزوج
ترغب أي زوجة لأن تحصل على حب زوجها وأن تبقى معه حياة سعيدة كلها حب وعطف وتفاهم، وحتى تحصل على ذلك فلا بد على الزوجة من ايجاد الأسلوب الجيد
ترغب أي زوجة لأن تحصل على حب زوجها وأن تبقى معه حياة سعيدة كلها حب وعطف وتفاهم، وحتى تحصل على ذلك فلا بد على الزوجة من ايجاد الأسلوب الجيد
على الرغم من صعوبة الحياة الأولى من الزواج وكثرة المشاجرات في أول سنة زواج، إلّا أن كل ذلك يعد شيئ طبيعي لا بد أن يحدث في الحياة الزوجية لتكون علاقة ثابتة وناجحة.
مفهوم الأسرة بأنّها علاقة ارتباط بين رجل و امرأة بالزواج، والتي يتضمن فيها حقوق والتزامات لكلّ منهما على الآخر،
يعد الحوار الأسري أحد القواعد الأساسية في نجاح الحياة الأسرية ومحور الأمان لنجاح العلاقة الزوجية، لدوره الذي يلعبه في بناء قيم التفاهم وحل الخلافات بالطرق والوسائل
يبدأ الزواج بالوعود التي يتعاون بها الزوجين كبداية لطريقهم معاً، ومع ذلك قد ينسى البعض اللحظة الأولى وصعوبة الحياة في العلاقة الزوجية
بعض من الرجال لا يفهمون مسببات تغير المرأة لرأيها نحو الأوضاع البيتية والحياة اليومية، وتبدأ الاختلافات والتصادم بين الشريكين،
وقت مجيء المولود الأول إلى العائلة يعطي إحساساً للزوجين بأن علاقتهما العاطفية كثنائي قد انتهت، وبدأت العلاقة الحقيقية وصورة العائلة الصغيرة،
تحتاج المرأة إلى مساندة ومعاملة خاصة بعد الإنجاب وخصوصاً إنجاب أول طفل لها، حيث تعد هذه المرحلة (مرحلة النفاس)
على الرغم من معاناة المرأة المستقلّة للكثير من الخلافات في حياتها، إلا أنها لا تجعل أي أحد يمنعها من تحقيق النجاح والتفوق
كل امرأة تسعى بأن يتبع زوجها بقواعدها وقواونينها ليس من باب التسلط عليه، بل لأنها تتحمل الكثير من المسؤولية وضغط البيت والأبناء وتقع على عاتقها مهمة زوجها بصورة أكبر،
يجب أن يكون التفاهم والتشاور بين الشريكين هما أساس الموقف في ما يتعلق باختيار الزوجة لملابسها، بحيث يتحول ذلك إلى مصدر ثقة لهما
عدم مقدرة الرجل في التحدث عن مشاعره وعواطفه بطريقة صريحة وجدّية تتحول إلى مشكلة وخلاف اجتماعي وأسري،
يتعرض الرّجل للكثير من الخلافات أثناء حياته الزوجية نظرًا لكونه غير مبالي ولا يسأل ولا يتحمل الأعباء والمسؤوليات المنزلية
يوجد لدى الإنسان الكثير من الأحاسيس العميقة في داخله والتي يحتاج للتكلم بها وإثباتها عندما يعثر على الشريك المُناسب،
الحوار الجيد بين الزوجين لا ينقص أهميةً عن قواعد الزواج، إذ توجد العديد من القواعد المهمة للحصول على حياة زوجية ناجحة،
تعد الطبيعة العدوانية للشخص العدواني السلبي من الأزمات الشخصية، وأن من الصفات السلوكية الأساسية لهذه الطبيعة السيئة هي العناد بشكل متواصل
هي أن يقوم أحد الزوجين الى مقارنة صفات وساوكيات شريكه بصفات أحد الأصدقاء أو المعارف أوشخصية عامة أو شخصية غير موجودة،
ترتكز العلاقة الزوجية الصحيحة التي من واجب كلا الطرفين أن يؤدي كل واجباته المفروضه عليه، ويحصل على حقوقه جميعها دون أي نقص
الحب من أصدق الاحاسيس الذي يولد بها الإنسان، ولا يكون فقط بين المتزوجين بل بين أب وابنه أو اخ أو صديق وغير ذلك،
مفهوم التسامح: هو تقبل الشريك وتقبل سيئاته مهما كانت والتحدث معه بخصوصها ومحاولة حلها مع رضا الطرفين لكن مع الحرص على البقاء معه
قد تتواصل محاولة الزوجين للإبقاء على المحبة بينهم لمدة طويلة، ثم يُكتشف أن روابط الحب قد انتهت أو قلّت،
سبب الزوج الذي لا يرغب بالذهاب مع زوجته إلى أماكن مختلفة بعد الزواج، في البداية على الزوجة أن تعرف حب زوجها بالخروج معها قبل الزواج ليس حباً بالخروج في حد ذاته،
يمكن ملاحظة أن الكثير من الأزواج متشابهون بصورة كبيرة مع الوقت الذي يقضيان فيه مع بعضهما، ويمكن الاستنتاج أن السنوات الطويلة من العواطف المشتركة قد تؤدي إلى التماثل
العديد من الزوجات يشغل تفكيرها كيف تستطيع إضافة الفرح إلى حياتها في الزواج وكيف تكون زوجة مرحة وكسر الملل بينهم،
تتساءل الزوجة ما سبب سكوت زوجها بكثره عند التكلم معه، وتشعر أنه يتكلم مع زملائه بكل حب ودون ملل،
إقناع الزوج بحب الزوجة للعمل في البداية يجب أن تعرف الزوجة أنها هي وزوجها مختلفان في صفاتهم وطريقة تفكيرهم،
تُعد كل علاقة مختلفة عن الأخرى، فجميعها لها جوانب ايجابية وجوانب سلبية ولها معاناتها ومشاكلها الخاصة وتاريخها الخاص بها،
لا يستطيع بعض الرجال الاعتذار بالشكل الذي ترغب به النساء، فهناك بعض الرجال يعانون مشكلة في التأسف حتى وإن أخطأوا
يعد مصروف المنزل أحد الأشياء المهمة جدًا التي يجب أن تكون معروفة وواضحة منذ بدايات الزواج، حيث إن كثير من النزاعات الزوجية يكون مصدرها مصروف المنزل
بعض من النساء يفرضنّ تحكمهنّ على أزواجهنّ بصورة قد تصل إلى درجة زائدة عن حدها، فلا يكاد الرجل يتحمل ذلك،